لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
ما هو الفرق بين الغرور والكبرياء؟ وهل يجوز أن يغتر الإنسان
بشيء لديه مثل الجمال، أو العلم، أو قوة الحفظ وغير ذلك؟ مع ذكر الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على كل من الغرور والكبرياء. ........... الجواب: المستشار/د. عبد الله عبد العزيز الزايدي الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد: فالغرور: لفظ يحمل معنى العجب بالذات، والاغترار: قد يكون بمعنى الغرور، ويأتي بمعنى آخر هو الانخداع بفهم خاطئ، وبإمهال الله للعاصي فيتمادى في المعصية. والكبرياء بمعنى الكبر والتكبر. وقد يكون بينهما ارتباط أحيانا. فالغرور يحمل الإنسان على التكبر. وكل من الغرور والكبرياء محرم على المسلم، فلا يجوز أن يتكبر، ولا أن يغتر بما منحه الله من صفات أو أحوال من غنى وجاه. ويدل على تحريم الكبرياء هذا الحديث وسأذكره بتخريجه ومعانيه وشرحه لتعم الفائدة، عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (قال الله عز وجل: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار)، وروي بألفاظ مختلفة منها (عذبته) و(قصمته)، و(ألقيته في جهنم)، و(أدخلته جهنم)، و(ألقيته في النار). تخريج الحديث الحديث: أصله في صحيح مسلم (2620) وأخرجه الإمام أحمد (7078)، وأبوداود (4090)، و ابن ماجة (4174)، و ابن حبان في صحيحه (328)وغيرهم، وصححه الألباني. معاني المفردات: نازعني: المعنى اتصف بهذه الصفات وتخلق بها. قذفته: أي رميته من غير مبالاة به. قصمته: القصم الكسر، وكل شيء كسرته فقد قصمته. معنى الحديث: هذا الحديث ورد في سياق النهي عن الكبر، والاستعلاء على الخلق. ومعناه أن العظمة والكبرياء صفتان لله سبحانه، اختص بهما، لا يجوز أن يشاركه فيهما أحد، ولا ينبغي لمخلوق أن يتصف بشيء منهما. وضُرِب الرِّداءُ والإزارُ مثالاً على ذلك. فكما أن الرداء والإزار يلصقان بالإنسان ويلازمانه، ولا يقبل أن يشاركه أحد في ردائه وإزاره، فكذلك الخالق-جل وعلا- جعل هاتين الصفتين ملازمتين له، ومن خصائص ربوبيته وألوهيته. فلا يقبل أن يشاركه فيهما أحد. وإذا كان كذلك فإن كل من تعاظم وتكبر، ودعا الناس إلى تعظيمه، وإطرائه، والخضوع له، وتعليق القلب به محبة وخوفاً ورجاء، فقد نازع الله في ربوبيته وألوهيته. وهو جدير بأن يهينه الله غاية الهوان، ويذله غاية الذل، ويجعله تحت أقدام خلقه، قال -صلى الله عليه وسلم-: (يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال، يغشاهم الذل من كل مكان، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس، تعلوهم نار الأنيار، يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال) رواه الترمذي (2492) وحسنه الألباني. الكبر ينافي حقيقة العبودية وأول ذنب عُصي الله به هو الكبر، وهو ذنب إبليس حين أبى، واستكبر، وامتنع عن امتثال أمر الله له بالسجود لآدم. ولذا قال سفيان بن عيينة: "من كانت معصيته في شهوة فارجُ له التوبة، فإن آدم عليه السلام عصى مشتهياً فغُفر له. ومن كانت معصيته من كِبْر فاخشَ عليه اللعنة، فإن إبليس عصى مستكبراً فلُعِن"، فالكبر إذاً ينافى حقيقة العبودية والاستسلام لرب العالمين؛ وذلك لأن حقيقة دين الإسلام الذي أرسل الله به رسله، وأنزل به كتبه هي أن يستسلم العبد لله وينقاد لأمره. فالمستسلم له ولغيره مشرك، والممتنع عن الاستسلام له مستكبر. قال سبحانه: "سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق" [الأعراف 146]، وقال سبحانه: "إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين" [غافر 60]، وثبت في صحيح مسلم (91) عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر) قال رجل: إن الرجل يجب أن يكون ثوبه حسنا، ونعله حسنة. قال: "إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس". والكبر هو خلق باطن تظهر آثاره على الجوارح، يوجب رؤية النفس والاستعلاء على الغير. وهو بذلك يفارق العجب في أن العجب يتعلق بنفس المعجب ولا يتعلق بغيره. وأما الكبر فمحله الآخرون؛ بأن يرى الإنسان نفسه بعين الاستعظام، فيدعوه ذلك إلى احتقار الآخرين، وازدرائهم والتعالي عليهم. وشر أنواعه ما منع من الاستفادة من العلم، وقبول الحق والانقياد له. فقد تتيسر معرفة الحق للمتكبر ولكنه لا تطاوعه نفسه على الانقياد له كما قال سبحانه عن فرعون وقومه: "وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا" [النمل:14]، ولهذا فسر النبي - صلى الله عليه وسلم - الكبر بأنه بطر الحق : أي رده وجحده، وغمط الناس أي: احتقارهم وازدراؤهم. والغرور يحمل معنى الاغترار والكبر. وقد عاقب الله من اغتر بما آتاه الله، وظن أن ذلك بسبب علمه وقدراته الذاتية. فقارون صاحب فرعون اغتر بما آتاه الله، وخرج متكبراً على قومه في زينته قائلاً عن نفسه: إنما أوتيته على علم عندي. فقال الله تعالى: "قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ" [القصص78]. وقد اغتر صاحب الجنتين بما آتاه الله من مال وولد وبساتين، كما حكى الله تعالى عنه: "وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً" [الكهف34]. فلا يصح للإنسان أن يغتر بما آتاه الله. بل يشكر الله، ويستعمل نِعَمَ الله في طاعته ومرضاته. ......... المصدر/ موقع الاسلام اليوم ----------- منقول .. الكبر والغرور مرضان يصيبان الانسان وبخاصه الناس الذين يتمتعون بقدره من التميز والجمال والنسب والمال والثراء..............وهما مرض تودي الى الحقد والكراهيه وايغار الصدور وهذا من اسباب السخط قال الله نعالى(فا اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الارض بغير حق وبما كنتم تفسقون ) صدق الله العضيم وقال ايضا (ان الله لا يحب من كان مختالا فخور ) وقال الرسول الاعضم (لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذره كبر ) فاذا مثقال ذره ما نعه من دخول الجنه فمال حال الناس الذين امتلات قلوبهم با الكبر والغرووووور والاحتقار أسرع منظر يُشعل هرمونات التعجب والدهشة داخل فرن عقلي، ويجعلها تتصارع حتى تنضج احتراقا، هو رؤية مغرور يتحرّك على وجهِ هذه البسيطة ! يتنقل متباهياً واضعا فوق رأسه عُرفاً وهميا، ويرفع أنفه تعاظماً وعُليّا ! يظنّ أن (أناهُ) أقدر وأحكم وأجمل وأنبل، وكل أفعال التفضيل حاشية لديه وتحت نفوذه وسيطرته !! وأنه ليس لأحدٍ حق المطالبة بإطلاق صراح الـ (مثل) من سجنه، هذا الرمز العظيم، رمز الحب والأمن والسلام ---- منقول ايضا .. يا اخوان الله يجزاكم خير. الدنيا فانية ومايبقى فيها الا الذكر الحسن ... الغرور والاستعلاء مش من صفات المسلمين ، اللاعجاب بالنفس والزهو بها من علامات امراض القلوب تفحصوا قلوبكم يا اخوان ., واختبروا ما حولكم .. الاستعراض بالمال ، الجمال .. المناصب ، والله مايقدم ولا ياخر يوم العرض...!!! كلنا يوم العرض سواسية !! لاحد يدخلة الغرور صار مدرس ، زهت بة نفسة على طلابة . ولا مدير ، على موظفية .. التواضع ، اقرب للقلوب منها الى الغرور والاستعراض اتقوا الله في انفسكم .. اتقوا الله في انفسكم ، فيمنم وليتم عليهم ، ---- الله يغسل قلوبكم من الدنيا وامراضها .,, تراهي زايلة وربي..
التعديل الأخير تم بواسطة احلام سعيدة ; 2008-03-26 الساعة 6:30 PM.
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عبد الله الغامدي "ابو عاصم "حفظه الله والتي هي بعنوان" تزكية سلمان العودة لعمرو خا | معاذ بن محمد صوالحة | المنتدى الإسلامي | 1 | 2014-04-08 6:26 PM |
الشيخ سلمان العودة 000 | أبـــ محمد ـــو | 🔒⊰ منتدى الرؤى المفسرة لأصحاب الدعـم الذهـبي ⊱ | 1 | 2007-08-15 2:01 PM |
قطوف رمضانية للشيخ سلمان العودة | الكون | منتدى الصوتيات والمرئيات | 5 | 2006-10-29 2:04 AM |
سلمان العودة | عنب | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2006-01-05 9:33 PM |
الشيخ سلمان العودة حفظه الله يلقي محاضرة ويدعي لشيخ متوفى | محب المؤمنين | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 5 | 2005-06-23 11:26 AM |