لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
..... لكن هل فكرت يوم تغسل للمرة الأخيرة بالدنيا.... أو هل فكرت يوم تحمل على الأعناق .... ................ وأخيــراً أحبتــي فــي اللـه إليكــم هــذه القصيــده مــؤثــره لسمــاحــة الشيــخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى هُوَ المَوتُ ما منهُ ملاذٌ وَمهربُ *** متى حُطَّ ذا عن نَعشهِ ذاكَ يَركبُ نُشاهدُ ذا عَينَ اليَقينَ حَقيقَةً *** عَلَيهِ مضى طِفلٌ وَكهلٌ وَأَشيَبُ وَلكن عَلى الرانِ القُلوبُ كَأَنَّنا *** بِما قد عَلمناهُ يَقيناً تُكذِّبُ نُؤَمِّلُ آمالاً وَنرجو نِتاجَها *** وَعلَّ الرَدى مِمّا نُرَجّيهِ أَقرَبُ وَنَبني القصورَ المُشمخِرّاتِ في الهَوى *** وَفي عِلمِنا أَنّا نَموتُ وَتَخرَبُ وَنَسعى لِجَمعِ المالِ حِلّاً وَمَأثَماً *** وَبِالرَغمِ يَحويهِ البعيدُ وَأَقرَبُ نُحاسَبُ عنهُ داخِلاً ثمَّ خارجاً *** وَفيمَ صَرَفناهُ وَمن أَينَ يُكسَبُ وَيَسعدُ فيه وارِثٌ مُتَعَفِّفٌ *** تَقِيٌّ وَيَشقى فيه آخرُ يَلعَبُ وَأَوَّلُ ما تَبدو نَدامةُ مُسرِفٍ *** إِذا اِشتَدَّ فيهِ الكَربُ وَالروحُ تُجذَبُ وَيُشفِقُ من وَضعِ الكتابِ وَيَمتَني *** لَو ان رُدَّ لِلدّنيا وَهَيهات مَطلَبُ وَيشهدُ مِنّا كلُّ عُضوٍ بِفِعلهِ *** وَليسَ عَلى الجَبّارِ يَخفى المُغَيَّبُ إِذا قيلَ أَنتُم قد عَلِمتُم فَما الذي *** عَمِلتُم وَكلٌّ في الكِتابِ مُرَتَّبُ وَماذا كَسَبتُم في شَبابٍ وَصِحَّةٍ *** وَفي عُمرٍ أَنفاسُكُم فيه تُحسَبُ فَيا لَيتَ شِعري ما نَقولُ وَما الَّذي *** نُجيبُ بهِ وَالأَمرُ إِذ ذاكَ أَصعَبُ إِلى اللَهِ نَشكو قَسوَةً في قُلوبِنا *** وَفي كُلِّ يَومٍ واعِظُ المَوتِ يَندُبُ وَلِلَّهِ كم غادٍ حَبيبٍ وَرائحٍ *** نُشَيِّعهُ لِلقَبرِ وَالدَمعُ يُسكَبُ أخٍ أَو حميمٍ أو تَقيٍّ مُهذَّبٍ *** يُواصِلُ في نُصحِ العِبادِ وَيَدأَبُ نَهيلُ عَليهِ التُربَ حَتّى كَأنَّهُ *** عَدوٌّ وفي الأَحشاءِ نارٌ تَلَهَّبُ سَقى جدثاً وارى ابنَ أحمدَ وابِلٌ *** منَ العَفوِ رَجّاسُ العَشِيّاتِ صَيِّبُ وَأَنزَلَهُ الغُفرانُ وَالفَوزُ وَالرِضى *** يُطافُ عَليهِ بِالرَحيقِ وَيَشربُ فَقد كانَ في صَدرِ المَجالسِ بَهجةً *** بهِ تُحدِقُ الأَبصارُ وَالقَلبُ يَرهبُ فَطوراً تَراهُ مُنذِراً وَمُحَذِّراً *** عَواقِبَ ما تَجني الذُنوبُ وَتَجلُبُ وَطَوراً بِآلاءِ مُذكِّراً *** وَطَوراً إلى دارِ النَعيمِ يُرَغِّبُ وَلم يَشتَغِل عَن ذا بِبَيعٍ وَلا شِرا *** نَعَم في اِبتِناءِ المَجدِ لِلبَذلِ يَطرَبُ فَلو كان يُفدى بِالنُفوسِ وَما غَلا *** لَطِبنا نُفوساً بِالذي كان َيَطلُبُ وَلكِن إِذا تَمَّ المَدى نَفَذَ القَضا *** وَما لامرىءٍ عَمّا قَضى اللَهُ مَهرَبُ أخٌ كانَ لي نِعمَ المُعينُ على التُقى *** بهِ تَنجَلي عَنّي الهُمومُ وَتَذهَبُ فَطَوراً بِأَخبارِ الرَسولِ وَصحبهِ *** وَطَوراً بِآدابٍ تَلذُ وَتَعذُبُ عَلى ذا مَضى عُمري كَذاكَ وَعُمرهُ *** صَفِيَّينِ لا نَجفو وَلا نَتَعَتَّبُ وَما الحالُ إِلّا مِثلُ ما قالَ مَن مَضى *** وَبِالجُملَةِ الأَمثالُ لِلنّاسِ تُضرَبُ لِكُلِّ اجتِماع من خَليلَينِ فُرقَةٌ *** وَلَو بَينَهُم قَد طابَ عَيشٌ وَمَشرَبُ وَمن بعدِ ذا حَشرٌ وَنشرٌ وَمَوقِفٌ *** وَيَومٌ بهِ يُكسى المَذَلَّةَ مُذنِبُ إِذا فرَّ كلٌّ من أَبيهِ وَأُمِّهِ *** كَذا الأُمُّ لم تَنظُر إِلَيهِ وَلا الأَبُ وَكم ظالمٍ يُندي من العَضِّ كَفَّهُ *** مَقالتَهُ يا وَيلَتَي أَينَ أَذهَبُ إِذا اِقتَسَموا أَعمالَهُ غُرَماؤهُ *** وَقيلَ لهُ هذا بما كنتَ تَكسِبُ وَصُكَّ له صَكٌّ إِلى النارِ بعدَ ما *** يُحَمَّلُ من أَوزارِهِم وَيُعَذَّبُ وَكم قائِلٍ واحَسرَتا ليتَ أَنَّنا *** نُرَدُّ إِلى الدُنيا نُنيبُ وَنَرهبُ فَما نحنُ في دارِ المُنى غيرَ أَنَّنا *** شُغِفنا بِدُنيا تَضمَحِلُّ وَتَذهَبُ فَحُثّوا مَطايا الإِرتِحالِ وَشَمِّروا *** إِلى اللَهِ وَالدارِ التي لَيسَ تَخرَبُ فَما أَقرَبَ الآتي وَأَبعدَ ما مَضى *** وَهذا غُرابُ البَينِ في الدارِ يَنعَبُ وَصَلِّ إلهي ما هَمى الوَدقُ أَو شَدا *** عَلى الأَيكِ سَجّاعُ الحمامِ المُطَرِّبُ عَلى سَيِّدِ الساداتِ وَالآلِ كُلِّهِم *** وَأَصحابِهِ ما لاحَ في الأُفقِ كَوكَبُ ....
|
بارك الله فيك أختي العزيزة ..
وأتذكر قريب لي وهو ابن عمتي حفظه الله وهو ولا أزكي على الله أحداً إنسان دوماً ما يحدثنا بما يعيننا ويحثنا على مافيه طاعة لله جل وعلا .. ومما ذكره أنه هو وصحبته في المسجد دائماً يضعون ما يذكرهم بالموت أمامهم كالكفن أو .. أو .. وكنا نستغرب من ذلك ونعده من التهويل أو التشدد ولكننا الآن تيقنا أنه على حق .. وكفى بالموت واعظاً .. .. |
|
جزاك الله خير
اللهم ارحمنا برحمته
|
|
سبحان الله كم نؤمل ونبني ونحلم وننسى ما ورائنا
أغرقتنا الدنيا حتى نسينا مابعدها جزاك الله خيرا أختي الغالية وفااا على كلماتك الثمينة التي ذكرتني بقول النبي عليه الصلاة والسلام : ( أكثروا من ذكر هادم اللذات ) . نسأل الله الرحمة والمغفرة ويجعلنا جميعا من أهل الجنة آآآآمين.
|
|
مــاشــاء اللــه تبــارك الــرحمــن ..
اللـه يثبــته ..و اللــه يــرزقنــا وإيــاكــم الثبــات عـلى الحــق فـي الـدنيــا والأخــره .. .. شكـرا لـك
|
|
ويــاك يالغــاليــه ..
اللـهم آميـــــــن .. شكــرا لمــرورك..
|
|
جزاااك الله خيرا وبااارك الله فيك موضوووع مذكر شكرا لك على حسن الاختيااار ....
تحيااااتي ....
|
|
اللــه يــرحــم الــحــال ..
وأســأل اللــه العظــيم أن يتقبــل دعــائــك .. الصــادق .. ويقينــا وإيــاكــم الفتـن .. أشــكـر لــك مــرورك .. تقبــلي صــادق ودي .. ..
|
|
ويــاك يالغــاليـه .. لا حـرمنــا تـواصــلك ..
|
|
|