[يمامة الوادي]

إذا رأيت رؤيا تكرهها فلا تحدث بها أحدا واستعذ من الشيطان الرجيم (صلوا الوتر وناموا)

وإذا خلوت بريبة في ظلمة::والنفس داعية إلى العصيان::فاستحي من نظر الإله وقل لها::إن الذي خلق الظلام يراني. أكثروا من الاستغفار في هذه الدقائق

لامانع من السهر مع الأصدقاء، شريطة أن يكون في المفيد، ويكفينا هذه الأيام في المفيد أن يكون:عدم الوقوع في الضار، لاتفعل ما قد يوجب عليك الندم

أفلام العنف والتخويف قد تترك في المشاهد آثارا سلبية في سلوكه وعواطفه تظهر لاحقا في أخلاقه دون أن يشعر بها، فلنحرص على الابتعاد منها

الرشاقة، والجسم المصقول، وحسن المظهر، مطلب مشترك من الرجل والمرأة، وليس من الرجل فقط.. فاحرص على أن تكون لزوجتك كما تحب أن تكون هي لك

شراء تلفزيون خاص للأطفال لتلبية رغباتهم بمشاهدة ما يرغبون في الوقت الذي يرغب الوالدان بمشاهدة ما يرغبان خطأ يؤدي إلى خطأ أكبر

رعاية الأبناء وإعطائهم المزيد من الدلال والحب، وعدم التوازن في التعامل معهم، قد يولد سلوكا سلبيا يعجز الأخصائيون عن تفسيره "التوازن مطلوب"

أحلى مافي هذه الحياة أنك تستطيع أن تنظر إليها نظرة المتفائل في حين قد ينظر إليها غيرك نظرة المتشائم، فاحرص على النظر دائما بإيجابية لما حولك

ماأجمل أن تدرك تلك الفتاة التي تحلم بفارس يأتي على خيل أبيض ينتزعها مماهي فيه، أنهاقادرة على قيادة هذا الفرس بمفردها حتى تلقى الفارس المناسب

عليك أن تدرك أن المرأة التي أمامك كيان من جسد وعاطفة، فلا تجرح العاطفة وتصادق الجسد، لأنك في هذه الحالة ترسم صورة لغد أسود

التزامك الديني: لا يعني تنفير من حولك بالتهديد والتوعد بنار جهنم، وعقاب رب العالمين، ومحقه للعاصين.. "لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك"

قد نبصر مالا يبصر أبنائنا نتيجة خبراتنا المتراكمة وعلاقاتنا الواسعة، لكن: نحن بحاجة إلى ضم مجموعة من المهارات في كيفية إقناع الأبناء بذلك

ركوب الخيل يربى الأبناء على الشجاعة والإقدام والجرأة والقوة والقيادة والمسايسة والرؤية وتحقيق الهدف

الكثير من بناتنا كان لهن الأثر في مجموعة من المشاريع الرائدة والنجاحة على مستوى الوطن العربي. إلى كل فتاة: مزيدا من التقدم، المجتمع بحاجة لك

أخلاقك: عبر عنها بأفعالك، ولا تتحدث عنها بالقول.. الناس بحاجة إلى أفعال، فاظهر بأحسن ما عندك من الأخلاق والقيم

ضغوط العمل: لا تجعلها عائقا أمام إظهار مشاعرك الحقيقية نحو من تحب، افصل الهم والمشاغل جانبا، واستمتع بالعافية والنعم التي أنعم الله بها عليك

خصص دقائق من وقتك كل يوم للاتصال بمن تحب، ولا تفتح معه أي حوار حول العمل، أو المشاكل.. قل له فقط: أردت أن نبقى على اتصال

عبادتك: لا تحولها لعادة.. أد الفرائض متأملا بها، مستشعرا أثرها على نفسك.. صلاة الظهر لا تلهك أعمالك عنها فيحبط الله عملك

شباب يدخن.. عافية تهدر.. سلوك ينكر.. قصص تذكر.. والمشهد يتكرر !! معقولة عجزنا أن نقنع أو نمنع شبابنا من هذه الآفة.. دعوة لكل أب: أدرك ابنك

اقتصر أخذ العلم في هذه الأيام على المدارس والدروس الخصوصية لا من أجل العلم، وإنما من أجل الشهادة.. أيامنا كنا نجلس إلى العلماء نقبس منهم

سلوكيات غريبة نشاهدها صباحا أثناء القيادة.. من أين!! أعتقد أن الجيل الذي نشأ من صغره يذهب ويأتي مع السائق، أصبح في سن تؤهله للحصول على رخصة

احرص على استخدام قفل الأمان للمقاعد الخلفية بشكل يضمن سلامة أبنائك، فلولا أهميتها ما وضعت، وخاصة عند إرسال الأبناء مع السائق

من ينزل أول من المنزل حتى يلحق به الآخرون.. معركة صباحية غالبا ما تؤخرنا لبعض الوقت.. كل من الأولاد ينتظر الآخر.. لو للمول كان المنافسة غير

ماأجمل أن تصطحب ابنك للمشي لمدة ربع ساعة على الأقل بخطوات تفتح بها قلبه، وتسأله عن المشاكل التي يعانيها،لها أكبر الأثر على نفسه فلا تبخل بها

احرص على قراءة آيات من القرآن الكريم في كل صباح، ابدأها من هذا الصباح.. اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا
جاسم المطوع