لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
[color=#00008b]بسم الله الرحمن الرحيم
(( النور الإلاهي- يوم يتعرف عليه البشر)) فلم يحظ قرن من القرون بمثل ماقيل عن هذا المتأخر منها من أوصاف المديح والثناء فهو زمن تحضر فيه الإنسان ونال مدنية وتكرمة وعزة وكثيرا من المعاني الإنسانية التي اصطبغ بها ساكنوا المعمورة . ومن المفارقات أن يصدر مثل هذا عن مفكرين وأدباء وهم الذين يرون كم سالت فيه الدماء غزيرة وأعداد المشوهين يفوقون الحصر. ومن العجب أن ترى من هؤلاء الكتبة من هو وراء مثل هذه المعارك الدموية فأحدهم يُسوَق للقتل والدمار عن طريق إشاعته في مؤلفاته بـ(( أن الغاية تبرر الوسيلة)) مهما كانت طبيعة هذه ونوعية صبغتها فالحكم في ذلك مصلحة الفرد والمجتمع والأمم دون مراعاة لما تقول عنها الأديان السماوية والأفكار الإنسانية النيَرة . وبعد أن كان الأذى يصيب المئات والآلاف أصبحت ضحاي الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله , وبعد : اه بالملايين سواء كان ذلك من المتقاتلين أو من الشيوخ والنساء والأطفال بل ربما طال الحيوانات والنبات وكم نرى من الأمم من يفتخر بملكيته مثل هذه الأسلحة الفتاكة التي يحصل بها الفناء دون نظر للأحكام على هذا المعدم برقابة من وحي إلاهي أو ضمير إنساني . ومما يعظم مثل هذا النهج والسلوك أن يقول القرآن الكريم (( من قتل نفساً فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً)). وبه تظهر كرامة الإنسان عند ربه ومدى منزلته ومقدار مكانته فهو سيد هذا الكون وعليه المدار في خلقه وإيجاده (( إني جاعل في الأرض خليفة )) . والنظر إليه بعزة وتكرمة ومحاولة هدايته ودلالته على الحق والخير وعدم المساس به أو إيذائه دون أن يدفع لذلك شيء من الحق أو يوصل إليه أسباب تدعو لمثله . وحركة البشر عندما تنفلت من الحدود الربانية فإنها تسعى به وتقوده إلى حيث يحيا التعاسة والشقاء والألم (( ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون )) ودوافع الهوى ونزغات الشيطان تبقى دون هيمنة لأحكام الإلاه وحدود الرب قائدة للمرء إلى حيث الظلمات والضلال (( بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم )) وهو مالا يعفي البشر مما ساد حياتهم من الشرور والآثام رغم نعمة الإيجاد وفضائل المدد بالرزق والصحة والفكر والعقل (( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة )) وكان ذو الجلال والجمال له فضائله في تكوين ابن آدم وطبيعة معيشته (( الذي أحسن كل شيء خلقه )) . ولو سار المرء حياته وفق الحقائق هذه وطالب نفسه بالوقوف عندها لأصبح هانئا وأمسى مستريحا (( ففروا إلى الله )) فحياة البشر في الكون يحكمها تشريع إلاهي يقوم على الإحسان للمحسن (( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )) والعدل من الرب هو من يدرك المتدبر مدى تواجده وقيام نظام الكون وفقه (( والسماء رفعها ووضع الميزان )) (( إن الله يحب المقسطين )) ومن أدخل نفسه تحت رعاية الخالق وحفظه بما وصل إليه من طرق للخير وسبل للحق فقد فاز وأفلح ونجح واهتدى. (( هو الذي ينزل على عبده آيات بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور )) وسيادة هدى الله تعالى تعني وجود الخير في كل نواحي الحياة الإنسانية وجميع شؤونها وماتدور الكائنات عليه . (( ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيما )) وهي أمور لايسع المرء إلا أن يوقن بها وأنها تسير بنظام تحكمه أقدار الإلاه وحكمه كما هو سير نظام مافي الكون من مجرات وكواكب تجري بدقة وإحكام (( سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا )) ورحمة الله ولطفه يدركهما المرء عندما يتعرف على موجده ويحبه ويخافه ويرجوه فإذا هو من عباد الله المتقين وصالحي المحسنين والمتوكلين على الحافظ الكريم الذين يكلؤهم برعايته ويحفظهم وفق تعرفهم عليه ومحبتهم له وعبادتهم إياه وعباد الرحمن إن أحبوا الخير لأنفسهم ولذواتهم فهم لايبخلون به على من سواهم بل إنهم لكثير مايؤثرون به غيرهم وفي الحديث النبوي (( والذي نفسي بيده لاتدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولاتؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم )) وهذه الأمة هي على الدوام مصدر إشعاع للخير ونبذ للشر كما أنها نبع للرحمة والهداية وماعرفت على مدار الزمن إلا كذلك وأسوتها في ذلك نبيها المختار صلى الله عليه وسلم (( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )) ومن هداها لذلك هو مولاها الذي أثبت ذلك لها (( ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لامولى لهم )) والخير فيها صبغة وفطرة وشريعة ((ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات )) وإرادة الله فيها بأنها رائدة للبشرية وأنها لاترتضي لها حياة سوى ماسكن فيها من مودة وصفاء وطمأنينة وسلام ويسر (( يريد الله بكم اليسر ولايريد بكم العسر )) وحين يحل في أرض الله الخير فهو مقصد للهداة من هذه الأمة وهدف سام لهم ينبع من أفئدتهم ويقطن في عقولهم وأفكارهم ومشاعرهم ووجداناتهم . (( أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها )) ولاعجب فهو من فيض الرحمن ومدده (( كتب ربكم على نفسه الرحمة )) وهو سبيل لو وعاه البشر وأدركوه لرتقوا به إلى حيث يعم الحق والخير (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه )) ويبتعدوا به عن كل جور وظلم وبغي (( إنه لا يفلح الظالمون )) وهذا لأن ميادين حركات الإنسان هي محكومة بنظام إلاهي وحق رباني (( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين )) والأنبياء والمصلحون ينالهم الأذى من المدعوين ولكنهم يصبرون على ذلك بل ويدعون لقومهم بالهداية دون ملل أو كلل (( اللهم اهد قومي فإنهم لايعلمون )) ومن حمل عبء ذلك علم أن صلاح الكون مرهون بتقوى الخلق وإيمانهم وإحسانهم (( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض )) ومن أخلص حياته للحق والخير فلن يطال أحدا منه في هذه الأرض شيئا من الظلم لأن طبعه لايتناسق ولايتوازى مع شيء من ذلك فهو ضد صبغته وخلقته وتكوينه (( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )) وبتأكد مدى ماوصل إليه الظلم ضمن أعمال السوء الأخرى فهو يقيَم على أنه أساس الشر وركينة الباطل (( ومايجحد بآياتنا إلا الظالمون )) وقد اتضح وبان ماهم عليه من الآثام وإن خفي واستتر من أذنب بغيره (( بل الظالمون في ضلال مبين )) والظلمة يقودون أنفسهم إلى حيث الهلكة والدمار وهم من اتجهوا بذواتهم لذلك (( فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون )) والله خلقهم لرحمته وعبادته والتذلل له ولكنهم اتجهوا بأنفسهم إلى مقار الشقاء وحيث يكون العذاب والتعاسة وقد ركبوامركبا صعبا عندما تعرضوا لغضب الله ولعناته (( ألا لعنة الله على الظالمين )) والعهود والمواثيق المعطاة للإنسان لن ينالها هؤلاء (( لاينال عهدي الظالمين )) وإنها لنعمة من الإلاه قد استبدلوا بها الشرور والآثام (( ومن يبدل نعمة الله من بعد ماجاءته فإن الله شديد العقاب )) والعلو مطلب إنساني ولايريد سواه إنسان ذو لب وعقل يستبدل به ركونا إلى الأرض ورضا بهوانها (( ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه )) ولما يكون سعيه في دنياه رهين رضى ربه ومحبة خالقه وهو مابه يفرح ويسعد (( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )) وهم من يحفظهم ربهم ويرعاهم (( فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين )) والمرء الذي سعى إلى حب الله وخوفه ورجائه هو من أدرك عظمة الخالق وقدره حق قدره وضمن لنفسه- برحمة الله – الرضى والأمان لأنه من بيده الملكوت ويسعى لرضائه عقلاء البشر على مر التاريخ وإنه إن يقل سواه إنني أملك ذلك فليضمن لنفسه البقاء على الأرض دون أن يدفن فيها (( ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بإذنه )) وما أظهرته وما أبطنته فهو يعلمه (( ويعلم ماتخفون وماتعلنون )) وإذا علم البشر ماعليه إلاههم من عزة وكبرياء أطاعوه ورضوا شرعه ليحصل لهم الولاية والنور (( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور )) والتوكل على ربهم ليحبهم (( فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين )) ويسعون لتحقيق العدل في الأرض (( وأقسطوا إن الله يحب المقسطين )) والتخفيف من كل ضيق وعسر (( يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا)) (( فلولا أنه كان من المسبحين ــ للبث في بطنه إلى يوم يبعثون )) وتجارته مع الرحمن هي في قمة الربح (( وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون )) وإحسانهم يجعلهم مصحوبين بعناية الله (( وإن الله مع المحسنين )) ومن صفة اللطف في الله يتعامل الدعاة بها ليحققوا مرادات الله في الكون (( الله لطيف بعباده )) وهم يريدون أجرا من الله فيعفون ويصفحون (( فمن عفا وأصلح فأجره على الله )) وهم من يهديهم الله مع بال صالح ((سيهديهم ويصلح بالهم )) ويرون الصدق معه الخير دائما (( فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم )) وعنده يتجلى الحق بأنه هو الحق وحده وماسواه باطل وإن أعجبته نفسه ساعة من الدهر فذلك ماهو إلا السراب المضلل لصاحبه (( ذلك بأن الله هو الحق وأن مايدعون من دونه الباطل وأن الله هو العلي الكبير )) وفي الأزمات لايجد البشر سوى الله يفرون إليه (( ففروا إلى الله )) لأنه من وصف نفسه بالجلال والإكرام (( تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام )) وربنا وإن نسب المال لنا إلا أن الملكية الحقة له سبحانه (( كلوا من رزق ربكم واشكروا له )) ودين الله هو النور الحق الذي يستضاء به في كل شيء في هذه الدنيا (( والله متم نوره ولو كره الكافرون )) ومخارج مافي الحياة وأرزاق البشر هي بيد الله يهبها للإنسان إن هو اتقاه (( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ــ ويرزقه من حيث لايحتسب )) ومن يطلب اليسر فليتق (( ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا )) وللسقيا والأمطار والخيرات فهي بالقيام بأمر الله (( وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا )) وبالتوبة والتطهر يحصل حب الله للعبد (( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )) وعلم الله بظواهرك وبواطنك يجعلك تحذره وتطلب رضاه (( واعلموا أن الله يعلم مافي أنفسكم فاحذروه )) وعملهم محفوظ لهم لن يضيع ولن ينقص (( ومايفعلوا من خير فلن يكفروه )) واتصاف القلب بالسلامة هو ما يرتقي بالإنسان إلى حيث النفع والفائدة (( يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم )) والحياة الحقيقية هي مايأتي من الله ومايهبه لعبده (( لينذر من كان حيا )) (( ياأيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم )) ومن أراد مددا من الله وسكينة فليؤمن به (( ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها )) وبإيمانهم يعمرون الكون بالخلافة فيه والإصلاح والبناء (( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم )) ومن اتجه بأعماله لرضى ربه فقد تحقق له الأجر العظيم (( ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما )) وعدم الإيمان يعني منتهى الخسارة (( الذين خسروا أنفسهم فهم لايؤمنون )) وإذا حصل لهم مايسوؤهم فهو بفعلهم (( ذلك جزيناهم ببغيهم وإنا لصادقون )) والتقوى حصانة وستر ومناعة (( ولباس التقوى ذلك خير )) ومن منا لايرتجي رحمة الله وقد عمت الوجود ؟؟ |
(( ورحمتي وسعت كل شيء ))
وللصبر منزلة عظيمة قد لايحظى بها سواه (( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )) ومن سلك سبل الخير وطرق الحق فله أن يعيش على الفضل والإحسان من مولاه (( للذين استجابوا لربهم الحسنى )) ومحل الإعزاز والإكرام والتقدير ماتواجد فيه الموعظة والشفاء والهدى والرحمة وهو الكتاب العزيز (( ياأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين )) ومن يريد لنفسه النجاة ويسعى لينقذ نفسه وغيره فإنه بالإيمان (( كذلك حقا علينا ننجي المؤمنين )) وعواقب الأمور ونتائج حركات الإنسان الحميدة هي من نصيب أولي التقوى والصلاح (( فاصبر إن العاقبة للمتقين )) ولن يريد التقاة ومن همه عمارة الكون سوى الإصلاح فهو سبيل الأنبياء وطريق أولياء الرحمن (( إن أريد إلا الإصلاح مااستطعت )) وعباد الله هم محل مغفرة ربهم ورحمته (( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم )) والمؤمنون يهبهم الله حبه وحب الملائكة وحب أهل الأرض (( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا )) وقد ينتفع البشر بدفاع بعضهم عن بعض فما بالك إذا كان المدافع عنك خالقك ومبدعك (( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )) (( أليس الله بكاف عبده )) وفي ظل الإسلام ونظمه وتشريعاته سينعم البشر بالأمن والآمان والسكينة والطمأنينة بل إن الحيوان سيضمن له الحق بأن لا يعتدى عليه مالم يكن ذا ضرر وهو مايكونه الإنسان . (( إن الله لايهدي القوم الظالمين )) وروي عن عمر رضي الله عنه (( لا تلطموا وجوه الدواب فإن كل شيء يسبح الله بحمده )) كما روي أن عثمان رضي الله عنه كان يعد ماء الوضوء بالليل بنفسه فقيل له: لو أمرت الخدم فكفوك ذلك فقال : لا إن الليل لهم يستريحون فيه . وإن هذا الدين القيم والحق المبين كفيل بإزالة المظالم التي خلقها من زعموا أنفسهم أرباب حضارة وأصحاب مدنية وهم في الحقيقة من استهان بالإنسان وجعل إبادته وإذلاله شيئا مقدسا وعلى المسلمين أن ينيروا البشرية بما هو جدير بإحلال الحق والعدل والسلام ليصبح الكون ويحل في الأرض ماهو من إشراقات الخير وإضاءات الصلاح وينفي منها كل الشرور والآثام وهو الحق الذي جاء به الحق (( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا )) وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين </B> [(( سُبحان الله وبحمدهـ ,, سبحان الله العظِيـم )) ((رجـاء كـُل من ينقــِل كتاباتـِي ,, أن يذكر المصدر ,, نفع الله بنا وبكم الإسلام والمسلمين. وفقـتم
التعديل الأخير تم بواسطة سليمان المطرودي ; 2008-10-28 الساعة 10:23 PM.
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
التصميم الإلهي الرائع يشهد على قدرة الخالق | يمامة الوادي | منتدى للصور والديكور و تأثيث المنزل | 1 | 2008-12-11 11:46 PM |
التناغم مع قانون الحب الإلهي . | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 4 | 2008-01-28 3:24 AM |
¨°o.O (معجزة العصر والتكريم الإلهي الخالد .. جبل أحد على شكل إسم محمد) O.o | أبو عامر الشمري | المنتدى الإسلامي | 22 | 2006-06-20 5:17 AM |
سورة النور.. وقبر النبي صلى الله عليه وسلم | بشرى | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 3 | 2004-11-04 10:20 AM |