[ربي هداك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يسلمكم أمس زرت صديقة لي من الطفولة لأنها والدة وأبد ما كنت أحس بغيرة أو ضيق بالعكس والله إني فرحت لها وتمنيت الخير لها المهم مالكم بالطويلة قامت تسولف عن البنات اللي معانا في المدرسة واللي تزوجت واللي حملت واللي صارت أم وأنا بعد تمنيت لهم الخير ودعيت ربي يتمم عليهم ويوفقهم ويرزقني مثل ما رزقهم
الا اليوم أشوف من نفسي تصرفات غريبة كله أبي آكل وضايق صدري وماني عارفة وشو السبب وفي لحظة مصارحة مع ذاتي عرفت أنه شعوري بالنقص هو اللي خلاني أتصرف كذا يعني كنت أفكر من الصبح أن البنات كونوا أسرة وأنا للحين ما جاء نصيبي وما ادري من هالأفكار وما جت الضحى الا النفسية تعبانة 😢
أستغفر الله ربي وأتوب إليه

[البارقه 2009]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختنا الطيبة
احساسك بالنقص هو من نفسك أنت استسلمتي له فسبب لك الحزن وماهو الا من الشيطان ليحزن الذين ءامنوا صح أن تتمني الخير وما اعطيتي الا لخير وما اصبتي بالحزن الا لخير ومتى تكون خير اذا صرفتيها في مجال الخير فاجعلي هذه المحنه منحه كيف ؟ بالدعاء لمن رأيتي وزرتيه بالزياده والبركه وأن يعطيك مثلهم وتلجئي الى الله بالدعاء لنفسك سواء بالصلاة او بدون والاستغفار كسبتي هذه المحنه لمنحه لانك دعوتي لهم وقالت الملائكة ولك بمثل ناجيتي ربك لنفسك فالدعاء عباده والصلاة عباده وان الله لايرد سائلا قدم أوأخر فليس كل من أعطي سعيدا وليس كل من أخر عنه تعيسا فكم من منحة جلبت نقمة وكم من محنة جلبت نعمة والعكس ....ليس من اعطي سعيدا وليس كل من حرم تعيسا فالبيوت أسرار من الممكن تنامي سعيده ومن تزوجت تنام كئيبة فتتمنى أنها كانت في مقامك .. من قدم له شيء يمنع عنه شئ أخر ومن أخر عنه يعد له شئ اخر فكل تأخيره خيره يقول الله في الحديث القدسي أنا عند حسن ظن عبدي بي ولان رسول الله إن أمر المؤمن له كله خير إن أصابته سراء فشكر فكان خير وان أصابته ضراء فصبر فكان خير له ..تفكري بما أعطيتي وتفكري فيما حرمتي حتى تلبسي حلل الرضا وتنزعي السخط سواءبالحزن والألم فقال رسول الله الصلاة نور والصبر ضياء فشبه الصبر بالضياء لأن الضوء لايأتي الا من حرارة فكذلك الصبر له حرارة ومرارة وثبات فاصبري واحتسبي العوض من الله واشغلي نفسك عن التفكير والخواطر وبمجرد أن تخطر باعطاء نفسك رسائل إيجابيه تكسبك الثقة وحسن الظن بالله واليقين لتقطعي حبل الشيطان من البداية حتى لا يعظم صغيرا ثم يتحول الى كبير هذا حالنا في الدنيا يوم لنا ويوم علينا والراحة عند أول قدم نطأ في الجنة
لقد خلقنا الأنسان في كبد والسعيد من اغتنم بالشكر وبالصبر
نتشارك في الحال وسنتشارك في المآل والدنيا هكذا جبلت ونذكر بعضنا بعضا ومالديك أفضل وأخير مما لدي فمررت هنا لأسطر كلمات هي لي قبل أن تكون لك فاتمنى أن تكون سلوى لقلبك وبرد عليك ..
رزقك الله بما تتمناه نفسك من خيري الدنيا والأخرة وليكن هذا دعائك ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما ) رب هب لي من لدنك ذرية طيبة ..رب أصلح لي ذريتي ..

[وحده من الضيعه]

لا تكـتئب..
فلربما بعد اصفرار الزَهر،يأتيك الربيع و لا تخف !
الله فوق السّماء،علّامٌ سميع
سِر بربك واثقًا بـاللهِ حتمًا تستطيع
عيشي حياتك حبيبتي ربماخيرا لم تنله كان شرا لو أتاك ،لاتبحثين عن المفقود وتضيعين الموجود شبابك،صحتك، عيشي يوم جميل واتركي الغد على الله وثقي بأن خلف الأقدار فرح جميل سيطرق بابك يوما ما فعليك بالصبر(الجميل)

[الدانة2013]

ربي يرزقج زوج صالح عاجل غير اجل

كل تأخيره خيره

لعل خير عزيزتي

ادعي فالسجودً وأكثري من الاستغفار ...وان شاءالله النصيب بيي

[البركة سليمان]

أهلا بك أختي الفاضلة...ما شعرتي به أخيتي هو أمر طبيعي، وربما نحن بحاجة أحيانا لمثل هذه اللحظات كي نراجع أنفسنا وننهض....

كم من أخت شغلت نفسها بالدراسة ثم الوظيفة ولم تبالي بعمرها، فرفضت الكثير من العرسان لأسباب يمكن تجاوزها،
وكم من أخت أرادت حياة الحرية، ورغبت بالإستمتاع براتبها وسفراتها ولبسها ... الخ، متجاهلة مضي العمر،
وكم من أخت عاشت حياتها بعد تخرجها على الهامش ، فلا كثرة عبادة تقربها إلى الله، ولا عمل تطوعي في أي مجال وما أكثر مجالاته، ولا طاعة وخدمة لوالديها، ولا خطة أو هدف ليومها بل لحياتها، ولا تفكير جاد بمستقبلها كزوجة وأم.......
وكم من فتاة مضت تعطي هذا وذاك، وتخدم القاصي والداني، وتتطوع في كل مكان، ولا ترفض أي خدمة لمن طلبها متجاهلة حق نفسها....
ولكن....

لكل أولئك نقول: أجمل اللحظات هي اللحظة التي توقظنا مما نحنن فيه.... ...

ذات يوم التقيت أنا وصديقتي بفتاة معروفة بالجمال والأخلاق والنسب، وهذه الفتاة كل من رآها يوجه لها السؤال ذاته:
( هل أنت متزوجة )؟؟؟ فتقول لا، فيأتي الرد مباشرة ( والله الرجال عميان ).
في ذلك اليوم سألتها صديقتي قائلة :هل دعيتي يوما بإخلاص وتضرع أن يرزقك الله الزوج الصالح؟
سكتت تلك الفتاة، ثم قالت:
هل تعلمين يا أختي.... ( أنا لم أرفع يدي مطلقا بالدعاء ليرزقني الله الززوج الصالح، ولا أدري لماذا )

كانت سعيدة في حياتها، وتزوج من تزوج ممن حولها، وشاركتهم الفرح والمرح والزيارات ... الخ، ولم تفكر بالموضوع بشكل جدي حتى واجهتها صديقتي بذلك السؤال.وجزاها الله خيرا، فقد نصحتها بأن تلتفت لنفسها فلنفسها عليها حق، وطلبت منها أن تسأل الله الزوج الصالح كما تسأله العافية لوالديها، وأخوتها، وكانت مما قالته :
إن كان بك عين، أو سحر، أو لم يكن بك شيء، ففي كل الأحوال أنت بحاجة للدعاء.

وهذا ما عليك فعله أختي الفاضلة...
أستمري بعملك إن كان لديك عمل، واستمري بالعيش وأنت في طمأنينة، وسكون ورضى، وراحة بال، وداومي على كل عمل طيب ولكن هذه المرة اجعلي نيتك بأن يرزقك الله الزوج الطيب...
إذا كنتي ممن يحافظ على الفروض، فاقدمي على السنن، فقد جاء في الحديث (وما تقرب إليّ عبد بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلى النوافل حتى أحبه فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه.....).

وإذا لم تكوني ممن يطرق باب الصيام للتقرب إلى الله فاطرقيه، وإذا كانت صدقاتك تُقدم للفقراء والمحتاجين هكذا دون نية، فاعمدي الآن إلى استحضار النية قبل أي شيء، واجعلي نيتك في كل عمل طيب أن يتقبله الله ويرزقك الزوج الصالح.

وبالطبع لن تنسي كثرة الاستغفار وقيام الليل...وبعد ذلك ستطيب نفسك حتى وإن تأخر النصيب، والسبب أنك ستشعرين بلذة العبادة وجمال أثرها على النفس، وستتمتعي بروحانيات عالية كما وستشعرين بعدها بأن تأخير مطلبك لا لأنك قصرتي بالدعاء، أو أعمال الخير والنوافل، ولا لأن الله لم يستجيب لك، ولكن لأنه سبحانه أعلم بالوقت الذي ستكونين فيه إن شاء الله زوجة صالحة لرجل يستحقك وتستحقينه، ولا تنسي أن الله يحب أن يسمع صوت عباده وهم يدعونه، فاكثري من الدعا.....

وإن شاء الله نسمع خبر طيب قريبا.

[ربي هداك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارقه 2009 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله أختنا الطيبة احساسك بالنقص هو من نفسك أنت استسلمتي له فسبب لك الحزن وماهو الا من الشيطان ليحزن الذين ءامنوا صح أن تتمني الخير وما اعطيتي الا لخير وما اصبتي بالحزن الا لخير ومتى تكون خير اذا صرفتيها في مجال الخير فاجعلي هذه المحنه منحه كيف ؟ بالدعاء لمن رأيتي وزرتيه بالزياده والبركه وأن يعطيك مثلهم وتلجئي الى الله بالدعاء لنفسك سواء بالصلاة او بدون والاستغفار كسبتي هذه المحنه لمنحه لانك دعوتي لهم وقالت الملائكة ولك بمثل ناجيتي ربك لنفسك فالدعاء عباده والصلاة عباده وان الله لايرد سائلا قدم أوأخر فليس كل من أعطي سعيدا وليس كل من أخر عنه تعيسا فكم من منحة جلبت نقمة وكم من محنة جلبت نعمة والعكس ....ليس من اعطي سعيدا وليس كل من حرم تعيسا فالبيوت أسرار من الممكن تنامي سعيده ومن تزوجت تنام كئيبة فتتمنى أنها كانت في مقامك .. من قدم له شيء يمنع عنه شئ أخر ومن أخر عنه يعد له شئ اخر فكل تأخيره خيره يقول الله في الحديث القدسي أنا عند حسن ظن عبدي بي ولان رسول الله إن أمر المؤمن له كله خير إن أصابته سراء فشكر فكان خير وان أصابته ضراء فصبر فكان خير له ..تفكري بما أعطيتي وتفكري فيما حرمتي حتى تلبسي حلل الرضا وتنزعي السخط سواءبالحزن والألم فقال رسول الله الصلاة نور والصبر ضياء فشبه الصبر بالضياء لأن الضوء لايأتي الا من حرارة فكذلك الصبر له حرارة ومرارة وثبات فاصبري واحتسبي العوض من الله واشغلي نفسك عن التفكير والخواطر وبمجرد أن تخطر باعطاء نفسك رسائل إيجابيه تكسبك الثقة وحسن الظن بالله واليقين لتقطعي حبل الشيطان من البداية حتى لا يعظم صغيرا ثم يتحول الى كبير هذا حالنا في الدنيا يوم لنا ويوم علينا والراحة عند أول قدم نطأ في الجنة لقد خلقنا الأنسان في كبد والسعيد من اغتنم بالشكر وبالصبر نتشارك في الحال وسنتشارك في المآل والدنيا هكذا جبلت ونذكر بعضنا بعضا ومالديك أفضل وأخير مما لدي فمررت هنا لأسطر كلمات هي لي قبل أن تكون لك فاتمنى أن تكون سلوى لقلبك وبرد عليك .. رزقك الله بما تتمناه نفسك من خيري الدنيا والأخرة وليكن هذا دعائك ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما ) رب هب لي من لدنك ذرية طيبة ..رب أصلح لي ذريتي ..

آمين رب العالمين

شكراً جزيلاً أختي البارقة على هذه الكلمات التي صبت كالبلسم على قلبي.. الحمد لله دائما وأبدا على كل حال.. فعلا يأخذ الله شيء ويعطي آخر ويعوض الصبر بالخير إن شاء

ربي يسعدك مثل ما أسعدتيني

[ربي هداك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحده من الضيعه لا تكـتئب.. فلربما بعد اصفرار الزَهر،يأتيك الربيع و لا تخف ! الله فوق السّماء،علّامٌ سميع سِر بربك واثقًا بـاللهِ حتمًا تستطيع عيشي حياتك حبيبتي ربماخيرا لم تنله كان شرا لو أتاك ،لاتبحثين عن المفقود وتضيعين الموجود شبابك،صحتك، عيشي يوم جميل واتركي الغد على الله وثقي بأن خلف الأقدار فرح جميل سيطرق بابك يوما ما فعليك بالصبر(الجميل)

الحمد لله على ما وهبنا وما درأ عنا الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً

ونعم بالله رب العالمين

شكراً جزيلاً أختي وربي يسعد قلبك

[ربي هداك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدانة2013 ربي يرزقج زوج صالح عاجل غير اجل كل تأخيره خيره لعل خير عزيزتي ادعي فالسجودً وأكثري من الاستغفار ...وان شاءالله النصيب بيي

الله يسمع منك أختي الدانة ويحقق أمانيك

شكراً جزيلاً على الدعوات الطيبة

[ربي هداك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركة سليمان أهلا بك أختي الفاضلة...ما شعرتي به أخيتي هو أمر طبيعي، وربما نحن بحاجة أحيانا لمثل هذه اللحظات كي نراجع أنفسنا وننهض.... كم من أخت شغلت نفسها بالدراسة ثم الوظيفة ولم تبالي بعمرها، فرفضت الكثير من العرسان لأسباب يمكن تجاوزها، وكم من أخت أرادت حياة الحرية، ورغبت بالإستمتاع براتبها وسفراتها ولبسها ... الخ، متجاهلة مضي العمر، وكم من أخت عاشت حياتها بعد تخرجها على الهامش ، فلا كثرة عبادة تقربها إلى الله، ولا عمل تطوعي في أي مجال وما أكثر مجالاته، ولا طاعة وخدمة لوالديها، ولا خطة أو هدف ليومها بل لحياتها، ولا تفكير جاد بمستقبلها كزوجة وأم....... وكم من فتاة مضت تعطي هذا وذاك، وتخدم القاصي والداني، وتتطوع في كل مكان، ولا ترفض أي خدمة لمن طلبها متجاهلة حق نفسها.... ولكن.... لكل أولئك نقول: أجمل اللحظات هي اللحظة التي توقظنا مما نحنن فيه.... ... ذات يوم التقيت أنا وصديقتي بفتاة معروفة بالجمال والأخلاق والنسب، وهذه الفتاة كل من رآها يوجه لها السؤال ذاته: ( هل أنت متزوجة )؟؟؟ فتقول لا، فيأتي الرد مباشرة ( والله الرجال عميان ). في ذلك اليوم سألتها صديقتي قائلة :هل دعيتي يوما بإخلاص وتضرع أن يرزقك الله الزوج الصالح؟ سكتت تلك الفتاة، ثم قالت: هل تعلمين يا أختي.... ( أنا لم أرفع يدي مطلقا بالدعاء ليرزقني الله الززوج الصالح، ولا أدري لماذا ) كانت سعيدة في حياتها، وتزوج من تزوج ممن حولها، وشاركتهم الفرح والمرح والزيارات ... الخ، ولم تفكر بالموضوع بشكل جدي حتى واجهتها صديقتي بذلك السؤال.وجزاها الله خيرا، فقد نصحتها بأن تلتفت لنفسها فلنفسها عليها حق، وطلبت منها أن تسأل الله الزوج الصالح كما تسأله العافية لوالديها، وأخوتها، وكانت مما قالته : إن كان بك عين، أو سحر، أو لم يكن بك شيء، ففي كل الأحوال أنت بحاجة للدعاء. وهذا ما عليك فعله أختي الفاضلة... أستمري بعملك إن كان لديك عمل، واستمري بالعيش وأنت في طمأنينة، وسكون ورضى، وراحة بال، وداومي على كل عمل طيب ولكن هذه المرة اجعلي نيتك بأن يرزقك الله الزوج الطيب... إذا كنتي ممن يحافظ على الفروض، فاقدمي على السنن، فقد جاء في الحديث (وما تقرب إليّ عبد بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلى النوافل حتى أحبه فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه.....). وإذا لم تكوني ممن يطرق باب الصيام للتقرب إلى الله فاطرقيه، وإذا كانت صدقاتك تُقدم للفقراء والمحتاجين هكذا دون نية، فاعمدي الآن إلى استحضار النية قبل أي شيء، واجعلي نيتك في كل عمل طيب أن يتقبله الله ويرزقك الزوج الصالح. وبالطبع لن تنسي كثرة الاستغفار وقيام الليل...وبعد ذلك ستطيب نفسك حتى وإن تأخر النصيب، والسبب أنك ستشعرين بلذة العبادة وجمال أثرها على النفس، وستتمتعي بروحانيات عالية كما وستشعرين بعدها بأن تأخير مطلبك لا لأنك قصرتي بالدعاء، أو أعمال الخير والنوافل، ولا لأن الله لم يستجيب لك، ولكن لأنه سبحانه أعلم بالوقت الذي ستكونين فيه إن شاء الله زوجة صالحة لرجل يستحقك وتستحقينه، ولا تنسي أن الله يحب أن يسمع صوت عباده وهم يدعونه، فاكثري من الدعا..... وإن شاء الله نسمع خبر طيب قريبا.

شكراً جزيلاً أختي البركة سليمان على النصائح والمواعظ القيمة..

رفضت الزواج في سنوات الدراسة كما هو القانون في منزلنا بحجة أن الزواج يشغل الفتاة عن دراستها وليس كل رجل يترك الحرية لزوجته لإكمال دراستها.. مضى العمر وتخرجت ولكن الآن لم أواجه قانون إكمال الدراسة ولكن قانون آخر في كيفية اختيار الزوج ولا أبين لوالدي رغبتي في الزواج خجلا منهما .. مع أن يقيني بأن النصيب لا يوقفه هذه الأشياء ولعله خير

الحمد لله خلال سنة وجدت طريقي إلى الله.. تغيرت كثيراً بفضل الله تعالى وحتى أن نفسيتي تغيرت عن قبل

أتمنى أن أتوغل في هذا الطريق أكثر وأكثر

سوف أتبع ما ذكرتيه من صيام وقيام إن شاء الله تعالى

وفقك الله لكل خير وأسعد قلبك

[البركة سليمان]

الحمد لله ألذي سهل لك الطريق إليه، وإن شاء الله لن يخيب من توكل عليه....
استمري بالدعاء، ولكن هذه المرة إذا تقدم من ترضونه خلقا ودينا، حاولي التحدث
مع اخوتك كي يتحدثوا مع والديك إن كانت أعذارهم واهية لا سمح الله.

موفقة.