لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
طبعا القصة واقعية وظهرت صاحبة القصه في برنامج أوبرا الشهر كتسويق للكتاب والكتاب موجود بنسختين عربي وأنجليزي القصه المختصره: الكل يتعاطف معهااا ومع والدها الدي قام بتاريج 16 اغسطس 1972 بمحاولة انقلاب فاشلة، حيث قذف الطائرة الملكية بوابل من الرصاص فوق مدينة تطوان...في المغرب ... نبذة عن الكتاب ( مليكة ) بنت العز ، ولدت وفي فمها ملعقة من ذهب ، عاشت أحد عشر عاماً في قصر الملك الحسن الثاني ( رحمه الله ) كصديقة لأبنته ( للا مينا ) وعشرون عاماً في الأسر والتعذيب والخوف والرعب بسبب جريرة والدها الجنرال أوفقير اقرب المقربين إلى الملك وفي نفس الوقت قائد الانقلاب عليه . عشرون عاماً قضتها هي ووالدتها وإخوتها وإخوانها بما فيهم أصغرهم عبداللطيف ( سنتين ونصف ) في السجن والبرد والحرمان والأمراض والجوع . بعد خمسة عشر عاماً قرروا الهرب والنفاذ بجلدهم بعد أن قاسو أصناف العذاب ، وبعد هروبهم دولت قضيتهم وطارت في الآفاق وتدخل الكثيرين من رؤساء الدول والمشاهير ومن بينهم الممثل ( ألن دلون ) . ولكنهم عادوا إلى السجن من خلال الإقامة الجبرية لخمس سنوات ومن ثم أطلق سراحهم . احد المواقف انهم تاهو بين الحقول في ليلة هروبهم وكان قائدهم أصغرهم سناً عبداللطيف فقال ( كيكا - مليكة - تعالي انظري إنه قاسي ، لا اعرف ما هو تقول مليكه هرعت باتجاهه لأجد أمامي طريقاً تعلوه طبقة من الإسفلت ، قفزنا من شدة الفرح ، وانهمرنا على عبداللطيف لثماً وتقبيلاً ، يا للمسكين أنها المرة الأولى في حياته التي تقع عيناه على الإسفلت ) تقول مليكة أوفقير بعد الهروب ( وأنا اجلس على كرسي ، أنظر إليهم وهم يمرون أمامي ، إنني لا أفهم لماذا يروحون ينتحبون ويبكون ما إن يلمحوننا ، هل أفزعتهم أشكالنا ؟ هل تغيرت وتشوهت إلى هذا الحد ؟؟ هل هرمنا وشخنا ؟؟ أشعر بالخدر يسري في جميع أنحاء جسدي ، لقد انقبض قلبي ، وارغب أن اقفل على نفسي وحيدة في غرفة مظلمة ) وتقول ( كانت صديقتي حورية من أول الواصلين . ما زالت على عهدها حتى إنها قررت أن ترافقنا إلى المنفى . لم تكد تراني وأنا أقف في أعلى السلالم ، حتى اندفعت باتجاهي ، تراجعت خطوة إلى الوراء ، أريد أن اذهب ، لا أريد أن أوثق العرى التي انقطعت مع ما يذكرني بشبابي الضائع ، لقد اعترفت لي بأن نظرتي أفزعتها ، وبأنني بدوت غريبة ، وماذا أقول أنا ؟؟ ألم يتحولوا هم جميعاً أيضاً إلى غرباء ؟ إنها ليست مزحة .. إنها عشرون سنة ) وعندما التقت مليكة بصديقتها الأميرة للامينا شقيقة الملك التي عاشت معها احد عشر عاما في القصر الملكي ، تقول ( ما إن لمحتني الأميرة قادمة حتى خرجت من مكتبها وتجمدت عدة ثواني منذهلة في مكانها ، ثم مشت ببطء في اتجاهي ، لم تلبث أن أسرعت الخطى ، وركضت باتجاهي ملقية بنفسها بين ذراعي ، ضمتني بقوة ، وأخذت يدي بين يديها ، لم تنطق كلمة لعدة دقائق ، وأغلقت الباب خلفنا وبقينا واقفتين وجها لوجه ، بصمت تام ، استحال علينا الكلام ، نظرت إلي طويلاً ، وأنا كذالك ، إغرورقت عيناي بالدموع ، قاومت هذا البكاء ، لكن شفتيها راحتا ترتجفان ، ثم انتفضت فجأة وضربت بقبضتها وهي تتمتم بغضب : - إنها وصمة عار على جبين عائلتنا ... ) الكتاب هو الذي حكت فيه مليكة أوفقير ، بنت وزير داخلية المغرب الجنرال (محمد اوفقير) . قصتها منذ أن تبناها الملك (محمد الخامس) وهي في الخامسة من عمرها إلى أن قام والدها بالانقلاب الفاشل على الملك الحسن الثاني ، عام 1972وقتل اوفقير . وكانت النتيجة حبس عائلته المكونة من زوجته ، وأبناءه الخمسة . في الصحراء المغربية لمده خمس عشرة سنة في ظروف قاسية حيث بينهم طفل رضيع وفتاة مريضة بالصرع.!!!! وخمس سنوات أخرى تحت الإقامة الجبرية في الرباط أولاً : من هي مليكة أوفقير؟؟ هي مليكة أوفقير ابنة الجنرال محمد أوفقير.. الذي قام في 16 أغسطس عام 1972 بمحاولة انقلاب فاشلة، حيث قذف الطائرة الملكية بوابل من الرصاص فوق مدينة تطوان... ولقاء ذلك.. أعدم الجنرال أو فقير رمياً بالرصاص §¤°^°§الطفلة في قصر الملك §¤°^°§ طفولة مليكة فعلاً متميزة فقدكانت في الرابعة من عمرها حينما تبناها الملك ( محمد الخامس ) لتعيش داخل القصور مع ابنته ( للامينا ) والتي تقاربها في السن . ظلت( مليكة ) بعيدة عن والدتها حتى بعد وفاة محمد الخامس وتولي ( الحسن الثاني ) السلطة ، كانت تعيش حياة رغد ودعه ، فكانت كل أمانيها محققه كما تقول هي .. §¤°^°§شارع الأميرات §¤°^°§ تصف مليكة الحياة في فيلا ياسمينة_التي سكنتها هي والأميرة أمينة_فتقول: *هذا البيت الأبيض بمساحاته الشاسعة يبعد عن القصر الملكي مسافة عشر دقائق، ما أن تجتاز السيارة البوابة الرئيسية حتى تصل عبر ممر صغير إلى المبنى الذي تحتل فيه للا مينا ومربيتها جان ريفل الطابق الأول المؤلف من مطبخ وصالون يتصدره بيانو ، وغرفة طعام ، وغرفة جلوس ،وغرفة ضيوف، وحمامات وغرفة نوم للا مينا التي تتصل بباب داخلي بغرفة نوم مربيتها ، تصميم البيت حديث وأثاثه عصري ومريح للغاية:السجاد الوثير ، الستائر، المقاعد والأسرة،كل ما تقع عليك عيناه يدل على ذوق رفيع وأناقة عالية..وفي الطابق الأرض قاعة مترامية الأطراف مخصصة للعب ، تمتلئ بكل ما تهواه النفس من العاب مختلفة..درجات ، سيارات صغيرة، بلياردو ،عدة تنكر،وعرائس بكل ملابسها ولوازمها،بالإضافة إلى صالة عرض سينمائية مخصصة فقط لاستعمالنا الشخصي.. الحديقة الخلابة تسر الناظرين تزدان بكل مايخطر على البال من أنواع الورود والأزهار:الياسمين ، الجوري،الكاميليا،زهرة العسل،وتحف بالممرات أشجار المندرين والليمون والحامض والنخيل...الخ... *في فيلا ياسمينة كانت المربية تعطينا دروس في آداب السلوك تعلمنا كيف نجلس على الطاولة،وفي الصالون،وأصول الضيافة،وكيف نستقبل ونودع ،ونطهو ،وكيف نفرض احترامنا ،وكيف نصبح فتيات عصريات قادرات على التصرف في كل المناسبات ..صــ82 *أما في القصر الملكي :فقد تولوا تعليمنا كيف نصبح نساء منذ اللحظة الأولى لبلوغنا..علينا التقيد بالبروتوكول.. - ممنوع علينا بعد اليوم الخطأ.. - علينا عدم تجاوز عتبة البلاط،وملازمة جناح الحريم. - علينا ارتداء الزي المغربي الطويل. - علينا الخضوع ، والانحناء ، والسجود ، والطاعة.. للأسف كانوا يولون جل اهتمامهم إلى النواحي السطحية والقشور التي تهمش دور المرأة وتحولها إلى مجرد أداة للمتعة ووسيلة للولادة ليس إلا وتقتل في داخلها أي ملامح فكر أو إبداع.. هكذا إلى أن بلغت سن الـ 15 ، فأصبحت ( مليكة ) في هذا السن فاتنة الجمال مما سبب لها مشاكل داخل القصر ..!! عن ذلك تقول بألم : ( أين أمي لتذود عني وتحميني من جور هذه المربية ( ريفل ) التي لم تترك يوماً يمر دون أن تذكرني أنني كائن وضيع ..!! وأن ( للامينا ) أرفع مني قدراً وشأناً، كانت تمنعني من ألبس مثلها ، أو أن أبقي شعري طويلاً ، لأن هذا يخدش مشاعر ( للامينا ) ويستفزها ، حيث كان شعرها مجعداً لا تستطيع تطويله ( ..!! أمضت مليكة أحد عشر عاماً في حياتها في القصر، وراء أسوار قصر قلما خرجت منه، عاشت فيها ( مليكة ) سنوات طفولتها محرومة من أمها فأفاقت ذات ( غصة ) على الحقيقة ... ( فصرخت ) : ( لقد أدركت مع الوقت أنني كنت طوال تلك السنوات والأيام سجينة بين جدران القصر وأنني كنت أذبل واختنق تدريجياً ) ..!! لذا قررت- مليكة - أن ( تقنع ) الملك بالعودة للعيش مع والدتها لعلها ( تلحق ) ببعض طفولتها ( الهاربة ) لتعيش ما تبقى منها بين ( أحضان والدتها) ..!! يتبع.....,,,
التعديل الأخير تم بواسطة الشــاهينة الأزديــة ; 2007-08-28 الساعة 10:23 AM.
سبب آخر: حذف صورة مليكه بعد إذنك أخي
|
|
§¤°^°§مليكة بين عائلتها §¤°^°§
ابتسمت الحياة لـ ( مليكة ) فعادت لتعيش مع والدتها.. تقول مليكة : عدت إلى البيت مع هبوط الليل مازلت أذكر تلك العتمة وذلك الشعور الغامر في هدأت الليل بالفرح والسرور..كنت أتعجل الوصول إلى مهد الطفولة ..لأعوض ما فاتني من حنان ودفء في الأيام الخوالي ..هذا مكاني الطبيعي في بيتي وبين أهلي وعائلتي ..لقد عدت إلى حيث يجب أن أكون.. جُلت في البيت داعبت الجدران والأثاث ، نظرت مطولاً إلى الصور المعلقة كل أفراد العائلة كانوا هناك باستثنائي أنا .. في كل تلك السنوات التي فاتني بعيداً عنهم ، كم غاب عني من قصص وذكريات وحكايات..!!هل هؤلاء حقاً إخوتي وأخواتي؟هذا أبي في بدلته العسكرية؟؟وهذه أمي في ملابسها الأنيقة؟؟لم أرها في هذه الثياب قبل اليوم ومن أين لي هذا وأنا كنت سجينة ومنفية هناك؟؟ عاشت مليكة.. مع والدتها ووالدها الذي كان من أقوى ( جنرالاًت ) الدولة ( نفوذاً) سياسياً، فعاشت في كنفه كـ( فتاة مدلله ) وعن تلك الأيام تقول : ( لا أحد كان يجرؤ أن ينظر إلى وجهي شزراً ، أو كان يستطيع أن يرمقني بعين حمراء ، كنت محط أنظار الناس ورعايتهم أينما ذهبت ، كنت أعيش في عالم كل شيء فيه ممكن ومتاح ، ومتوفر .. فوق العادة ) §¤°^°§الوداع للحياة السعيدة §¤°^°§ بعد ثلاث سنوات من هذا النعيم ، حدث ما لم يكن في الحسبان ، إذ دبر والدها مؤامرة ( اغتيال فاشلة ) ضد الملك ( الحسن الثاني ) مما أدى بالأخير إلى قتل أو فقير بخمس رصاصات، واحدة في كبده، والثانية في رئتيه، والثالثة في بطنه، والرابعة في ظهره، ثم جاءت رصاصة الرحمة في عنقه لترسل الرجل الثاني والقوى إلى العالم الآخر. كانت هذه – المؤامرة - نقطة ( التحول ) في حياة مليكة وعائلتها فلقد ( بدلت ) هذه الحادثة( الحب ) الذي كان في قلب الملك تجاههم إلى ( كره ) ..!! أمر الملك بسجن مليكة وعائلتها المكونة من أمها وستة ( أطفال ) أصغرهم ( عبداللطيف ) وكان عمره حينذاك( سنتان ونصف ) ..!!! تتألم مليكة فتقول.. "كل المشاهد والصور العائلية التي كانت عالقة في خيالي كانت حزينة ومأساوية..موت أبي المفجع مراسم الحداد التي تلت ذلك..بينما كنت في غمرة ، لم يكن يراودني أدنى شعور بالضغينة أو الحقد ضد أحد ..حتى أنني لم أتخيل أبداً أنني قمت في أحلام اليقظة بأي ثورة أو تمرد أو مواجهة ..وحدها ذكريات الطفولة الباكرة كانت مقبولة نوعاً ما ..لكنهم سرعان ما سرقوها مني .. أرى هنا أن أقسى ما واجهته مليكة هو ذالك الشعور بالتمزق والألم |--*¨¨*--| لقد حاول أبي أن يقتل أبي ( بالتبني ) مما أدى إلى قتله ، كانت كارثة وقعت على رأسي أنا ..!![/خلال السنوات الأولى ..لم أكن أحلم إلا بالملك..كنت استحضر لحظاتنا المميزة والنادرة..كنت أنفضها عني لأعود إلى الواقع وأنا يمزقني شعور بالعار والذنب..كنت أبقى بعدها مشتته ومبعثرة لا أجرؤ على البوح بهذه الكوابيس لأحد من أهلي إنهم لن يفهموني ..ولم يتقبلوا مني هذه الخيانة..أبداً.. §¤°^°§عشرون عاماً من المعاناة §¤°^°§ عشرون عاما قضتها عائلة أوفقير في قبو تحت الأرض أو في بقايا سجن يقع على مسافة مئات الأميال من أي مدينة أو منزل محاط بحراسات وحضر تجول ، مع الأوامر التي يلقيها الحسن الثاني، بأن يحرم القتل على هؤلاء النسوة والأطفال الصغار، ولكن ينبغي أن يشاهدوا الموت في كل لحظة ويتمنونه… حاولوا الانتحار مرات عديدة وكتبوا بدمائهم وثيقة تذلل وطلبا للعفو .. تقول مليكة عن ما فعله الملك ( الحسن الثاني ) تجاهها وعائلتها : ( إذا كنت أحترم دائماً الحسن الثاني باعتباره أبي بالتبني فأنني أكره فيه الظلم والتعسف الذين ألحقهما بنا دون رحمة ، أكرهه لحقده علينا ، أكرهه لما ألحقه بأمي وأخوتي من أذى لا يحتمل، ضاعت طفولة أخوتي إلى غير رجعة ، عانت أمي الأمرين ، وأنا تحطمت حياتي ..!! كيف طاوعه قلبه على ارتكاب هذه الجريمة بحقنا ،وعلى قذفنا (( عشرين عاماً )) في أتون السجن المحرق ؟!! ) §¤°^°§مليكة تتحدث عن دورها §¤°^°§ *نجحت بتحمل عشرين سنة من السجن أفضل من أخوتي ربما لأنني كنت متمرسة وصاحبة خبرة في هذا المجال ،أعرف ماذا تعني الوحدة وأعرف ماذا يعني الهجران..ليس هذا هو كل ما يؤلمني ويمزقني كل شيء يمضي ويمر إلا أن يكون عدوك هو جزء لا يتجزأ منك..وتلك هي المصيبة والهزيمة.. * لقد توليت الاعتناء بهم ، وتثقيفهم وتأديبهم ، حاولت بشتى الوسائل الممكنة رفع معنوياتهم..كنت أختهم الكبرى وأمهم وأباهم ومستودع أسرارهم ، ومرشدتهم وحاميتهم..وكان هذا الأمر طبيعياً بالنسبة لي..كانت العاطفة التي أكنها لهم عميقة وأقوى من مجرد عاطفة الأخوة..على غرار أمي كانوا هم أكثر ما أحب في الحياة ..لأجلهم وحدهم كنت أتألم وليس لأجلي.. *علمتهن الثقافة والتهذيب والعلم وآداب السلوك واحترام الآخرين..لم أكن أسمح بأي عبث أو استهتار أو تجاوز للقواعد والأصول..كنت أُصر على التقيد بآداب الطعام أثناء تناول الوجبة.. غسل اليدين ، المضغ بتأن وروية ، الجلوس المستقيم ، عدم إهمال عبارات شكراً..من فضلك..معذرة..صــ194 *استطاعت مليكة أوفقير أن توصلهم بالعالم الخارجي بطريقتين الأولى "راديو" مهرب فكانوا ينصتون لما يحدث في العالم الغائب عنهم. وقامت بتأليف 150 قصة من خيالها على مدى 11 سنة فكانت ترويها لهم طوال الليل مثل شهرزاد من خلال أنابيب مرروها بين الزنزانات سرا فكان صوتها يصل إليهم حتى مطلع الفجر وهي تسليهم بقصة، وتخرج من قصة، وقصة تشرح قصة، وقصة تدخل في قصة، يتبع.....,,,,,, |
|
§¤°^°§عرض ( للوجع ) §¤°^°§
في مزيد من التفنن في الإذلال أمر الملك بأن تنقسم الأسرة إلى قسمين في نفس القبو الذي تتخذه الفئران والصراصير مقرا دائما، ومرت عدة سنوات لا ترى الأم فيها أولادها وبناتها وهم يعيشون موتى ويموتون أحياء في نفس المكان، ويفصل بينهم جدار.. تصف مليكة رؤيتها لعائلتها بعد سنوات من العزل.. في الساعة الثامنة صباحاً.. . فتحوا كل الأبواب ودفعونا باتجاه الخارج كدنا نجن من الفرح برؤية بعضنا البعض مجدداً إنها المرة الأولى منذ أعوام..لقد تغيرنا كلياً.. لم تعد أمي تعرف فتياتها التي كن صغيرات تركت سكينة وماريا وهن في الرابعة عشرة والخامسة عشرة وهما الآن شابتان في الثانية والعشرين والثالثة والعشرين.. أصبح رؤف رجلاً قامته أشبه بقامة أبي..أما عبد اللطيف فغدا شاباً في السادسة عشرة من عُمره..وأمي كعهدها مازالت جميلة،ولكن أثار المصائب والهموم كانت واضحة عليها..شعر حليمة وعاشورا أصبح بلون الرماد.. غدونا جميعاً بقامات هزيلة ،وبوجوه شاحبة ممتقعة ،وعيون محاطة بهالات زرقاء،ونظرات تائهة زائغة......الخ ... صــ227 وتستمر مليكة في هذا الوصف إلى أن تقول..ولكن فرحة اللقاء طغت على ما عداها..كنا ممزقين مابين الرغبة بالتعانق والتلامس ،والرفض بإظهار ما كان يعتمل بداخلنا من ألم بسبب الفراق ،أمام أعين جلادينا المسلطة علينا من كل حدب وصوب..لم نتخلى عن تحفظنا .أذهلت تصرفاتنا المتماسكة بورو_جندي مسئول _الذي راح يشجعنا على الاقتراب من بعضنا البعض وهو يقول..هيا تعانقوا ،اعلموا أنه بمناسبة عيد العرش ،سيسمح لكم منذ الآن فصاعداً بالتواجد مع بعضكم يومياً بدءاً من الثامنة والنصف صباحاً حتى الثامنة مساء.. |--*¨¨*--|شكراً لأنهم منحونا هذا الإحسان بعد مضي خمسة عشر عاماً بين قضبان زنزاناتهم..!! ليس ماسبق هو الوجع فقط..فهناك الجوع..الذي تصفه لنا مليكه فتقول.. تباً للجوع وسحقاً له..كم يذل الإنسان ويحط من قدره ..إنه ينسيك أهلك وعائلتك وأصدقاءك ويجردك من كل قيمك ومبادئك..وينتزع منك كرامتك وإنسانيتك ويحولك إلى وحش بشري لا يأتمر إلا بغريزته ..وهذا ما أصابنا نحن..لقد كنا نرزح تحت نير الجوع الدائم ولم نشعر يوماً بالشبع أما التخمة فقد انمحت منذ زمن من قاموس تداولنا نحن بالكاد نجد ما نسد به الرمق.... §¤°^°§الهــــــــــــــــــروب §¤°^°§ بعد عدة سنوات في غياهب السجون..استطاعت مليكة وعبد اللطيف ورؤف وماريا الهرب من خلال نفق حفروه تحت جنح الظلام لفترة أشهر بعد سجن جهنمي استمر 15 عاماً.. خرجوا إلى الفضاء انطلقوا.. ضاعوا في المنطقة فلم يعرفوا تحديد الاتجاهات في الليل فقادهم عبد اللطيف بذكاء فطري...تقول مليكة : نادى عبد اللطيف ، مليكة تعالي وانظري أنه قاس !! لا أعرف ما هو هرعت باتجاهه لأجد أمامي طريقاً تعلوه طبقة من ( الإسفلت ) ..!! يال المسكين إنها المرة ( الأولى ) في حياته التي تقع فيها عيناه على الإسفلت ..!! لم يضع الجنود يدهم على مكان النفق إلا بعد مضي 24ساعة ..لم يكن الجنود دائماً ليفهموا كيف تمكن الأخوة من الهرب....وكيف يمكن أن يحفر النفق؟؟!! قاموا بالعديد من التحقيقات للسيدة أوفقير وابنتها الباقية..إلى أن ضاقت ذرعاً بهم فأطلقت الحقيقة الصارخة في وجوههم كبركان يتفجر..- أيها السادة ، خذوا علمكم لم نكن بحاجة إلى سواعد مفتولة ،لكي نثور ونهرب من ناركم وجحيمكم ،كان يلزمنا خمسة عشر عاماً من السجن فقط..و خمسة عشر عاماً فقط من المعاناة والمعاملة اللا إنسانية .و خمسة عشر عاماً فقط من الجوع والبرد والحرمان.. أما فيما يخص الذكاء فاعلموا أن الفضل يعود إليكم ..فقد منحتمونا خمسة عشر عاماً من التحامل كي ينضج ذكاؤنا ويثمر..ألف شكر لكم بعد هروبهم استطاعوا الاتصال بالصحافة الفرنسية وإذاعة فرانس أنتير وهكذا تمكنوا من رؤية النور مرا أخرى.. §¤°^°§نهاية المقاطع الموجزة من السجينة §¤°^°§ §¤°^°§العاطفة الدينية في السجينة §¤°^°§ تقول شريفة الشملان في صحيفة الرياض السعودية_والتي سأدعم قولها بالشواهد_.... 1/ لا أثر للدين في السجينة..اللهم بعض الطقوس الغريبة كل الغرابة عن الإسلام، لا ترى روح الإسلام ولا شكله، تقول مليكة كان عيد الميلاد عيداً مقدساً حتى في القصر حيث تراعى المظاهر الإسلامية..!!؟؟كان للميلاد موقعه المميز وسحره..صــ199 وأينما جلنا في الرواية هناك أشياء غرائبية لا تحدث ولا في الخيال، عراة يسبحون مع بعض، جواري وسيدات ورب المكان معهم عار هو الآخر!! ورمضان لا اثر له إلا في طقس ليلة القدر. 2/ بسرعة ينقلبون من أم تقرأ القرآن إلى صلاة وتعبد للسيدة مريم العذراء، التي تكون حامية وراعية لهم، ويشاهدونها تحيط بهم في كل مكان،.. تقول مليكة عن أيام حفر النفق..كنا مقتنعين أننا بحماية مريم العذراء ..فحين فتحنا الأرض للمرة الأولى كانت تضاريسها ترسم صليباً بطول البلاط..وقد صنعنا نسخة عن هذا الصليب بالكرتون كنا نضعه على التراب قبل إعادة الأمور إلى حالها وقد أطلقنا على النفق اسم(نفق مريم)كان إيماننا ألعجائبي عظيماً وكنا كل ليلة نصلي مرتين ،مره ونحن نفتح النفق ومرة أخرى ونحن نقفله..لقد أمضت أمي طفولتها في مدرسة للراهبات وكانت بالتالي تعرف جميع الصلوات عن ظهر قلب وكانت رغم تمسكها بعقيدتها الإسلامية وبعد تردد ..قد لقنتنا هذه الصلوات..صـــ241 3/ليس ذلك فقط لكنها تصف في مواقف كثيرة يوم ميلاد سيدنا المسيح وبابا نويل، ولا تأتي أبداً على ذكر عيدي الأضحى والفطر. تقول مليكة على مدار تلك السنوات كنت أكتب لعبد اللطيف رسالة ..وأنا أتعمد أن أُغير خطي..كنا ندعي أن بابا نويل هو من تركها خصيصاً له..ظل يعتقد بهذا حتى سن الرابع عشر!! فأي إيمان الذي تصفه السجينة بالعظيم؟؟!! عجبي..!! انتهى هذا العرض البسيط لهذا الكتاب والذي أرجو أن أكون قد وفقت فيه لكن السؤال الآن.._بغض النظر عن التجاوزات الدينية والديانة الحقيقة للكاتبة_.. [هل ا لسجينة رواية أم مذكرات شخصية؟؟؟ - هل ما ذُكر في هذا الكتاب حقيقة أم كذب...مبالغات أم وقائع؟؟ تجيب على هذا السؤال.... د, دلال بنت مخلد الحربي ..في أحد مقالاتها..فتفول.. تقدم مليكة أوفقير معلومات مثيرة في كتاب بعنوان (السجينة) نقله إلى العربية ميشيل خوري، وعرف الكتاب على انه رواية إلا أن الأحداث والأسماء والتواريخ التي تضمنها تجعل منه سيرة ذاتية، أو مذكرات شخصية، فهو حافل بكثير من السرديات الدقيقة عن حياة مليكة أوفقير ابنة الجنرال المغربي محمد أوفقير. وما احتواه الكتاب مفزع أحياناً ومثير للعواطف أحياناً أخرى، ولم يجانب الناشر الحق عندما وصف الكتاب بقوله: الآن تروى مليكة في لوحة شاملة تقرأ بإحدى قصص ألف ليلة وليلة، وبعد أن غدت امرأة حرة قصتها كسجينة في اعترافات مؤثرة أسرت بها إلى ميشيل فيتوسي . بعد أن فرغت من قراءة السجينة شعرت بغثيان في داخلي، وأخذت استرجع الأحداث التي روتها وأتأمل جوانب القسوة في الحياة التي عاشتها ولفترة وجيزة تعاطفت كثيراً معها. غير أنني عدت أدقق في الكتاب لأقف على ثغرات في السرد فيها: تهويل وغلو ومبالغة في التصوير كأنما قصد بها استدرار العطف وجذب القارئ إلى جو من الحزن والألم لجره إلى موقف تبنته الكاتبة. ورجعت بذاكرتي إلى أعمال أخرى شبيهة كتبها مشاهير من العرب والأجانب سردوا فيها تواريخ حياتهم وسألت نفسي هل يمكن الوثوق بمثل هذه المعلومات؟ وهل يؤخذ بها دون مقارنة بمصادر أخرى قد تؤكدها أو تنفيها؟ وما انتهيت إليه أن هذه المذكرات أو السير الشخصية ليست إلا حياة راويها من وجهة نظره فقد تخالف الحقائق وقد تشتمل على مبالغات كثيرة أملتها عواطف الإنسان وهو يتذكر لحظات مر بها فيصوغها بعاطفته دون عقله. إن السجينة لمليكة أوفقيرومثلها كتب أخرى كثيرة من نمطها لا يمكن الاعتماد عليها كمصادر للتاريخ إلا بعد مقابلتها مع روايات الآخر أو الآخرين ممن عاشوا الفترة وعاصروا أحداثها، وكذلك بالاستماع إلى وجهة نظر المفقودين أو المتهمين بأعمال قد تبدو منافية للأخلاق ومجانبة للإنسانية، ولا أعتقد أنني سباقة في القول بهذا الرأي لأن كل من يملك عقلاً، وينقب باحثاً عن المعلومات سوف يذهب إلى ما ذهبت إليه، فالحدث الصغير قد تضخمه العاطفة، وقد يجتر من يكتب سيرته أحداثاً تخيلها ذات يوم لتبدو حقائق في حين أنها مجرد أوهام عاشها. وفي الختام فإن المذكرات والسير الشخصية تستهوي القارئ لأنها تقترب كثيراً من الرواية وقد تختلط بها في كثير من الأحيان كما هو حال السجينة التي قررت أن أعدها (رواية) اختلط الواقع بالخيال فيها، وهو ما صنفها عليه ناشرها عندما ذيل عنوانها بوصف (رواية)، ولكن التأكيد على مصداقية أحداثها بالتواريخ والاسماء محاولة من كاتبتها لجعلها حقيقة تقدم من خلالها في فترة وشخصيات لا نعرف مدى صدق ما سردته عنها وعنهم...أ.هــ يتبع..>> |
|
هل ما ذُكر في هذا الكتاب حقيقة أم كذب...مبالغات أم وقائع؟؟ ..
تتراوح الأقوال إجابةً على هذا السؤال..بين متيقن من صدقها و بين مراهنٍ على كذبها.. §¤°^°§أصحاب الرأي الأول§¤°^°§ يرون أن كون السجينة قادرة على أن تجعلك تشعر بما شعرت به آن ذاك فهذا دليل على صدقها .. §¤°^°§أصحاب الرأي الثاني§¤°^°§ شُرح الأمر بصورة جيدة جداً..من عدة كتاب في موقع جسد الثقافة ..أختار عدد منهم.. 1-الكاتب الأحمر :لا ادري لماذا لم اشعر بالتعاطف مع مليكة أحسست أنها تكذب .. والكذب ليس في الأحداث وفي روايتها .. فالذاكرة تخون .. ولكن الكذب في أشياء لا تلفحها رياح الذاكرة . هناك لبس كبير في إحساسها اتجاه الأب .. الملك .. للا مينا .. وعن حياتها في القصر .. وبين كل عدة صفحات تجد أشياء تتناقض وأحاسيس تتبدل .. كان واضحا تماما أن مليكة بعيدة عن كل الأمور الكبار التي كانت تدور في القصر .. و كذلك أيضا في حادثة الانقلاب .. ولكن لم تريد أن تفوت هذا الحادثة المهمة فصنعت لها حيزا لا يمثل تاريخ ما حدث . هل وقعت تحت تأُثير ميشال فيتوسي التي دونت الرواية ..!!؟؟ لتحول مليكة وأفراد عائلها إلى شخصيات روائية ... وبهذا لم تعد الرواية سيرة ذاتية لميلكة بل هي رواية لها شخوصها وأحداثها التي تتقاطع مع الواقع ولكنها بالتأكيد ليست سيرة ذاتية . المحور الآخر ... وهو الأهم.. القصور ... كانت مكان خصب في عدة روايات .. لا ادري لماذا اشعر أن القصور تتشابه وان الأشخاص أيضا تتشابه في أدوراها .. فالكثير من الروايات تحمل الملامح ذاتها .. الحياة المخملية .. البذخ .. الترف .. الجواري .. العبيد .. المال .. كل هذا هو الذي يشكل اغلب الروايات اعني أن هناك حياة أخرى في القصور لم تلامسه الرواية . أ.هـ فيما يرى الكاتب الشاهين رأي جيد جداً ولا يمكن تجاهله..... : أن العمل ربما كتب على أنه مذكرات، ثم أرادت الكاتبة أن تمنحه صبغة فنية أفضل فتعاملت معه- ربما بنصيحة أحد- كرواية سيرية... وهنا حصل الانفصام، فكتابة المذكرات تعمد على حقائق خزنتها الذاكرة، أو جمعت ممن عايشوا الحدث، أما الرواية فتتكئ على حدث لتصنع منه خيال آخاذ.. أ.هـ. أفضل ماكُتب حسب وجهة نظري في هذا المضمار.. للكاتب عبد الواحد اليحيائي.._وهو رأي منطقي إلى حد كبير_ هل تكذب؟ إن كانت كتبتها لتقول أنها رواية.. فلا بأس.. العمل الروائي في مجمله قائم على الكذب الفني.. المؤلف يخلق أبطالا، ويدير حوارا، وينشئ أحداثا، ويربط علاقات بين أشياء وأفكار وأشخاص غير موجودين إلا في خياله وتجربته غالبا، وكانوا يقولون: أصدق الشعر أكذبه، وهم يقصدون أشده غرابة وتجديدا وابتعادا عن واقع الناس كما يكرهونه إلى الحلم كما يرغبون فيه ويحبونه. وإن كتبتها تاريخا.. فقد أساءت إن كذبت.. لكننا لا نستطيع أن نحكم على كذبها التاريخي بحسّنا الروائي.. لأن كتابة التاريخ صنعة مختلفة.. صنعة لا تقوم على الخيال بقدر ما تقوم على الوقائع كما كانت.. هل صدقت مليكة أو كذبت؟ بالمعيار التاريخي نحتاج: الوثيقة والسند.. وهي لم تقدمهما في عملها.. ونفى غيرها كلامها (عبدالهادي بو طالب في مذكراته حين تحدث عن انقلاب الجنرال أوفقير) لكن أيضا احتجنا الوثيقة والسند.أ.هـ §¤°^°§ وأضيف إلى أن سبب عدم اقتناعي بصدق ما كثتب لأمرين..§¤°^°§ أولاً..بسبب اللغط الذي كثر حول محمد أوفقير_والد مليكة_ في كثير من القضايا منها مقتل الهادي بن بركة المعارض المغربي، ومنها ما هو أشد وهو تسهيل ترحيل اليهود المغاربة لفلسطين بعد حرب عام 67ليحلّوا محل أصحاب الأرض الأصليين، ثانياً..طريقة الهروب التي نُفذت أراها عصية التصديق..واعتقد أن هناك أيدٍ خفية حركت شخوص هذه القصة.. كما أن ...الرواية صيغت في بعض المواضع بطريقة تبعث على الاشمئزاز ..من حيث.. أ/وصفها لبعض الأمور النسائية الخاصة_التي أأنف أن أؤيد ذلك بنسخه_حتى أن أحدهم قال أنصح معشر الرجال بعدم قراءتها .. ب/التجاوزات الدينية التي نطقت بها مليكة .وإقامة والدتها للشعائر الإسلامية على الطريقة النصرانية ولد في نفسي نفوراً من هذا التذبذب.. فيما يرى فريق محايد لا ينتمي لهاتين الفئتين أن حقيقة ما ذكر في السجينة أو عدمه لا يمكنهما أن يكونا معياراً لاستمتاع بالعمل السردي.. فالمهم قدرة النص على إمتاع القارئ.. انتهى.. ودمتم بخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــر |
|
تعليق على القصه هي مختصرة بخلاف الكتاب الي فيه تفاصيل كثيرة ومريبة ودقيقه وسأتكلم بشكل موجز عن وجه نظريروايه تحكي مدى ظلم الحكام في كثير من البلاد الاسلاميه صورت معاناة اسرة كامله بسبب خطأ فرد من أفرادها لا أستطيع ان أنكر هذه الحقيقه فأذكر اني قرأت لزينب الغزالي (أيام من حياتي) وأخرى لرائف ..( ايام سوداء..او اسم كهذا ) هذه الروايتان قرأتها قبل اكثر من عشر سنوات لذا لاأذكر العنوان الاخير جيدا لكن محتوى الكتب متشابه وحقيقه ..لا تستطيع دوله انكارها .. ظلم ..استعباد ..انتهاك للحريه ...امور غير مستبعده لمن لم تحكم شرع الله ... وصف مليكه ..عجيب...تهويل مريع ..وصف دقيق..واحيانا مقزز معاناه ..مع اصرار عجيب نحو الحياه .. أسفي ..على بعض المسلمين في كثير من البلاد الاسلاميه .. أنهم لا يعرفون من الاسلام الا أسمه .. تأثير الحضارة الفرنسيه على شعب المغرب..والتأثر بالثقافه الفرنسيه نوعا ما .. مع أنهم في الظاهر شعب يهتم بالتقاليد والعادات ولي عوده ووقفات مع القصة باأذن الله
|
|
رأي في قصــه مليكه كظلم دام أعوام أم كمليكه وهي تسرد القصه وكيف عاشت ألآم قصتها
عن مليكه لي رأي وعن القصة لي رأي أخـــر وعن الظلم العظيم أيضا رأي ... |
السلام عليكم
ليس كل مايقال صحيح ؟ أول مايمكن قوله عند ذكر عائلة أفقير هو الخيانة.ترك الوالد إبنته في قصر الملك ولم يكن مجبرا على ذلك والدليل على ذلك هو أنها عادت إلى بيتها لما طلبت من الملك ذلك. لماذا لا نقول بأنها كانت جاسوسةلوالدها تنقل له تحركات الملك، وعندما اقترب وقت تنفيد الإغتيال طلب منها العودة إلى البيت حتى يضمن سلامتها بعد اغتيا ل الملك.وبما أنها كانت شريكة والدها فهي تستحق القتل وليس فقط السجن. أما فيما يخص الدين فأنا أعتقد أن كل ما قالته بخصوصه كان كذبا فهي تعلم مدى تشبت المغاربة بلأسلام كدين بغض النظر عما إذا كان الشخص يصلي أم لا. كانت ذكية وتريد أن تلعب على وتيرة الدين ليكره الشعب أمير المؤمنين كما كان يسمي نفسه .المغاربة لايسمحون للمغربي المسيحي أو اليهودي أو الشيعي أن يعيش بينهم.من أعتنق غير السلام من المغاربة يعيش خارج المغرب بسبب أحتقار الشعب له. أنا أعتقد أن أي ملك في أي دولة ولو أسلامية ، كان ألحق ألعائلة بأبيها. ألايقال إن هذا الشبل من ذاك السد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة واقعية | المحامي الدكتور /سامي التميمي | منتدى الاستشارات الشرعية والقانونية | 8 | 2011-10-09 7:59 AM |
قصة واقعية | الرحـــــــــــاله | المنتدى العام | 46 | 2007-08-07 12:43 PM |
قصة واقعية!! | MUTHHLAH | المنتدى العام | 4 | 2006-04-04 3:19 PM |
قصة واقعية | حزن120 | منتدى القصة | 4 | 2005-12-30 1:19 AM |
قصص واقعية | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 10 | 2004-10-17 1:38 AM |