[يمامة الوادي]

××..لو كنت طيراً..××



ما أجمل عالم الطيور..

يحلقون إلى حيث يشاؤون..

لو كنت طيراً مثلهم..

لو كنت طيراً مثلهم..

بدل أن أحسدهم..

لو كنت طير...!!!



لو كنت طيراً لحلقت إلى عالم الأحلام

بعيداً عن عيون الأنام..

بعيداً عن دنيا الأحزان..

إلى السعادة..إلى أرض الأحلام..

لو كنت طيراً لما فكرت بالهبوط

لو كنت طيراً لبقيت أفكر بالتحليق والصعود

إلى المكان الذي تتفتح فيه الآمال..

وتزهر فيه الأفكار كالجنان..

لو كنت طيراً لابتعدت عمن حولي..

حتى يشعرون بمعنى الحنان

حتى يلتمسوا نبض الأمان..

إن كنت أمثل لهم مصدر السلام ...

لو كنت طيراً لرسمت على الغيوم وردة... وعليها فراشة تحتضنها..

وفوقها عصفور يغرد تغريداً رنان..

يشعر الفنان بمعنى الرسم والألوان..


لكنني حقاً طير..

ليس كبقية الطيور..!!

حتى لو أن غيري لم يلتمس مني النور ..

سأبقى طير..
أحلق مهما أبعدتني النجوم.


ونهرتني بقية الطيور..

وقست علي الأقمار والنجوم


لأنني طير .. وأي طير..؟؟

طير يبحث عن عالم الطيور




بقلمـ حمامة الإسلام..

[مها]

سبحان الله العظيم

مواقف جداً رائعه جزيتي خيرا وبوورك نقلك ....

مـــهـــا...

[يمامة الوادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها سبحان الله العظيم مواقف جداً رائعه جزيتي خيرا وبوورك نقلك .... مـــهـــا...

بارك الله لك مرورك
وهذه المواقف ليست منقوله فهي من كتاباتي الشخصية,,

[الشــاهينة الأزديــة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامة الوادي طير يبحث عن عالم الطيور

والطير يرحب بالطير يمامة الوادي ..


ويسره أن يرد عليكِ ويقول عن موقف له مع طيور كان يقتنصها ببندقيته ..

وبينما هو كذلك رأى تلك الحمامة بعد أن قضى على 13 حمامة قبلها ..
وكانت السيارة بينه وبين الحمامة الـ 14 فأطلق رصاصته التي تركت هذه الحمامة المحظوظة لتأتي في عجلة السيارة , مما جعلها ترتد على الطير القناص ..
ولكنه كان محظوظاً هو أيضاً فلم تصبه بل أتت في جدار بيت الشعر أو الخيمة ومنذ ذلك اليوم وهو صديقاً وفياً للطيور والعصافير ولم يعد يتعرض إلا ( لنصع ) الأحجار ..




مواضيعكِ رائعة يايمامة ونحن بصراحة نطمع بغيرها وإلا ستكونين الضحية الـ 15 ..





و شكراً لكِ ..





..

[يمامة الوادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من زمرة المتقين والطير يرحب بالطير يمامة الوادي .. ويسره أن يرد عليكِ ويقول عن موقف له مع طيور كان يقتنصها ببندقيته .. وبينما هو كذلك رأى تلك الحمامة بعد أن قضى على 13 حمامة قبلها .. وكانت السيارة بينه وبين الحمامة الـ 14 فأطلق رصاصته التي تركت هذه الحمامة المحظوظة لتأتي في عجلة السيارة , مما جعلها ترتد على الطير القناص .. ولكنه كان محظوظاً هو أيضاً فلم تصبه بل أتت في جدار بيت الشعر أو الخيمة ومنذ ذلك اليوم وهو صديقاً وفياً للطيور والعصافير ولم يعد يتعرض إلا ( لنصع ) الأحجار .. مواضيعكِ رائعة يايمامة ونحن بصراحة نطمع بغيرها وإلا ستكونين الضحية الـ 15 .. و شكراً لكِ .. ..

الله يسعدك اختي(^_^),,
والله يوفقنا لتقديم كل ماهو مفيد ونافع,,
نسأل الله القبول والاخلاص,,
شكرا لك