لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
سر النجاح … الاستعداد لاغتنام الفرص
تقول الحكمة: " إن سر النجاح في الحياة يكمن في أن يكون الإنسان مستعداً لأن يغتنم الفرصة عندما تسنح له". - فهل أنت مستعد لاغتنام الفرص؟ - وهل أعددت للنجاح عدته؟ فنحن عندما نفكر للسفر لوجهه ما ولفترة وجيزة، عادة ما نقوم بما يتطلبه السفر من (حجز المقعد بالطائرة، القيام بشراء التذكرة، حجز الفندق، تأجير سيارة، توفير عملة البلد، توفير الملابس لتناسب جو البلد المراد الذهاب إليه) وغيرها من الأمور العديدة التي يقوم بها غالبيتنا لرحلة قد لا تتعدى الأسبوع الواحد، فما بالنا لا نقوم بإعداد وتوفير ما هو مطلوب منا لكي ننجح في حياتنا والتي تمتد إلى ما كتبه الله لنا من عمر! بل وتمتد إلى الحياة الأخرى الباقية. - فهل لديك أدنى فكرة عن ما ترغب في الحصول عليه؟ - وهل تتماشى أهدافك أم تتعارض مع قيمك ومبادئك؟ - وهل وضعت خطة لتحقيق تلك الأهداف؟ - وهل كل ما تقوم به من أعمال يتماشى مع الخطة الموضوعة؟ - وهل قمت ببناء ثقتك بنفسك، والتي تعتبر الدافع الرئيسي للنجاح؟ - وهل لديك الرغبة العارمة للمضي قدماً لتحقيق أهدافك مهما قد تواجهه من عقبات خلال رحلتك؟ ·إنها مجرد تساؤلات وأترك لك عزيزي القارئ الإجابة عليها. وليد عبدالله الرومي |
|
النجاح وعلو الهمة
هناك العديد من الأقوال التي تشرح النجاح، ولكن بالنسبة لما أستأنس له هو "أن النجاح يعني أموراً مختلفة تختلف باختلاف الأشخاص أنفسهم، فإذا حقق الشخص أو وصل إلى ما يصبوا إليه، فإنه بذلك يعتبر إنساناً ناجحاً، وقد يعني ذلك الشهرة، المال الوفير، المنصب العالي، الصحة، محبة الله ومن ثم الناس، خدمة الآخرين أو بلوغ الجنّة". والعناصر الأساسية للنجاح كثيرة ومتنوعة، وقبل لا ندخل في الموضوع هذا أود أن أوضح بأنه لكي ننجح يجب أن يكون عندنا هدف لنصل إليه، ولن نضع هدفاً ما لم تكن همتنا عالية، فالناس عادة ترتفع منازلهم بحسب علو همتهم. وقد تتساءل عزيزي القارئ ما الهمة؟ فأجيب بأن الهمة هي: (ما هم به الإنسان من أمر ليفعله)، وهي الباعث على العمل/ الفعل، وهذا مصداقاً لقول رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه: "من هم بحسنه ولم يعملها، كتبها الله عنده حسنةً كاملة" البخاري و الهمة العالية ( علو الهمة ) هي: النية الصادقة، والإرادة القوية الرفيعة، والرغبة الأكيدة في التحلي بالفضائل والتخلي من الرذائل. وقال شوقي " الطير يطير بجناحيه، والمرء يطير بهمته" وهناك العديد من الأبيات التي تبين وتوضح علو الهمة، نذكر منها: * نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين أوالقبر * ومن تكن العلياء همة نفسه فكل الذي يلقاه فيها محبب * ومن لا يتعلم صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر لهذا أمرنا الرسول صلوات الله وسلامه عليه بسؤال الله الفردوس الأعلى، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “ إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى “، فهو صلى الله عليه وسلم يحيي بنا هممنا، وأستغرب من كثير من البشر ممن لا تكون لديهم همة عالية تسمو بهم وبقيمتهم إلى أعالي صروح المجد والمعرفة، فهم يقنعون بما يحصلون عليه من دون السعي والجد والمثابرة، فهم يذلك كمن يقنع بفتات الحياة! مع العلم بأن الصقر لا يأكل إلا الحي من الطيور، ويأنف أكل الميت ، والأسد لا يأكل الميت، بل يأكل ما يصطاده بيده، وهؤلاء طيور وحيوانات ولكن لديهم بل يملكون الهمة العالية، فما بال بعض بني البشر ليست لديهم همة عالية تسمو بهم إلى النجاح؟ ومن مظاهر دنو الهمة قول أبي نواس: إنما العيش سماع ومـدام ونـدام فإذا فاتك هذا فعلى الدنيا السلام مع أن الله سبحانه وتعالى قال في محكم كتابه " أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير" وكذلك " أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً و أنكم إلينا لا ترجعون" فأي معنى لحياة هؤلاء وأمثالهم، وأي عظمة يتوقعونها؟ فكما قال الشاعر: إذا ما الفتى لم يبغ إلا لباسه ومطعمه فالخير منه بعيد فيا أحبتي في الله ليختلي كنا منا مع نفسه لبرهة من الوقت، فترة يسترجع بها حياته.. فتره يحاسب بها نفسه.. فتره يرى هل حياته كانت مبنية على الهمة العالية أم العيش حسبما تمليه الحياة والظروف التي نعتقد بأننا ليست لدينا القدرة أو التحكم بها ( طبعاً بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى ). الله سبحانه وتعالى كرمنا واصطفانا على بقية المخلوقات، فلم لا نستثمر هذه الكرامة بأن نسمو ونعلو بهممنا إلى أعلى المراتب، ولا يكون ذلك إلا بالتحلي بالأخلاق وطلب العلم فكما قال الشاعر: قد مات قوم وما ماتت مكارمهم وعاش قوم وهم في الناس أموات فكم منا أحياء ولكنهم أموات! نعم أحياء بالجسد ولكنهم أموات بالأفعال والأخلاق، أحياء بالأكل والشرب.. وأموات بما لم يقدموه من علم وتطوير للبشرية. وسؤالي هو: هل نحن من القلة القليلة التي تربأ بنفسها وتسمو بأرواحها لبلوغ أسمى وأعلى المراتب؟ أم نحن ممن يتركون حياتهم لمتغيرات الحياة وللظروف؟ ويقفوا عاجزين عن التحكم بحياتهم بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى.. والأدهى والأمر لا يتمتعوا بمباهج الحياة وروعتها! أنت من لديه الإجابة.. وأتمنى أن تكون ممن لديهم همة عالية، والهمة لا تقف عند حد بل هي تسمو بصاحبها إلى أعلى المراتب، مثل همة عمر بن عبدالعزيز حينما قال: " إن لي نفساً تواقة، لم تزل تتوق إلى الإمارة، فلما نلتها تاقت للخلافة، فلما نلتها تاقت إلى الجنة" فيا رب أكرمنا بنفس تواقة تتوق للجنة وتربأ بنفسها عن سفاسف الحياة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
مفاتيح النجاح
الأشخاص الناجحين غالباً ما يقومون بأداء أعمالهم بطريقة متكررة ودائمة، وعلى ضوئها غالباً ما يحصلون على نفس النجاح. وقد حرصت أن أقدم لك هذه العادات أو السلوكيات على طريقة تساؤلات عن طريق الإجابة عليها فإنه ستتضح لك الصورة. عزيزي القارئ هل: 1.وَضعت أهدافاً لنفسك. 2.رَتبت أولوياتك حسب الأهمية والوقت. 3.خَططت للوصول لتلك الأهداف. 4.تَبدأ العمل حالاً. 5.تُفوض بعض الصلاحيات لزملائك في العمل. 6.تُنظم وقتك وعملك. 7.تُدَوِّن أفكارك بدفتر ملاحظات. 8.تَعلمت أن تقول لا عندما يجب أن تقال! 9.تَعلمت فن المحادثة ( اللباقة، حسن الإنصات). 10. أَنت مثابر، وتبتعد عن اليأس. 11. تَقرأ قصصاً عن حياة الناجحين، وأولهم قدوتنا وحبيبنا الرسول صلى الله عليه وسلم. 12. تَستشير المختصين، "ما خاب من استشار". 13. تَختار الأفضل، فأنت تحصل فقط على ما تختاره، بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى. 14. تَتعلم من أخطائك وأخطاء الآخرين. 15.تُركز على ما تريد إنجازه، وليس على ما لا تريده. 16. تُحافظ على صحتك. 17. تَأخذ قسطاً من الراحة يومياً. 18. تَخوض تجارباً جديدة تزيد من قدراتك الشخصية. 19. تَتعلم كل يوم شيئاً جديداً وتطبقه. 20. تُقارن نفسك مع إنجازاتك السابقة، وتفعل ما بوسعك. 21. تُكافئ نفسك بعد إنجازك لأهدافك. 22. حَرصت أن تكون لديك بَصْمَتُكَ في الدنيا، "فإن لم تضف جديداً على الدنيا فأنت عليها زائد". 23. تُؤدي كل شيء في وقته المحدد. 24. لَديك العزيمة على إنهاء ما قد بدأت بعمله. 25. تُحافظ على ديمومة تفكيرك ونظرتك الإيجابية للأمور. 26- تَبتعد عن المثبطين لعزيمتك. يا من قرأت رسالتي... متى ما قمت بتلك النقاط التي قد ذكرتها للتو... فإنك سترى نتيجة تلك الخطوات، والتي ستكون على هيئة ثقة بالنفس، إنجازات كبيرة، وقت راحة، اعتداد بالذات، وأهم شيء عندما تحقق الإنجازات هو: ما ستكونه من شخص... وليس ما تحصل عليه من إنجازات. فشمر عن ساعديك... واخط الخطوة الأولى، فسترى نتيجة ذلك أسرع مما كنت تظن. وإلى لقاء قريب يجمعني بكم إن شاء الله على محبته. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
|
مبادئ النجاح
النجاح ليس أمراً سحرياً أو غامضاً، بل هو النتاج الطبيعي لاستمرار تطبيق المبادئ الأساسية. جيم رون كما تعلم عزيزي القارئ بأنه لدي كل شخص ناجح دستور في الحياة يكون مثل الضوء الذي ينير له طريقة ويقتدي به للوصول لأهدافه، وهذه الأمور تتمثل بالمبادئ والقيم والعادات والطباع التي توجه خط سيره وتكون له دافعاً وحافزاً على تأدية أعماله والوصول لغاياته. - فيا ترى هل حاولت معرفة تلك المبادئ؟ - وهل تساءلت ما الخطوات أو السلوكيات التي يسلكها أو يقوم بأدائها الأشخاص الناجحون؟ - وهل قمت بتطبيقها أو محاكاتها؟ - وهل خرجت بنتيجة من تلك التجربة؟ - فما الحياة إلا تجارب نتعلم منها لتقربنا من هدفنا! ولكن تذكر بأن تقوم بالتجربة وأن تثق بنفسك وقدراتك الذاتية التي قد حباك الله بها، وسيكون النجاح حليفك عاجلاً أم آجلاً بمشيئته سبحانه وتعالى . |
|
كيف تحول الفشل لنجاح؟
عندما حاول توماس أديسون اختراع المصباح الكهربائي عرف عنه أنه فشل في ذلك العديد من المرات، فكيف استمر في تلك المحاولات على الرغم من فشلها؟ إن تفكيره الإيجابي ساعده على الاستمرار في ذلك، ففي كل مرة كان يفشل فيها كان يقول "أصبحت الآن أعرف طريقة أخرى لا يمكن أن يعمل بها المصباح الكهربائي"، وكلما كان يزيد فيمايُسمى بالفشل (وبالأحرى كانت تجارب وخبرات) كلما كان الرأي أقوى لدى أصدقائه بأنه إنسان خيالي، ولكن هذا التفكير السلبي لم يؤثر على عزيمة أديسون فلقد كان مثل السفينة التي يحيط بها الماء من جميع الجوانب لكنه لا يسمح لأي منها بالدخول إلى عنابرها. وهكذا لكي يقال بأنك تفكر بإيجابية عليك أن تقاوم كل ماهو حولك من صعوبات وأفكار سلبية، ولكن بعزيمة تجعل الإنجازات العظيمة قابلة للتحقيق. فهل فعلاً لديك العزيمة والإصرار للمضي قدماً نحو تحقيق هدفك بالرغم مما قد تواجهه من استهزاء من قبل الآخرين؟ وهل لديك ثقة بالنفس تؤهلك لتصل لهدفك؟ وهل ترى المشاكل والمصاعب على أنها تجارب وخبرات بل فرص من خلالها يتم نجاحنا في الحياة؟ مجرد تساؤلات أترك لك أخي القارئ الإجابة عليها. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
الفشل أول خطوات النجاح !
الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً. دينيس ويتلي فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل "الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوه". لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر حتى تتعلم وتنجح، وهذا يشبه إلى حدٍ كبير الفصول الدراسية فمتى ما رسب الشخص فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط! فانظر عزيزي القارئ هل كنت تنظر لحالات الفشل بأنها فشل كلي، أم كنت تنظر لها بأنها فشل للمحاولة ذاتها والتي قد قمت بها؟ إذ أن هناك فرقاً كبيراً ما بين الاثنين، فإن كنت تعتقد بأنك شخصياً قد فشلت فهذا من شأنه أن يثنيك عن عمل أو أداء محاولات أخرى؛ لأنك تكون بذلك قد قللت من شأنك، ومن قدراتك الشخصية، وغالباً ما يكون هذا نتيجة لقلة أو انعدام ثقتك بنفسك، أما إن كنت تعتقد أن محاولتك كانت فاشلة، فهذا من شأنه أن يجعلك تقوم بدراسة سبب فشل محاولتك الأولى لتقوم بتجنب مسبباتها. وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من تجاربه، ويعتبر أن الأمر منتهياً من حيث فشله!!! إخواني وأخواتي يا من تقرؤون هذه المقالة... هل تعتبرون محاولاتكم السابقة حالات تجارب وخبرات تكتسبونهامن خلال تعاملكم مع متقلبات الحياة؟ أم تنظرون لها بأنها حالات فشل لكم؟ أنتم أفضل من يجيب على هذه الأسئلة... واتمنى أن تكون إجاباتكم بأنكم تعتبرون محاولاتكم السابقة بأنها تجارب وخبرات تكتسبونها لأنكم بذلك لن تتوقفوا من المضي قُدماً في تكرار محاولاتكم لتحقيق النجاح مع تغيير في الأسلوب المتبع حتى تصلوا لمبتغاكم. |
|
نقل رائع تسلمين غاليتي يمامة ....
مــهــا.....
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هاهي الفرص قد لاحت, فهل من مشمر؟ | العبير2 | المنتدى الإسلامي | 4 | 2008-12-13 2:10 PM |
أجدد الفرش وأجملها ..... | شمعة فرح | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 6 | 2007-12-14 4:55 PM |
جدول لاغتنام رمضان بالأعمال الصالحة | ربي أسألك العفو والعافية | المنتدى الإسلامي | 4 | 2007-09-24 2:09 AM |
اغنموا هذه الفرص | الدكتور فهد بن سعود العصيمي | المنتدى العام | 12 | 2006-12-24 8:41 PM |
الفرش الغالي ـ الفرش الرخيص؟؟؟؟؟؟ | أم نايف@ | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2005-05-26 2:12 AM |