أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي, |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]()
|
|
فتـــــــــــــــــــــــــاوى رمضانيـــــــــــــــــــه للنســـاء ....
متى يجب الصيام على الفتاة؟... ![]() أفطرت في رمضان كونها حامل أو مرضع...؟ ![]() فتاة عليها قضاء أيام من رمضان ولم تقضي فما حكمها؟ ![]() ما على الحامل أو المرضع إذا أفطرت خوفاً على نفسها أو ولدها؟ ![]() من عاد إليها الدم وهي صائمة ![]() خروج الصفار أثناء النفاس هل أصوم؟ ![]() نزول دم قبل النفاس هل هو دم حيض أو نفاس؟ http://www.lovely0smile.com/2007/fra/fra-067.jpg لامس أهله بشهوه ثم أنزل فما حكمه؟ ![]() حكم الحقنة الشرجية للصائم؟ ![]() هل يجوز صوم الجنب؟ ![]() هل يفطر خروج الدم بنفسه؟ ![]()
|
|
ما الحكم من حيث الصلاة والصيام والجماع؟
![]() أخذ حبوب في رمضان لمنع الدورة؟؟؟ ![]() صامت حياء من أهلها..؟ ![]() رجل أجبر زوجته على الجماع في نهار رمضان فما حكمه؟ ![]() صوم من طهرت ثم حاضت؟ ![]() مدة العادة الشهرية ![]() خروج الدم في غير أيام الدورة الشهرية.؟ ![]() لم أصم وقت البلوغ.؟ ![]() حبوب منع الحمل..؟ ![]() لم تصم خجلاً..؟ ![]() مر عليها شهر رمضان ولم تصمه..؟ ![]() لم أتمكن من الدراسة لذا أفطرت ؟ ![]() قراءة الكتب الدينية وقت الجنابة ![]()
|
|
![]() اضغط على الصورة لمشاهدة المادة المرئية 6- محاضرة بعنوان ( رمضان و ميدان المنافسة )للشيخ إبراهيم الدويش ![]() 7- برنامج ( رسول الله في رمضان )للشيخ مازن السرساوي ![]() 8- برنامج ( و اقترب رمضان )للشيخ أحمد فريد
|
:::::::::مونتـــــاجــــــي:::::::::
|
|
اللهم إن شوقنا لشهرك قد زاد فيارب لا تحرمنا وأحبتنا من صيامه وقيامه ..
اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين .. أجاب الله لكم الدعاء وأبعد عنكم البلاء ....
|
من معاني الصيام
غير خاف على أحد أن الله عز وجل لم يشرع العبادة ويوجبها على عباده لحاجته إليها، فهو الغني سبحانه، وإنما شرعها لحكم ومعان عظيمة، ومقاصد جليلة, تعود على العبد نفسه بالنفع في دينه ودنياه. وإذا كان المقصود الأول من العبادة هو الاستسلام والانقياد والعبودية والإذعان، وقدم الإسلام لا تثبت إلا على ظهر الاستسلام لله سبحانه، فلا يعني ذلك خلو هذه العبادات عن الحكمة، وأن لا يبحث المسلم عن المعاني والأسرار الكامنة وراء الأوامر والنواهي. والصوم شأنه شأن سائر العبادات والقربات، له معانٍ وأسرار عظيمة، يمكن تلمسها والوقوف عندها لمعرفة الحكمة من مشروعية هذه العبادة الجليلة. أول هذه المعاني والتي تشترك فيها جميع العبادات, أن الصوم فيه تربية على العبودية والاستسلام لله جل وعلا, فعندما تغرب الشمس يأكل الصائم ويشرب؛ امتثالاً لأمر الله, وإذا طلع الفجر يمسك عن الأكل والشرب وسائر المفطرات, فهو يتعبد الله عز وجل في صيامه وفطره, فإذا أمره ربه عز وجل بالأكل في وقت معين أكل, وإذا أمره بضد ذلك في وقت آخر امتثل، فالقضية إذن ليست قضية ذوق ومزاج, وإنما هي قضية طاعة واستسلام وانقياد لأمر الله. والصوم كذلك يربي في النفس مراقبة الله عز وجل, وإخلاص العمل له, والبعد عن الرياء والسمعة, فهي عبادة بين العبد وبين ربه جل وعلا, ولهذا جاء أن الصوم عبادة السر, فإن بإمكان الإنسان ألا يصوم, وأن يتناول أي مفطر من المفطرات من غير أن يشعر به أحد من الناس, بل إنه بمجرد تغيير النية وقطعها يفطر، ولو لم يتناول شيئاً من المفطرات طوال يومه, فامتناعه عن ذلك كله على الرغم من أنه يستطيع الوصول إليه خفية, دليل على استشعاره اطلاع الله على سرائره وخفاياه, ومراقبته له, ولأجل هذا المعنى اختص الله جل وعلا عبادة الصوم من بين سائر العبادات, ولم يجعل لها جزاء محدداً, قال صلى الله عليه وسلم: (كل عمل ابن آدم يضاعف, الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف, قال الله عز وجل: إلا الصوم، فإنه لي وأنا أجزي به, يدع شهوته وطعامه من أجلي) أخرجه مسلم. فقوله جل وعلا: (من أجلي) تأكيد لهذا المعنى العظيم. والصوم يربي العبد على التطلع إلى الدار الآخرة, وانتظار ما عند الله عز وجل, حيث يتخلى الصائم عن بعض شهوات النفس ومحبوباتها؛ تطلعاً إلى ما عند الله عز وجل من الأجر والثواب, وفي ذلك توطين للنفس على الإيمان بالآخرة, والتعلق بها, والترفع عن عاجل الملاذ الدنيوية, التي تقود إلى التثاقل إلى الأرض والإخلاد إليها. والصوم يربي النفس على الصبر, وقوة الإرادة والعزيمة, فإن الصبر لا يتجلى في شيء من العبادات كما يتجلى في الصوم, والمقصود من الصوم إنما هو حبس النفس عن الشهوات, وفطامها عن المألوفات , ولهذا كان نصف الصبر , والله تعالى يقول: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر:10). وفي الصوم كذلك تربية للمجتمع، وتنمية للشعور بالوحدة والتكافل بين المسلمين, فالصائم حين يرى الناس من حوله صياما كلهم, فإنه يشعر بالترابط والتلاحم مع هذا المجتمع, فالكل صائم, والكل يتذوق لذة بالجوع في سبيل الله، والكل يمسك ويفطر دون تفريق أو امتياز, لا يستثنى من ذلك أحد لغناه أو لجاهه أو منصبه, فأكرمهم عند الله أتقاهم, وأفضلهم أزكاهم. فما أعظمها من صورة معبرة عن وحدة المجتمع في ظل العبودية لله جل وعلا. والصوم يضيّق مجاري الدم, ويخمد نيران الشهوات, ويقلل فرص إغواء الشيطان لابن آدم, فإن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم, ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيح: (الصوم جُنَّة)، أي: وقاية يتقي به العبد الشهوات والمعاصي, ولهذا أمر صلى الله عليه وسلم من اشتدت عليه شهوة النكاح مع عدم قدرته عليه بالصيام، وجعله وجاءً لهذه الشهوة ومخففا من حدتها. ومن معاني الصوم أن يتذكر الصائم بصومه الجائعين والمحتاجين, فيتألم لآلامهم, ويشعر بمعاناتهم, فالذي لا يحس بالجوع والعطش قد لا يشعر بمعاناة غيره من أهل الفقر والحاجة, وإذا كان أحدنا يجد ما يفطر عليه من الطعام والشراب , فغيرنا قد لا يجد شيئا من ذلك. تلك هي بعض معاني هذه العبادة العظيمة, وقد جمعها الله عز وجل في قوله: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون} ( البقرة:183) فالحكمة التي شُرِع الصوم من أجلها هي تحقيق تقوى الله عز وجل, وهي ثمرة الصوم الشرعي ونتيجته, وما لم يكن الصوم طريقاً لتحصيل هذه التقوى، فقدْ فَقَدَ الغاية والمعنى الذي شُرِع لأجله، فليس المقصود من الصيام هو مجرد الامتناع عن الطعام والشراب والجماع فحسب، دون أي أثر لهذا الصوم على حياة الإنسان وسلوكه؛ ولذلك قال صلى الله عليه وسلم -كما عند البخاري-: (من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)، وقال: (ربَّ صائم حظه من صيامه الجوع والعطش) رواه الإمام أحمد وابن ماجه، وسنده صحيح , قال جابر رضي الله عنه: "إذا صمتِ فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمآثم, ودع أذى الجار, وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك, ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء". فينبغي للمسلم أن يستحضر هذه المعاني وهو يؤدي عباد ة الصوم, حتى لا تخرج العبادة عن مقصودها, وحتى لا تتحول إلى عادة يؤديها مسايرة للبيئة والمجتمع. اسلام |
صور رمضان تجارة رابحه مع الله تعالى
قال بديع الزمان النُّورْسي: إن صيام رمضان من حيث تطلعه لكسب الإنسان -الذي جاء إلى الدنيا لأجل مزاولة الزراعة الأخروية وتجارتها- له حِكَمٌ شتى، نذكر واحدة هي أن ثواب الأعمال في رمضان يضاعَف الواحدُ إلى الألف. ومن المعلوم أن كل حرف من القرآن الحكيم له عشر أثوبة، ويعدُّ عشر حسنات، ويجلب عشر ثمار من ثمرات الجنة -كما جاء في الحديث الشريف- ففي رمضان يولِّد كل حرف ألفاً من تلك الثمرات الأخروية بدلاً من عشر منها، وكل حرف من حروف آيات -كآية الكرسي- يفتح الباب أمام الألوف من تلك الحسنات، لتتدلى في الآخرة ثماراً حقيقة. وتزداد تلك الحسنات باطراد أيام الجُمع في رمضان، وتبلغ الثلاثين ألفاً من الحسنات ليلة القدر. نعم، إن القرآن الكريم الذي يهب كل حرف منه ثلاثين ألفاً من الثمرات الباقية يكون بمثابة شجرة نورانية -كشجرة طوبى الجنة- بحيث يُغنِم المؤمنين في رمضان المبارك تلك الثمرات الدائمة الباقية التي تعد بالملايين...تأمَّل هذه التجارة المقدسة الخالدة المربحة، وأجِلِ النظر فيها، ثم تدبر في أمر الذين لا يقدِّرون قيمة هذه الحروف المقدسة حق قدرها، ما أعظم خسارتهم وما أفدحها؟ وهكذا، فإن شهر رمضان المبارك أشبه ما يكون بمعرض رائع للتجارة الأخروية، أو هو سوق في غاية الحركة والربح لتلك التجارة، وهو كالأرض المنبتة في غاية الخصوبة والغَناء لإنتاج المحاصيل الأخروية...وهو كالغيث النازل في نيسان لإنماء الأعمال وبركاتها...وهو بمثابة مهرجان عظيم وعيد بهيج مقدس لعرض مراسيم العبودية البشرية تجاه عظمة الربوبية وعزة الألوهية. لأجل كل ذلك، فقد أصبح الإنسان مكلفاً بالصوم؛ لئلا يلج في الحاجات الحيوانية، كالأكل والشرب من حاجات النفس بالغفلة، ولكي يتجنب الانغماس في شهوات الهوى وما لا يعنيه من الأمور...وكأنه أصبح بصومه مرآة تعكس "الصمدانية"، حيث قد خرج مؤقتاً من الحيوانية، ودخل في وضع مشابه للملائكية، أو أصبح شخصاً أخرويًّا، وروحاً ظاهرة بالجسد، بدخوله في تجارة أخروية وتخلِّيه عن الحاجات الدنيوية المؤقتة. نعم إن رمضان المبارك يُكسب الصائم في هذه الدنيا الفانية، وفي هذا العمر الزائل، وفي هذه الحياة القصيرة عمراً باقياً، وحياة سرمدية مديدة، ويتضمن كلها. فيمكن لشهر رمضان واحد فقط أن يمنح الصائم ثمرات عمر يناهز الثمانين سنة. وكون ليلة القدر خيراً من ألف شهر -بنص القرآن الكريم- حجة قاطعة لهذا السر. فكما يحدد سلطان أياماً معينة في فترة حكمه، أو في كل سنة، سواء باسم تسنُّمه عرش الحُكم، أو في أي يوم آخر من الأيام الزاهرة لدولته، جاعلاً من تلك الأيام مناسبات وأعياداً لرعيته، فتراه لا يعامل رعيته الصادقين المستحقين في تلك الأيام بالقوانين المعتادة، بل يجعلهم مظهراً لإحسانه وإنعامه وأفضاله الخاصة. فيدعوهم إلى ديوانه مباشرة دون حجب، ويخصهم برعايته الخاصة، ويحيطهم بكرمه وبإجراءاته الاستثنائية، ويجود عليهم بتوجهاته الكريمة...كذلك القادر الأزلي ذو الجلال والإكرام...، قد أنزل سبحانه في شهر رمضان أوامره الحكيمة السامية، وقرآنه الحكيم المتوجه إلى تلك الألوف من العوالم؛ لذا فإن دخول ذلك الشهر المبارك في حكم عيد ومناسبة إلهية خاصة بهيجة، وفي حكم معرض بديع رباني، ومجلس مهيب روحاني، هو من مقتضى الحكمة. فما دام شهر رمضان قد تمثل بتلك المناسبة البهيجة، وذلك العيد المفرح، فلا بد أن يؤمَر فيه بالصوم؛ ليسموَ الناس -إلى حد ما- على المشاغل الحيوانية السافلة. فالكمال في ذلك الصوم هو جعل جميع حواس الإنسان، كالعين والأذن والقلب والخيال والفكر على نوع من الصوم، كما تقوم به المعدة. أي تجنيب الحواس تلك من المحرمات والسفاهات وما لا يعنيها من أمور، وسوقها إلى عبودية خاصة لكل منها. فمثلاً: يروض الإنسان لسانه على الصوم من الكذب والغيبة والعبارات النابية، ويمنعه عنها، ويرطب ذلك اللسان بتلاوة القرآن الكريم وذكر الله سبحانه، والتسبيح بحمده، والصلوات والسلام على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، والاستغفار، وما شابهه من أنواع الأذكار. ومثلاً: يغض بصره عن المحرمات، ويسد أذنه عن الكلام البذيء، ويدفع عينَه إلى النظر بعبرة، وأذنه إلى سماع الكلام الحق، والقرآن الكريم، ويجعل سائر حواسه على نوع من الصيام. ومن المعلوم أن المعدة التي هي مصنع كبير جداً، إن عطلت أعمالها بالصيام، فإن تعطيل المعامل الصغيرة الأخرى يكون سهلاً ميسوراً. |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
۩۞۩ كل هذا من أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها ۩۞۩ | اوصاف2010 | المنتدى الإسلامي | 10 | 2013-08-10 9:19 PM |
.♥ ۩۞۩ تهنئـة منتديـات العصيمـي بالشهـر الفضيـل( تُقبل التهاني هنا فقط ) ۩۞۩ ♥. | هوازن | المنتدى العام | 44 | 2013-08-04 8:30 AM |
۩۞۩ كل هذا من أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها ۩۞۩ | صباح مشرق | المنتدى الإسلامي | 10 | 2009-10-20 8:20 PM |