لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
![]() |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
![]() |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
![]() |
![]() ![]() |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
عمق القلوب .. مرحباً بك ..
الحقيقة أننا نشكركِ على جهودكِ في إبراز بعض المشاكل الإجتماعية مصحوبة بحلولها للإتعاظ والإفادة ولا حرمتِ الأجر يا أختي الفاضله .. إلا .. أنني أتمنى من أختي أن تتخيّر مواضيع أخرى تتسم بجانب الشيوع والحدوث في مجتمعاتنا لتبلغ الفائدة مبلغها والذي تنشدينها وننشدها نحن لجميع فئات المجتمع من القراء والمتابعين هنا .. فالذي نراه أن هذه المواضيع المؤلمة والموجعة والنادرة لا يُحصد منها مانريد حتى وإن كانت بنسبة متواضعه .. وبما أنكِ تجتهدين وتتعبين وفقكِ الله وثبت أجركِ فإننا نطلب منكِ أن تتحفينا بمواضيع حاملة معها ما سلف من الأهداف .. وأسأل الله أن يجعل أعمالكِ بموازين حسناتكِ .. وجزاكِ الله خيرا .. |
|
أختاه .. كيف تكسبين الناس وتؤثّرين فيهم؟
من الجدير بالاهتمام لمن عرف أهمية الدعوة إلى الله تعالى ولمس الحاجة الماسة إليها في مجتمعاتنا أن يعرف بعض القواعد التي ينبغي استحضارها وتطبيقها في واقعنا لتكون دعوتنا مؤثرة ناجحة وتصل إلى مبتغاها. فهاك بعض القواعد العامة المعينة في الدعوة إلى الله تعالى: 1 - قبل أن ندعوهم لا بد أن نملك قلوبهم: إن الداعية إلى الله عز وجل ينبغي أن يكون ذا قلب كبير يسع الناس جميعاً بمختلف أوضاعهم ونفسياتهم وجنسياتهم، ويتعامل معهم برفق، ويقدم لهم أفضل ما عنده من فنون التعامل، ويتخير لهم أفضل القول وأجمل المنطق مع بذل الندى وكف الأذى. ولقد كسب النبي صلى الله عليه وسلم قلوب من حوله مع مجانبة تقليدهم في انحرافاتهم؛ فكانوا يسمونه: (الصادق الأمين) قبل أن يبعث؛ فقد ملك قلوب الناس بحسن خلقه وسماحته. قال تعالى : وإنك لعلى" خلق عظيم {القلم: 4} وقال سبحانه : لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم {التوبة: 128} . 2 - عطاء من لا يخشى الفقر: إن من السمات المميزة للدعاة إلى الله تعالى كرمهم وبذلهم كل خير للناس؛ فيبذلون للناس الخلق الحسن والجاه إن احتيج إليه، ويبذلون ما يستطيعون للناس من مرتفقات هذه الدنيا؛ ليبينوا لهم أنهم ليسوا طلاب دنيا وأن الدنيا آخر اهتماماتهم، فيبذلوا الدنيا للناس ليستجلبوا قلوبهم إلى الدين؛ فمنهج رسولنا صلى الله عليه وسلم هو منهج العطاء والبذل؛ فقد كان الأعرابي يرجع إلى قومه ويقول: يا قوم أسلموا؛ فإن محمداً يعطي عطاء من لا يخشى الفقر. 3 - احترام الآخرين والاهتمام بقضاياهم: فإن النفوس تميل إلى من يحترمها ويرفع من قدرها خاصة إذا كان أولئك أصحاب مكانة في قومهم؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن يُنَزَّل الناسُ منازلهم. وإن من أهم أسباب إسلام كثير من الصناديد هو رفع منزلتهم في الإسلام: كالأقرع بن حابس، وأبي سفيان، وعيينة بن حصن، وثمامة بن أثال. ولقد كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم الاهتمام بقضايا المسلمين حتى لقد كان يهتم بأمور العبيد والموالي. فها هو يشفع لمغيث عند زوجه بريرة لكي ترجع إليه بعدما عُتِقَت وهو عبد، وغير ذلك كثير من أمثلة اهتمامه صلى الله عليه وسلم بقضايا أمَّته. 4 - الكلمة التي من القلب لا تخطئ القلب : إن من أهم الأمور التي ينبغي استحضارها: أن يكون الداعية صادقاً في كلمته مشفقاً على المدعو، وأن تخرج الكلمات من قلبه بحرارة مباشرة إلى قلوب المدعوين، ثم تثمر الاستجابة بإذن الله. 5 - قوة الصلة بالله والاستعانة به: إن أهم زاد للداعية في طريقه لتبليغ دعوة الله إلى الناس هو اتصاله بالله تعالى واعتماده عليه وتفويض جميع أموره إليه؛ فقلوب الناس بين أصابعه سبحانه كقلب واحد يقلبها كيف يشاء، ولو شاء لهدى الناس كلهم أجمعين؛ فبالاعتماد عليه وتفويض الأمور إليه تنفتح الأبواب، ويسهل الصعب، ويقرب البعيد. ولقد ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الباب أروع الأمثلة في قوة الاتصال بالله تعالى وخاصة عند الأزمات، وعندما يُعرض الناس عن دعوة الحق. فها هو الطفيل بن عمرو الدوسي يأتي شاكياً قومه إلى النبي صلى الله عليه وسلم وكأنه يستعديه عليهم ليدعو عليهم لما أعرضوا عن دعوته؛ فما كان من نبي الرحمة إلا أن رفع يديه إلى ربه وسأله أن يهدي دوساً ويأتي بهم؛ فما أن رجع الطفيل رضى الله عنه إلى قومه حتى استجابوا جميعاً. 6 - عندما نترفع عن دنياهم : من أهم ما يزين الداعية ويلبسه ثوب وقار، ويجعله أقرب إلى الاحترام ومن ثم القبول: أن يكون مترفعاً عن ملاحقة كماليات هذه الدنيا؛ فليس يخوض إذا خاض الناس في الشاء والبعير وأنواع السيارات والحديث عن العقارات، والسباحة في بحور الأمنيات الدنيوية؛ فهو لا يجيد السباحة في هذه البحور التي لا ساحل لها؛ بل لا تراه إلا في الدعوة وحولها يدندن. وليس معنى ذلك أن يهجر الداعية حياته وأصحابه، وأن يكون جاهلاً بواقعه، كلا، ولكننا نريد ارتقاء بالاهتمامات، وتميزاً في الرغبات، وألاَّ يغيب عن همِّ الدعوة، كيلا نكون كالهمج الرعاع الذين يجرون خلف كل ناعق. فإن أهل العلم دائماً يستحقرون هذه الدنيا وإن عظمت صورتها وحقيقتها عند العامة والدهماء. اقرأ إن شئت قصة قارون: فخرج على" قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم 79 وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون {القصص: 79، 80}. قد هيؤوك لأمر لو فطنت له فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل ومن الأمور المهمة أيضاً استغناء الداعية عن الناس قدر إمكانه، وعدم إراقة ماء وجهه ما استطاع، بل هو الذي يبذل الخير للناس. 7 - اعرفى واقعهم وسترحميهم : إن مما يشد همة الداعية إلى الله لينطلق بقوة إلى الدعوة والإصلاح نظره في واقع مَنْ حولَه وبُعدهم عن الله تعالى، وعمق الهوة السحيقة التي وقعوا فيها أو أوشكوا... فعند ذلك يتدفق من قلبه شعور برحمة هؤلاء، ثم يثمر الرغبة في تغيير واقعهم كيلا يوافوا الله تعالى وهم على هذا الحال . 8 - تحت الرغوة اللبن الصافي: نعم! فلا يغرنك المظهر، وكذا في واقع الدعوة؛ فإن الناس وإن وقعوا في مآثم ومنكرات بل حتى موبقات فإنهم لا يزال فيهم خير ما داموا موحدين. ومن هنا ينبغي لنا ألاَّ نترفع عليهم ونكشر أنيابنا في وجوههم، بل ينبغي أن نجلِّي لهم أبواب التوبة المفتوحة، ونرغبهم برحمة الله ولا نقنطهم منها، وأن نحاول تنمية جوانب الخير عندهم. ومن الطرائف في ذلك أن بعض الدعاة كانوا في فرنسا، فذهبوا إلى حديقة مليئة بالناس والمنكرات، فوجدوا شاباً عربياً معه آلات موسيقية ويغني، فما كان منهم إلا أن ذهبوا إليه ودار الحوار الآتي: الداعية: مَنِ الأخ.. أعني ما اسمك؟ الرجل: محمد... الداعية: ما شاء الله ما شاء الله! هذا اسم الرسول صلى الله عليه وسلم . الرجل: ولكني لا أصلي. الداعية: ما شاء الله. الله أكبر. دائماً المؤمن لا يكذب ومنهجه الصراحة. وأنت كذلك... فما كان من ذلك الرجل إلا أن ذهب مع الداعية إلى سكنه، وثم هداه الله تعالى على يديه. ولقد ضرب لنا النبي صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في ذلك؛ فها هو صلى الله عليه وسلم يسمع أبا محذورة يقلد الأذان؛ فما كان منه إلا أن أثنى على جمال صوته، ومن ثم علَّمه الأذان فصار بعدُ مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم . وها هو يمنع أي أحد أن يتعرض لمن جلده في الخمر بعد جلده ويقول: "لا تعينوا الشيطان على أخيكم"(1). إن بُعدنا عن صاحب المعصية والنظر إليه شزراً على أنه عاصٍ لَهُوَ من أسباب عون الشيطان عليه ونفرته من أهل الصلاح؛ ولكن عندما نفتح له قلوبنا ونتعامل مع أخطائه برفق وحنان فسينتج ما لم نره من قبل. وبقي نقطتان منهجيتان في الدعوة ينبغي ألاَّ يغفلهما الدعاة وإن كانتا ليستا من طرق كسب الناس والتأثير فيهم: الأولى: الصبر على ما يصيب الداعية في ذات الله؛ فإنه مأجور فيه، وله العاقبة بإذن الله إن صبر وثبت على منهجه الحق، وأظن أن عندك من الآيات والأحاديث في ذلك ما يربو على ما عندي. الثانية: أن على الداعية أن يؤدي ما عليه وهو واجب البلاغ، وأن النتائج ليست إليه ولا يؤخذ بها إذا أدى ما عليه. قال تعالى : إن عليك إلا البلاغ {الشورى: 48} . تلكم كانت إضاءات وخواطر وقواعد دعوية اختلجت في صدري، فأبديتها ناصحاً نفسي وإخوتي، علها أن تؤدي ثمراتها . وعلى الله قصد السبيل. اللهم استخدمنا فى مرضاتك ولا تستبدل بنا.. من اطلاعاتي |
|
الفراغ العاطفي عن تلك الفتاة
ما أن تبلغ الفتاة سن التكليف حتى تبدأ بتكوين علاقاتها الجادة، وفي ذلك الحين تأسرها الكلمة... النظرة.. التعامل... وما أسرع ما تعلق بشباك المحبة لمعلمة.. أو صديقة.. أو مدعي محبة .. سيما إذا كانت أختنا قليلة خبرة ، ولا تستشير. ما أبعد هذه المحبة؟ وما مغبة شبكتها ؟ وهل طريقها آمن ؟ أسئلة محيرة مرعبة لا تطرأ عليها ولا تلوح لها بجهلها ولانشغالها بما في نفسها من غيرة جامحة تحتاج الاشباع في هذه المرحلة الخطرة ، فما أحوجها لأن تبتهج بإجابة شافية لهذه الأسئلة وما قد يحده تصرفها من عواقب وخيمة لاسمح الله عند وقوعها. وقد تكون أختنا رهينة الظروف المفرطة .. في القسوة أحياناً ، والمفرطة في التسيب والانشغال العائلي أحياناً أخرى. ثم تذهب في حلم اليقظة الذي قد يستمر أشهراً .. فإذا أفاقت وجدت نفسها في ضياع وهلاك ، قد ينفعها الندم وقد لا ينفعها.. وقد تقول أختنا حينما تفيق من هول الفاجعة : ما دوركم أيها المربون ؟ أين أنتم أيها الآباء....المعلمات .. المرشدات ... الداعيات؟ هل يمكن أن تقدمو لنا حلاً لهذه المشكلة مع العاطفة ، لهذه المهلكة التي أوردتنا الموارد وضيعتنا في دروب المتاهات؟ سؤال عظيم وكبير في مضمونه يحتاج إلى جواب وأي جواب .. فهلا تسمح لي بنيتي الحبيبة ، لأن أضع أمامها الجواب الشافي ـ بإذنه تعالى وبتوفيق منه ـ ولأن أحق ما ترمي إليه نفسها المتعطشة المتلهفة وهنا أقول: أولاً: الحنان الأسري والإشباع العاطفي حين الطفولة من حق أولادنا ، وإذا راهـقـوا فهم أشد حاجة إلية ، ويجب إيصاله لهم بطرق مختلفة. ثانياً: فتح باب الحوار مع الشباب ، والإجابة على أسئلتهم بكل شمول على أن يكون ذلك بهدوء وتعقل واحتوائهم بكل ماتعنيه هذه الكلمات ، وقدوتنا في هذا معلمنا العظيم رسول الله صلى الله عليه وسلم في حواره مع الشباب الذي قال له :" أتحبه لأمك ؟ قال:لا ، قال: أتحبه لأختك ؟ قال :لا، وأخذ صلى الله علية وسلم يسأله .. وهو يقول كذلك الناس لا يحبونه". ثالثاً: احترام مشاعر الأولاد وتقدير كل مرحلة عمرية يمرون بها وإعطاءها حقها من جميع النواحي قدر الإمكان ، الناحية العقلية والاجتماعية والنفسية ومحاولة سد حاجتهم فيها .. رابعاً: التقرب إليهم ، والتودد لهم ، وملاطفتهم. خامساً : احترام علاقاتهم ، واختيار الصحبة لهم منذ الصغر بإحسان انتقاء الحي والمدرسة . سادساً: الابتعاد كل الابتعاد عن الاستخفاف والاستهزاء والتحقير .. سابعاً: الثناء عليهم أمام الآخرين لما في ذلك من رفع لمعنوياتهم والإحساس بقيمتهم. ثامناً: تكليفهم بأعمال محببة لهم ، وإشعارهم بنجاحهم فيها ومكافأتهم عليها لأن في ذلك إعطاءهم الثقة في أنفسهم . تاسعاً: محاولة جذبهم واتخاذهم أصدقاء ، ومصارحته ، والاستماع لحديثهم والإنصات له وتوجيههم دون إشعارهم باللوم والتأنيب وعدم إفشاء أسرارهم بعد المصارحة. عاشراً: أخذ استشارته بإحدى الأمور بقصد إعطائه الفرصة للشهور بنموه العقلي والعاطفي. أحد عشر: مشاورة الفتاة في سن الزواج إذا تقدم لها أحد الخاطبين ، لأن ذلك مما أمر به ديننا الحنيف . اثنا عشر : إشغال وقتها بما تحبه وترغب فيه من الأعمال ، وإعانتها ومساعدتها بطريقة تحببها فيها لتكون ربة بيت ناجحة ، وإشعارها بأن سيكون لها مملكتها الخاصة بها قريباً بإذن الله تعالى . ثالث عشر : الإكثار من الدعاء لهم دائماً بحضورهم وفي غيابهم. رابع عشر: عدم كتمان المشاعر الأبوية عنهم ، لما في ذلك من سعادة لهم ورفع لمعنوياتهم. خامس عشر: العطف عليهم دائماً وخاصة عند المرض. سادس عشر: إبعادهم بقدر الاستطاعة عن المثيرات الجنسية والعاطفية ، لأنها لا تلبث أن تدفع إلى الرغبة في أي صورة كانت. سابع عشر: إعطاؤهم الهدايا التي تناسبهم في مراحلهم العمرية ، وما يتناسب مع ميولهم واتجاهاتهم . ثامن عشر: حثهم على استغلال أوقاتهم وخاصة في الإجازة ، دون التصريح لذلك وإنما باختيار الوسائل المناسبة ، بإهدائه بعض ما يقرأ ويسمع على أن يشتمل على تشويق لجذبه. هذه نصائح للمربين من أمهات ومعلمات ومرشدات عسى أن تعود عليهن بالنفع والفائدة. د/ رقية المحارب |
|
بارك الله فيك اختي عمق القلوب والله انها كلمات تكتب بماء من ذهب تشكرين عليها ...
اختك في الله ... مـــهـــا.... |
|
جزاك الله خيرا اختي عمق القلوب كلمات رائعه لاحرمك الله الاجر ...
اختك في الله.... مـــهـــا... |
|
موضوع رائع ومفيد الله يوفقك في الدارين اختي..
هنااادي
|
|
|
اختي عمق القلوب جزاك الله خيرا
حقا انها نصائح قيمة ومفيدة ولم ارا لها مثيل الا في سنة الحبيب وصحبة شكرا لك |
|
|