لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
ارفعي راية الأمل .. ورحمته وسعت كل شيء
الاستشارة : السلام عليكم .. بنفسي أمور عديدة ولكن احتراماً لوقتكم سأختصر قدر المستطاع .. مرت بي سنون عجاف واجهت بها فتن الشبهات والشهوات والابتلاءات " وأعلم بأن الله يبتلي عباده وأيضا يعاقبهم لتقصيرهم ونحن نستحق...." وانصدمت حتى من والدي في عديد من الأمور.. قررت بأن أجرب كل أنواع الخلاص من هذه الأمور بالصدقة والدعاء في كل وقت وكل يوم حتى لو صاح الديك وأنا نائمة أستيقظ لأدعو, مع الاستغفار ولو باللسان .. وغيره . كنت موقنة بالإجابة وكنت أقول لقد ساعدت أناساً قبل أن ابتلى ولم أكن أريد شيئاً سوى رحمة الله .. ظللت عدد من السنوات قليلاً بهذه الروح المؤمنة ولكن بعد هذه السنوات لم أجد شيئاً والأمور تتعقد والمصائب تكبر، بدأت افقد توازني وعقلي وصحتي النفسية والجسدية..لا أثر لإطلالة فجر,, لا أجد أثر لدعائي لصدقتي وغيره حتى ظننت بأنها كلها ردت ،، لو تكلم أحدهم عن الموت كي يزجر الناس عن الآثام قلت : ما أحلى الحديث عن الموت والله لو ضمنت أن ا لله سيرحمني لو قتلت نفسي لقتلتها ولو ملكوني الدنيا يا شيخ أنا أمام ذئاب وليس لي راعي ، وأنا غنمة جريحة وأصابني الإعياء ، قل لي بربك : ماذا عساي أن أفعل؟ لقد بت أخاف أن على نفسي ولطالما دعوت الله بان لا أكفر نعمه ولا اقنط,, لقد دعوت بصدق كنت أخاف هذا اليوم وهاهو بدأ كهاجس قوي يغتالني كل يوم فهل سينقذني الله؟ **** الإجابة الأخت الفاضلة .. قرأت رسالتك عدة مرات ، واطلعت على كافة البيانات التي ذكرتها للموقع عند تعبئة استمارة الاستشارة ، وأبذل جهدي لتغطية كل ما ذكرت فيها بحول الله تعالى ، شاكراً لك حسن تواصلك معنا وثقتك بنا . أختي الكريمة : إن شعورك بكونك أنثى لا يستحق أن تذكري معه الحوقلة " أنثى ولا حول ولا قوة إلا بالله " لأن الأنوثة هي شقيقة الرجولة ، ويكمل بعضهما الآخر ، هكذا سنة الله تعالى ، وللأنثى في التصور الإسلامي كل الاحترام والتقدير بل والمكانة العالية الرفيعة ، صحيح قد تكون نظرة بعض أفراد المجتمع فيها تخلف واستحقار للإناث ، ولكن هذا يرجع إلى عقله المتخلف ، وفكره البليد ، ولا يرجع لدين الله تعالى ، ومن ثم ؛ فإن تأثرك يجب أن يكون بشرع الله الذي أعلى منزلتك ، لا بأهل التخلف ولو كانوا محيطين بك ، ففقدك لثقتك بنفسك في هذه النقطة هو أول المسائل التي يجب أن تراجعيها ، فلا تدعي المحيط البائد يؤثر فيك ، بل أنت من يجب أن تؤثر فيه بعقلك ونضجك وعلمك وسعة الأفق لديك ؛ أليست الأنثى هي من هاجرت مع إبراهيم عليه السلام وصبرت وربت ، فكان البيت الحرام ! ، أليست الأنثى هي من ضمت النبي عليه الصلاة والسلام لصدرها في أول الوحي ورفعت من نفسه وروحه وصدقته ! ، أليست الأنثى هي التي تخرج لنا أولئك الرجال صانعي الحياة في كل جيل من أمتنا . ارفعي رأسك أيتها الأخت فقد رفعه الإسلام حين أعطاك هذه المنزلة ولا تجعلي لأهل التخلف أن يناولوا من شموخك الإسلامي. |
|
أما المسألة الثانية :
العنوسة والتي تعاني منها شريحة كبيرة جداً من أخواتنا الطاهرات ، والتي زاد حجمها ، بما ينذر بنوع من الخطر ، حتى أمست بعض مجتمعاتنا العربية للأسف الشديد تنظر إلى العانس وكأنها إنسان ناقص ، وتنظر لها نظرة ازدراء وتحقير ، بما يزيد مع صعوبة معالجة هذه الظاهرة ويعقدها ، ففي العلاج علينا أن نضع حلولاً عملية للعنوسة ، وعلينا أن نغير نظرة المجتمع كذلك للعوانس ، وهذا حقيقة أمر صعب ويحتاج لتكاتف جهود كبيرة ، ومساهمة الجميع فيها . أما على الصعيد الذاتي ، فماذا يمكن أن تفعل الأخت في أمر لا إرادة لها فيه ؟ وإنما الأمر بيد الله تعالى وحده ، وهو خارج عن إرادتها مطلقاً ، فما عليها إلا الصبر ، والتحرك الواعي الواثق من النفس في جنبات الحياة ، وليس هو الاحتباس في البيوت دون مخالطة اجتماعية للأصدقاء والأقارب والجيران ونحو ذلك وفقاً لشرع الله ، بل والمشاركة في بناء الأمة عبر المؤسسات الكثيرة في بلادك ، تلك المؤسسات النسوية التي تنتشر في كل مكان ، سواء على صعيد التعليم الديني ، أو تعليم المهارات وتنمية القدرات . إن الأخت التي تشعر بعدم الثقة في نفسها هي الجانية الأولى على ذاتها ، فنراها قابعة في ركن بيتها ، لا تخالط الناس ولا تنظر في حياتهم ، ولا تهتم بمظهرها وحسن تلطفها مع الناس ، ونراها قد يئست من الحياة وكأن الزواج إن لم يحدث ـ لا قدرالله ـ فهي الميتة التي لا قيمة لها في الحياة ! وهذه سلوكيات ومفاهيم خاطئة ليس لها حظ من إسلام أو عقل أو بناء !! وليس لكونك أيتها الأخت أنثى ، ولا لكونك تأخر بك سن الزواج ، تتعرضين للفتن والابتلاءات ، كلا ، بل ربما المتزوجات يتعرضن لأكثر من الآنسات في الفتن، والأمر كله يرجع إلى قوة إيمان المرء منا ، ومدى استقباله لهذه الشهوات والفتن ، ومدى رفضه وهربه منها ، وليس للعمر أو تأخر الزواج صلة بذلك ، وإنما لعلو النفس وشفافية الروح ، ورقة القلب وصلته بالله رب العالمين . أختي الكريمة : ليست كل المشاكل يكون حلها الوحيد هو الذكر والصلاة والتصدق والدعاء ، وهذه كلها أمور طيبة ندعو الناس لها دائماً ، غير أن التفكير السليم في حل المشكلات ، والتحاور الراقي مع الأهل ومن يهمهم الأمر ، والإبداع في الخروج من حالة التقوقع ، والمساهمة بشيء في لوحة الحياة النابضة المتحركة ، والثقة العالية بالنفس وما تحمل من قدرات كبيرة ، كل أولئك يجب أن يكون ضمن وسائل الحلول فيما ذكرت من أمر . وتأتي الوسائل التي ذكرتها من صلاة وتصدق وذكر ودعاء كوسائل بينك وبين الله ، كي تتلمسي رحماته سبحانه ، وتطرقي أبواب فضله ، وتطلبي التوفيق والسداد منه ، أما الاكتفاء بها وحسب لحل مشكلة لها تشعبات أخرى لا يمكن أن يكون هذا هو الحل فقط . ومن لطائف القصص : ( مرّ أحدهم على إعرابي في البادية، وقد وقف الإعرابي بجانب بعيره رافعاً يداه يصلي ويدعو الله فقال له: " أراك تصلي وتدعو إلى الله، فما هي شكواك؟" فقال: "إن بعيري مدبور " أي مجروح " وأسال الله أن يشفيه". فقال له صديقه : " وهل عالجت بعيرك بشيء ما؟" فأجابه الإعرابي: "لم أفعل غير الصلاة والدعاء." فنصحه قائلا : " اجعل مع دعائك قليلاً من القطران " ) . ونحن في استشاراتك لدينا جروح كثيرة فلا يكفي معها الدعاء لوحده بل لابد من شيء من " القطران " ؛ المتمثل في التفكير العملي لحل المشكلة والحوار مع الوالد ، والخروج من الانكفاء على النفس ، والمساهمة في الحياة ... إلخ . أختي الكريمة : إن صلاة الفجر والمسابقة مع الديك في ذكر الله تعالى لهي أمور أكبرها فيك أيتها الفاضلة وهذا يدل على أن روحك تحب هذه الأمور ، وإرادتك قوية وتقدري على القيام في هذا الوقت ، وهو أمر حرم منه الكثير من الأخيار ، فلا تقللي من شأن نفسك فأنت تقومين في وقت الرحمات ، ووقت نزل ربنا إلى السماء الدنيا قائلاً : " هل من مستغفر فاغفر له ؟ هل من سائل فأعطيه ؟ هل من داع فأستجيب له ". نعم يستجيب ولو بعد حين ، { ومن أصدق من الله قيلاً } وهي الروح التي تملكين في صلتك بالله تعالى هي زادك الأول لعدم الوقوع في اليأس والقنوط ، فإياك والوقوع فيه ، كوني المؤمنة الواعية المتضرعة لربها ، الواثقة من ودعه سبحانه . إن القنوط هو اليأس من رحمة الله عز وجل وهو مرض من أمراض القلوب المعنوية التي تتناقض مع الإيمان وهو صفة من الصفات الذميمة المنهي عنها، وقد ورد لفظ القنوط مع مشتقاته في القرآن الكريم ست مرات كما ورد لفظ اليأس مع مشتقاته في القرآن الكريم ثلاث عشرة مرة . ولقد عالج القرآن الكريم ظاهرة القنوط واليأس من خلال الإيمان والتوحيد وينحو ديننا الإسلامي العظيم باللائمة على من يتصف بالقنوط لأن الاتصاف به يؤدي إلى إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى، ويؤدي إلى الإصرار على ارتكاب المعاصي والموبقات، مع أن رحمة الله قد وسعت كل شيء لقوله في سورة الأعراف: { وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ )(الأعراف : 156 ) ، ويقول عز وجل في سورة الشورى: {وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ } [الشورى:28] فالله رب العالمين واسع الرحمة، فإنه ينزل المطر من بعد ما يأس الناس من نزوله. ووصف القرآن الكريم اليائسين بالضلال في قوله عز وجل في سورة الحِجر على لسان إبراهيم عليه السلام: {قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ} [الحجر:56] ولا يخفى أن الكفار يتصفون باليأس لقوله سبحانه وتعالى في سورة يوسف: { وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [العنكبوت:23]،. وحالتك الإيمانية تتطلب منك أن ترددي دائماً على قلبك وعقلك ! هذه الآثار : 1- عن أبي هريرة رضي الله عنه: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ( يقول الله تعالى: أنا عند ظنِّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأٍ ذكرته في ملأٍ خيرٍ منه، وإن تقرَّب إليَّ بشبرٍ تقرَّبتُ إليه ذراعا، وإن تقرَّب إليَّ ذراعاً تقرَّبتُ إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة"رواه البخاري ومسلم . فتأملي كيف معاملة الله لعبده وتذكري قول الله تعالى { وما قدروا الله حقَّ قدره } ) . 2- عن أنس بن مالك رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لله أشدُّ فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه، من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه، وعليها طعامه وشرابه، فأيِس منها، فأتى شجرة، فاضطجع في ظلِّها، قد أيس من راحلته، فبينَّا هو كذلك إذا هو بها قائمةٌ عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدَّة الفرح: اللهمّ، أنت عبدي وأنا ربُّك، أخطأ من شدة الفرح ) رواه البخاري ومسلم . 3- عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنَّه قال: قُدِم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي، فإذا امرأةٌ من السبي تبتغي، إذ وجدتْ صبيًّا في السبي، أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته، فقال لنا النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ( أترون هذه طارحةً ولدها في النار؟ ) قلنا: لا والله، وهي تقدر على أن لا تطرحه، فقال: ( لله أرحم بعباده من هذه بولدها ) متَّفقٌ عليه . وحتى تأخير الدعاء لم لا نفسره كما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام : ( ما من مسلمٍ يدعو الله عزَّ وجلَّ بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رَحِم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إمَّا أن يعجِّل له دعوته، وإمَّا أن يؤخِّرها له في الآخرة، وإمَّا أن يصرف عنه من السوء مثلها ) ، قالوا: إذاً نكثر، قال: ( الله أكثر وأطيب ) . رواه أحمد والترمذيُّ والحاكم والطبرانيُّ والبزَّار بسندٍ صحيح. تفكري وتأملي ألم يدفع الله عنك الكثير من البلايا في حياتك ؟ لم لا نثق في وعد الله ونجد الدعاء أمامنا يوم التغابن ؛ ذلك اليوم الذي يحتاج فيه العبد لبضع حسنة لينجو بها ، وثقي ثقة تامة في أمر الله أيتها الأخت بأن الله سيستجيب دعائك ، وكما قال أهل الحكم : " تعالى الله أن يعامله العبد نقدا فيعامله نسيئة " أن أنك تقومين بما يطلبه الله منك في الدنيا ، فلا أن يكافئك في الدنيا ، وليس كل المكافئة تؤجل للآخرة . لكن فقط تأملي في أخطائك وما تقعين فيه ـ كبشر ـ من شهوات وزلات ومعاصي ، فقد تكون هي السبب ! ، ثم الله يمتحن قلبك ، فكوني لربك كما يحب أن تكوني له . إن الحالة النفسية التي تُلجئ المرء منا لتمني الموت لهي حالة من اليأس والقنوط بمكان ، فاتق الله أيتها الفاضلة ، وافتحي بوابة الأمل ، فالله موجود مهما كثرت الذئاب ، ولا تقتربي من تلك الذئاب ومحاضنها فتهلكي ، وجدد العزم الذي رأيته فيك من كلامك ، فأنت القوية ، والقادرة ، ولك إرادة ، فلا تطمسي نفسك في ترهات من الأمراض النفسية والقلبية ، وكوني أمة الله الواعية . وأسأل الله أن يمنّ عليك بالفرج من عنده ، وأن يرزقك من الخيرات ما تتمنين ... اللهم أمين . الشيخ عبد الحميد الكبتي |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ارفعي الصور دون اللجوء الى موقع تحميل 00 | صاحب السمو الفكري | منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب | 8 | 2009-08-06 1:54 AM |
رغــــم الألم...يـــبقى الأمل..نعيش رغم دموعنا | بحر الأشواق | المنتدى العام | 4 | 2009-01-03 7:12 PM |
السلام عليكم ورحمته وبركاته(رجوا منكما تفسير حلمي | smr | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2006-08-25 2:34 AM |
السلام عليكم ورحمته وبركاته | smr | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 7 | 2005-05-31 8:14 PM |
وزغة | salam | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2005-01-10 5:03 AM |