لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير//مساء الخير((بحسب توقيت قراءة هذا أحببت أن أنقل لكم هذا المقال الذي كتبه الدكتور صالح بن علي أبو عرَّاد أستاذ التربية الإسلامية بكلية المعلمين في أبها ومدير مركز البحوث التربوية بالكلية بعنوان:.تربيتنا الأُسرية إلى أين ؟................................................. ......................................... .................................................. .................................................. .................................................. ................ نقصد بمصطلح التربية الأُسرية ذلك النوع من التربية الذي يتم في البيئة الأُسرية ، التي لها في المجتمع المسلم صورٌ عديدة ؛ فقد تكون مؤلفةً من الزوج والزوجة فقط ، وقد تكون مؤلفةً من الزوجين مع بعض الأطفال ، وربما شارك في تكوين هذه الأسرة بعض الأجداد ، أو الأعمام ، أو الأخوال ، أو غيرهم من الأقارب ، إضافةً إلى الخدم والمربين ونحوهم في بعض الأحيان .كما أن أفراد الأُسرة قد ينتمون إلى أجيالٍ مختلفةٍ حيث إنها قد تشمل ( الأجداد ، الآباء ، الأبناء ) . ولاشك أن للأُسرة أثرٌ فاعلٌ ودورٌ كبيرٌ في تربية الإنسان ؛ إذ إنها المحضن الأول الذي يعيش فيه الفرد ، وهي الخلية الأولى التي يتكون منها نسيج المجتمع ، كما أنها الوسط الطبيعي الذي يتعهد الإنسان بالرعاية والعناية منذ سنوات عمره الأولى . وقد حث الإسلام على تكوينها والاهتمام بها لأثرها البارز في بناء شخصية الإنسان وتحديد معالمها منذ الصغر . وتتكون الأسرة في الغالب من مجموعة أفراد تجمعهم فيها ظروف المعيشة الواحدة ؛ وتربطهم رابطةٌ شرعيةٌ قائمةٌ على المودة والمحبة . من هنا فإنه يمكن القول : إن الأسرة تُعدُ أهم المؤسسات التربوية الاجتماعية التي لها الكثيـر من الوظائف ، وعليها العديد من الواجبات الأساسية ، لاسيما وأن الإنسان يعيش فيها أطول أطوار حياته ، فيتشرب منها العقيدة ، والأخلاق ، والأفكار ، والعادات ، والتقاليد ، وغير ذلك من الصفات والسلوكيات الأُخرى التي يكتسبها من الأُسرة بمن فيها وما فيها من أفراد وظروف وعوامل . ولذلك فإن الأُسرة إما أن تكون مصدر خيرٍ للإنسان ، أو معول هدمٍ للدين والأخلاق والقيم . أما وظائف التربية الأُسرية فكثيرةٌ ومتنوعة لا سيما أنها تُعنى بتنمية ورعاية جميع الجوانب الشخصية للإنسان في مختلف مراحل عمره . وعلى الرغم من اشتراك الأسرة المسلمة مع غيرها من الأسر في أداء بعض الوظائف التربوية العامة ؛ إلا أن للأُسرة المسلمة بعضاً من الوظائف التربوية المميزة التي من أبرزها ما يلي : أ ) العمل على تزويد المجتمع المسلم بالذرية الصالحة التي تُحقق قوله صلى الله عليه وسلم : " تزوجوا الولود الودود ؛ فإني مُكاثرٌ بكم " ( رواه النسائي ، الحديث رقم 3026 ، ص 680 ) . والتي تكون عاملاً قوياً في تحقق واستمرار الحياة الأُسرية ، وضمان استقرارها . ب ) تحقيق عوامل السكون النفسي والطمأنينة لجميع أفراد الأسرة حتى تتم عملية تربيتهم في جوٍّ مُفعمٍ بالسعادة بعيداً عن القلق والتوتر والضياع . ويأتي ذلك تحقيقاً لقوله تعالى : { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُون َ} ( سورة الروم : 21 ) . ج ) حُسن تربية الأبناء والقيام بواجب التنشئة الاجتماعية ، والعمل على صيانة فطرتهم عن الانحراف والضلال ، تحقيقاً لقوله صلى الله عليه وسلم : " كُلُّ مولودٍ يُولدُ على الفطرة فأبواهُ يُهوِّدانِهِ ، أو يُنصِّرانِهِ ، أو يُمجِّسانِهِ " ( رواه البخاري ، الحديث رقم 1385، ص 222 ) . د ) توفير مقومات التربية الإسلامية الصحيحة لأفراد الأسرة عن طريق العناية بمختلف الجوانب الشخصية للإنسان ( روحياً ، وعقلياً ، وجسمياً ) . والحرص على توافرها وتكاملها لما لذلك كله من الأثر الكبير في تشكيل وتكوين الشخصية المسلمة السوية ، والعمل على تفاعلها وتكيفها مع ما حولها ومن حولها بصورةٍ إيجابيةٍ ، ومستمرةٍ طول فترة الحياة . هـ ) الحرص على توعية أعضاء الأسرة وخاصة الصغار منهم بكل نافعٍ ومفيد والعمل على تصحيح مفاهيمهم المغلوطة ، وحمايتهم من كل ما يُهدد سلامتهم وسلامة غيرهم ، وتعليمهم الأخلاق الكريمة ، والآداب الفاضلة ، والعادات الحسنة حتى يشبون عليها ، ويتعودون على مبدأ التحلي بالفضائل ، والتخلي عن الرذائل . و ) إكساب أعضاء الأسرة الخبرات الأساسية والمهارات الأولية اللازمة لتحقيق تكيفهم وتفاعلهم المطلوب مع الحياة ، وإكسابهم الثقة بالنفس ، والقدرة على التعامل مع الآخرين . أما أبرز الملاحظات التي تؤخذ على تربيتنا الأُسرية ؛ فمنها : = انعدام العناية من بعض أولياء الأمور ببعض أفراد هذه الأُسرة ، وهو ما يتضح في أولئك الصغار الذين يقضون معظم أوقاتهم خارج المنزل دونما رقيبٍ أو حسيبٍ ، الأمر الذي ينتج عنه الكثير من المفاسد الأخلاقية ، والعادات السيئة ، والطباع المنحرفة ، ونحو ذلك مما لا تُحمد عقباه . = ضعف دور التربية الأُسرية في مجتمعنا المعاصر إلى درجةٍ أصبح دورها هامشياً في معظم الأحيان ، فالمدرسة تحظى بنصيب الأسد من عدد ساعات اليوم الواحد ، والإعلام والشارع يحظيان بالبقية الباقية منه ، ولا يبقى للأُسرة إلا زمن النوم وربما زمن تناول الطعام . = تأثر التربية الأُسرية في مجتمعنا بظروف العصر التي جعلت من الأبوين مشغولين جداً بالسعي خلف لقمة العيش ، ومتابعة مجريات الحياة المعاصرة التي أسهمت جميعها في كثيرٍ من التقصير وربما الإهمال في دورهما الأساسي في التربية ، الأمر الذي ترتب عليه إسناد تلك الأدوار والمهام للمربين أو الخدم أو غيرهم . = اختلاف النظرة إلى الحياة بين جيل الآباء وجيل الأبناء ، الأمر الذي أسهم في وجود فجوة في طريقة التفكير وكيفية التعامل الأُسري ، وهذا بدوره أثر كثيراً في مدى نجاح تربيتنا الأُسرية التي يعتمد نجاحها كثيراً على مدى الانسجام والتوافق بين نظرة الجيلين .
|
|
السلام عليكم
التربيه مسؤليه كبيره وكبيره جداً وللاسف استهان فيها كثير من الاُسر اخوي الكريم / الصادر والوارد نقلت موضوع هام جدا الف شكر لك على نقلك الطيب دمت بخير |
بارك الله فيك اخي
والله يعطي كاتب الموضوع عافيه على هذا الموضوع الجزل عن التربيه الاسريه والى اين وصلت وتعريفنا بنواة هذه التربيه ومن يديرها وللاسف في كثير من المجتمعات العربيه اصبحت التربيه الاسريه توجه اهتمامها بالاولاد وتنشئتهم بتزويدهم بالعلم الحديث وهذا شئ جميل رغم انهم تجاهلو ا الجانب الديني بشكل كبير كبير وخاصه الاسر التي تلحق اولادها بمدارس اجنبيه مما طمس هوية الاولاد العربيه والاسلاميه وهنا الاسره هي من توجهة هذا الاتجاه ا لخاطي بحق الطفل شكرا رموز |
|
أخي الصادر مقال جاء في صميم مانحتاجه اليوم
مشكلتنا نحن أمة الإسلام أننا لم ندرك ولم نعي إلى الآن ماهو دورنا في الحياة ولماذا خلقنا ولأي هدف ولم نعي أو ندرك الهدف الأساسي والحكمة من التناسل والتكاثر وإنجاب الأطفال خلقنا الله تعالى لإعمار الأرض ونشر الدين وخلافته على الأرض وتربية أبناءنا ليحققوا هذه الغاية ولكنا أخفقنا في فهم المقصود وبالتالي أخفقنا في تربية أنفسنا أولا وتربية أبناءنا ثانيا الكثير منا لاهم له وعذرا لصراحتي إلا في إشباع غريزته من الزواج وإشباع غريزته العاطفية الأبوية وحتى نربي أبناءنا ونضعهم على الطريق السوي لابد أولا من فهم الغاية من خلق الله تعالى لنا ومن ثم العمل على تحقيقه النقاط السابقة المذكورة في المقال نقاط هامة وخاصة ماأشار إليه صاحب المقال عن تلك الأخطاء في تربيتنا لأطفالنا وصدق إن قال أن الأسرة إما أن تكون خيرا للإنسان أو معول هدمٍ له وللدين الإسلامي جزيت خيرا أخي مقال رائع |
|
اخي الفاضل الصادر والوارد....
جزاك الله خيرا موضوع رائع ومفيد جاءفي وقت مناسب وهو اعتماد كثير من الا سر على المربيات والخدم في . تربيةاجيالهم وهذى والله هو السبب الرئيس في تفكك الا سره وضيا عها ..... نسأل الله الهداية للجميع ... بارك الله فيك اخي.... اختك في الله .... مـــهـــا....
|
قمر الرياض:
الشكر لمروركم الكريم والدائم
|
رمووووز
العفو//وأشكرك للمرور
|
ابتهال
الروووعة بمروركم الكريم//أشكرك
|
مها
أشكرك للمرور التفاعل الدائم
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ورق عنب بالخلطة المصرية | علوووووووش | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 11 | 2014-10-05 11:11 PM |
المسقعة المصرية | حبيبة مصرية | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 8 | 2014-03-26 11:50 PM |
حل الشيفرة الأسرية طريق السعادة | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 0 | 2008-01-07 12:34 AM |
المخدرات وآثارها الأسرية والاجتماعية | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 1 | 2008-01-02 12:39 AM |
المشاكل الأسرية تضر بالصحة العقلية للأطفال | عبدالرحمن الحربي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 8 | 2007-07-28 10:27 PM |