[قناديل الأمل]

قرأت في إحدى المجلات موضوع أعجبني كثيرا فوضعته لكم لتستفيدوا منه:


لكل منزل أفكار وممارسات تربوية مبدعة تضفي على الأسرة المرح والمتعة وتجعل الحب والمرح يسود بين أفراد الأسرة..

1) خيمة في صالة المنزل الرئيسية:
تتحدث د. هيفاء عبد السلام في محاضرة لها قائلة: جرت العادة السنوية أن أضع لأبنائي خيمة في الصالة الرئيسية، وأدعوهم جميعا للمبيت فيها بالعطلة، فتعم الفرحة نفوس أبنائي بهذه الفكرة، وينتظرون عطلة نهاية الأسبوع بفارغ الصبر..
وفي اليوم المنتظر وعندما يحين موعد النوم ، يأخذ كل واحد من أبنائي مخدته ولحافه ومصباحه ويتوجه إلى الخيمة ، فيأخذ كل واحد منا موقعه ، ونتخيل أننا ننام الآن في الصحراء . فنطفئ الأنوار، ونظل نتحدث تحت نور المصباح إلى أن يغفو الجميع..
وهكذا يقضي الجميع يوما جميلا ، سيظل موجودا في ذاكرتهم جميعا..

2- اللعب مع الصغار:
وتتحدث أم محمد قائلة: أتعمد أن ألعب مع أبنائي، فأنزل إلى مستواهم، وأعيش معهم مرحهم... فألعب معهم ( لعبة الاختباء ) وأدعوهم إلى الاختباء في إحدى الغرف ، ثم أبحث عنهم وأحاول اصطيادهم ... وكذلك أحاول أن لا يمضي أسبوعا من حياتهم إلا وأنا ألعب معهم ألعابا مختلفة.

3- صباغة الجدران:
ويتحدث أبو عبد المحسن قائلا: كلما ذهبت إلى البيت الجديد الذي أبنيه لعائلتي أخذت ابني الصغير معي وعند وصولنا للموقع أخصص له حائط يصبغه فيقضي وقتا ممتعا في الصباغة واللعب والنظر إلى ما يفعله العمال. أصبح ابني يحب الذهاب معي لأنه يشاركني في العمل وله مهمة واضحة ينجزها.

4- حائط السور:
يقترح ( أبو عبد الله ) على جميع الآباء تخصيص جدار في حديقة المنزل الخارجية ليمارس الأطفال فيه إبداعهم وفنونهم ، ويقول شارحا فكرته: خصصت لأبنائي جدارا عريضا في سور المنزل الخارجي واشتريت لهم ألوانا وصبغا، وحددت لكل منهم مساحة محددة للرسم والتلوين ... وكلما مضى شهرا صبغت لهم جدارهم باللون الأبيض ليعيدوا تشكيله في الشهر التالي وهكذا كل شهر يقضي أبنائي وأصدقائهم مع حائط السور وقتا ممتعا...

[ضحكة القلوب]

فكر جميله ورائعه

يسلموووووووووووووو

[حلم وانتهى..]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...

[elite]

شكرا ع الطرح القيم

[رجائي جنه]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[Envy_meeei]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .