[اأالعنووود]

[...علمنـــي دينـــي ...]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





الحمد لله الذى هـدانا لنعمـة الاسـلام*

وارضانـا به دينـاً وبمحمد ٍ صلى الله عليه وسـلم

نبياً ورسـولاً ..فماذا تعلمنـا من هذا الدين العظـيم


دعــــــــــــــوة

لى ولكـم ولكل من يمـر من هنـا لتسجيل شئ مما

علمنـا اياه ديننـا الاسـلام او مما علمنا ايـاها رسولنا الكـريم*



دمتم بخير جميعاً وبرضــا من الله



مما راق لي

[اأالعنووود]

علمني ديني*
ان لا اغتر بالدنيا فانها على زوال

[وقفةمحاكاااه]

الدنيا دار ممر وليس مقر

[اأالعنووود]

علمني ديني بأن من قال سبحان الله وبحمده 100 مرة غفرت له جميع ذنوبه وان كانت مثل زبد البحر

عمل يسير لايؤخذ الادقيقه او دقيقتين
ولكن اجره جدا عظييييم!!!

[اأالعنووود]

علمني ديني بأن اقابل الاساءه بالاحسان

[فاتن..]

جمييل جدا ياعنوودي فكره جميله ورائعه
من خلال هذه الفكره نضع قصه قصيره ونستخرج منها الفائده .


كان صلى الله عليه وسلم مثالا للكرم والجود فقد كان لا يرد سائلا وهو يجد مايعطيه ,,( فقد سأله رجل عن حلة كان يلبسها ,, فدخل بيته فخلعها ثم خرج بها في يده فأعطاه أياه )
من خلال هذه القصه أستدلال عظيم عن كرم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قدوتنا وحبيبنا فيجب أن نقتدي به في القول والعمل ..

[اأالعنووود]

*عن ميمون بن مهران أن جاريته جاءت ذات يوم بصحفة فيها مرقة حارة،*
وعنده أضياف فعثرت فصبت المرقة عليه، فأراد ميمون أن يضربها،
فقالت الجارية: يا مولاي، استعمل قوله تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ}*
قال لها: قد فعلت.
فقالت: اعمل بما بعده {وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} .
فقال: قد عفوت عنك.*
فقالت الجارية: {وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} .
قال ميمون: قد أحسنت إليك، فأنت حرة لوجه الله تعالى.


علمني ديني..

أن أكتم غيظي عند الضيق
وأعلم أن من حسن الخلق ضبط النفس وان
ليس الشديد بالصرعة انما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب

[اأالعنووود]

الجميل مرورك لموووسه شكرا لك

وقفه أشكرك غاليتي علي مرورك

[فاتن..]

عنوودي أتمنى لك مزيدا من التفوق والأبداع


قصه قصيره وفيها حكمه كبيره
نحن في زمان قلت فيه الأمانة، وكثرت فيه الخيانة، وأصبح كثير من الناس لا يؤتمنون، وإذا اؤتمنوا خانوا، وأصبحوا يتبايعون فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة، حتى أصبح يقال:إن في بني فلان رجلاً أميناً، لندرة الأمانة بين الخلق، وكأن الناس ما علموا أن الأمانة والرحم يقفان يوم القيامة على جنبتي الصراط يميناً وشمالاً، لعظم أمرهما وكبر موقعهما، وليطالبا من يريد الجواز بحقهما.وأما سلفنا السابقون فقد تجذرت الأمانة في قلوبهم، فبها يتبايعون، ويتعاملون، ولهم في ذلك قصص وأخبار.

من ذلك ما حكاه ابن عقيل عن نفسه:حججت فالتقطت عقد لؤلؤ في خيط أحمر، فإذا شيخ ينشده، ويبذل لملتقطه مائة دينار، فرددته عليه، فقال:خذ الدنانير، فامتنعت وخرجت إلى الشام، وزرت القدس، وقصدت بغداد فأويت بحلب إلى مسجد وأنا بردان جائع، فقدموني، صليت بهم، فأطعموني، وكان أول رمضان، فقالوا: إمامنا توفي فصل بنا هذا الشهر، ففعلت، فقالوا:لإمامنا بنت فزوجت بها، فأقمت معها سنة، وأولدتها ولداً بكراً، فمرضت في نفاسها، فتأملتها يوماً فإذا في عنقها العقد بعينه بخيطه الأحمر، فقلت لها:لهذا قصة، وحكيت لها، فبكت وقالت:أنت هو والله، لقد كان أبي يبكي، ويقول:اللهم ارزق بنتي مثل الذي رد العقد عليّ، وقد استجاب الله منه، ثم ماتت، فأخذت العقد والميراث، وعدت إلى بغداد.وقال ابن المبارك: استعرت قلماً بأرض الشام، فذهبت على أن أرده، فلما قدمت مرو نظرت فإذا هو معي، فرجعت إلى الشام حتى رددته على صاحبه.

[روووشيا]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ..على الكلام الرائع.اختي.
موفقه بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
. .