[الدكتور فهد بن سعود العصيمي]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
بعد صلاة الفجر اليوم، خرجت من المسجد فوجدت أمام بابه رجلا من أهل الحي ينتظرني، فقال لي : لقد أقلقتني رؤيا شاهدتها وأرجوك أن تنظر فيها وأعتذر منك، فقلت قصها، فقال لي:
رأيت أني اذبح عجولا وآكل منها وكان عددها ستة أو سبعة.
ثم توقف وسحب من صدره نفسا عميقا منتظرا الرد، فقلت له..................
فقال لي فعلا ...................
فقلت له.... هل استرحت الآن؟ فقال نعم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا، أيها الأحباب سأترككم قليلا لتفكروا مليا قبل أن تملؤا هذه الفراغات، وسننتظر إبداعاتكم.

[صيته]

انا تأويلي لها انه مال كثير يايته ولكن بطريقه ليست حلال مائه بالمئه يعني فيها بعض الحرام والله اعلم

يارب اصيب هذي المره

[فصبر جميل]

مال كثيرا يصيبه
ويمكن من ست شركات او محلات
او من شركات المساهمه
والله اعلم

.................................................. ......
تعديل

او انه استعجل وباع هذه الاسهم

[فاتح]

وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا

أخينا هذا عاقب أحد أولاده ولكنه اكتشف لاحقاً -بعد فوات الأوان- أنه ظلمه. بمعنى لم يتأكد من الأمر قبل العقاب.

وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ

عدم تأكده من الأمر أو السبب الذي عاقب من أجله

والله أعلم

[فتاة نجد]

الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

قال تعالى (وخلق الانسان عجولا)
قال تعالى (خلق الانسان من عجل )
العجل هنا ربما تأخذ معنايين في وقت واحد
هو صغارهذا الرجل (ابناءه ) , هو تعجل المرء في امر ما دون التريث

الذبح : حين ذكرت تذكرت قصه ابراهيم عليه السلام مع ابنه اسماعيل حين امره الله بذبح ابنه ثم من الله عليه بالكبش ( اي انه نجاة له)

التعبير هو تعجل هذا الرجل في ايقاع الاذى على احد من ابنائه دون التحقق من الامر مما ادى الى ندامته فيما بعد وكما يقول المثل في العجلة الندامه وفي التاني السلامه.

[فتاة نجد]

تعبير آخر


قال تعالى (فما لبث أن جاء بعجل حنيذ)

ربما هو رزق لهذا الرجل ولكن وهناك تخوف منه.

[صافيا]

لا أعلم عن بياناته، لو كان له أولاد في سن العمل، فمنهم من يعمل ويقدم مبلغ لوالده من أول الدخل الذي يبدأ باستلامه والله أعلم. فإن لم، فأرى أنه يساهم بشركات ترتفع أسهمها بسرعة ويفيد من أرباحها والله أعلم. وشكرا لك دكتور فهد.

[الحسنى]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: ما شاء الله السؤال اليوم فيه فراغات البداية: (ذبح العجول) = فصل راس العجول عن أجسادها إذا رؤوس أمواله وأرباحها, فصل بينها (عجولا) = كان متسرع في قرار من زاوية أخرى (العجل) = صغير البقر وهو في طور النمو والزيادة (وآكل منها ) = اقتطع شيء منه الحل: لقد أنها بتعجل وتسرع تعامله مع ربما أسهم له أو شركات صغيرة وهي ما تزال في طور النمو والزيادة أخذ رؤوس أمواله وأرباحه لكن أن كان أكل (من جسد) العجل إذا انفق من الأرباح وإذا كان أكل من راس العجل انفق من راس المال النهاية أستخرجتها من البداية الفراغات فقلت له........(هل أنت نادم على قرار تسرعت فيه يخص تجارتك وانفقت على نفسك شيء منه)......... فقال لي فعلا......(تجارتي لازالت صغيرة وفيها خير كثير وتسرعت وتركتها وانفقت على نفسي منها )..... . أريد أن أوقع التعبير على خير إذا اعتقد فيه بشارة خير عامه لكل من يملك أسهم في السوق بيرتفع السوق الأسبوع القادم أخذتها من رقم سبعه وشكر خاص لطيب المشاعر الذي قال فقلت له.... هل استرحت الآن؟

[شافي الشكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور فهد بن سعود العصيمي الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: بعد صلاة الفجر اليوم، خرجت من المسجد فوجدت أمام بابه رجلا من أهل الحي ينتظرني، فقال لي : لقد أقلقتني رؤيا شاهدتها وأرجوك أن تنظر فيها وأعتذر منك، فقلت قصها، فقال لي: رأيت أني اذبح عجولا وآكل منها وكان عددها ستة أو سبعة. ثم توقف وسحب من صدره نفسا عميقا منتظرا الرد، فقلت له.................. فقال لي فعلا ................... فقلت له.... هل استرحت الآن؟ فقال نعم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا، أيها الأحباب سأترككم قليلا لتفكروا مليا قبل أن تملؤا هذه الفراغات، وسننتظر إبداعاتكم.

فقلت له : هل قمت بتقديم مساعدة وعون لأحد ؟
فقا لي فعلا : لقد أنفقت اموالا في سبيل الله ؟
فقلت له : ابشر ، يجزيك الله خيرا واسعا ورزقا كريما مضاعفا .

[أبو حاتم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور فهد بن سعود العصيمي الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: بعد صلاة الفجر اليوم، خرجت من المسجد فوجدت أمام بابه رجلا من أهل الحي ينتظرني، فقال لي : لقد أقلقتني رؤيا شاهدتها وأرجوك أن تنظر فيها وأعتذر منك، فقلت قصها، فقال لي: رأيت أني اذبح عجولا وآكل منها وكان عددها ستة أو سبعة. ثم توقف وسحب من صدره نفسا عميقا منتظرا الرد، فقلت له.................. فقال لي فعلا ................... فقلت له.... هل استرحت الآن؟ فقال نعم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا، أيها الأحباب سأترككم قليلا لتفكروا مليا قبل أن تملؤا هذه الفراغات، وسننتظر إبداعاتكم.

بسم الله .. والحمد لله..

فقلت له...........هل انت مريض ؟ أو تعاني من مشكلة ما ؟
فقال لي فعلا........ أنا أعاني من مرض. أو قال اعاني من مشكلة.

فقلت له ..... أبشر بالفرج من الله عز وجل

الذبح .. تمام الأمر ونهايته
العجل.. من العلاج و هو علاج لأمور الرائي

العدد (6) . . يقول الله عز وجل [ ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة ايام وما مسنا من لغوب] أي ما مسنا من تعب
فهذا الرجل سيزيل الله عنه التعب والكدر ولكن عليه ألا يستعجل.
العدد (7) .. يقول المولى عز وجل [ ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقران العظيم] فسورة الفاتحة فتوح من الله عز وجل لهذا الرجل ويمن عليه بفضله.

عذرا دكتورنا .. فقد تقولت عليك وعلى الرجل الذي سألك عن ر}ياه!!!!! ولكنه (التمرين هكذا وجد ) .. فأرجو السماح