لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
كيف نحفظ أبناءنا من بيوت الدعارة ؟
قلت لصاحبي الذي كان يرافقني أثناء إلقاء المحاضرات في أوروبا لنخصص جزءاً من وقتنا للسياحة فقال لي : وأي نوع من السياحة تريد ؟ قلت : أفضل أن تكون سياحة اجتماعية. قال : هيا بنا نركب القطار الذي تحت الأرض، وسأذهب بك إلى مكان يخدمك كثيراً في تخصصك . قلت : هيا بنا، وأخذني يعبر بي الطرقات إلى أن أدخلني شارعاً مظلماً كئيباً ضيقاً التفتُّ ذات اليمين وإذا بصور مخلة للأدب والتفت ذات الشمال وإذا برجلين يقبِّل أحدهما الآخر بطريقة اشمئزازية، قلت له : ما هذا الشارع السيء ؟ قال: إن هذا الشارع هو شارع (الدعارة في هذا البلد) وأغلب الأجانب في الإجازة يأتون إلى هذا الشارع وأشار إلى المحلات عن اليمين وعن الشمال، وقال لي كل هذه المحلات بداخلها نساء عاريات وصالات قمار وخمر ومخدرات فأمسكتُ يده بشدة وقلت له: أخرجني بسرعة من هذا الشارع ثم نظر إليَّ متبسماً وقال:انتظر قليلاً فهناك مفاجأة تنتظرك وعند نهاية الشارع وقف، فوقفت ووقف قلبي أيضاً من سرعة دقاته وكأنني لم أصدق أن ينتهي الشارع الذي كنا فيه، ثم أشار إلى منزل في نهاية الشارع وقال لي: هل تعرف ما هذا؟ قلت: لا! قال: هذا مسجد في هذا الموقع يأتي إليه المسلمون للصلاة وبعضهم للتوبة . قلت: سبحان الله ما كنت أتوقع هذا! ولكن الله على كل شئ قدير... إنها لحظات مرت علي لن أنساها وخاصة ذلك الشارع المرخص من الدولة للدعارة، وفي أكثر دول أوربا أمكنة مرخصة كذلك، فقد وافق البرمان الألماني على اعتبار الدعارة مهنة شرعية بينما حظرت السويد بيوت الدعارة، والدول التي تحظر ذلك قليلة جداً، ولكن هذا العمل يعتبر في العالم تجارة متقدمة فقد ذكرت وزراة العدل الأمريكية أن رأس مال تجارة الدعارة العالمية تقدر بـ 8 مليار دولار وأنها تعد ثالث أكبر مصدر دخل للجريمة بعد المخدرات والقمار بتنوعها من مراقص وأفلام ومجلات وغيرها، بل إن آخر الإحصائيات لبيان عدد الصفحات الفاضحة في الانترنت (8 مليار صفحة) للدعارة حتى عام 2002 وهي في ازدياد ويقدر حجمها بنسبة 2.3% إلى باقي صفحات الانترنت. إن الموضوع خطير جداً وخاصة على أبنائنا ونحن نعيش موجة التغريب سياسياً واقتصادياً، ولقد لفت نظري في ذلك الشارع كثرة العرب والشباب الخليجي، بل رأيت أماً خليجية منقبة في الشارع تنادي بأعلى صوتها على ابنها«محمد» ولا تعرف أين ذهب فقلت في نفسي: أرجو أن لا يكون قد استغفل أمه ودخل إحدى هذه الدور التي ظاهرها السعادة وفي باطنها الشقاء. إننا نقرأ كثيراً في التاريخ أن بيوت الدعارة كانت معروفة والناس تذهب، إليها بينما نحن نعيش في زمان تتحرك فيه البيوت، بل وتأتي لمن يرغب بارتكاب المحرم من غير عناء أو تعب، وهذا من فتن هذا الزمان، فالقابض على دينه كالقابض على جمر كما أخبر، الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) . إن الفتن كثيرة وقد أصبحت سهلة ولكن كيف يحافظ الواحد منا على نفسه ومن ثَم على أبنائه ؟ لاشك أن زرع (التقوى والإيمان) هو الحافظ الأساسي، بالإضافة إلى (مراقبة الوالدين) وتحصين الأبناء بثقافة (المناعة الجنسية) وذلك ببيان آثارها السلبية في الدنيا والآخرة، وربط الأبناء (بصحبة صالحة) منذ الصغر. كل هذه الوسائل تعين الإنسان على الحفاظ على نفسه ليعبر هذه الدنيا ويخرج منها بسلام . لقد افتتح الأزهر (HoT Line)باباً للأسئلة فجاءت الأسئلة أكثرها إباحية، وافتتح في شبكة الانترنت موقع ( (Islam Onlineباباً للأسئلة الفقهية، فكانت أكثر من 80 % منها فاضحة . إذن أبناؤنا بحاجة لثقافة توعيهم وبنفس الوقت تحميهم . المطوع |
شكراً أخي يمامة الوادي والذي يبدو من المقال أنك أنت من حكى ومن رأى ...
عموماً .... لم يحرم الله شيئاً إلا وله من الحكم العظيمة المثير مما يظهرُ ومما يخفى .... يجب أن يقف المرء حيال هذا وقفات : 1- تقوى الإله كما ذكرت . 2- خطر السفر إلى ديار الكفار أو ديار الفسق وإن كانت مسلمة . فضلاً عما جاء من نصوص في افقامة في بلاد الكفار. 3- الحذرُ من اتباع الهوى والإنحدار مع الشهوة . 4- تذكيرُ النفس ومن يعول المرء بل توجيه الخطاب العام للمسلمين إلى ضرورة أن ينأى بنفسه عن حِمى المعاصي والرذائل فمن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه . وأنه لايزن الزاني حين يزني وهو مؤمن ولايشرب الخمرة حين يشربها وهو مؤمن .... ثم القضية التربوية من حيث : التأثر من تلك المشاهد وإلف البصر لها (( وهنا خطر عشق الصور أو نقش الأثر الأول في النفس وتحريك الشيطان والنفس الأمارة له ) ) ... ثم تلك النظرة التي قد يراها الغرُّ والسفيه والمراهق نحو ذلك المجتمع ومافيه من جمال طبيعة وحسن العمارة ومظاهر إلفات تناغي أحاسيس المراهق النشطة !! ثم إن قضية الدعارة أو إتخاذ الأخدان كلاء مباح !! وعيشُ البهائم أكرمُ بل وأنعمُ ... لايستغرب ذا في مجتمع الغرب !! بل تعجب من استحلاله بفتح دوره وإجراء التفتيش الصحي عليه إضفاء للصبغة القانونية عليه من بعض الدول الإسلامية !! خيرُ ما للفتى الذي يعيش في السعودية أن يقر في بلده .... سلامة لدينه وحفظاً لبصره وعرضه ... وهل يسلم من غثاء الفضاء !!! أو تبرج النساء !! أو تزيين الأخلاء !!! أما كيف نحفظ الأبناء فسؤالٌ يحتاجُ جوابة الى نفس ولكن : 1- ضرورة العناية بالتربية الإيمانية للأبناء . 2- تقوية جانب المراقبة لله تعالى سواء في مقام المشاهدة أو المراقبة . 3- إقامة البرامج التوعوية في مخاطر السفر الشرعية والصحية والإجتماعية . 4- الحوار مع البناء والنقاش المنطقي . 5 - الإعتناء بالبدائل الترفيهية في الداخل . 6 - التربية العلمية . وللحديث بقية .... جعل الله القلوب نقية مبشر حديثٌ مثيرٌ .... ولو أفاض المصدور لطال نفثه ! يمامة الوادي .... حفظك الباري ثاني مشاركاتي وهي تعقيبٌ على هديلُ يمامة الوادي
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إغراء ودفع | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 6 | 2010-05-08 4:11 PM |
كيف نربي أبناءنا على حب الصلاة؟ | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 15 | 2007-11-01 4:48 PM |
كيف نعلم أبناءنا احترام المال؟ | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 4 | 2007-06-12 6:40 AM |
هل نربي أبناءنا على الفاعلية في المجتمع أم التفرج؟ | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 0 | 2007-06-02 7:56 AM |
كيف نحمي أبناءنا وبناتنا رغم كثرة الشهوات؟ | الدكتور فهد بن سعود العصيمي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 10 | 2005-08-13 11:56 PM |