[يمامة الوادي]

لا تكتب على الرمال، فإن الريح تخفيه، وانقش على الصخر، ليبقى علمك لأجيال، اعلم أين تضع علمك وجهدك، في قلوب تقدر العلم وأهله،،،،

إذا أردت أن تعرف نية الرجل، فابعث له كلاما يحتمل معنى الشر و الخير، وانظر رده، فإن بادر بسوء الظن، فكن حذرا منه، فالرجل يعرف بمنطقه،،، علم

قال عمر بن الخطاب: بئس الوالي اذا شبع والناس جياع!!!!!!!!!

الاصل الرجل أن يقود الزمام لأن الطلاق بيده،فيجب عليه أن يتأنى ويصلح،وفي النهاية الزواج استقرار وليس دمار،وبنات الناس ليست عبيد بيد من لايقدر

حينما تكثر نسب الطلاق في المجتمع، نوجه أصابع الاتهام للنساء، ونسينا أن المرأة تتشكل بطبع زوجها،وإذا نظرت لرجالنا لعلمت السبب، إلا من رحم ربك

إذا أردت أن تكون رجلا في عين زوجتك ،،، فكن مثلا أعلى لها بوعدك و قرارك و موقفك ،،،،

قال لقمان : يا بني نقل الجبال من مواضعها، أهون من مجالسة الحمقى ،،،،،، رحمك الله هذا في زمانكم، لو أدركتنا ما عساك أن تقول ؟؟؟؟؟ ما رأيكم

إذا أردت رضى الناس جميعا ،،، فكن ميتا ،،،

إذا أردت أن تكون حكيما في قومك، لا تذكر أحدا بسوء، ولا تطلب منهم مالا، وأكثر من الصمت، وتبسم في وجوه الناس، ولا تذم أحدا، ولن يرضى عنك الناس

آفـة التغريد ... سوء الفهم

بعض الناس عندهم شعار وهو ،،، من معي قديس ومن خالفني إبليس ،،، حينما يحكم الهوى العقل، فنحن في زمن الرويبضة !!!!

دعاة الحرية للمرأة ،،،، هم أناس أكلوا في الغرب وشبعوإ، ويخرجون ما أكلوا في عقول أمتنا !!!

كل عام يأتي، وندفن عاداتنا بأيدينا، فيخرج لنا في كل عام أجيال لا تعرف شيئا عن عاداتنا وتقاليدنا، أخشى من أن يأتي جيل ينكر كل تراث الأصالة،،

الطيور ألف نوع، والدواب ألف نوع، والاطعمة ألف نوع، لكن البشر أنواعهم لا تحصى أبدا فكل له لون وطبع وشكل ، معاملة الناس من أصعب الفنون،،،

الخائن هو شخص لم يعرف معنى الإخلاص و لم يذق طعم الحب ، ولا يحتفظ بكل ما هو ثمين،،،

كلمة الحق كالوتد ... تثبت خيمة العدل و المساواة ،،،

كلنا قرأ الكهف ،، فلماذ قال الله عن قصة الجدار في البداية :: على قرية :: ثم في نهاية القصة قال :: في المدينة:: وهناك فرق بينهما فلماذا؟!
لأن الضيافة من طبع أهل القرية ، فلما ذكرت الضيافة ذكر اسم القرية، والمدينة أصلها باللغة مدن أي بناء، فلما ذكر الجدار ناسب لفظ البناء المدينة

وسيم يوسف

[هديل35]

إذا أردت أن تعرف نية الرجل، فابعث له كلاما يحتمل معنى الشر و الخير، وانظر رده، فإن بادر بسوء الظن، فكن حذرا منه، فالرجل يعرف بمنطقه،،، علم



مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
أسعد الله قلبك وأيامك