لقد اراحني اهمتمام الاخوة هنا وهناك بالمصدر وهذا والله هومخافة الوقوع في المحضور الذي فية المصيبة التي تجر الى الهاوية والعياذ بالله
وهذا المطلوب من الجميع والحاظر عليه ان يذكر دائماً الغائب ويذكر اهله ثم جيرانه ثم الاقراب فاالاقرب
على تفحص كل ما يتلقى من امور الدين الصحيحة والموضوعة فيعلم الصحيح ويعلمه غيره وله الاجر واجر من عمل به
والمكذوب فينبه عنه بأنه كذب فله الاجر والثواب ايضاًُ لان نبه بأمر خطر
لان مصيبة الدين ليست كأي مصيبة فمن وقع في المحضور وقع في الخطاء فتكون هي الطامة الكبرى والمصيبة العظمى
ولذلك نجد من الدعاء الذي نسمعه دائماً من ائمتنا ( ولاتجعل مصيبتنا في ديننا )
فالحذر الحذر
وجزاكم الله جمعياً خير الجزاء