لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
الممارسة
إخواني وأخواتي الشباب.. السلام عليكم و رحمة الله وبركاته.. وبعد: طلبتُ من أحد الأصدقاء أن يزور دولة عربية مميزة بتقنية متطورة فيما يحب ويتمنى. وبعد مدة قصيرة وجد هذا الصديق أن الذي استفاده في تلك الفترة القصيرة تفوق ما تعلمه أو عاشه في عمره! باختصار: قد نتكلم عن الإتقان وجودة العمل، واحترام الوقت، وإنجاز المشاريع، وتطوير المهارات، وتعلم الخبرة الكافية للنجاح. وكل هذه المعاني المهمة والراقية والمطلوبة لأي عمل يتمنى أصحابه أن يسودوا به لا يتأتى إلا بالممارسة والاحتكاك. قد يعجب بعضنا من مؤلف مكثر من الكتابة المتقنة بشكل أغلب، مع كثرة أشغاله وأعماله، كما قد نجد مؤسسة أو شركة تتطور تطوراً عملاقاً وتربح أرقاماً مذهلة، والقائمون عليها يعيشون كما يعيش الناس، أكلاً وشرباً وتمشية! والحقيقة أن الفارق الجوهري بين هؤلاء وهؤلاء يمكن تلخيصه بكلمة واحدة (الممارسة). لا يمكن أن نحترم أوقاتنا ونحن لم نمارس عملاً نملكه، أو لدينا مشاريع نود إنجازها ونيل الأرباح ورائها. ولا يمكن كذلك أن نعرف كيف تطور الآخرون بشكل مذهل، وقدموا أفكاراً رائعة، ومشاريع مدهشة، إلا إذا احتككنا بهم ومارسنا نفس الدور الذي يقومون به، من الاستيقاظ فجراً، والشغل المحترف، وبالآليات الصارمة مع المرونة الصحيحة. عندي أيها الإخوة والأخوات قناعة كبيرة أن من أكبر المشاكل التي يعاني منها الشباب والبنات في دراستهم أو تعاملهم مع مشاكل الحياة سببها عدم ممارستهم لأسباب النجاح، واحتكاكهم بالناجحين، الذين يعيشون كما يعيش هؤلاء، ويسهرون كما يسهروا، ولديهم من الهمم والاهتمامات كما لهم، ولكنهم مع ذلك هم ناجحون. وكلما بدأ أحد ممارسة اللون الذي يحبه (التعليم - التدريب - الإعلام - السياسة-...) من سنٍّ مبكرة، مع تضحية قوية، ونفسية متعافية، فحينئذ سيكون التغيير الحتمي بإذن الله. على العمري
|
شكرا ويعطيك العافيه
|
|
شكرا لمروركم,,,
|
|
شكرا لمرورك
|
|
|