لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
الضــــوء والنـــــور بين المعارف الفيزيائية والإشارات القرآنية
بقلم ا.د/ كارم غنيم اكتشف العلماء حديثاً أن الضوء عبارة عن إشعاع كهرومغناطيسى مرئي في الأطوال الموجية من 4000 إلى 8000 أنجستروم [ الأنجستروم عبارة عن وحدة قياس طولها 10-10 متر ] .ويطلق على الموجات الكهرومغناطيسية الأطول ( تحت الأحمر Infra red ) والأقصر [ فوق البنفسجي Ultra violet] – مجازاً – ضوء ، وإن كانت هاتان المنطقتان غير مرئيتين للعين البشرية المجردة ( أى غير المستعينة بآلات بصرية ). ويشع المنبع [ المصدر] الضوئي في الأحوال العادية ضوءاً متعدد الموجات ، كل موجة بجانب الأخرى، لينتج ما يسمى [ الإشعاع Radiation]... وتبلغ سرعة انتشار الضوء ثلاثمائة ألف كيلومتر/ ثانية ( 3×10 8 متر / ثانية)، وهو حين يمر بمادة ما تقل سرعته عنها في الفراغ. وتحدث ذبذبات الضوء عادة في جميع الاتجاهات العمودية على اتجاه انتشار الضوء ، أما إذا حدثت الذبذبات في اتجاه واحد فقط ( عمودياً على اتجاه الانتشار) وصف الضوء بأنه [ مستقطب Polarized] . وإذا سقط الضوء على مادةٍ ما فإن جزءاً منه يرتد [ ينعكس – Reflect]،وجزءاً آخر يختفي [ يمتص Absorbed]. ونتيجة لاختلاف سرعة الضوء عند مروره خلال وسطين مختلفين يحدث انكسار [Refraction ] عند الحد الفاصل بينهما ... وهناك أيضا ظواهر تحدث للضوء، مثل: التشتت والانحناء والتداخل وغيرها ، وهى مشروحة في الكتب المتخصصة التي تدرس للطلاب في المعاهد التعليمية . وعند سقوط الضوء على مادةٍ ما، فإنه لا يمدها بالطاقة فقط ، وإنما يمدها أيضا بـ " دفع"، وبالتالي فهناك ضغط يقع على المادة نتيجة سقوط الضوء عليها ، ويسمى " ضغط الاشعاع" أو " ضغط الضوء "، وأما حاملات الطاقة والدفع في موجات الضوء فهى [ الفوتونات الضوئيةPhotons ]. ومن الضوء نمط يسمى " الضوء البروجي" ، وهو عبارة عن ظاهرة ضوئية خافتة في سماء الليل، وتمتد بطول دائرة البروج، وألمع أجزاء الضوء البروجي الخارجي هما ضوء الصباح الرئيسي، وضوء المساء الرئيسي ، ويمتد كل منهما حتى مسافة90 درجة من الشمس، وبالتالي فإننا نراهما لوقت طويل قبل شروق الشمس وبعد غروبها. وضوء السماء وتطلق ( الموسوعة الفلكية" لفظة " السماء" على الغلاف الجوي للأرض ) هو لمعانها أثناء النهار،ويظهر نتيجة تشتت أشعة الشمس في الغلاف الجوي الأرضي.. وهناك ما يسمى " الضوء القطبي" ، وهو ظاهرة ضوئية تحدث في حيز حلقي في معظم الأحيان من المنطقتين القطبيتين للغلاف الجوي الأرضي ، وتعرف بكل من : ضوء الشمال،وضوء الجنوب. وتعتبر الشمس وغيرها من النجوم مصادر طبيعية لانبعاث الضوء ذاتياً،حيث يحدث الإحساس بالرؤية للأجسام المظلمة " في ذاتها"، مثل: الأقمار والكواكب عندما يسقط عليها هذا الضوء ، ثم يرتد أو يتشتت وتستقبله عين الإنسان ( أو الحيوان) أو أى جهاز بصري للتصوير أو الرصد. ورد الضياء بصيغة الفعل في عدة مواضع بالقرآن العظيم، نذكر منها قول الله تعالى:] مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ [ [ البقرة: 17] .تأتي هذه الآية الفيزيائية في معرض كشف معايب المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن يريد التعرف على جوانب الموضوع بالتفصيل عليه الرجوع إلى النص ابتداءً من الآية الثامنة والى الآية العشرين من سورة البقرة، وهى الآية التي يقول الله تبارك وتعالى فيها:] يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [ . ولقد أفاض الفخر الرازى ( في التفسير الكبير) في شرح العديد من المسائل المتعلقة بالآية [17] ، وفيما يلى نجتزئ بعض ما عرضه لإجلاء جوانب في هذه الآية، والتي نود أن نبرز ما يوفق الله سبحانه في إبرازه من جوانب علمية بها... يطرح الفخر في إحدى مسائله ثلاثة أسئلة ،هى: [1] ما وجه التمثيل بمن أُعطى نورا ثم سُلب ذلك النور منه،مع أن المنافق ليس له نور. [2] إن من استوقد ناراً فأضاءت قليلا ، فقد انتفع بها وبنورها ثم حرم ، فأما المنافقون فلا انتفاع لهم البتة بالإيمان ، فما وجه التمثيل؟ [3] إن مستوقد النار قد اكتسب لنفسه النور، والله تعالى ذهب بنوره وتركه في الظلمات ، والمنافق لم يكتسب لنفسه النور، والله تعالى ذهب بنوره وتركه في الظلمات، والمنافق لم يتكسب خيراً وما حصل له من الخيبة والحيرة فقد أتى بهما من قبل نفسه، فما وجه التشبيه؟… وكان من أجوبة الفخر الرازى عرض قولٍ للسدى، وهو: إن أناساً دخلوا الإسلام عند وصول رسول الله r إلى المدينة، ثم إنهم نافقوا بعد ذلك، والتشبيه هاهنا في نهاية ( غاية) الصحة؛ لأنهم بإيمانهم أولاً اكتسبوا نوراً ، ثم بنفاقهم ثانياً أبطلوا ذلك النور ووقعوا في حيرة عظيمة،فإنه لا حيرة أعظم من حيرة الدين... وإن لم يصح ما قاله السدى، بل كانوا منافقين من أول أمرهم ، فهاهنا تأويل آخر ذكره الحسن- رحمه الله - وهو أنهم لما أظهروا الإسلام فقد ظفروا بحقن دمائهم، وسلامة أموالهم عن الغنيمة، وأولادهم عن السبى ... وعد ذلك نوراً من أنوار الإيمان. ولما كان ذلك – بالإضافة إلى العذاب الدائم - قليلاً، قدرت شبههم بمستوقد النار الذي انتفع بضوئها قليلاً..!! |
|
وصلاً بما بدأناه من مسائل الفخر الرازى في
( التفسير الكبير) حول الضياء والنور والنفاق والمنافقين وأوجه التشبيه وضرب المثل، فهو يقول في إحدى المسائل: فأما تشبيه الإيمان بالنور، والكفر بالظلمة، فهو في كتاب الله تعالى كثير، والوجه فيه أن النور قد بلغ النهاية في كونه هادياً إلى المحجة ، والى طريق المنفعة، وإزالة الحيرة، وهذا حال الإيمان في باب الدين، فشبه ما هو النهاية في إزالة الحيرة ، ووجدان المنفعة، في باب الدين بما هو الغاية في باب الدنيا، وكذلك القول في تشبيه الكفر بالظلمة،لأن الضال عن الطريق المحتاج إلى سلوكه،لا يرد عليه من أسباب الحرمان والتحير أعظم من الظلمة، ولا شئ كذلك في باب الدين أعظم من الكفر، فشبه الله تعالى أحدهما بالآخر.. . ويواصل صاحب( التفسير الكبير) طرح الأسئلة وعرض الأجوبة،ومنها :هلا قيل:ذهب الله بضوئهم،لقوله تعالى:] فَلَمَّا أَضَاءتْ[ ؟ وأجاب بقوله : ذكر النور أبلغ،لأن الضوء فيه دلالة على الزيادة، فلو قيل( ذهب الله بضوئهم) لأوهم ذهاب الكمال، وبقاء ما يسمى نوراً،والغرض إزالة النور عنهم بالكلية،ألا ترى كيف ذكر عقيبه: ] وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ [ ،والظلمة عبارة عن عدم النور،وكيف جمعها؟ وكيف نكرها؟ وكيف اتبعها ما يدل على أنها ظلمة خالصة؟ وهو قوله:] لاَّ يُبْصِرُونَ[. وبنحو هذا قال النيسابورى ( في غرائب القرآن).. وإنما لم يقل (ذهب الله بضوئهم) على سياق ] فَلَمَّا أَضَاءتْ [ ،لإن ذكر النور أبلغ في الغرض،وهو إزالة النور عنهم رأساً وطمسه اصلاً، فإن الضوء شدة النور وزيادته، وذهاب الأصل يوجب زوال الزيادة عليه دون العكس... وفي جمع الظلمة وتنكيرها وإتباعها ما يدل على أنها ظلمة لا يتراءى فيها شبحان،وفي قوله] لاَّ يُبْصِرُونَ [ دلالة على أن الظلمة بلغت مبلغاً يبهت معها الواصفون.. وبتطبيق ما اكتشفه العلم حديثاً نجد أنه لما أضاءت النار ما حول المنافقين من الأجسام المعتمة، سقط الضوء فوقها،وانعكس عنها، فكشفها للناظرين،ثم ذهب الله بالضوء الساقط المنعكس عن هذه الأجسام،وهو الذي كان يسقط على أبصارهم،ولذلك نسبه إليهم بقول جلا وعلا ] بِنُورِهِم[ أما ما ينبعث من النار فــ " ضياء"، وأما بعد سقوطه على الأجسام المعتمة وانعكاسه عنها فـ " نور"، ففي هذه الآية القرآنية جعل الله النور ضدا أو مقابلا لظلمة الأجسام غير المضيئة بذاتها ،لأنه هو السبب المباشر في إزالة الضوء الذاتي ( قبل سقوطه على هذه الأجسام وانعكاسه عنها ) فليس هو السبب المباشر لإزالة ظلمتها، فقد يوجد هذا الضوء في الغرفة، لكنه لا يسقط على أجسام، فلا ينعكس عن شئ، وبالتالي لا تنير الغرفة. فالوحى الإلهى هو الضوء الذي يبدد ظلمات النفوس البشرية، كما أن الضوء الحسي يقع على دقائق الغلاف الجوي ( للأرض) فينير النهار، حتى وإن لم تسقط أشعة الشمس على الأجسام والأشياء أمامنا... إضافة إلى ورود " الضياء" في القرآن الكريم بصيغة الفعل، وهو ما ذكرناه سابقاً، فلقد ورد أيضا بصيغة المصدر في عدة مواضع منها قول الله تعالى :] هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا [ [يونس:5] .كما أوضح الله سبحانه صفات ضياء الشمس في آية قرآنية أخرى فقال جلا وعلا:] وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا[ [نوح:16]. وكذلك في الآية 13 من سورة النبأ: ] وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا [ ،أى أن الشمس ( وهى من النجوم) سراج مضيء متقد بلهب. إن القرآن العظيم يصف الأشياء حسب طبائعها وصفاً علمياً دقيقاً، يؤكد لأصحاب العقول السلمية، والنفوس الصحيحة،في كل زمان وفي كل مكان، أنه كتاب صادر من لدن حكيم عليم خبير، خالق مدبر ، وهى أوصاف وحقائق ومعان علمية صحيحة لم تظهر إلا بعد مرور قرون عديدة من تاريخ نزول القرآن. وقد أوضح من الآيات التي ذكرناها أن الله سبحانه ساق الضياء( فعلاً ومصدراً ) للتعبير عن الضوء المنبعث من الأجسام والأجرام ،مثل الشمس،لكنه أورد النور ( وتقابله الظلمة) للتعبير عن الضوء المنعكس عن الأجسام المعتمة، مثل القمر.. ] وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا[ ، كما أن الله سبحانه قال في سورة القصص :] قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاء أَفَلَا تَسْمَعُونَ[ [ القصص :71] وهو إشارة إلى ضوء الشمس بالنهار.ولقد سمى الله تعالى رسالته التي أنزلها على كليمه موسى عليه السلام وهى التوراة- ضياء ،حين قال: ] وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاء وَذِكْرًا لِّلْمُتَّقِينَ [،[الأنبياء: ُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا [ [ الأحزاب: 45،46] ، فهو صلى الله عليه وسلم سراج لكنه لا يضئ بذاته، بل ينزل عليه الوحى ( كسقوط الضوء الحسي) فينعكس على ملك الوحى جبريل عليه السلام ... وهكذا يتأكد بهذا الوصف العلمي الدقيق أن القرآن لم يصدر عن رسول الله ، وإنما صدر عن الله ذاته، ثم نزل ووقع على قلب الرسول فانعكس لينير الدنيا للعالمين... يرد " النور" في القرآن العظيم مفردا دائما ، أما " الظلام" فيأتي في القرآن العظيم دائما بصيغة الجمع، وفي هذا حكمة بالغة. وأما الأمثلة التي توضح هذا فعديدة، نذكر منها قول الله تعالى:] اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [ [ البقرة:257]، ] كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ[ [ إبراهيم:1]، ] هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ [ [ الحديد:9] ،]قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا $رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ[ [ الطلاق 10،11] … إضافة إلى الآيات 16،17/البقرة،19-22/ فاطر،15/المائدة،174/الأنبياء،4/النور،32/التوبة،22/الزمر. وقد تكون الحكمة من إفراد " النور" وجمع " الظلمات" هى أن النور مستمد من نور الله ، الذي هو صفة من صفاته سبحانه وتعالى، فاقتضت الحكمة أن يفرده كما تفرد سبحانه بجميع صفاته. والنور في حقيقته شفاف، وبالتالي فمن يحصل على القليل منه، يهديه إلى الكثير.أما الظلام فداءُُ ووباءُُ، وقليلة يولد كثيرة، والظلمات عديدة، ظلام الجهل، ظلام الضلال ، ظلام الكفر، ظلام التيه، ظلام الحيرة، ظلام العناد، ظلام المكابرة،.. الخ. ولكن النور واحد المصدر، ويكفي قليلة لإنارة الطريق لمن شرح الله صدره للإيمان. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خواطر زجلية في الآيات القرآنية | طلوع الفجر | رياض القرآن | 4 | 2011-12-14 3:45 PM |
الملحمة القرآنية الشعريـة | يمامة الوادي | منتدى الشعر والنثر | 4 | 2007-05-23 5:09 AM |
الملحمة القرآنية الشعريـة | يمامة الوادي | رياض القرآن | 2 | 2007-05-23 5:02 AM |
في كثرة المعارف وندرة الاصدقاء | المجد2 | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 6 | 2006-06-14 9:21 PM |
صندوق المعارف,,,لجميع الاعضاء | أمل حزين | المنتدى العام | 2 | 2005-11-26 7:35 AM |