[سارة2008]

صبر الأولياء في منازل الابتلاء

الابتلاء سنة في الخلق ماضية، وشعيرة في الأرض سائرة، من أحبه مولاه ابتلاه، ليلقاه وكتابه خالٍ من سواد الذنوب، ومن كدر السيئات.

بالابتلاء يتبين الصادق من الكاذب، والصابر من الجازع الساخط، فكان الابتلاء بمدى الحب، ومسافة القرب من الله.هذه خطبة للشيخ عائض القرني نسال الله تعالي ان يفرج همومنا جميعا ويرفع عنا كل ابتلاء اللهم امين يارب العالمين

استماع...إنقر بالأيمن للحفظ استماع...إنقر بالأيمن للحفظ

[strange]

جزاك الله خيرا أختي

بارك الله فيك

[سارة2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strange جزاك الله خيرا أختي بارك الله فيك

وجزاك الله خير الجزاء اخي الفاضل وبارك الله فيك واسال الله تعالي ان يوفقك الله لما يحبه ويرضاه وينصرك علي من ظلمك اللهم امين يارب العالمين

[نور مكة]

جزاك الله خيرا
وجعلنا الله وإياكم من الصابرين

[سارة2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور مكة جزاك الله خيرا وجعلنا الله وإياكم من الصابرين

اللهم امين يارب العالمين ان يجعلنا الله من الصابرين والمنصورين اللهم امين يارب العالمين اشكر مرورك الكريم بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

[نهر الاحزان]

اخيتي سارة 2008

ماأجمل ماقدمتِ بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

[سارة2008]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهر الاحزان اخيتي سارة 2008 ماأجمل ماقدمتِ بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

اختي العزيزة اسال الله تعالي ان يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه وان تكون تلك المحاضرة احد الاسباب التي تهون علينا وتصبرنا وا سال الله تعالي ان يجعلنا من عباده المحبوبين المقبولين عنده وان يكون راض عنا وان يعاملنا برحمته وان يغفر لنا ويعفو عنا ويؤيدنا بنصره اللهم امين يارب العالمين ...........اشكر مرورك الفاضل

[سارة2008]

عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الْأَحْسَابِ وَالطَّعْنُ فِي الْأَنْسَابِ وَالْاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ وَالنِّيَاحَةُ"، وَقَالَ: "النَّائِحَةُ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ مَوْتِهَا تُقَامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ وَدِرْعٌ مِنْ جَرَبٍ". أخرجه أحمد (5/342، رقم 22954) ، ومسلم (2/644 ، رقم 934) ، وابن حبان (7/412 ، رقم 3143) ، والحاكم (1/539، رقم 1413) وقال : صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه أيضًا : أبو يعلى (3/148، رقم 1577) . وفي رواية لِأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ: "وَالْعَدْوَى، أَجْرَبَ بَعِيرٌ فَأَجْرَبَ مِائَةَ بَعِيرٍ، مَنْ أَجْرَبَ الْبَعِيرَ الْأَوَّلَ؟".أخرجه الطيالسى (ص 315 ، رقم 2395) ، وأحمد (2/455 ، رقم 9873) ، والترمذى (3/325 ، رقم 1001) ، وقال : حسن . والبيهقى فى شعب الإيمان (4/291 ، رقم 5143) .وأخرجه أيضًا : ابن حبان (7/411 ، رقم 3142) ، والبزار كما فى كشف الأستار (1/800 ، رقم 387) وحسنه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 372). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (وَالْعَدْوَى) وَقَدْ أَبْطَلَهُ الْإِسْلَامُ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَظُنُّونَ أَنَّ الْمَرَضَ بِنَفْسِهِ يَتَعَدَّى, فَأَعْلَمَهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ لَيْسَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ وَإِنَّمَا اللَّهُ هُوَ الَّذِي يُمْرِضُ وَيُنْزِلُ الدَّاءَ. (أَجْرَبَ بَعِيرٌ) أَيْ صَارَ ذَا جَرَبٍ (مَنْ أَجْرَبَ الْبَعِيرَ الْأَوَّلَ) هَذَا رَدٌّ عَلَيْهِمْ أَيْ مِنْ أَيْنَ صَارَ فِيهِمْ الْجَرَبُ.