لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
قيمة الرؤيا وأهميتها في الإسلام الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمداً وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فهذا الكتاب "القواعد الحسنى في تعبير الرؤى" ترددت طويلاً قبل وضعه؛ لعظم شأن الرؤيا، ولتصدي كثير من المعبِّرين في الآونة الأخيرة لمجالها باجتهادات متباينة وبعد استخارة الله، ثم استشارة علمائنا الأفاضل وتشجيعهم عزمت على أن أتصدى لهذا الموضوع المهم وأدلي بدلوي مع الدلاء، كيف لا وقد أفرده الأئمة من أهل الحديث في موضوعات مستقلة في مصنفاتهم.. وقد حرص عليه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ واهتم به، فكان إذا صلى الصبح أقبل على أصحابه بوجهه فقال: (( هل رأى أحد منكم البارحة رؤيا)) رواه مسلم أو قال : ((من رأى منكم رؤيا فليقصها أعبرها له)) (رواه مسلم). وهذا الحرص منه والوحي ينزل عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ يدل على أهمية تعبير الرؤيا في زماننا؛ لانقطاع الوحي، ولحاجتنا للمبشرات.. فعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: سألت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن قول الله عز وجل: (( لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ )) (يونس: 64). قال: (( هي الرؤيا الصالحة يراها الرجل أو تُرى له)) وقال صلى الله عليه وسلم: (( لم يبق من النبوة إلا المبشرات" قالوا وما المبشرات؟ قال: "الرؤيا الصالحة)) (متفق عليه)، وقال صلى الله عليه وسلم: (( إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم تكذب)) (رواه مسلم). وبقدر الأهمية البالغة للرؤى، فإنه من المهم إيجاد المعبرين المختصين الذين يفكون رموزها، والقادرين على إدراكها، وفهم دلالة رموزها، وتجميع عناصرها، وربطها بواقع الرائي لإدراك المعنى الكلي للرؤيا، بالإضافة لمعرفة تراكمية قادرة على استيعاب الرموز السابقة وربطها بالحاضر. كما يحتاجون إلى الانعتاق من عوائق التعبير وأنماط المعبرين وأساليبهم، وهذا يتطلب دراسة التعبير من زوايا مختلفة، وعبر معانِ جديدة لم تُسلك من قبل، تقود إلى نمط حديث يضبط الرؤيا، ويتوافق مع واقعنا المعاش ولا يخالف الأحكام الشرعية. وهذه ليست دعوة للخروج عن أقوال المعبرين القدامى، بل هي دعوة للتجديد في الأساليب لا تُكبِّلها اجتهادات من سبقنا في علم التعبير، الذين اجتهدوا وفق معطياتهم الزمانية والمكانية وواقعهم المعاش. لذا فإني أرجو ألا يبادر أحد إلى الطعن في مشرب هذا الكتاب، وترك الاستفادة منه بدعوى مخالفة ما هو سائد بين العامة، فالحكمة ضالة المؤمن، والحق أحق أن يتبع، ولله در القائل: ولست بناجٍ من مقالة طاعن ولو كنت في غارٍ على جبل وعرِ ومن الذي ينجو من الناس سالماَ ولو غاب عنهم بين خافيتي نسرِ وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. تمهيد أهمية الحديث عن الرؤيا: الحديث عن الرؤى وضوابطها، وأحكامها وطرقها، ذو أهمية بالغة، خاصة في هذا الزمن الذي اختلط فيه الحق بالباطل، وتحدث في الرؤى وأوَّلها من ليس أهلاً لها. ويمكن إجمال الأسباب التي شجعتنا على الكلام في هذا الأمر المهم بما يلي: 1- غلو البعض في تقدير الرؤيا ورفعها عن مكانتها حتى اعتبرها تشريعاً، أو يَنقُض بها شرع الله عز وجل، فيحلل الحرام أو يحرم الحلال بناء على رؤيا رآها، أو يدعي بها علم شيء من الغيب. 2- استهانة بعضهم بها والتفريط في شأنها فلا يراها شيئاً، بل يقلل من قيمتها، ويعتبرها كلام عجائز، وخرافات وأساطير. 3- وتبياناً للمنهج الوسط فيها، فلا إفراط ولا تفريط، فهي ليست وحياً وتشريعاً، كما أنها ليست عبثاً وتخليطاً، بل منها حق ومنها باطل. 4- ولارتباطها بواقع الناس فكثيرا ما يتحدث الناس عنها، خاصة النساء فهي مما تدعو الحاجة لبيانه وإيضاحه. :
التعديل الأخير تم بواسطة يمامة الوادي ; 2007-07-17 الساعة 3:04 AM.
|
|
قيمة الرؤيا وأهميتها في الإسلام
خلافاً لكثير من الناس الذين لا يجعلون للرؤيا شأنا، ولا يقيمون لها وزناً، فإن الله جعل لها منزلة عظيمة، وأهمية بالغة، تتضح لك في فوائدها التالية: 1- أنها ممهدة للوحي: تقول عائشة رضي الله عنها: ((أول ما بُدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح)) الحديث. وفي الحديث الآخر قوله صلى الله عليه وسلم: ((الرؤيا جزء من ست وسبعين جزءاً من النبوة)) . وإنما كانت الرؤيا جزءاً من النبوة لأن فيها ما يعجز ويمتنع، كالطيران وقلب الأعيان والاطلاع على شيء من علم الغيب، ولا خلاف بين أهل الحق أن الرؤيا الصادقة حق وأنها من الله، لا ينكرها إلا أهل الإلحاد وشرذمة من المعتزلة. قال الخطابي: قيل معناها إن الرؤيا تجيء على موافقة النبوة، لا إنها جزء باق من النبوة.. وقيل: المعنى أنها جزء من علم النبوة؛ لأن النبوة وإن انقطعت فعلمها باق. وعقَّب بقول مالك فيما حكاه ابن عبد البر أنه سُئل: أيعبِّر الرؤيا كل أحد؟ فقال: أبالنبوة يُلعب ؟ ثم قال: الرؤيا جزء من النبوة، فلا يُلعب بالنبوة.. والجواب عن هذه المسألة: أنه لم يرد أنها نبوة باقية، وإنما أنها لما أشبهت النبوة من جهة الاطلاع على بعض الغيب لا ينبغي أن يُتكلم فيها بغير علم. وقال ابن بطال: كون الرؤيا جزءاً من أجزاء النبوة مما يستعظم، ولو كانت جزءاً من ألف جزء.. يقال: إن لفظ النبوة مأخوذ من الإنباء، وهو الإعلام لغة، فعلى هذا فالمعنى أن الرؤيا خبر صادق من الله لا كذب فيه، كما أن معنى النبوة نبأ صادق من الله لا يجوز عليه الكذب، فشابهت الرؤيا النبوة في صدق الخبر. وسأل أبو الدرداء رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى: ((لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ)) (يونس: 64). فقال: ((ما سألني أحد عنها غيرك منذ أنزلت ، وهي الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له)) . 2- الرؤيا دليل على الغيب والآخرة : فمن كان يشك في الغيب وفي أحوال الآخرة، أو يريد مزيداً من الدلائل عليهما، فإن في الرؤيا دلالات وأمثلة على ذلك: فقد يشك الإنسان في وقوع العذاب على الروح، فينام في غرفة نظيفة باردة، ويرى في منامه خلاف ذلك، ويتألم ويقوم سيئ الحال متكدراً يتصبب منه العرق، فيعلم حينئذ أن الحرارة التي وقعت على روحه في المنام أعظم أثراً من البرودة التي وقعت على جسمه في الواقع..! فيؤمن حينها بأن الروح تعذب، بل إن الألم الحاصل من عذابها يطغى على نعيم الجسد، وهذا في الدنيا، فما حال الآخرة..؟! ويعجب الإنسان من أحوال الآخرة التي لا يدركها العقل لغرابتها، ولكن إذا لاحظ بض أحوال الرؤيا زال عجبه، فهو في منام مدته 10 دقائق مثلاً، يسافر لبلاد كثيرة ويرى ويقرأ ويعمل أمورا لو أراد عملها حقيقة لاحتاج إلى أيام عديدة، فكيف تم ذلك..؟! بل كيف حفظ بعض النصوص وكلَّم بعض الناس ولا زال يذكر ذلك كله ويحفظه مع طوله..!، أفلا يدل ذلك على أن أحوال الآخرة لا تخطر على قلب بشر..؟! 3- النفع العظيم من الرؤى : فالرؤى الصادقة من الله فيها منافع جمة منها: أنها تثبيت من الله عز وجل للمؤمنين، ولهذا ورد في الحديث الصحيح: (( إنه لا يبقى في آخر الزمان إلا المبشرات، فقالوا ما هي يا رسول الله؟ فقال: الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو تُرى له)) وأنه (( إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب)) حيث إنه أشد ما يكون إلى تثبيت الله تعالى له في ذلك العصر، الذي قلَّ فيه المساعدون، وكثر فيه المخالفون والمناوئون. أنها فاتحة خير في أمور الآخرة، فمن المسلمين من يهتدي للحق بسببها، كما حصل للفضيل بن عياض ومالك بن دينار وجَمْعٌ من الناس قديماً وحديثاً، ومنهم من يزداد إيماناً وتقوى، كما حصل لعبد الله بن عمر في رؤياه المشهورة التي قال عنها صلى الله عليه وسلم: ((نعم الرجل عبد الله لو كان يقوم من الليل)) رواه البخاري . فما ترك قيام الليل بعد ذلك..! كما أنها فاتحة خير في أمور الدنيا، كالدلالة على الرزق، أو على العلاج، أو العائن ، والأمثلة على ذلك أكثر من أن تحصى، وكم من مريض رأى من أصابه بالعين بذاته أو رأى رمزاً يدل عليه، فأخذ من أثره فشفاه الله..! دلالات تكرر الرؤى والأحلام : 1- اهتمام صاحبها بالأمر، فإذا اهتم الإنسان بشيء ما وأشغله في واقعه، فإنه كثيراً ما يراه في منامه، ومرجع ذلك هَمُّ قلبه، فإن كان مشتغلاً بالدين والإيمان رأى ما يناسب ذلك، كصحابة رسول الله الذين يحدثون النبي برؤاهم كل يوم، وإن كان مشغولاً بدنيا كزواج أو دراسة أو تجارة، فإنه غالباًَ ما يرى أو يحلُم أو يحدِّث نفسه بما يناسب ذلك. 2- العجز وعدم التمكن من الشيء.. فإذا أُغْلقت أمام الإنسان الأبواب في أمر ما، رأى في منامه فتحاً له أو بديلاًَ عنه، ولذا تكثر الرؤى والأحلام لدى المساجين كما حصل للمسجونين مع يوسف، ولعلها تكون تطميناً وتثبيتاً، وقد قال أحدهم: خرجنا من الدنيا ولسنا بأهلها ولسنا من الأموات فيها ولا الأحياء إذا جاءنا السجَّانُ يوماً لحاجة عجبنا وقلنا جاء هذا من الدنيا ونفرح بالرؤيا فجُل حديثنا إذا نحن أصبحنا الحديث عن الرؤيا 3- التطلع للمجهول والغيب الذي أخفاه الله عن الإنسان لحكمته، لكن الإنسان بطبعه يتطلع لمعرفته؛ فإن كان منحرفاً اتجه للعرافين والكهنة والمنجمين وغيرهم، ونسى أن الله لا يقبل له صلاة أربعين يوماً بذهابه لهم، وأنه يكفر إن صدَّقهم.. أما المؤمن فإنه يتطلع إلى الرؤيا التي قد يفتح الله بها شيئاً من ذلك بشارة بخير أو إنذاراً عن شر. الشيخ /عبد الله بن محمد السدحان
التعديل الأخير تم بواسطة يمامة الوادي ; 2007-07-17 الساعة 3:08 AM.
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لغز وجائز قيمة | رمان | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 0 | 2008-08-15 10:21 PM |
إذا كنت صفراً فكن ذا قيمة | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 6 | 2008-01-20 8:04 PM |
ماذا قدمت ؟؟ | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 0 | 2007-08-26 1:35 PM |
قيمة ...البر | حوراء | المنتدى العام | 5 | 2005-12-30 6:49 PM |