لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
الرثائية البازيّة. .
صالح بن علي العمري ما للسماءِ اليوم في مورانِ ؟! *** وقلوبنا أضحت بغير جنانِ؟! ويدُ الندى صارت بغير أناملٍ *** والحصن مهدومٌ بلا أركانِ؟! ما للأسى هزّ الروابي و القرى *** والمسجدين.. ومنبر القرآنِ؟! يا للفجيعة!! كيف ذاك؟! كأنما *** فقْد الأحبّة ليس في حسباني لجم اللسان وفي الفؤاد مرارةٌ *** فقصائدي تسري بغير عنانِ من أين أبدأ و العواطف ثرّةٌ *** والشعر صبٌّ حائر الأوزانِ؟! والشمس و الأقمار حيرى إذ رأت *** شمس التقى كفّت عن الدورانِ و معارك الأفكار تبكي شيخها *** ومصانع الأجيال ترثي الباني والزهد والإيثار ينعى للورى *** من كان يبذل ملكه في آنِ لولا التأسي بالنبي و صحبه *** لشهدْتَ أمتنا بلا سلوان والله لو أذن الإله بفديةٍ *** لفديتُ طلعته بكل كياني عجز البيان فخذ رثاءك من دمي *** بنشيج أفئدةٍ و دمعٍ قاني أوزانها مسكوبة من أدمعي *** والمفردات اليوم من شرياني ما أنصفت أشعارنا إن لم تكن *** إلاّ عليك يتيمة الأزمان يُغْنيك عن ضعة القصائد صدقها *** والصدق عندك أصدق البرهان أوصافك الغرّاء في أبياتها *** دررٌ ترصّع أروع التيجان فُجعت بفقدك أرضنا وسماؤنا *** وبكاك بالدمع الهتون زماني من ذا يعزّي أمّةً في أُمّةٍ *** ودعاة خيرٍ صغتهم بتفاني من ذا يعزّي المشرقين كأنما *** أكباد قومي في حميمٍ آنِ وابن السبيل.. ومعسرا.. ويتيمة *** من ذا يعزّي منبر الإيمان و السُّنّة العصماء –نورك نورها- *** كانت عليك ومنك كالعنوان ما زلت تنصرها وتعلي شأنها *** فدحرت أهل الشرك والعصيان ولربما فاق الفتى بعلومه.. *** في السبق ألف كتيبة و سنان يا أعينا قد كنت مؤنس طرفها *** فكأنها- سهدا – بلا أجفان وقلوب صدقٍ كنت حادي دربها *** قد زدتها شجنا إلى أشجان أنست لصوتك مكة وجبالها *** و سهول نجد الخير، والحرمان والمسلمون على اختلاف جموعهم *** يتطلعون لطاهر الأردان نبضات قلبك في النهار عبادة *** و فراش ليلك جبهةٌ و يدانِ سبحان من آتاك من حلل التقى *** ما يزدهي من حسنهن زماني وحباك من نور البصائر درّها *** والدرُّ فيها منهج الرحمن وُرثّت ميراث النبوّة فارتقى *** جسد الضعيف بقوّة الإيمان الوجه من نور العقيدة مشرقٌ *** إن العقيدة نورها ربانيّ خاض الحياة بقوّةٍ وعزيمةٍ *** لا ترعوي لنوائب الحدثان وبٌعثْت فيها يا مجدد أمرها *** فبك استقامت رصّة البنيان كالغيث يحيي الأرض بعد بوارها *** لتعجَّ بالأزهار والريحان أحييت فيها دعوةً سلفيّةً *** وأقمت فيها كفتي ميزان أتعبت في درب الهدى شيخوخةً *** تشكو.. فأين سواعد الشبّان لكنّ للنفس الأبيّة همّةً *** علويةً تسمو لعيشٍ ثاني في القلب من لدن الإله جلالةٌ *** أقوى من الجبروت والسلطان بعت الحياة لذي الجلال رخيصةً *** لم تمض في الدنيا بقلب جبان ولسان حالك: عيشةٌ نبويّةٌ *** ولئن فنيت فكلُّ حيٍّ فاني ما العيش بالملل الرخيصةِ عيشةً *** لكنّه موت بلا أكفانِ!! عُمّيت عن دنيا فبئس متاعها *** أوليس قدرك في ربوع جنان الله زادك رفعةً ألاّ ترى *** ما لايليق بوجهك النوراني سرنا.. فأبصرنا الحياة لعاعةً *** صورا مزيّفةً وعيشا فاني أنّى أراك فللفؤاد بشاشةٌ *** و بطيب علمك تنجلي أحزاني حركاته من نور أحمد نورها *** وحديثه قبسٌ من القرآن سكناته ذكرٌ ومنزل خشيةٍ *** وتفكّرٌ في حكمة الديّان ألقى عليك الله ثوب محبّةٍ *** فجمعت بين الحسن والإحسان عهدي بأن الباز يقتل صيده *** وأراك تحيي كل قلبٍ عاني أنواره تشفي السقيم، وداره *** متنزه المعروف والعرفان في مجلسٍ ضمّ المعارف والندى *** حِلَقٌ تتوق إلى الفؤاد الحاني مُدت لهم بُسُط الحفاوة والقرى *** فأميرها ونفيرها سيانِ في عدله يحظى المحقّ بحقّه *** وأمام رقّته يتوب الجاني ومضى عزيز النفس في الدنيا ، وما *** مُدت لغير الله منه يدانِ أسرار زهدك في الولاية والثرا *** سلوى الضعيف، وعبرة الوسنان و غنى النفوس هو الثراء، فإن أبت *** فالبحر لا يروي ظما العطشان!! وإذا تطلعت القلوب إلى السما *** فزعت إلى حريّةٍ وأمان أوقفت نفسك للمواعظ والهدى *** واليوم تلك مواعظ الجثمان و صبرت في محو الضلالة بالهدى *** ما كنت بالجافي ولا المتواني تسعون لم تثْنِ له عزما، ولم *** تظفر بضعفٍ أو بومض هوان تسعون لو صُبّت مصائبها على *** ثهلان.. "لاندكّت ذُرى ثهلان" يا كم بكيتَ على قضايا أمةٍ *** واليوم أنت قضيّة الظمآن وبنيت للأجيال أفضل قدوةٍ *** تطفي سخائم كل قلبٍ شاني وذهبت في ركب الخلود مبجلاً *** ولرُب مَيْتٍ خالد الوجدان أ بقيةَ السلفِ الكرامِ تلطّفا: *** أرحلت والأحداث في غليان؟! من للمشورة والخطوب إذا التوت؟! *** أم أين من يجلو صدى الأذهان؟! ألقيت رحلك والمصائب جمّةٌ *** ما أجدر الوجدان بالأحزان!! (نورٌ على الدرب) استطار فؤاده *** قد كان صوتك فيه كالخفقان فتوى كنور الشمس تعصف بالدجى *** وتقود مركبنا لشطِّ أمان من ذخرنا لنوائب الدنيا، ومن *** يأسو الجراح، ويحتفي بالعاني؟! وإذا ادلهمّت بالردى أنّى لها *** رأي يفوق شجاعة الشجعان؟! أتركت بعدك أمّةً مكلومة *** نهب العقوق وسطوة العدوان؟! والركب لا يسري بغير دليلة *** والفلك لا تجري بلا رُبّانِ هي أمةٌ تشكو المصاب، فعلهم *** أن يسمعوا لصداك في إذعان بشراك يا قبرا بمكة قد علا *** ما حُزت من كرمٍ ومن رضوان ولئن ثوى تحت التراب فإنما *** مثواه في قلبي.. وفي أجفاني ستظل تبكيك المنابر والندى *** ما ناح قمريٌّ على أغصان ويظل شوقك في الحنايا دافقا *** ما اشتاق إنسانٌ إلى إنسان وتظل تلهج بالدعاء خواطرٌ *** ما خرَّ قوامٌ إلى الأذقان يا شيخ: كيف ترى الحياة؟! كأنها *** أحلام طيفٍ أو سباق ثواني مَنْ يستلذُ.. وفي الفؤاد توجّد؟! *** أمّن ينام على الأسى اليقظان؟! يا أمة الإسلام صبرا إنما *** ساعات نصر المؤمنين دواني فامضي على سنن النبوّة واحفظي *** عهد الوفاء لكلِّ ذي إحسان إنّي لأرجو من إلهي قربةً *** حبّي لذاك العالم الرباني.. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصلاة ...تلك المصحة الربانية | يمامة الوادي | المنتدى الإسلامي | 6 | 2013-02-22 10:42 AM |
حقائق الرقية الشرعية في ميزان الشريعة الربانية | دريجان | المنتدى الإسلامي | 2 | 2007-10-15 10:28 AM |