لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :
موضوعي الجديد هذا ذو شؤون ، ومتشعب ، ويكثر فيه الطرح في وسائل الإعلام المختلفة مقروئها ومسموعها ومرئيها، وحقيقة كلما شاهدنا الغث الذي يحيط بنا ، وانجراف ثلة من شيبنا وشبابنا ، وفتياتنا ونسائنا، خلف زبده الذي يذهب بهم جفاء ، نحزن ولكنها سنة الله ماضية ، فالله خلقنا وجعل لنا إرادة واختيارا ، والبعض اختار طريق الغناء والخنا والرقص والكأس ، وتمايل الجسد والتصفيق بياليل ويا عين ، والبعض أقبل على الله وترك السفاسف والتفت لما ينفعه في رحلته للآخرة وأقبل على العلم والعمل في جد ومثابرة ، أحسن إلى نفسه وإلى ربه ، ولم ينس دنياه ، وهذه نقطة هامة، فالدين ليس رهبانية ، فيرفه عن نفسه ولكن بما أباح الله له ، وكم في ديننا من فسحة لمن علم . مرة سئلت من أحد من نصحته بالاهتمام بنفسه و بأولاده وأن يخاف الله فيهم ، وأن يترك اللهو ، بأن قال لي : غدا إذا كبر أولادي وأولادك وصار لهم غرائز فكيف ستعمل معهم ؟ هل ستراقبهم؟ وهل سيفيد منعك لهم الآن من الفضائيات غدا إذا ما صاروا كبارا؟ وكأنما أراد أن يفهمني أن المهمة مستحيلة في زرع بذور الصلاح لهم ! وأنهم سيعيشون حياة كحياته مليئة بالاضطراب والحيرة ، وإشباع الشهوات ، وكأنما أراد هنا إغلاق باب الحوار حين قال حجته هذه ! فقلت له : أعالجه بأن أعالج نفسي أولا وبأن أنهها عن غيها، فالله يقول :[ ... وكان أبوهما صالحا....]الآية، وهي في سياق الاهتمام بالأبناء ورعايتهم وهدايتهم والتكفل بهم من الله مكافأة لأبيهم أن التزم ، فمن خاف الله وخشيه، هداه وهدا له ذريته بإذن الله ، فعفوا تعف نساؤكم وبناتكم وأبناؤكم وشكرا لكم .
|
بوركتم مقال قيم
وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( العرق دساس) ولا يتحجج المربي بكثرة الفتن والمعاصي في هذ الزمان ليتخلى عن واجبه إنما يؤدي أمانته أمام الخالق جل وعلا وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته) ونحن مأمورون بإتباع السنة وتطبيق تعاليم المصطفى في أحلك الظروف ولايزال زماننا هذا فيه الخير الكثير ولله الحمد |
|
حياك الله ياشيخنا فهد .. وموضوع متألق ومهم فعلا ..
الجميع يعلم بأن تربية الابناء تحتاج الى جهد ورعاية شديدة .. وكان الآباء في السابق وحتى في الصحراء يعانون من هم التربية والخوف على الابناء .. ولكن ماذا عن ابناء اليوم؟؟ والذين تحاصرهم الفتن في كل مكان .. كيف يمكن ان نحميهم من هذه الفتن القاتلة .. وكيف نأمن لهم التربية الصالحة والتي ترضي الله والرسول والوالدين .. الشيء الصعب جدا هو ابعادهم عن مواطن الفتن .. لانها اصبحت في كل مكان .. حتى مسلسلات الاطفال الكرتونية .. صعقت ذلك اليوم حين ظهر مشهد في مسلسل كرتوني تمنيت لو انني مت قبل رؤيته ... الهذه الدرجة وصل الاسفاف !!.. ولكن نقطة واحدة هي التي ستكون حصن لهم عن المفاتن وهذا مانستطيع فعله .. هو ان نزرع رقابة الله فيهم منذ الصغر .. واخبرك بأن اعددت طريقة للاطفال كوني ادرسهم بحيث سأطبقها عليهم وهي تحكي ان اقوم برصد درجات لكل فرد .. بحيث .. كل طفل يقوم بعمل جيد وفيه خير سأعطيه درجة والذي يلفظ بلفظ بذيء او خلق مذموم سأقوم بخصم الدرجة منه .. ( وهذه ستشعره بماهية الحسنات والسيئات وكيف تحسب للمسلم ) .. وأسجلها والذي يحصد اكبر عدد سيحصد جائزة كل آخر اسبوع .. هذه الطريقة تنمي بدااخله اهمية الرقابة على حركاته فيقيدها ...... والله المستعان .....
|
فعلا موضوع ذو شجون : وقلب علينا المواجع وفتح ما التأم من جـــــراح فالله الله بطهر اليد وطهر أطراف الأصابع وإنما هم صورنا نخرجها إلى الشارع والناس.
وليس في مجتمعاتنا من يرحم أبا وإن جاهد في تربية ابنائه فهم منا .. وإن أغمضنا أعيننا فلت العيار وأصابنا بالصمم وإن تهالكنا وضبطنا الوزن اتهمنا بالتشدد وجهلنا بأصول التربية الحديثة ومراعاة النفس البريئة !!!!!! والآن نرى الجميع يشترك معنا في تربية فلذات أكبادنا التلفزيون وقنواتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــه ماظهر منها وما بطن والشارع والمقهى والصاحب الساحب والنت وعوالمه وعوامله ولكن من عقل من الآباء وعى أن تربية أولاد هذا الزمان جهاد ومسؤولية وزرع يشهد غيرنا حصاده ونسأل الله جودة الثمر وليس لنا فيهم في هذا الزمان إلا أن نرعى البذرة ...وإن استعصى علينا سقياها وقست أرضها فلاندع التصحر والجفاف يمتد إلى أراضينا فينبت شوكا يدمينا ونسأل عنه يوم الموقف العظيم . ولكن أن نبدأبالسقيا ونفوسنا جافة ؟؟!!!!!!!!!فلا سقي أبناؤنا ولا ارتوت منهم أعيننا ...............بل نبدأ بالأساس والصورة الأقرب التي تنطبع في نفوسهم في غرف المنزل وفي رؤاهم .. فمهما اشتد تأثير الغيروالخارج والداخل يبقى لنا الأساس وكأننا استوديو إظهار الصور فيرون من خلالنا ما غمض عن أعينهم البرئية ويلمسون بأيدينا ما يتوقون إلى لمسه وما يتوجسون . نحن المصنع الأساس ونحن ماء السقيا ونحن من يرعى الأرض والنبات . وأخرى التكنلوجيا الحديثة بغثها وسمينها وماتولعت به أعين صغارنا وكبارنا فزاغت وإن وإن وإن وإن بالتكرار وهو القاعدة ...المداومة على النصح وضرب المثل تلو المثل ونصيحة صغيرة كل يوم خير من درس طويل كل شهر ............. وعلينا أن نعي تماما أننا نربي أبناءنا لزمــــــــــــــــــان غير زماننـــــــــــــــــــــا ولنعقل زمانهم واحتياجاته وهذا هو الجهاد أن نربي لزمن لانعلم غوائله وإن كان بدا منها مابدا وماخـــــــــــــــــــــفي كان أعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــظم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كل ليلة تجتمع الأسرة ويوكل كل واحد من الأبناء بالحديث عن موضوع وله أن يدرسه أسبوع والنقاش يكون بعد أن ينتهي ......... لنرى كيف يحكي أبـــناؤنا وبناتنا ... لننظر جيدا في قلوبهم وأعينهم ......... لنرى أنافخ كير أم حامل مسك بيننا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لنراقب طهارة الأظافر ونقاء الثوب عل الله أن يرحمنا إن فرطنا من الحكمة أن نتعامل مع أولادنا من منطلق :لاعبوا أولادكم لسبع ............وأدبوهم لسبع .................... وصاحبوهم لسبع...........انتهى فقد قال عمر ابن الخطاب : لاعب ابنك سبعا ........وأدبه سبعا........... وصاحبه سبعا ............ثم اترك له الحبل على غاربه تلك إحدى وعشــــــــــــــــــــــــــــــــــرون عاما لاإفراط ولا تفريط فلا وقت للتربية إن اشتد الشارب وسحرت العيون وطالت القامة واشتد العود. وإن اشتد فقد اشتد.!!!!!!!!!!!!!!!!!!! والشـــــــــــــــــــــدة على الله والله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة san ; 2005-08-15 الساعة 2:53 PM.
|
|
الســــــلام عليكـــم ورحمـــــــة اللـــــــه وبركـــــــاته
حياك الله وبياك أخي وشيخي الكريم أبــــــــــا خـــالد ... جزاك اللـــــــه كل خير معلمي الفاضل على هذا الموضوع الغاية في الأهمية .... ( تحذير صحي : التدخين سبب رئيسي في الإصابة بالسرطــــــــــــــان ) .. الكثير للأسف اصبح يجلب كل أنواع المغريات الى منزله بحجة انها موجودة في كل مكان وسيراها أولاده في كل مكان ( وما يخدعون الا أنفسهم وما يشعرون ) .....وليس فقط ذلك فهم ايضا يريدون غيرهم ان يخدعهم حين يوافقهم على ما اقترفوه ... عجبا لمن غيب عقله ليستريح ولتستمتع جوارحه الملذات ...وما هو بمستريح والمحاسب والمحصي له هو الله سبحانه .. لكن حقيقة إن دل ذلك على شئ فيدل على ضعف علاقتهم بالله سبحانه ...فالنبي حين حذر الراعي وولي الأمر حذره بحديث ينبهه فيه بأنه مسؤول ومحاسب أمام الله عله ان يخاف الحساب من رب السماوات رب الكون سبحانه من لا يخفى عليه شئ من يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ..فقال صلى الله عليه وسلم (( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ..)) .. فلو استشعر من قد جلب الى منزله انواع المغريات بحجة ان أبناءه ممكن ان يروها في مكان آخر فهذا لم يستشعر ان الله سيحاسبه بنفسه على ذلك ..فالمرء ليس محاسبا على ما يجلبه غيره لكن محاسب على ما يجلبه هو بنفسه واختياره .. وقد تجاهل هذا ان هناك فرق بين المنزل الذي هو البيئة التي يتربى فيها الصغير ويستقي منها القيم والمبادئ والمثل وبين المجتمع الذي سيتعامل معه هذا الصغير حسب ما تعلم في بيئته الأولى .....وأن الوالدين والإخوة هم بالنسبة له المجتمع الذي يعلمه الخير والشر ولذلك قال صلى الله عليه وسلم (( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه )) ..فهذا دليل واضح على ان للوالدين دورا رئيسيا في تشكيل الوجهة الدينية للأبناء ..وهذه الوجهة هي ما ستحدد الوجة المصيرية إما الى جنة ونعيم واما الى نار وجحيـــــم ...وبعد هذا كله يدعي الأباء والأمهات ان المسألة خارجة عن إرادتهم ..سبحان اللــــــه ... والنكن صرحاء أكثر من يفعل ذلك من الأباء والأمهات انما سببه بعد ان قلنا ضعف العلاقة مع الله إنهزامهم أمام الملذات ففي دواخلهم نزع كبير للتمتع بتلك المغريات ولا سبيل لذلك التمتع الا بجلبها لداخل المنزل ..وهو طبعا ليس لوحده بالمنزل بل هناك من يشاركه من زوجة وذرية ...لكن كما قيل إذا كان رب البيت بدف ضاربا فشيمت أهل البيت يومئذ الرقص .. ولو تتبعنا حال هؤلاء في نصح أبناءهم لوجدنا نصحهم فقط يقتصر على التوجيه الكلامي وقد يكون منهم المتعلمون الذين يجيدون الحديث والتعامل مع الصغار أثناء توجيههم ..ولكن حين تأتي من حيث التربية بأن يكونا لهم قدوة صالحة تجدهم على عكس ذلك تماما .. رغم علمهم ان التربية بالقدوة والإلتزام أمامهم هي أجدى من كل الأحاديث والكلام الفارغ من التطبيق ... فهم ينهونهم عن الكذب لكنهم يمارسونه أمامهم ليل نهار وهكذا ... والطفل الصغير الذي لا يستطيع الفهم او الحديث ما ان يرى احد والديه يصلي الا ونجده يصلي معه ...ويبدأ في تقليده بشكل دقيق ..دون أن يعلمه احد او يعطيه محاضرة تربوية ...مثل لبس الصغيرات للبس أمهاتهم الخاصة بالصلاة ..وغيرها .. اتعلم يا أيها الأب ويا أيتها الأم ما ذا يقول لك لسان حال ابنك وابنتك وهو يمارس ما يراك تفعله من صلاة وغيرها يقول لك كــــــونوا لنـــــــــا قدوات صالحين لنكون خير مقتديــــــــــــــــــــــــــــــن ... كـــــــــــــونــــــوا لنــــــــــا خير سلــــــــــف لنكون لكم خيـــــــــر خلـــــــــف ... فاتقوا اللـــــــــه في هؤلاء الصغار من ولدوا على الفطرة ... ووفرا لهم من وسائل الخير ما يعينهم على طاعة الله ورضاه .. كثير من الأباء والأمهات يقلن ( تعبت من تربية هذا الولد اوالبنت الف مرة كلمتهم هذا ما يجوز والف مرة فهمتهم هذا ما يصير لكن ما يفهمون ) .... وما يدرون ( او يتجاهلون ) أن التربية الحقة لا تكون فقط بالكلام بل بأن نسبقهم الى ما نأمرهم اليه ... فالمشكة الحقيقة تكمن في أن هؤلاء الرمبين عجزوا عن ضبط أنفسهم وتربيتها وتقييدها بشرع الله وأمره ونهيه .. ( وفـــــــــــــــــــــــــاقد الشـــــــــــــــئ لا يعطيـــــــــــــــــــــه ) ومن مات غاشا لرعيته لم يجد رائحة الجنة او كما ورد في الحديث الشريف باختصــــــــــــــــار من ينهج هذا النهج من الأباء والأمهات إنمــــــا مثله كمثل شــــــــركات السجـــــــــائر التي تصنــــــــــــــع السجــــــــائر وتوزعه وتقوم بالدعاية له وبعد كل ذلك تكتب على علبة التدخين ( تحذير صحي : التدخين سبب رئيسي في الإصابة بالسرطــــــــــــــان ) .. فاتقوا الله وانهجوا نهج الله ورسوله في التربية ولا تنهجوا نهج شركات التبغ والسجائر .... ولا تتعاملوا مع أبناءكم .............................كما يتعامل مصنع التبغ مع زبائنه...........
التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الله زينو ; 2005-08-01 الساعة 7:02 PM.
|
|
( بسم الله الرحمن الرحيم )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته............ الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف مرسلينه محمد وعلى آله وصحبه وبعد ,,,,,,,,,,,,,,,, الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته, الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته , الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته , الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه ......... شيخنا الفاضل: الدكتور فهد العصيمي..................... أشكرك على طرح هذه الموضوع وأتمنى من الأعضاء أن يأخذونه بعين الاعتبار , لأنه موضوع حساس متعلق بأبنائنا فبذلك هو متعلق بمستقبلنا لأن الأبناء هم رجال المستقبل وصلاحهم من صلاح أمتهم . ولكن.......... من وجهة نظري المتواضعة أرى أن صلاح الأبناء من صلاح أبائهم وأمهاتهم لأن البيئة الاجتماعية للطفل تؤثر عليه بشكل كبير سواء كان سلبي أو ايجابي ويعتمد ذلك على شخصية الوالدين . فالطفل بتربيته يعتمد على التقليد فهو يفعل مثلما يرى والديه ومايفعلانه ! فمن هذا المنطلق على الوالدين أنهما يراقبان تصرفاتهما عند أبنائهما وأن يكونا قدوة حسنة وجيدة للطفل حتى ينمو ويترعرع في بيئة اجتماعية سليمة . ولكن بالنسبة لأبنائنا المراهقين والشباب فيجب توجيه النصيحة لهم ولكن يجب أن تقدم النصيحة بأسلوب مقنع وهادف عنهم وأنا أقصد هنا أن تكون بعيدة عن العصبية و ... و... و... وأساس التربية يكون منذ الصغر وذلك من خلال زراعة الوازع الديني بنفوس الأطفال من خلال القصص والأناشيد الدينية أو من خلال تقديم النصيح والتوجيه والارشاد لهم ولكن يجب تقديم هذا للأطفال بشكل محبب لهم ولا يكون بشكل اجباري ! لأن الطريقة الاجبارية لاتخدم الموقف ! أما مايتعلق بموضوع بعض البرامج بالتلفاز فأرى أن على الوالدين منع بعض دخول هذه القنوات التلفزيونية على منازلهم ومراقبة الأبناء في ذلك ونصح الأبناء بأن يشاهدوا بعض القنوات الاسلامية المفيدة مثل المجد أو اقرأ لما لهما من فائدة كبيرة في نشر الفكر الاسلامي بين شباب الأمة الاسلامية بشكل جميل . وفي النهاية لا يسعني الا أن أقول اللهم احفظ الاسلام والمسلمين وعز الاسلام اللهم أمييييييييييين . اللهم أسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ونعوذ بك من شر ما استعاذك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وأنت المستعان وعليك البلاغ ولا حول ولا قوة الا بالله هذا وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ............. لك مني خالص التحية والاحترام لشخصكم الكريم ,,,,,,,,,, أختكم بالله : @ حنين @
|
هناك مثل شائع يقول (كما تدين تدان) مهما فعل الانسان في حياته من لهو ولعب سيلقى أحداً من أهله يفعل مثل فعلته وسيندم وقت لا ينفع فيه الندم ..
يجب في رأيي ان نقوي إيماننا ولا نجعلها عرضة للغرائز والشهوات الدنيئة (حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات) من أراد أن ينجو بآخرته فليستعفف سيجد رضا وقناعة من الله ونور يهدي قلبه إلى الطريق القويم ، وكلما ارتقى بدينه ارتفع عن الشهوات والغرائز وأصبح هو المتحكم فيها وليس العكس ، لماذا لا نستطيع كبح جماح غرائزنا لماذا نعطي مجالا للشيطان ان يضحك علينا ويجرنا بيده خلف تلك الأمور التافهة .. نعم خلق الانسان ضعيفا ولكن الله عزوجل ترك لنا حرية الاختيار فالإنسان مسير ومخير .. فلنحاول أن نكون أقوى من هذا الاجتياح العاصف الذي حل بنا وبأمتنا المسلمة وجعلنا لا نفكر بغيره في حياتنا كلها لندعو الله أن يرحمنا برحمته الواسعة ويقوي إيماننا به ويثبتنا على دينه القويم .. فهذا فعلا هو ما نحتاجه في حياتنا للتخلص من تلك السموم المنتشرة ... جزالك الله خيرا الدكتور فهد العصيمي على الطرح الواقعي ... بارك الله فيك
|
همسة :
ضيعت الأمانة بين غلظة أبوة فجرت أبناء وحطمت نفوس فتاهت خطى .. وبين تهاون أبوة أذاب روحا وطمس معالم فقعدت الخطى وتخبط المسير !! فإذا لم المصدر بالحكمة غنيا كان قحط البناء أكيدا !1 |
|
دكتوري الفاضل .....
اشكرك على هذا الطرح الرائع , فعلاً هي مشكلة كبيرة تستوجب وقفة جازمة حتى نستطيع تخريج اجيال قادرين على حفظ أنفسهم من الضياع والتشتت والسير وراء ملذات الحياة, ولكن هل الحل هو المنع؟؟؟ في تصوري أن أن التربية المتطرفة سلباً أو إيجاباً ستولد لدينا شخص مضطرب غير سوي في سلوكياته... فالتشدد وسياسة المنع المستمره والحرمان ستولد لدينا شخص إما متطرف وارهابي كما انتشر في الأونه الأخيره أو شخص يريد أن يعوض سنين الحرمان بأكبر قدر من المتعة حتى وأن كانت محرمة , في المقابل سياسة الأفراط في التدليل وعدم وجود قوانين ضابطة في الأسرة ستولد شباب غير قادر على تحمل المسئولية تجاه دينة ونفسة لا تضبطة قيم ولا تحكم سلوكياته مبادئ.. إذاً ماهو الحل؟؟؟؟ لا ترجع النفس عن غيها مالم يكن منها لها زاجر معنى ذلك أن الطفل عندما ينشأ ويتعلم سياسة الأقناع لا الترهيب هنا يولد لديه القناعة الذاتية, ويقول السباعي : القوة في تربية الولد تحمله على التمرد , والدلال في تربيته يعلمه الانحلال, وفي احضان كليهما تنمو الجريمة.. قد تمنع طفلك من مشاهدة القنوات الخليعة والمناظر السقيمة في بيتك ولكن هل تستطيع أن تمنعه من مشاهدتها عند زملائة أو المقاهي او غير ذلك , وهل ستراقبه إينما ذهب!! بالطبع لا لن تستطيع فعل ذلك ولكن أزرع القناعة في داخله بأن هذا مخالف للدين بعد أن يشاهده لأن ذلك سيطفئ الرغبة في استكشاف المجهول ودعه بعد ذلك يذهب حيث يشاء وتأكد بأن مازرعته في داخله سيكون بمثابة الحارس المين والمراقب الدائم.. **عامل ابنك كالأمير خمس , وكالأجير عشرا, وكالصديق طوال العمر.... الصداقة الحقيقة بين الأب وابنه والتي تعتمد على التنفاهم والنقد وليس الأنتقاد تكون بمثابة الحصن ضد اخطار الحياة لأنه سوف يلجأ للأب والم في أي وقت تواجهة مشكلة أو تعترض طريقة أزمة وذلك لأن اذلال الطفل في التعلم يولد لديه مناعة ضد النصائح .. يجب أن يرى الطفل القبيح والجميل ويفرق بينهما حتى يستطيع أن يختار وثق ثقة تامة أيها الأب أو الأم بأن الجميل سوف يسود ولا تجعله يمشي وراء كل ممنوع مرغوب لأنه عندما يستكشف تلك الحقائق في الكبر يكون متعطش لها وينغمر فيها من فرط الحرمان ولكن عندما يكون تركها من باب القناعة فلن ينظر لها وأن لم يره أحد لأن رقيبه رقيب داخلي دائم .. نسأل الله العلي القدير ان يرزقنا الذرية الصالحة ويساعدنا على التربية السليمة أنه سميع مجيب للدعاء... ودمتم,,, |
شيخنا الجليل الأستاذ / فهد
مقال رائع يصور لنا واقع نعيش تحت وطأته ونلوك ألم مرارته أن عملية التربيه هي مسؤلية الوالدين اولاً واخيراً ،الطفل ذلك الكائن الحي كالنبته أن أسيقتها وأهتممت بها ستكبر وتنمو وتخضر وان أهملتها فالعكس صحيح. لذا وجب أن تكون تلك العمليه مبنيه على أسس سليمه وقواعد متينه ،أولها هو غرس الدين والخوف من الله ، وثانيهما هو الأحترررام والصداقه وأقصد بتلك الأخيره أن تكون بين الولد و البنت من جهه وبين الوالدين من جهه أخرى ، فحينما توجد الصداقه يتولد الأحترام ، يستشعر الأبناء بالمسؤليه وأنهم اصبحوا قدوه لمن هم خلفهم من الأخوه هذا هو الأحترام وتلك هي الصداقه التي تجعل حب الوالدين ينمو ويكبر في صدورهم وتزيد أواصر المحبه والروابط الأسريه التي يسعون جاهدين للحفاظ عليها وعدم سقوطها في الوحل وأن يبقى اسم العائله دوماً في القمه عالياً لن تصل اليه الأيادي ولن يعبث به العابثون . أسأل الله ان يحفظ أبنائنا وبناتنا من كيد شياطين الأنس والجن وجزاكم الله خيرا
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ا( زين للناس حب الشهوات)ا | أبو عامر الشمري | المنتدى الإسلامي | 2 | 2010-06-22 3:12 AM |
كلاب الشهوات وصورها | أبو_إبراهيم | المنتدى العام | 29 | 2008-01-05 10:08 AM |
كيف نربي أبناءنا على حب الصلاة؟ | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 15 | 2007-11-01 4:48 PM |
كيف نعلم أبناءنا احترام المال؟ | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 4 | 2007-06-12 6:40 AM |