لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
ذكرالتوابين من الملائكة عليهم السلام ـ قصة هاروت و ماروت أخبرنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن أحمدبن النقور رحمه الله ، أنبأ الأمين أبو طالب عبد القادر بن محمد اليوسفي ، أنبأ ابنالمذهب ، أنبأ أبو بكر القطيعي ، ثنا عبد الله بن أحمد ، ثنا أبي رحمه الله ، ثنايحيى ابن أبي بكير ثنا زهير بن محمد ، عن موسى بن جبير ، عن نافع ، عن عبد الله بنعمر أنه سمع نبي الله صلى الله عليه و سلم يقول : إن آدم عليه السلام لما أهبطه الله إلىالأرض قالت الملائكة : أي ربنا : أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبحبحمدك و نقدس لك ؟ قال : إني أعلم ما لا تعلمون . قالوا : ربنا ! نحن أطوع لك منبني آدم . قال الله تعالى للملائكة : هلموا ملكين من الملائكة حتى نهبطهما إلىالأرض فتنظروا كيف يعملان . قالوا : ربنا ! هاروت و ماروت . فأهبطا إلى الأرض ومثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر ، فجاءتهما ، فسألاها نفسها ، قالت : لا والله ! حتى تتكلما بهذه الكلمة من الإشراك . فقالا : لا و الله ! لا نشرك بالله شيئاًأبداً . فذهبت عنهما ثم رجعت بصبي تحمله ، فسألاها نفسها ، فقالت : لا و الله ! حتىتقتلا هذا الصبي ، فقالا : لا و الله ! لا نقتله أبداً ، فذهبت ثم رجعت بقدح خمرتحمله ، فسألاها نفسها ، فقالت : لا و الله ! حتى تشربا هذا الخمر ، فشربا حتى سكرا، فوقعا عليها و قتلا الصبي . فلما أفاقا ، قالت المرأة : و الله ما تركتما شيئاًمما أبيتماه إلا فعلتماه حين سكرتما ، فخيرا بين عذاب الدنيا و الآخرة ، فاختاراعذاب الدنيا . أخبرنا أبو العباس أحمد بن المبارك بن سعد، أنا جدي لأمي أبو المعالي ثابت بن بندار ، أنا أبو علي بن دوما ، أنا أبو عليالباقرحي أنا الحسن بن علويه ، أنا إسماعيل ، أنا إسحاق بن بشر ، عن جويبر عنالضحاك عن مكحول عن معاذ ، قال : لما أن أفاقا جاءهما جبريل عليه السلام منعند الله عز و جل و هما يبكيان ، فبكى معهما و قال لهما : ما هذه البلية التي أجحفبكما بلاؤها و شقاؤها ؟ فبكيا إليه ، فقال لهما : إن ربكما يخيركما بين عذاب الدنياو أن تكونا عنده في الآخرة في مشيئته ، إن شاء عذبكما ، و إن شاء رحمكما ، و إنشئتما عذاب الآخرة . فعلما أن الدنيا منقطعة و أن الآخرة دائمة ، و أن الله بعبادهرؤوف رحيم . فاختارا عذاب الدنيا و أن يكونا في المشيئة عند الله . قال : فهماببابل فاسر معلقين بين جبلين في غار تحت الأرض ، يعذبان كل يوم طر في النهار إلىالصيحة . و لما رأت ذلك الملائكة خفقت بأجنحتها في البيت ، ثم قالوا : اللهم اغفرلولد آدم ، عجباً كيف يعبدون الله و يطيعونه على ما لهم من الشهوات و اللذات ! و قال الكلبي : فاستغفرت الملائكة بعد ذلكلولد آدم ، فذلك قوله سبحانه : و الملائكة يسبحون بحمد ربهم و يستغفرون لمن فيالأرض . و روي عن ابن عباس أن الله تعالى قالللملائكة : انتخبوا ثلاثة من أفاضلكم ، فانتخبوا عزرا و عزرايل و عزويا . فكانواإذا هبطوا إلى الأرض كانوا في حد بني آدم و طبائعهم . فلما رأى ذلك عزرا و عرفالفتنة ، علم أن لا طاقة له . فاستغفر ربه عز و جل و استقاله فأقاله . فروي أنه لميرفع رأسه بعد حياء من الله تعالى . قال الربيع بن أنس : لما ذهب عن هاروت وماروت السكر عرفا ما وقعا فيه من الخطيئة و ندما ، و أرادا أن يصعدا إلى السماء فلميستطيعا و لم يؤذن لهما . فبكيا بكاء طويلاً و ضاقا ذرعاً بأمرهما . ثم أتيا إدريسعليه السلام و قالا له : ادع لنا ربك فإنا سمعنا بك تذكر بخير في السماء . فدعالهما فاستجيب له ، و خيرا بين عذاب الدنيا و الآخرة . و روي أن الملائكة ، لما قالوا لله تباركو تعالى : أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ، طافوا حول العرش أربعة آلاف عاميعتذرون إلى الله عز و جل من اعتراضهم . منقوووول __________________
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة الملكين هاروت وماروت | الحرررره | رياض القرآن | 9 | 2007-12-08 9:11 AM |