لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله التعبير والمعبرون تطلق كلمة ( تعبير ) على تفسير الرؤيا خاصة. والتعبير هو: العبور من ظاهر الرؤيا إلى باطنها. وهذا رأي الراغب . وقيل: النظر في الشيء فيَعْتبر بعضَه ببعض حتى بَحْصل على فهمه وهذا حكاه الأزهري. وأصل التعبير مشتق من: العَبْر، وهو التجاوز من حال إلى حال، وفرّق علماء اللغة بين تجاوز الماء وغير الماء، فقالوا: تجاوز الماء بسباحة أو سفينة أو غيرها يطلق عليه: العُبُور. وقالوا: الاعتبار والعِبْرة هي الحالة التي يُتَوصّل بها من معرفة المشاهَد إلى ما ليس بمشاهد. يقال: عَبَرْتُ بالتخفيف أي فسرت الرؤيا.و: عَبَّرْت بالتشديد للمبالغة في ذلك. وفي التنزيل: { إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ } [ سورة يوسف : 43] أي تصلون إلى نهايتها وتذكرون مآلها. والمعبّر: اسم فاعل من الفعل عبر، يقال: عبر الرؤيا عَبْراً وعبارةً أي فسرها. وقد كان أبو بكر الصدِّيق رضي الله عنه من أبرز الصحابة شهرةً بتأويل الرؤى وتعبيرها وكيف لا وأستاذه هو رسول الله صلى الله عليه وسلم مُعَلّم الأمة جميعها، قد وصفه أحد الصحابة كما في (( الفتح _ ابن حجر 12/434)) : ( وكان من أعبر الناس للرؤيا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم )). كما أنَّ من الذين اشتهروا بتعبير الرؤى الإمام أبو بكر محمد بن سيرين الأنصاري بالولاء البصري المولود سنة 33هـ والمتوفى سنة 110هـ ويُنْسب له كتاب [ تعبير الرؤيا ] وهو مطبوع وذكره ابن النديم في الفهرست، وهو غير الكتاب المتداول بين الناس له باسم: [ مُنتخب الكلام في تفسير الأحلام ]، وانظر الأعلام للزركلي [ 7/25 ] تجد ترجمة وافية وعملاً جباراً للزركلي وانتهى فيه إلى عدم صحة نسبة الكتابين لابن سيرين. وهناك عالم آخر هو: عبد الغني بن إسماعيل النابلسي وهو من المتصوفة، وله العديد من المؤلفات ومنها: [ تعطير الأنام في تعبير المنام] ويحتوي على أمور وتصورات وأسماء وذوات قد لا تحدث إلا نادراً كما قد يستحيل رؤية البعض الآخر، وهذا وإن كان من المتصوفة غير أنه والحق يقال قد أوفى وزاد في هذا المجال، وقد أثنى على علمه الكثير من الأدباء كالأستاذ محمد قطب، ثم أقول: إنني في هذا الجزء سأتحدّث عن مناهج المعبرين والأمور اللازمة التي يجب توفرها في المعبر( ) ، وقبل هذا أَلْفِتُ إلى وجود الكثير من المعبرين حديثاً وقديماً، ولست هنا أبحث في أسمائهم وإنما سأتحدث عن المنهج الذي عليه كثير منهم من خلال متابعتي لهذا الموضوع.. فأقول: معبرو الرؤى حديثاً ينقسمون إلى ثلاثة أقسام: أ_ القسم الأول: وأصحاب هذا القسم لا يُعبّر إلاَّ قليلاً ويتحرّج من التعبير ويُغلق بابَ تعلم التعبير، وإن قيل له سؤال عن التعبير وكيفيته أجاب: بأنه فراسة تولَدُ مع المرء، ويمنع من تعلمه، ووجهة النظر هذه سمعناها قديماً من بعض مشائخنا الأفاضل رحم الله من مات منهم، وبارك لنا في عمر الموجودين. ب_ القسم الثاني: وهؤلاء عكس القسم الأول، يتوسعون في التعبير، ويكثرون من السؤال عن الرؤى في كل مجلس، بالمشافهة والنقل وحتى بالكتابة لصاحبها أو لغيره، وبعض هؤلاء تجده يخبرك بالتأويل وكيفية التأويل للرؤيا المسؤول عنها. ج_ القسم الثالث: قسم بين هؤلاء وهؤلاء يُعبّر ولكن بالمشافهة فقط، ويشترطُ كونَ صاحب الرؤيا هو السائل ويمنعُ النقلَ إلاَّ في أضيق الحدود، وهؤلاء يحتاطون كثيراً عن التعبير؛ ويخبرونك عن كيفية التأويل أحياناً. ولعلّ التساهل في تعبير الرؤى، وفتح الباب في كل مجلس ومحاضرة شيء حادث في هذه الأيام، وأنا هنا لست ضدَّ تعبير الرؤى كعلم، ولكن ضد التساهل في التعبير وعدمَ التحري وعدمَ السؤال عن حال الرائي والسؤال عن الرؤيا وألفاظِها ووقتِها فهذه أشياءٌ مطلوبة للمعبر للتمكن من التعبير الأمثل، ولذا تجد من المعبرين الذين يتساهلون في سماع الرؤى ينصّ على أنَّ درجة الصحة في تعبيره بالقراءة عليه لا تتجاوز الخمسين في المائة!! ولا أقول إنَّ المتساهلين هم الملامون فقط، بل إنَّ أصحاب القسم الأول كذلك مخطئون _ في رأيي المتواضع _ فتعبير الرؤى ليس فراسة فحسب، بل فراسة وتعلّم وممارسة ومهارة تُكتسب وتُنَمّى وتتقن، فهي تختلف من شخص إلى آخر؛ نعم هي فراسة عند يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام كما قال تعالى: { وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } [ يوسف : 6 ] قال ابن عباس في تفسيره: { وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ } أي من تعبير الرؤيا، ويعلمك كذلك معرفة ما يؤول إليه أحاديث الناس. _ ( الفيروز آبادي- تفسير ابن عباس) _ نعم هي فراسةٌ عند يعقوب، وعند إبراهيم الخليل ودانيال ومحمد عليهم الصلاة والسلام هذا من الأنبياء، وكذلك من الصحابة عند أبي بكر الصدَّيق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو بن العاص وأنس بن مالك وسلمان الفارسي وحذيفة بن اليمان وعائشة بنت أبي بكر الصدِّيق رضي الله عنهم أجمعين، وغيرهم. ولكن عند غيرهم لا ....، ليس كلُّها فراسةً بل فيها فراسةٌ وإلهامٌ، واستنباط من القرآن والسنة واللغة والأمثال، وغيرها مما هو معلوم لكل مهتمٍ بهذا الفن. جاء في الحديث الصحيح المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( لم يَبْق من النبوة إلاَّ المبشرات))، قالوا: وما المبشرات؟ قال: (( الرؤيا الصالحة ))، وهذا الفظ البخاري _ رواه البخاري في كتاب التعبير باب المبشرات_ الفتح 12/375 ورواه أحمد في مسند أبي هريره_ وجاء في المسند للإمام أحمد قال صلى الله عليه وسلم:(( الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو تُرى له)). ( النووي 4/196 ) والمعنى: أنَّ الوحي ينقطع بموته صلى الله عليه وسلم ولا يبقى ما يُعلم منه ما سيكون إلاَّ الرؤيا يراها المؤمن، وكذا الإلهام فإنَّ فيه إخباراً بما سيكون ويقع لغير الأنبياء كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن عمر في قوله: (( قد كان في الأمم قبلكم مُحَدَّثون- أي ملهمون وقيل: مصيبون وقال البخاري: يجري الصواب على ألسنتهم- فإن يكن في أمتي منهم أحد فإنَّ عمر بن الخطاب منهم)) متفق عليه_( الفتح 7/42 _ النووي 15/166 )
التعديل الأخير تم بواسطة الحسنى ; 2007-12-17 الساعة 4:38 PM.
|
|
تابع وقد أخبر كثير من الأولياء عن أمور مُغَيَّبة، فكانت كما أخبروا وهذا من الإلهام، وقد نتساءل ما الإلهام ولماذا قلَّ اليوم؟ فأقول: قال الإمام ابن حجر في الفتح: وكان السرّ في ندور الإلهام في زمنه صلى الله عليه وسلم وكثرتُه من بعده، غلبةَ الوحي إليه صلى الله عليه وسلم في اليقظة وإرادةَ إظهار المعجزات منه، فكان من المناسب أن لا يقع لغيره منه في زمانه شيء، فلما انقطع الوحي بموته وقع الإلهام لمن اختصّ الله به للأمن من اللبس في ذلك.. وفي إنكار وقوع ذلك مع كثرته واشتهاره مكابرةٌ ممن أنكره. وقد فصل ابن حجر في الفتح الفرق بين الإلهام والرؤيا وذكر أن الإلهام هو: ما حرك القلب لعلم يدعو إلى العمل به من غير استدلال وحكاه عن أبي زيد الدوسي من أئمة الحنفية، قال والذي عليه الجمهور أنه لا يجوز العمل به إلّا عند فقد الحجج كلها في باب المباح، وذكر كلاماً آخر نفيساً. وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحياناً يقصّ الرؤيا على الصحابة فيعبرها أحدهم فيقرُّه على تعبيره، وهذا من باب التعليم منه صلى الله عليه وسلم ومما يروى في هذا ما جاء عن ابن شهاب قال: رأى النبي صلى الله عليه وسلم رؤيا فقصَّها على أبي بكر فقال: (( يا أبا بكر، رأيت كأني استبقتُ أنا وأنت درجة فسبقتُك بمر قاتين ونصف)) والمِرْقاه: الدرجة. فقال أبو بكر: يا رسول الله، يقبضك الله إلى رحمته ومغفرته وأعيش بعدك سنتين ونصفاً. وهذا الحديث ذكره السيوطي في الخصائص الكبرى وعزاه لابن سعد لكنه مرسل _ ( جلال الدين السيوطي-الخصائص الكبرى- 2/115 ) وهذه فراسة من أبي بكر. قال ابن القيم في كتابه (( إنَّ الفراسة كانت وستظل منزلة من منازل: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } _ وما ذاك إلاَّ لأنها نور يقذفه الله في قلب عبده يُفرِّق به بين الحق والباطل والحالي والعاطل والصادق والكاذب. وقوله الحالي والعاطل: الحالي هو من تزيّن وتحلَّي، والعاطل ضده، يقال: عطلت المرأة خلت من الحلى فهي عاطل، والمراد أنه يفرّق بين الشيء وضده. وهذه الفراسة على حسب قوة الإيمان فمن كان أقوى إيماناً فهو أحدُّ فراسة. وقد قال ابن مسعود رضي الله عنه: أفرسُ الناسِ ثلاثةٌ: العزيز في يوسف حيث قال لامرأته: { وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً ...} وابنة شعيب حين قالت: { اسْتَأْجِرْهُ } وأبو بكر في عمر رضي الله عنهما حين استخلفهُ. وقد كان كثير من الصحابة رضي الله عنهم يتحلّون بها، وكان الصدِّيق رضي الله عنه في مُقدِّمَتِهم فهو أعظم الأمة فِراسة وبعده عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فإنه ما قال لشيء: أظنه كذا إلاَّ كان كما قال، ويكفي في فراسته موافقته ربَّه في المواضع المعروفة _ والتي ليست مجال حديثنا، وكما قُلْتُ أيضاً: فراسة الصحابة أصدق الفراسة، وأصل هذا النوع من الفراسة من الحياة والنور اللذين يَهَبُهُما الله تعالى لمن يشاء من عباده، فيحيا القلب بذلك ويستنير فلا تكادُ فراسَتُهُ تخطىء، وهذا مصداق قوله تعالى: { أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } وإذا كان تعبير الرؤى بالفراسة يوجد بكثرة عند السلف الصالح فلا يعني أنه يمتنع عند غيرهم، لكن الفرق عندي من حيث القلّةُ والكثرةُ فحسب، فقد يوجد في هذا العصر مَن يَهَبُهُ الله الفراسة، وقد جاء في الحديث: (( اتقوا فِراسةَ المؤمن فإنه ينظرُ بنور الله )) _ رواه الترمذي في كتاب تفسير القرآن باب تفسير سورة الحجر. ورواه الطبراني والبخاري في التاريخ، وحكم عليه الألباني بالضعف. وجاء في الحديث القدسي الذي رواه البخاري من طريق أبي هريرة قال أبو هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله قال: من عاد لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببْتُه كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذ بي لأعيذنه. وما ترددت عن شيء أنا فاعله تردّدي عن نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته)) _أخرجه البخاري في كتاب الرقاق باب التواضع 11/341 كما في الفتح_ والمراد أنه يجعله ينتفع بما يسمع من العالم والحكمة والمواعظ الحسنة والتجارب النافعة ويجعله كذلك يرى بنور الله ما في السموات والأرض من آيات فيزداد إيمانه ويقينه. قال العلاَّمة المناوي في كتابه تعليقاً على الحديث الذي سبق: (( اتقوا فراسة المؤمن )). [line] يمكن الاستفادة من المقالة بشرط الإحالة للموقع وصاحبه فقط ومن ينقل أو يقتبس دون إحالة فهو عرضة للعقاب الدنيوي والأخروي.
التعديل الأخير تم بواسطة الحسنى ; 2008-02-06 الساعة 4:56 PM.
|
بارك الله فيك وفي علمك.. ولعلي أمتلك بعضاً من الشواهد التي تُثبت صحة ماأوردته عن استمرارية الفراسة حتى في هذا العصر ، وأنها فعلاً نورٌ من الربّ جل وعلا كما قال صلى الله تعالى عليه وسلم : ((( اتقوا فِراسةَ المؤمن فإنه ينظرُ بنور الله ))..إذ أنني التقيت بامرأة تمتلك من هذه الفراسة الشيء العجيب ، إذ تنظر في المُقبل عليها من الأشخاص فتعرف همّه ومايؤرقه ومرضه ، وكان مما قالت لي: أني إذا رأيتُ شخصاً وتأملته إذا بي أستشعر مرضه وهمّه وكأنما كُتب أمامي مادواؤه وعلاجه ، والبعض ممن ترى تمسح عليهم بماء زمزم مقروء وآخرين توصيهم بقراءة البقرة ، وغيرهم تنصحهم بصلاة القيام ، كما أنها من نظرتها وتأملها لشخص قد تستشرف حاضره كأن تقول: سيأتيك خير ، أمامك رحلة سفر تغيّر حياتك..كل هذا طبعاً دونما ترديدها لأي شيء من الكلام الغريب ودونما سؤال عن الاسم أو الميلاد أو أي شيء مما يفعله العرافون ، كما أنها لاتفتح بيتاً ولاتجلب الناس لها بل تحدّث من تحب ببعض الأخبار .مما جعلني اتأكد من فراستها وبأن الفراسة لها نسب ومقادير ، فهناك من فراسته تلهمه قراءة الوجوه ، أو توقّع المستقبل ، ومنهم من يمنحه الله نوراً فيجعل منه طبيباً لأمراضهم فيعرف علّة المريض دونما قراءة أو غيره . وأذكر في هذا موقفاً : إذ كانت طالبة مريضة يأتيها نزيف من أنفها في كل فترات الاختبار تقول هذه المرأة لما نظرت إليها عرفت أنّ مابها عين من جنيّ وسيزول مابها إذا ماأنهت دراستها ، وكان كماقالت.. والكثير من الشواهد التي لاتنتهي ولايسع المجال لذكرها .. فسبحان الرب العظيم ، واسأل الله أن يمنحنا نوراً في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا .. والسؤال الذي دائماً مايتردد في ذهني هل يجوز الالتقاء وسؤال من وهبهم الله هذه المَلكة ، طبعاً دونما اعتقاد بصحة كلامهم وبعد تأكد من ثبات منهجهم .
التعديل الأخير تم بواسطة طيّبة الحديث ; 2008-02-04 الساعة 7:22 PM.
|
الله يوفقك دكتور فهد
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من قصص ابن سيرين في التعبير. | ‘,’ملكـــة الليـــل‘،’ | 🟠 منتدى الرؤى المتحققه وغرائب وعجائب الرؤى والأحلام | 8 | 2010-07-06 2:38 PM |
آمل التعبير | صبيح | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 1 | 2007-01-06 8:37 PM |
يوسف عليه السلام والمعبرون !!! | عبد الرحمن المقدسي | 📝 منتدى الدروس والتوجيهات والاستفسارات حول تعبير الرؤى | 6 | 2005-09-27 12:36 AM |
ارجو التعبير | عين الذيب | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 4 | 2004-11-27 11:13 PM |