لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ( إِنَّ اللَّه يرفَعُ بِهذَا الكتاب أَقواماً ويضَعُ بِهِ آخَرين ) .................. من هنا سننطلق برحلتنا نجوب كتاب ربنا نستخرج منه جميل الدرر وروائع العبر ................ نبحر بين جنباته .. مرورا بآياته وسوره نمتع قلوبنا قبل أبصارنا فترقى بنا نحو درجات الجنان فتنجلي ظلمة القلوب وتتمايل الأنفس طربا ................ لعلنا نكون من أصحاب (قوموا مغفورا لكم قد بدلت سيئاتكم حسنات) ................... حينها والله فوز وأي فوز جنان فيها مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشــر ..................... فالله أسأل أن يجعل هذا العمل متقبلا عنده وأن يجعلنا جميعا من أهل كتابه وخاصته العاملين به .. المقيمين حروفه وحدوده إنه جـــــــــــــــــــــــــــــواد كريــــــــــــــــــــــــــــــم ♥ ♥♥ ♥♥ ♥♥ ♥
|
خمس خطوات عملية لتدبر القرآن :
1 - افتح صفحات القلب مع فتحك أوراق المصحف هذا ركن التدبر الأكبر . 2 - ليكن بين يديك كتاب مختصر في التفسير كالمصباح المنير . 3 - كثير من السور لها وفضائل خصائص ومقاصد , فمثلا : قبل قراءة سورة الأنعام قف طويلا في معنى الآثار الواردة في فضلها . 4 - اقرأ على مكث , رتل ولا تعجل . 5 - بعد القراءة انظر إلى الأثر , فإن وجدت أثرا في قلبك وإلا فعد رتلها ثانية وثالثة . عصام العويـــــــد
|
فما أشدها من حسرة وما أعظمها من غبنة
على من أفنى أوقاته في طلب العلم .. ثم يخرج من الدنيا وما فهم حقائق القرآن :: ولا باشر قلبه أسراره ومعانيه , فالله المستعان ابن القيــــــــــــم
|
إذا أردت الانتفاع بالقرآن
فاجمع قلبك عند تلاوته وسماعه , وألق سمعك واحضر حضور من يخاطبه به من تكلم به سبحانه منه إليه فإنه خطاب منه لك على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم ابن القيـــــــــم
|
العبادات التي كان نبينا يحرص عليها في رمضان
كلها مذكورة في آيات الصيام في سورة البقرة الصدقة (فدية طعام مسكين) تلاوة القران (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرءان) الدعاء (فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان) الاعتكاف (وأنتم عاكفون في المسجد) التكبير للعيد (ولتكبروا الله على ما هداكم) د. محمد الخضيري
|
{ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا }
لما مات صلى الله عليه وسلم زار أبو بكر وعمر أم أيمن رضي الله عنهم، فوجداها تبكي، فقالا: ألا تعلمين أن ما عند الله خير لرسول الله؟ قالت: بلى، ولكني أبكي لانقطاع الوحي من السماء !! فتأمل جوابها العجيب، ثم انظر كم في المسلمين من تمر عليه الأيام والأشهر دون أن يتأثر قلبه لعدم اتصاله بهذا الوحي! فضلا عن أن يبكي. [د. عمر المقبل]
|
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } أتظن أن المسلم وهو يغالب شهواته، ويجاهد نفسه على الطهر والعفاف لا يجيش في نفسه الهوى؟ كلا؛ بل يتحرك في نفسه من النوازع مثل ما في نفوس الفجار أو أشد، ولكنه يخاف مقام ربه، فينهى النفس عن الهوى. [د. سلمان العودة]
|
من أعظم أسباب انحراف بعض الدعاة عن الطريق المستقيم: جعل كثرة الأتباع مقياس النجاح والفشل؛ فأتباع الشيطان وحده أكثر من أتباع الأنبياء والمرسلين أجمعين! تدبر : {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ} فمن اغتر بالكثرة، واعتبرها مقياسه؛ أصبح تابعا ومطيعا لها، شاء أم أبى. [أ. د. ناصر العمر]
|
في قوله تعالى :
{وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا} دلالات مهمة منها : 1- أن تعلم كتاب الله إقراء وحفظا وفهما، لا عجلة فيه، بل هي الأناة والتؤدة. 2- أن درجات العلم تبدأ بكتاب الله حفظا وفهما، ثم يتزود الإنسان من العلم ما شاء؛ ولذلك أتبع في الآية تلقي القرآن بطلب التزود من العلم". [د. محمد الربيعة]
|
القرآن يعلمنا - وخاصة في رمضان - أن لا نغتر بصيامنا ولا بكثرة قيامنا
بل يزداد خوفنا بازدياد طاعتنا؛ لأننا نحيا بقول الله تعالى : { وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }
|
|
|