|
صبر الاولياء في منازل الابتلاء
صبر الأولياء في منازل الابتلاء http://alislamnet.com/images/orange_arrow.gifhttp://alislamnet.com/images/orange_arrow.gif http://alislamnet.com/images/orange_arrow.gif http://alislamnet.com/images/orange_arrow.gif http://alislamnet.com/images/orange_arrow.gif http://alislamnet.com/images/orange_arrow.gif http://alislamnet.com/images/orange_arrow.gif الابتلاء سنة في الخلق ماضية، وشعيرة في الأرض سائرة، من أحبه مولاه ابتلاه، ليلقاه وكتابه خالٍ من سواد الذنوب، ومن كدر السيئات. بالابتلاء يتبين الصادق من الكاذب، والصابر من الجازع الساخط، فكان الابتلاء بمدى الحب، ومسافة القرب من الله.هذه خطبة للشيخ عائض القرني نسال الله تعالي ان يفرج همومنا جميعا ويرفع عنا كل ابتلاء اللهم امين يارب العالمين http://alislamnet.com/images/speaker.gifاستماع...http://alislamnet.com/images/download.gifإنقر بالأيمن للحفظ http://alislamnet.com/images/speaker.gifاستماع...http://alislamnet.com/images/download.gifإنقر بالأيمن للحفظ |
جزاك الله خيرا أختي
بارك الله فيك |
جزاك الله خيرا
وجعلنا الله وإياكم من الصابرين |
اخيتي سارة 2008
ماأجمل ماقدمتِ بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الْأَحْسَابِ وَالطَّعْنُ فِي الْأَنْسَابِ وَالْاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ وَالنِّيَاحَةُ"، وَقَالَ: "النَّائِحَةُ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ مَوْتِهَا تُقَامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ وَدِرْعٌ مِنْ جَرَبٍ". أخرجه أحمد (5/342، رقم 22954) ، ومسلم (2/644 ، رقم 934) ، وابن حبان (7/412 ، رقم 3143) ، والحاكم (1/539، رقم 1413) وقال : صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه أيضًا : أبو يعلى (3/148، رقم 1577) . وفي رواية لِأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ: "وَالْعَدْوَى، أَجْرَبَ بَعِيرٌ فَأَجْرَبَ مِائَةَ بَعِيرٍ، مَنْ أَجْرَبَ الْبَعِيرَ الْأَوَّلَ؟".أخرجه الطيالسى (ص 315 ، رقم 2395) ، وأحمد (2/455 ، رقم 9873) ، والترمذى (3/325 ، رقم 1001) ، وقال : حسن . والبيهقى فى شعب الإيمان (4/291 ، رقم 5143) .وأخرجه أيضًا : ابن حبان (7/411 ، رقم 3142) ، والبزار كما فى كشف الأستار (1/800 ، رقم 387) وحسنه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 372). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (وَالْعَدْوَى) وَقَدْ أَبْطَلَهُ الْإِسْلَامُ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَظُنُّونَ أَنَّ الْمَرَضَ بِنَفْسِهِ يَتَعَدَّى, فَأَعْلَمَهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ لَيْسَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ وَإِنَّمَا اللَّهُ هُوَ الَّذِي يُمْرِضُ وَيُنْزِلُ الدَّاءَ. (أَجْرَبَ بَعِيرٌ) أَيْ صَارَ ذَا جَرَبٍ (مَنْ أَجْرَبَ الْبَعِيرَ الْأَوَّلَ) هَذَا رَدٌّ عَلَيْهِمْ أَيْ مِنْ أَيْنَ صَارَ فِيهِمْ الْجَرَبُ.
|
| الساعة الآن 2:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab