لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
عالم الدعوة عالم واسع وكبير وكل يوم نرى وسائل وأساليب جديدة في الدعوة من بداية الدنيا إلى وقتنا هذا والكثير من قضايا الدعوة زاد الاهتمام بها بعد توثيقها في أبحاث علمية محكمة وما أريده وأطلبه يا أهل الكرم هو مساعدتي في إيجاد بعض الأفكار البحثية في قضايا الدعوة والاحتساب تصلح لرسائل علمية ولا تستحقروا أي فكرة تطرأ عليكم فقد تكون مهمة جداً بالنسبة لي لأني بأمس الحاجة لها والله يحفظكم ويرعاكم
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
وفعلاً فكرة البحث فكرة مهمة .. فوقتنا الحالي يحتاج فيه لأن يجتهد في عرض مثل هذه الأبحاث بصورة علمية وتطبيقية بآن واحد .. ونريد أن نسألك عزيزتي عن ماهية الأفكار البحثية المطلوبة ونوعها أي الوجهة الرئيسية للفكرة في ماذا .. أم أنكِ تريدين أساليب جديدة في الدعوة غير المعروفة والمألوفة الآن .. وأبشري بمن يفيدكِ بفضل الله في موضوعك الطيب ولأهميته لنا ولكِ .. .. |
|
أهلا أختي الغالية زمردة أشكرك جداً على تفاعلك معي وما أريده هو عن قضايا تأصيلية ورد ذكرها في القرآن والسنة ودراستها دراسة دعوية أو عن قضايا معاصرة ووسائل جديدة في الدعوة وإليك بعض الأمثلة لأبحاث في الدعوة فقه إنكار المنكر منهج القرآن الكريم في دعوة المشركين الى الاسلام الاسلوب النبوي في الدعوة المعوقون للدعوة الاسلامية في عهد النبوة و موقف الاسلام منهم وجزاك الله خيراً
|
صباح الخير أختي الزاهرة .. وأول عمل لأختك على النت هو البحث عما يفيدك في بحثكِ وليس لي طيب عليكِ في ذلك .. فالمهم أريد أن أوصيكِ في بحثكِ هذا على ما هو جديد وآني فيما يختص بالدعوة وأساليبها وأدواتها الفعالة في وقتنا هذا .. وأعني الإنترنت مثلاً .. المؤتمرات والندوات العلمية التي تعقد بين الفينة والأخرى من خلال إطلاعكِ على توصياتها ونتاج ما تم التحاور بخصوصه في هذا الشأن .. فعليك بالجديد .. وأيضاً وبخصوص دعوة غير المسلمين إلى الإسلام فنصيحتي أن تستمعي وتقرأي لمن أسلم حديثاً فهو أكثر دقة وذو رأي Pure دقيق فيما سيذكره عما جذبه نحو الدين الإسلامي وهم كثر يا عزيزتي وسأزودك بمقالات لهم وأترجمها لكِ إن أردت .. وآراء الشيخ الدكتور المغربي الزياني مهمة أيضاً .. المهم الآن إليكِ ما جمعته من معلومات وأعلم أنها قليلة ولكن ستفيدك . .ومتعلقة بالإسلوب النبوي في الدعوة : أسلوب إبراهيم عليه السلام في دعوة أبيه إلى التوحيد: يقول الله تعالى: وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً * يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً * يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً * يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيّاً [مريم:-45]. تأمل يا عبد الله! كيف ترقى وتوخى إبراهيم عليه السلام مسالك الدعوة والحكمة فيها والرفق واللين، والبعد عن التفضل والمنة والازدراء والتحقير والشدة والغلظة، وإنما عمد إلى التملق والتزلف؛ لكي يحاول التسلل إلى قلب خاوٍ، إنه قلب أبيه المشرك، قال ابن القيم -رحمه الله تعالى- معلقاً على هذه الآيات العظيمة: ابتدأ إبراهيم خطابه بذكر أبوته -أبوة أبيه- الدالة على توقيره -بدون كلمة توقير تستهل بها الخطاب أو كلمة احترام تنشئ بها الكلام وتستهله قد لا يفتح لك مطلقاً- ولم يسمه باسمه، ولم يقل: يا آزر، وإنما قال: يا أبتِ، ثم أخرج الكلام مخرج السؤال، فقال: لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً [مريم:42] ولم يعمد إلى أسلوب الأمر المباشر والنهي المباشر، فيقول مثلاً: لا تعبد الشيطان، أو لا تعبد ما لا يسمع، وإنما قال: لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً [مريم:42]، ثم قال: يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ [مريم:43] فلم يقل له: إنك جاهل لا علم عندك؛ بل عدل عن هذه العبارة إلى ألطف عبارة تدل على المعنى، فقال: جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ [مريم:43] ثم قال: فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً [مريم:43] مثلما قال موسى لفرعون: وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ [النازعات:19]، قال إبراهيم عليه السلام: يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيّاً [مريم:45] فنسب الخوف إلى نفسه دون أبيه مثلما يفعل الشفيق الخائف على من يشفق عليه، وقال: "يمسك" والمس ألطف من غيره، ولم يقل: ينزل بك، أو يخسف بك، وإنما قال: يمسك، ثم نكَّر العذاب، فقال: عَذَابٌ ولم يقل: العذاب، ثم ذكر الرَّحْمَنِ ولم يقل الجبار ولا القهار تأليفاً له، واستجلاباً للإيمان بهذا الرحمن، واستشعاراً لرحمته، فأي خطاب ألين وألطف من هذا. ومع ذلك كله كان الرد قاسياً شديداً: لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً [مريم:46] ومع ذلك يجيء جواب إبراهيم جواباً تلين له الحجارة؛ لأنه لم يكن يدعو لحظ نفسه حتى يثور، ولم يكن يدعو لأجل أن يقابل بالإيجاب؛ ولذلك لم يثأر ولم ينتقم؛ بل قال: سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً [مريم:47]. أسلوب النبي صلى الله عليه وسلم في دعوة عمه أبي طالب إلى الإسلام: وآية أخرى من كتاب الله تعالى في موضوع الدعوة إلى الله، يقول الله تعالى: إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [القصص:56] هذه الآية التي درج بعض الناس على الاستشهاد بها إذا رآك تنصح إنساناً وتدعوه إلى الهدى؛ فسرعان ما يقول لك: دعه دعه؛ فإنك لا تهدي من أحببت، ولكن هذه الآية ليس المقصود بها إيقاف الدعاة عن العمل، أو أن يتحسر الدعاة ويقولون: لا فائدة، وإنما المقصود أن الله تعالى بيَّن فيها أن أحداً لا يملك أن يدخل الإسلام والإيمان في قلب شخص أبداً، ولكن الله هو الذي يهدي من يشاء، فيدخله في الإسلام بعنايته، فكأنه يقول لك: يا أيها الداعية! لا تغتر بعملك ولو أثمرت بعض مجهوداتك، ولا تظن أنك أنت الذي أدخلت الهداية إلى قلبه، ولا تغتر فإن الله هو الذي أدخل الهداية إلى قلبه. ثم فيها فائدة أخرى بخلاف تجنيب الداعية من الغرور، وهي تجنيب الداعية من اليأس والتوقف عن الدعوة بأن يقال له: لقد أديت ما عليك وأجرك قد ثبت، والرجل مصر على الباطل، ولا تستطيع أنت أن تهديه فانظر غيره، ولا تذهب نفسك عليه حسرات، ولا تأسفن عليه: فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ [الكهف:6] أي: مهلك نفسك أنهم لا يؤمنون، فهذه الآية نزلت تسلية وتسرية للنبي -صلى الله عليه وسلم- لما ذهب إلى عمه أبي طالب يدعوه إلى الله تعالى، ولكن سبق القدر فيه، واختطفه من يده، واستمر على الكفر والعياذ بالله. والنبي - صلى الله عليه وسلم- يقول: (يا عم! قل: لا إله إلا الله، كلمة أشهد لك بها عند الله) فأبى أن يقول، فأنزل الله تعالى إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ [القصص:56] ومات أبو طالب الذي كان نصير الدعوة، والمدافع عن النبي -صلى الله عليه وسلم- والمادح لأفكاره وآرائه ومعتقداته، وهو الذي كان ينصره ويحميه من أذى قريش، مات هذا الرجل في نهاية غير مرجوة أبداً، كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرجو له لقاء هذه المجهودات-وهو عمه وأقرب الناس إليه- في أن يهتدي، ولكن الله أراد أن يعلم رسوله والمؤمنين درساً عظيماً، في أن الإنسان مهما بذل الأسباب؛ فإن الله إذا لم يشأ فلا يحدث المأمول أبداً، كما بين الله تعالى أن ميزان العقيدة هو الميزان الأول، وأن النسب لا ينفع القريب قريبه فيه أبداً، فيجعل الله يوم القيامة أبا طالب في ضحضاح من نار يبلغ كعبيه يغلي منها دماغه، فليعلم الناس أن عليهم بذل الأسباب، والله يتكفل بالنتائج، والله معهم مقدر كل شيء، وأن الله إذا أراد هداية شخص فربما يهتدي بحلم من الأحلام أو مرض أو حادث، ولا يكون لأي داعية سبب في ذلك، وإذا أراد الله أن يضل شخصاً، واجتمع الناس كلهم على هدايته ما استطاعوا هدايته أبداً. أرجو المعذرة على عدم تمكني من تنسيقه جيداً وتكدس الحروف على بعضها البعض .. فالوقت أزعجني بضيقه وسأعود إليكِ إن أردتِ خدمة أخرى وأسأل الله لكِ بالتوفيق في عملك وزادكِ منه علماً وعملاً به .. شكراً لكِ .. .. |
|
أختي الغالية زمردة أنا عاجزة عن شكرك على كل ماخطته يمينك من كلمات ولن أنسى معروفك هذا واستفدت أيضاَ من بعض ما أوردته هنا وبالنسبة لما ذكرتي من دعوة ابراهيم عليه السلام فالموضوع سبق بحثه ومن باب تبادل الثقافات أختي العزيزة فالموافقة على المواضيع تخضع لشروط منها أنه لم يسبق بحثه في رسائل علمية، ولو سبق فلابد أن تكون هناك نقاط اختلاف بين الباحثين. ولابد أن تكفي المادة العلمية للموضوع لرسالة علمية والموضوع لم أطرحه إلا من أجل أخت عزيزة أتعبها كثرة رفض أفكارها لأكثر من عام وفرحت كثيراً بتفاعلك مع الموضوع وطرحك ،،، وتقول لك جزااااااااااك الله خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً.
|
العفو يا عزيزتي ..
وأنا والله محرجة منكِ لقلة ما أوردت والسبب أنني وقتها لم أكن متفرغة له تماماً ومنشغلة بغيره .. فإن كان آخر موعد لتسليم بحث صديقتكِ بعيد فإنه يمكنني أن أتفرغ لها قليلاً وأظهر لها ما ترغب .. وعن فكرة .. أنه لم يسبق طرحه في رسائل علمية فالمحاور عرضتيها ومنها الأسلوب النبوي في الدعوة ومن الممكن أن تعزز رسالتها بإدخال هذه المعلومات كنقط مؤيدة لأفكار ما طرحت وليس شرطاً أن تكون هي الفكرة الرئيسية .. ومن رأيي أن تتخذ فكرة توظيف التكنلوجيا في الدعوة .. فهي فكرة خصبة وستجد الكثير الكثير وإن أرادت المساعدة فأنا حاضرة إن كان أمامها وقت لتسليم بحثها .. وأسأل الله التوفيق لكِ ولها .. .. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ღஐஐخذ الحكمة من المـــاء ღ♥ღஐஐ | رذاذالمطر | المنتدى العام | 38 | 2015-02-04 3:13 PM |
ஐ الـسـمـوஐ بالـنـفـس ஐ | دمـّـاس | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 25 | 2015-01-11 11:37 PM |
ஐ˚ حيــاة ஐ تــك ஐ˚ | الزاهرة | منتدى الصوتيات والمرئيات | 10 | 2015-01-11 6:33 PM |
ஐ˚ لفتيــات ஐ الريـــاض ஐ˚ | الزاهرة | المنتدى العام | 5 | 2015-01-11 3:56 AM |
ஐ˚ رائـــــعة ஐ حياة إنسان الشيخ / علي الطنطاوي رحمه الله ஐ˚ | الزاهرة | منتدى الصوتيات والمرئيات | 8 | 2015-01-11 3:54 AM |