الموقع الالكتروني التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث
انشاء حساب جديد
البحث في المنتدى
 
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
عدد الضغطات : 0
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
الدكتور فهد بن سعود العصيمي
عدد الضغطات : 3,814
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة
عدد الضغطات : 1,151
عدد الضغطات : 0عدد الضغطات : 0
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه
عدد الضغطات : 0


  منتديات موقع بشارة خير > ●๑● مكتب الإدارة ●๑● > ▪ أرشيف بشارة خير▪ > منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ
إن الله جميل يحب الجمال


إظهار / إخفاء الإعلانات 
عدد الضغطات : 1,094 عدد الضغطات : 3,146 عدد الضغطات : 2,290
عدد الضغطات : 1,980 عدد الضغطات : 1,704 عدد الضغطات : 979
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,
منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,
 

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  رقم المشاركة : [ 1  ]
قديم 2011-05-01, 7:54 AM
يمامة الوادي
عضو متميز بالمنتدى
الصورة الرمزية يمامة الوادي
رقم العضوية : 7644
تاريخ التسجيل : 19 - 6 - 2005
عدد المشاركات : 43,493

غير متواجد
 
افتراضي إن الله جميل يحب الجمال



إن الله جميل يحب الجمال
الشيخ إبراهيم بن صالح العجلان

الحمد لله المتفرِّد بالجلال والكمال والجمال، عالم الغَيْبِ والشهادة الكبير المتعال، أحمده - سبحانه - وأشكره على سابغ النِّعَم وجزيل النوال.

وأشهد أنَّ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، سجَدَ له مَن في السموات والأرض طوعًا وكرهًا وظلالهم بالغدوِّ والآصال.

وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله، وصفيُّه وخليلُه، خيرُ مَن مشى، وأكرم مَن قال، صلَّى الله عليه وعلى آله وصَحبه وسلَّم تسليمًا كثيرًا إلى يوم المآل.

أمَّا بعد:
فإنَّ أعظم ما يُوصِي به المرء أخاه أنْ يتَّقي ربَّه ومولاه، ويعتصم بحبله وهُداه، ﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ [طه: 123 - 124].

إخوة الإيمان:
((إنَّ الله جميلٌ يحبُّ الجمال)) مقطعٌ من حديث نبوي اشتَمَل على جانب معرفي، وآخر سلوكي.
((إنَّ الله جميلٌ يحبُّ الجمال)) كلماتٌ معدودات يعدُّها العادُّ، لكن مع كلِّ كلمة أحاديث وكلمات.
((إنَّ الله جميلٌ يحبُّ الجمال)) عبارةٌ نحفَظُها وكثيرًا ما نُردِّدها، وربما وُضِعتْ في غير مَوضِعها.

فتعالوا إلى حديثٍ مع الجمال وأسراره، وأنواعه وثمراته.

مع الجمال الذي تأوي إليه النُّفوس وتسكُن إليه، فالكلُّ يعشق الجمال، ويستَروِح مَناظِره، ويهفو لوَضاءته ونضارَته.

يا أهل الإيمان:
لا جمال أرفع وأعلى من جمال مَن خلَق الجمال، فكلُّ جمالٍ يقبُح مع جماله - سبحانه - وكلُّ حسن يتلاشى مع حُسنه - تعالى.

((إنَّ الله جميل)) جمَع الجمالَ كله، فالجمال منه وإليه؛ جمالٌ لا تُحِيطه العقول، ولا تُدرِكه الفهوم، ولا يمكن أنْ يصفه الواصفون، أو أنْ يبلغ كنهه الناعتون، له المثل الأعلى؛ ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ﴾ [الشورى: 11].

• هو - سبحانه - جميلٌ؛ جميلٌ في ذاته، جميلٌ في أسمائه، جميلٌ في أفعاله، جميلٌ في صفاته.

فذاته - سبحانه - جمالٌ في جمال، وانظُر إلى حال أهل الجنَّة، مع ما هم فيه من جمال، ومع ما يَعِيشونه من جمال، ينسَوْن ذلك كلَّه إذا رأوا جمال ربِّهم وتمتَّعوا به، ويفرَحُون بيوم المزيد فرحًا تَكاد تطير له القلوب من أضلاعها.

وأمَّا أسماؤه - سبحانه - فجمال وحُسن ليس بعدها جمال، وليس في أسمائه ما ليس بحسَنٍ ولا جميل؛ ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ﴾ [الأعراف: 180].

• وهو - سبحانه وجلَّ جلاله - جميلٌ في أفعاله؛ لأنَّ أفعاله دائرة بين البرِّ والفضل، والإحسان والعدل، التي يُحمَد عليها، ويُشكَر عليها، ويُثنى بها عليه.

• وهو - سبحانه وجلَّ جلاله - جميلٌ في صفاته؛ لأنها صفاتُ مدْح وحمْد وثَناء، صفات تأخُذ الأرواح، وتأسِر القلوب، وتتعلَّق بها النفوس، ومَن عرف ربَّه بصفة الجمال، ازداد إيمانه، ورسخت تقواه، وطابَت له العبوديَّة، واشتاقَ لربِّه، وسأله التلذُّذ برؤيته؛ كما قال أعبَدُ الخلق وأعرَفُ الخلق بالله: ((وأسألك لذَّة النظَر إلى وَجهِك الكريم، والشوقَ إلى لقائك)).

إخوةَ الإيمان:
ومن محبَّة الله الجميل للجمال أنْ خلق الجمال، خلق ذلك في كونه ومخلوقاته، وأرضه وسمائه، ﴿ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴾ [المؤمنون: 14].

خلق الله الإنسان على أجمل صورة، وأحسن هَيْئة، وأكمل خِلقة؛ ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ [التين: 4]، ﴿ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ ﴾ [غافر: 64].

يا أيها الإنسان:
أرسِل طرْفك إلى سماء ربك، ترى الجمال الأخَّاذ، والحُسن الباهر، ﴿ رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا ﴾ [النازعات: 28- 29].

لا أعمدة تُثبِّتها، ولا خروق تشوهها؛ ﴿ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ ﴾ [ق: 6].

ثم زادَها ربُّها حُسنًا وبَهاءً، فجمَّلَها بالنجوم والكواكب؛ ﴿ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ ﴾ [فصلت: 12]، ﴿إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ ﴾ [الصافات: 6].

تُشرِق الشمس فتُرسِل في الأرض ضِياءها، مُؤذِنة بِجَمالها؛ جمالٌ في إشراقها وإطْلالتها، وجمالٌ في غُروبها وتوديعها، يَتقاصَر كلُّ رسَّام عن مُحاكاة الجمال الذي فيها.

ويبزغ القمر، فيبسُط في الكون النورَ الباهر، والضياء الساحر، فيتغنَّى بجماله الشعراء، ويَتِيه في وصْفه الأدباء.

تتلبَّد السُّحب في السماء، فلا تسلْ عن رَونَقها وحلاوتها، فتبرق وترعد، فإذا المزن تجود بوابل صيِّب، وماء طيِّب، هنيئًا مريئًا، عَذبًا فُراتًا، فتنفهق لها النُّفوس، وتطرب وتبتهج؛ ﴿ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴾ [الروم: 48].

خلَقَ الله الأرض للأنام، وركز فيها الحسن والجمال، خلَقَ الله الجميل الأرض فدحاها، ﴿ أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴾ [النازعات: 31- 32]، ﴿ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا ﴾ [الكهف: 7]، ﴿ وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ ﴾ [ق: 9]، ﴿ وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ ﴾ [الرعد: 4].
حدائق غنَّاء، ومُرُوج خضراء، وغدران رقراقة، وأشجار ورَّاقة، ثمر يانع، وزهر يافع، ﴿ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ﴾ [الأنعام: 99].

تأمَّل في البحر؛ جميلٌ منظره، فيه الرَّوعة والبهاء، فيه الجمال، ويُستَخرج منه حلل للجمال؛ ﴿ وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا ﴾ [النحل: 14].

وخلَقَ أحسنُ الخالقين الدوابَّ، وقال عنها: ﴿ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ ﴾ [النحل: 6]، ﴿وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 8].

ثم تأمَّل يا عبدَ الله في شرْع الله، ترَ فيه العدل والكمال، والرحمة والمصلحة والوسطيَّة.

فالجميل - سبحانه - جعَلَ دينَه جميلاً، حتى تتعلَّق به القلوب؛ ﴿ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ﴾ [الحجرات: 7].

هذا الجمال في الكون العلوي والسفلي لَيبرهنُ على أنَّ وَراء ذلك الجمالِ جمالاً أعظم، وبهاءً أتَمَّ.

ولذلك كان قُدوتنا وحبيبنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا رأى شيئًا يُعجِبه من جمال الدنيا وحُسنها قال: ((لبيك إنَّ العيش عيش الآخِرة)).

عباد الله:
ومَن تأمَّل في نصوص الشرع، رأى الاعتناء بالجمال والحثَّ عليه، فحين سأل أصحابُ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: إنَّ أحدنا يحبُّ أن يكون ثوبه حسنًا، ونعله حسنةً؟ وخشوا أنْ يكون هذا نوعًا من الكِبر، قال لهم - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله جميل يحبُّ الجمال))

أي: يحب التجمُّل، فالتجمُّل قيمةٌ إسلاميَّة، وعمل صالح مرغوبٌ إذا صحَّت معه النيَّة، فربُّكم الكريم الجميل يحبُّ أنْ يرى أثَر نعمته على عباده، تُرَى هذه النعمة في التجمُّل في اللباس والهيئات، والمسكن والمركب، وفي حَياتهم كلها، تجمُّل في غير سرف ولا مخيلة.

فلأجل الجمال وحبِّه - سبحانه - للجمال؛ شُرِعت لنا خِصالُ الفطرة، وفي الحديث: ((خمسٌ من الفطرة: الختان، والاستحداد، وتقليم الأظفار، ونتف الإبط، وقص الشارب)).

ولأجل الجمال؛ قال الله لنبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - : ﴿ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ ﴾ [المدثر: 4].

ووجَّه - سبحانه - نداءه لعباده: ﴿ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ ﴾ [الأعراف: 31].

ولأجل الجمال؛ شُرِع لنا الاغتسالُ كلَّ جمعة، ((غسل يوم الجمعة واجبٌ على كلِّ محتلم)).

وحِفاظًا على جَمال الطريق؛ كانت إماطة الأذى عن الطريق صدقةً من الصدقات، وعملاً من الصالحات.

وللجمال أثَرٌ تربوي ونفسي؛ فالتجمُّل في المظهر له أثره البالغ في التأثير على الآخَرين.

وهذا ما تمثَّله سيِّدُ البشر - صلَّى الله عليه وسلَّم - فكان - عليه الصلاة والسلام - يلبَسُ أحسن الثياب، ويتطيَّب بأجمل الطيب، وكانت له حلَّة جميلة خصَّها للأعياد والجمعة والمناسبات، كان - عليه الصلاة والسلام - يدهن شعره ويرجِّله، ويتجمَّل للوفود.

قال أنس بن مالك خادمُه ولصيقُه: "ما شممت عنبرًا قطُّ ولا مسكًا ولا شيئًا أطيب من ريح رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم".

كان - عليه الصلاة والسلام - لا يُفارِقه السواك، وكان يكرَه أنْ يشمَّ منه ريح كريهة.


قال الفاروق - رضي الله عنه -: "إنَّه ليُعجِبني الشابُّ الناسك، نظيف الثوب، طيب الريح".

وكما أنَّ للصورة جمالها، فللصوت جماله، فالنفوس بطبيعتها وفِطرتها تطرَبُ للصوت الحسن والأداء الجميل، وما استحقَّ بلال الأذان، إلاَّ لجمال صوته، وروعة أدائه.

ونبيُّنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - أمر أمَّته بتجميل الصوت وتحسينه عند تلاوة القرآن؛
وإذا رُزِق العبد صوتًا شجيًّا، وإيقاعًا نديًّا، فليستَشعِر أنَّ هذه نعمةٌ من ربِّه، فليسخِّرها في مرضاته وطاعته.

ومن كُفران النِّعمة أنْ تُصرَف هذه النِّعمة في معصية الله؛ كالغناء أو إنشاد الشعر الفاحش أو البذيء.

عباد الله:
وحين تنتَكِس الفِطَر، وتختلُّ القِيَم، وتغورُ الأخلاق، ترى الاستخدام المبتذل للجمال، واختصاره في مشاهد السُّفور، أو صور التعرِّي، أو مناظر الإغواء والإغراء.

فهذا في شرع الله منكرٌ وفُحشٌ، وإنْ سمَّاه أهلُه بالجمال، وادَّعَوْا أنَّ الله يحب الجمال؛ ﴿ قُلْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف: 28].

بارَك الله لي ولكم في القُرآن.
.


توقيع يمامة الوادي




هل جربت يوماً اصطياد فكرة رائعة !؟
لـتـصوغـهـا فـي داخـلـك
وتـشحـنهـا بنبض قـلـبـك
وتعـطرهـا بطيب بروحك
وتسقـيـهـا بمـاء عـرقـك
حتى تنضج وتصنع منك إنساناً مبدعاً ؟


 

 



Facebook Twitter
  • اقتباس
يمامة الوادي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها يمامة الوادي
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
العرض العادي الانتقال إلى العرض العادي
العرض المتطور الانتقال إلى العرض المتطور
العرض الشجري العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين المنتدى
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا يلجأ المهموم للبحـــر بدلا من البر..بينما..يلجأ العاشق للسماء شـفاء منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه 49 2014-09-16 10:13 AM
برنامج جميل للتقرب الى الله يمامة الوادي منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب 13 2009-07-20 10:38 PM





الاتصال بنا - شبكة موقع بشارة خير - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com


أقسام الموقع

  • الموقع
  • المنتدى
  • التعبير المجاني

نبذة عنــــا

موقع بشارة خير كانت بداية تأسيسه منذ بدايات عام 2004 م وهو أول موقع من نوعه يختص بتفسير الأحلام بشكل رئيسي ، ويتبنى تعليم هذا العلم وفق منهج شرعي ونفسي وعلمي.

جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات بشارة خير