[تمرحنـــا]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تعالوا إنظروا معي .. ولنتفكر
-
انظروا الى عظيـــم صنع البشـــر .. وعجيــبه..
والبشـــر دليل على عظيــــم صنع اللــه ..
وعظيــم الصنعه تدل على عظمـــة الصانع ...

سبحان الذي خلق المخلوق.. وزوده بالعقل .. فصنع الاعاجيب والغرائب..





منظر قد ينظر اليه الكثير نظرة إعجاب وجمال ... ولكن النظره الاجمل أن تقرن النظر بالفكر .. والتفكر..












أرى عجيب صنـــع المخلوق .. فتجري على لساني ..( وعلم الانسان ما لم يعلــــم ..)
-





----
قال رسول الله : { تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله }

وقال أبو الدرداء رضي الله عنه: ( تفكر ساعة خير من قيام ليلة ).

وقال وهب بن منبه: ( ما طالت فكرة امرىء قط إلا فهم، وما فهم إلا علم، وما علم إلا عمل ).
وقال بشر الحاقى: ( لوتفكر الناس في عظمة الله تعالى لما عصوه ).
وقال القربابي في قوله تعالى: سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ [الأعراف:146] قال: ( أمنع قلوبهم التفكر في أمري ).
وكان داود الطائي على سطح في ليلة قمراء، فتفكر في ملكوت السموات والأرض، فوقع في دار جار له، فوثب عرياناً وبيده السيف، فلما رآه قال: ياداود، ما الذي ألقاك؟ قال: ما شعرت بذلك.
وقال يوسف بن أسباط: ( إن الدنيا لم تخلق لينظر إليها، بل لينظر بها إلى الآخرة ).
وكان سفيان من شدة تفكره يبول الدم.
وقال أبو بكر الكتاني: ( روعة عند انتباهة من غفلة، وانقطاع في حظ نفساني، وارتعاد من خوف قطيعة، أفضل من عبادة الثقلين ).

[حكمه]

موضوع جميل اختي الكريمه

بارك الله فيك

[aborenad]

شكرا وجزيتم خيرا

[شمعة فرح]

موضوع رائع جدا
سبحان الله العظيم
أتحفنا دوما بكل ماهو جديد ومثير في جعبتك

[مها]

سبحان الله العظيم ....

رائع ما كتبتي تسلمين بارك الله فيك ....


اختك في الله ...


مــــهـــا...

[الاندلسي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يجزاك خير اختي

وقال أبو الدرداء رضي الله عنه: ( تفكر ساعة خير من قيام ليلة ).

باللنسبه للحديث اختي طلع الحديث ضعيف ولكن الشيخ الالباني الله يرحمه يقول حسن لشواهده يعني كثرة الاحاديث الضعيفه بهذا النص ترفعه الى الحسن

46228 - تفكروا في آلاء الله ، و لا تفكروا في الله عز و جل
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: حسن لشواهده - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1788

الله يجزاك خير يا وخيتي