{ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ } البقرة / 148
إشارة إلى تنوع الناس في أعمالهم وعباداتهم ،
ما بين صلوات وتعليم ودعوة وإغاثة ، وكل ميسر لما خلق له ؛
لكن المهم أن يكون المرء سابقا في المجال الذي يذهب إليه مع مراعاة أنه محاسب ،
وهنا يربينا القرآن لنكون الأوائل دائما .
[ د . محمد السيد ]
تجد اقترانا لذكر آيات الجهاد مع آيات الحج ،
تكرر هذا في سورة البقرة والتوبة والحج ،
ولعل من مناسبة ذلك أن الحج نوع جهاد ،
بل هو جهاد كل ضعيف وامرأة .