لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم
ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين اريد ان اسال سؤال كيف اعرف ان العمل رياء ؟ انا بعض الاحيان اذا ابغا اتصدق احس اني رياء وما اتصدق هل ااثم ؟ وكيف اعرف انه رياء ؟ واريد التخلص منه؟
|
اتمنى ان تجاوبوون لي
|
حياك الله ...بإذن الله ستكون إجابات شافيه كافيه لك
السؤال: هل للرياء عﻼمات يعرف بها المرائي؟ وما حكم اﻹسﻼم فيمن يترك بعض أعمال اﻹسﻼم -سواء كانت واجبات أو مستحبَّات- خوف الرِّياء؟ ومن ابتُلي بالرِّياء، فبم تنصحونه؟ اﻹجابة: الحمد لله والصﻼة والسﻼم على رسول الله، وبعد:* فالرياء هو الشرك الخفي، وهو شرك السرائر -أعاذنا الله منها- والمكلف هو أدرى الناس بنفسه كما قال عز وجل: {بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ} [القيامة:14]، فمن حاسب نفسه وراقب ربه في السر والعلن سلم من هذا الداء العضال، ولعل أظهر عﻼمات الرياء أن صاحبه يتقصد إظهار أعماله الصالحة بين الناس، ويتعمد الحديث عن حسناته وطاعاته من أجل أن ينال مدح الناس وثنائهم، وليس للعبد أن ينزل الطاعات خوف الرياء، فإن ذلك من مكايد الشيطان، إذ الشيطان يحرص على إيقاع العبد في الرياء تارة، من أجل أن يفسد عمله، أو يزين له ترك العلم خوف الرياء تارة أخرى، من أجل أن يقطعه عن الصالحات، والمتعين العمل والحرص على فعل الطاعات ابتغاء وجه الله، ومدافعة وساوس الشيطان ومكايده، فمن عزم على عبادة وتركها مخافة الرياء فهو مراء، ﻷنه ترك العمل ﻷجل الناس، لكن لو تركها ليصليها في خلوة فهذا مستحب، إﻻ أن تكون فريضة.* وعﻼج الرياء بأمور كثيرة، وأهمها العزيمة الصادقة على التخلص منه و اﻹقﻼع عنه. وتذكر اليوم اﻵخر والوعيد الشديد في شأن المرائي، وأن يوقن العبد أن النفع و الضر بيد الله تعالى، وأن الذي مدحه زين وذمه شين هو الله تعالى وحده ﻻ شريك له، وأن يحاسب نفسه ويتفقد عيوبه وآفاته وتقصيره، وأن يكثر من العبادة السر من صﻼة ليل وصدقة سر، والبكاء خالياً من خشية الله.. كما عليه أن يستعين بالله تعالى على تحقيق اﻹخﻼص، وأن يدعو بهذا الدعاء الوارد عن النبي صلى الله عليه و سلم: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما ﻻ أعلم". والله أعلم.* وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. ﻻ ينبغي ترك العمل المشروع خوف الرياء أريد أحيانأً أن أقوم بعمل صالح مثل الصﻼة أو قراءة القرآن فيدخل عليّ أحد اﻷشخاص فأتوقف عن القراءة في المصحف أو ﻻ أبدأ في الصﻼة أو أقصر فيها إذا كنت بدأت بها ، فهل هذا الفعل صحيح ؟الجواب .. . الحمد لله قال ابن مفلح : ( ﻻ ينبغي ترك العمل المشروع خوف الرياء ) . مما يقع لﻺنسان أنه أراد فعل طاعة يقوم عنده شيء يحمله على تركها خوف وقوعها على وجه الرياء، والذي ينبغي عدم اﻻلتفات إلى ذلك ، ولﻺنسان أن يفعل ما أمره الله عز وجل به ورغبه فيه ، ويستعين بالله تعالى ، ويتوكل عليه في وقوع الفعل منه على الوجه الشرعي . وقد قال الشيخ محيي الدين النووي رحمه الله : ﻻ ينبغي أن يترك الذكر باللسان مع القلب خوفا من أن يظن به الرياء بل يذكر بهما جميعا ، ويقصد به وجه الله عز وجل ، وذكر قول الفضيل بن عياض رحمه الله : إن ترك العمل ﻷجل الناس رياء ، والعمل ﻷجل الناس شرك قال : فلو فتح اﻹنسان عليه باب مﻼحظة الناس واﻻحتراز من تطرق ظنونهم الباطلة ﻻنسد عليه أكثر أبواب الخير . انتهى كﻼمه. قال أبو الفرج بن الجوزي : فأما ترك الطاعات خوفا من الرياء فإن كان الباعث له على الطاعة غير الدين فهذا ينبغي أن يترك ؛ ﻷنه معصية ، وإن كان الباعث على ذلك الدين وكان ذلك ﻷجل الله عز وجل مخلصا فﻼ ينبغي أن يترك العمل ؛ ﻷن الباعث الدين ، وكذلك إذا ترك العمل خوفا من أن يقال : مراء ، فﻼ ينبغي ذلك ﻷنه من مكايد الشيطان . قال إبراهيم النخعي : إذا أتاك الشيطان وأنت في صﻼة ، فقال : إنك مراء فزدها طوﻻ ، وأما ما روي عن بعض السلف أنه ترك العبادة خوفا من الرياء ، فيحمل هذا على أنهم أحسوا من نفوسهم بنوع تزين فقطعوا ، وهو كما قال ، ومن هذا قول اﻷعمش كنت عند إبراهيم النخعي ، وهو يقرأ في المصحف فاستأذن رجل فغطى المصحف ، وقال : ﻻ يظن أني أقرأ فيه كل ساعة ، وإذا كان ﻻ يترك العبادة خوف وقوعها على وجه الرياء فأولى أن ﻻ يترك *خوف عجب يطرأ بعدها . وقد تقدم شيء في العجب قبل فصول اﻷمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ويأتي قبل فصول اللباس في الدخول على السلطان يأمره وينهاه قول داود الطائي أخاف عليه السوط ، قال : إنه يقوى قال : أخاف عليه السيف قال : إنه يقوى قال : أخاف عليه الداء الدفين : العجب ." اﻵداب الشرعية " ﻻبن مفلح ( 1 / 267 ، 268 ).
|
إجابه أخرى .....
س: السﻼم عليكم .. سؤال: أشكل علي عبارة : (ترك العمل من أجل الناس رياء أو شرك) يا شيخ .. ما معناها ؟ وكيف أعرف أني تركت العمل من أجل الناس؟ ج: وعليكم السﻼم ورحمة الله وبركاته.. ﻻ يثبت هذا مرفوعا وﻻ موقوفا ، ولكنه شيء يروى عن الفضيل بن عياض حيث يقول : (ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك واﻹخﻼص أن يعافيك الله عنهما) روه البيهقي " في "الشعب" (9/184) . هذا وﻻ أعلم في الكتاب أو السنة ما يدل على أن ترك العمل من أجل الناس رياء ، لكنه قد يكون معصية إذا كان تركا لواجب. وأما ترك العمل فإن كان تأجيﻼ له بحيث يجعله في خلوة فهذا من أحسن اﻷعمال ، وأفضل المقاصد ، وكذلك إن كان الباعث كلُّه غيرَ وجه الله فينبغي له أن ﻻ يقدم عليه. أما إن كان الباعث وجه الله تعالى ، ثم خشي أن يعرض له الرياء ، أو العجب بمحضر الناس ، وكان التأجيل داعيا إلى تركه بالكلية فاﻷولى به أن يبادر إليه ، وأن يحرص على مدافعة خاطرة الرياء ، لكنه لو تركه في هذه الحال فقد فرط في الخير ، وﻻ يُعد مرائيا ؛ ﻷن الرياء إنما هو فعل العمل الصالح أو تحسينه ﻷجل الناس ، وليس ذلك كذلك. والله أعلم.
|
الله يجزاك الجنه يارب
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سؤاال للمعبرين | لـينا | 📝 منتدى الدروس والتوجيهات والاستفسارات حول تعبير الرؤى | 1 | 2010-07-26 10:32 AM |
قصه بنت وفيها سؤاال؟؟ | الارض | منتدى القصة | 2 | 2007-07-12 6:18 PM |