[يمامة الوادي]

من سأل الله الجنة ثلاث مرات قالت : اللهم أدخله الجنة ومن استجار من النار ثلاث مرات قالت : اللهم أجّره مني

إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض لا يصعد شيء حتى تصلي على نبيك صلى الله عليه وسلم (قول لعمر الفاروق رضي الله عنه)

قيل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كم بين السماء والأرض ؟ قال : دعوة مستجابة (أدعوا الآن تكون قطعت المسافة بين السماء والأرض)

مهما فعل الطفل من أخطاء فلا تتوقع أن الغضب هو العلاج الأفضل ، وإنما حاور ثم حاور ثم حاور ستلاحظ الفرق

من الخطأ أن نضع أهداف أكبر من طاقة أولادنا ، كأن نحفظهم كل يوم أربع صفحات من القرآن والصواب أن نضع لهم هدف وفق امكانياتهم

فكر في كل الاحتمالات قبل أن تتهم زوجتك بالتقصير أو توجه إليها اللوم.. وتذكر دائما أنك أحب الناس إليها.. إن لم تكن كذلك، فراجع نفسك

الاستمرار على الصغيرة كبيرة.. فكيف بالاستمرار على الكبيرة والعياذ بالله !! الربا من الكبائر فاحذروا أن تئذنوا بحرب من الله ورسوله

من دواعم الحب بين الزوجين أن تكون العلاقة مبنية على طاعة الله، وأن يكون الدين حكما في الخلاف بينهما

"تبسمك في وجه أخيك صدقة" لا يعني أبدا أن تكتفي بالابتسامة في وجه الفقير إن كنت قادرا على مساعدته ماليا

أعط الفرصة لقلبك لبناء حب جديد.. ولكن: مع زوجتك وأم أولادك ورفيقة دربك وشمس ذكرياتك.. فهي أحق الناس بهذا القلب.. وأنت أهل للوفاء

سمعتك الطيبة.. لا تلوثيها إلكترونيا.. واجعلها كالضوء الإلكتروني في الظلام الدامس من خلال نشر ما تربيت عليه من أخلاق ومبادئ كريمة

إهمالك لمهامك قد يعود بك إلى الوراء سنوات طويلة، وقد يقتل السمعة التي هي رأس مالك الوحيد.. فاحرص أن على تؤدي مهامك على وقتها وبإتقان تام

الأبوة أو الأمومة: لا تعني السيطرة أو الإحكام.. دورك هو الإشراف والتوجيه، وليس الأمر والنهي دون توعية بمنافع الأولى ومساوئ الثانية

تأكد دائما أن ما كل ما يخطر على بالك يجب أن يدخل حيز التنفيز.. عاجلا أو آجلا.. !! فلتر أفكارك

توعية أبنائك بأخطار ما قد يحصل لهم في المنزل أو في المدرسة جزء مهم في عملية التربية

أربعة أفكار تساعدك علي نسيان علاقة قديمة لا تريد أن تتذكرها ‎
التركيز علي المضي قدما في الحياة
أحرص أن لا تفكر بالماضي
أعتبرها تجربة بالحياة تستفيد منها
قد يساعدك أنك تمسح رقم الهاتف من نقالك ‏

ماأجملها من لحظات حين تدفعنا التربية التي نشأنا عليها بما تحويه من قيم ومبادئ إلى سنّ سلوك حسن يشعرنا بوصول السعادة التي نحياها إلى الغير

نظرتك إلى البعض عند الغضب، قد تفي بالغرض.. لا تخطئ بالكلام أو بالفعل !!

رجل المرور يحمل أمانة ومسؤولية كبيرة في تنظيم السير.. لا يمكن إهمالها وإشغال وقته في التحدث إلى النقال أو الاجتماع بالأصدقاء على حافة الطريق

ليحرص كل منا على تقديم البر الأمثل للوالدين، فطور صباحي معهم قد يكون له بالغ الأثر في إدخال السعادة.. على الأقل اتصال

لرفق الزائد بالأبناء، وإشعارهم بالخوف عليهم، قد يبني شخصية غريبة الأطوار، مبدعة خارج المنزل، مزعجة داخله. الحب لا يعني أن ندمر شخصية المحبوب

حتى لو كنت من الذين يوكلون أمر إيصال الأبناء للسائق مع الخادمة، جرب لمرة وحدة أن تذهب معهم في السيارة، ستشعر حينها كم ضيعت من فرص في توجيههم

حين نتقاسم أشعة الشمس في هذا اليوم، ندرك بأن التكافل والتعاون من أخلاق المسلمين، فلنحرص على الامتثال بها.. صباح التكافل

نحن نفرح كل صباح بيوم جديد ولكننا ننسى أن العمر كلما زاد نقص ، فلنبدأ يومنا بعمل صالح حتى يبارك الله بعمرنا وعملنا ، صباح العطاء
جاسم المطوع

[غيوم ممطره]

أشكرك على روعة سطورك

[حنان السلطان]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .