لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
بارك الله لك ,, باضيف لموضوعك بعض الموضوعات المتعلقه بهذا الامر
كيف تكون محبوباً ؟! ( كنوز أسرية ) بقلم : عبداللطيف بن هاجس الغامدي إنه مما لا شكَّ فيه أنَّ كلَّ واحدٍ منا يريد أن يكون محبوباً عند الناس ، يفرحون بلقائه ، ويحزنون لغيابه ، فتنشرح صدورهم بإيابه ، وتظلم قلوبهم لذهابه ، يفتقدونه إذا غاب ، ويسألون عنه إذا ذهب ، ويعينونه إذا احتاج ، ويناصرونه إذا ألمَّت به حادثة ، يحزنون لحزنه ، ويفرحون لفرحه ، ويتألمون لألمه ، ويسعون فيه رضاه .. فأيُّ نعمة هو فيها ؟ مع ذلك المحروم الذي حُرم محبة الناس ، فهاهم تضيق صدورهم برؤيته ، وتنشرح صدورهم بذهابه عنهم ، يفرحون بسقوطه في كلِّ نائبة ، ويشمتون بوقوعه في أيِّ داهية ، يرغبون في موته وفنائه ، ويأملون في الحماية من حضوره والوقاية من شروره ، إذا غاب لم يفتقد ، وإذا حضر لم يستشار ، وإذا قال لم يُسمع له ، فلا هم يعتدُّون به ، ولا يرفعون به رأساً ؟! فمن أيِّ الصنفين تريد أن تكون ؟! أحسب أنَّ كلَّ عاقل يتمنى أن يكون ذلك الرجل المحبوب الذي تأنس له القلوب ، ولكن كيف السبيل لذلك الحلم الجميل ؟! إليك الطريقة التي جاء بها خير الخليقة ، فكان بحق أحب الخلق وأفضل الناس وأكمل من درج على الأرض ؛ إنه محمد رسول الله ـ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً . فعن سهل بن سعد الساعدي ـ رضي الله عنه ـ قال : أتى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ رجل ، فقال : يا رسول الله ! دلني على عمل ، إذا أنا عملته ، أحبني الله ، وأحبني الناس ، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" ازهد في الدنيا يُحبَّكَ الله ، وازهد في الناَّسِ يُحبُّكَ الناس " 1 وفي رواية :" ازهد في الدنيا يُحبَّك الله ، وازهد فيما في أيدي الناسِ يُحبَّكَ الناسُ " 2 هكذا يحبك الناس ، فإنهم يأمنون معاملتك ، ويثقون بقولك ، ويعتقدون فيك الأمانة ، ويستبعدون عنك الخيانة ، فيطمعون فيك لعفَّتك عن الطمع فيهم ، وزهدك عن التشبث بما في أيديهم ، فها أنت تعطيهم حقوقهم في سهولة ، وتتنازل عن بعض حقِّك في كرم وأريحية ، فكيف لا يحبونك ويغرسونك في قلوبهم وقد استغنيت عما في أيديهم ؟! فعن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال : أتى رجلٌ إلى النبيِّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : يا رسول الله ! حدِّثني بحديثٍ واجعله موجزاً ؟ فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم :" صَلِّ صلاةَ مُودِّعٍ ، كأنَّك تراه ، فإن كنتَ لا تراهُ ، فإنَّه يراكَ ، وايأَس مِما في أيدي الناسِ تكُن غَنيَّاً ، وإيَّاكَ وما يُعتذرُ مِنهُ " 3 وهل شرفك إلا في عدم التطلُّع لما لهم ؟ وهل عزَّتُك إلا في الاستغناء بالله عما عندهم ؟! فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" شَرَفُ المؤمنِ صلاتُه بالليل ، وعِزُّه استغناؤه عما في أيدي الناس " 4 فلا تلتفت عمن بيده ميراث السموات والأرض ، وهو الغني الكريم ، إلى الفقراء الضعفاء الذين لا يملكون لأنفسهم من قطمير ، فعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" ليستَغنِ أَحَدُكُم عنِ الناسِ ولو بقَضيبٍ مِن سواكٍ " 5 قال ابن عُيينة : دخل هشام بن عبد الملك الكعبةَ فإذا هو بسالم بن عبد الله ، فقال : سَلني حاجةً ؛ قال : إنِّي أستحي من الله أن أسألَ في بيته غَيرَه ، فلما خرجا قال : الآن فسلني حاجةً . فقال له سالم : من حوائج الدنيا أم من حوائج الآخرة ؟ فقال : من حوائج الدنيا . قال : والله ما سألتُ الدُّنيا من يَملِكُها ، فكيف أسألُها مَن لا يملِكُها ؟ 6 فهل يكفيك هذا ؟! اسمع لهذه الخاتمة الطيبة ، لتعيش حياة طيبة ، قال تعالى : [ ولا تمدنَّ عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى ] 7 بهذا تكون محبوباً ، وإلاَّ فلا تلم إلا نفسك عندما تعبس الوجوه في وجهك ، وتدبر الظهور عن محيَّاك ! 1 صحيح سنن ابن ماجه (2/392) (3310) . 2 صحيح الترغيب والترهيب (3/253) (3213) . 3 رواه الطبراني في الأوسط والبيهقي في الزهد ، انظر : السلسلة الصحيحة (4/544) (1914) . 4 أخرجه العقيلي في الضعفاء وتمام في الفوائد ، انظر : السلسلة الصحيحة (4/526) (1903) . 5 أورده السيوطي في الزيادة وابن أبي حاتم في العلل ، انظر : السلسلة الصحيحة (5/232) (2198) . 6 ـ سير أعلام النبلاء ـ الذهبي (4/466) . 7 طه : 131 |
|
ألا تحبين يا اختي ان تكوني شخصية محبوبة من قبل الآخرين؟
في كل شخص رغبة في الاستئثار بإعجاب الآخرين، والاستحواذ على ثنائهم سمة من سمات الحياة، والمرأة الجميلة قد تحظى بإعجاب الناس، ولكن مثل هذا الاعجاب يتبدد كالدخان في الهواء، اذا لم يسانده جمال الروح، وأهم عنصر في جمال الروح هو الجاذبية، واليك (10 ) قواعد تشكل أهم مقومات الشخصية الجذابة: ـ عدم البوح بالمتاعب الخاصة: فالحزن والألم والضيق، عناصر موجودة أصلا في الانسان ولا يمكن له التخلص منها، ولكن لابد من إخفائها أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسأم الآخرون لانهم غير مجبرين على المشاركة في أحزاننا. ـ فهم الآخرين: ومن المستحسن محاولة فهم مشاكل الاخرين، وان تكون المرأة مجاملة، ليس فقط في المناسبات الكبيرة، بل في الصغيرة ايضاً، كما يجب احترام أحزان الآخرين وإبداء السرور في أفراحهم. ـ علم الاستماع: فالاستماع للآخرين يكسبك يا آنستي جاذبية، لان الشخص الذي يتقن فن الاستماع الأحاديث الآخرين يكون محبوبا منهم كما يجب أن تتركي للاخرين حرية الحديث ثم تشاركي فيه بعد ذلك. ـ عدم التعالي على الآخرين: ويعتقد الكثيرون في قرارة أنفسهم انهم لا يقلون عن الآخرين في أي شيء، لذلك فالتعالي عليهم قد يؤثر على علاقتهم بك، ويتمثل ذلك في طريقة الحديث والتصرف غير اللائق، بينما التواضع يكسب صاحبه دائما محبة الاخرين. ـ إظهار الإعجاب في الوقت المناسب: إن كل إنسان يحب أن يتلقى المديح ولكن ليس الى درجة النفاق، فالانسان يحتاج الى المجاملة وإظهار الإعجاب الذي يجدد الثقة بنفسه، ولكن يفضل أن تظهري هذا الاعجاب في محله بكلمة مخلصة وفي الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة. ـ التفاؤل المعقول: والمتفائل محبوب دائما، فهو يجعل الآخرين يرون العالم بمنظار الواقع، ولكن هذا التفاؤل يجب أن يكون في حدود المعقول وان لا يتطرق الى الخيال، والمتفائل لا يعترف باليأس، ولكنه يجدد دائما الامل في حل مشاكله وفي حدود الامكانيات الموجودة. ـ تقبل ملاحظات الغير: من الجيد استقبال ملاحظات ونقد الآخرين برحابة صدر خاصة إذا صدرت عن أناس مخلصين لا يبغون سوى المساعدة الحقة وقد تصدر هذه الملاحظات من أناس حاقدين، ولكن في الحالتين من المستحسن أن تتقبلي ما يوجه اليك من ملاحظة أو نقد بابتسامة ومهما كان الثمن.. مع ما يفرضه ذلك من التحكم بالعقل والسيطرة على المشاعر. ـ التفكير بنفسية مرحة: وعند التفكير في موضوع ما، من الأفضل أن تكون نفسيتك مرحة وهادئة، ليتسنى لك البت في الأمور بطريقة سلسة وغير معقدة، أما عندما تكون نفسيتك كئيبة فلا تحاولي أن تحسمي في أمر ما، حتى لا يشوب النتيجة الخوف والقلق. ـ التفكير والتصرف بنفسية الخير: فحتى تكوني جذابة لابد أن تتصرفي دائماً بنفسية الخير واذا كنت تتحلين بجميع الصفات السابقة، فانك بدون صفة الخير ستفقدين عنصراً هاما من عناصر الجاذبية. ـ واخيراً.. الصراحة: ان الصراحة صفة أساسية من صفات الجاذبية، فهي واجبة في التفكير مع النفس، وفي التفاؤل مع الغير.. أما المرأة ذات الوجهين أو المحبة لذاتها والمشاكسة لغيرها، فهل ستكون برأيك .. جذابة؟ اتمنى أن تكون شخصيتك جذابة ومحبوبة دائما. |
|
تقرب إلى الله بالنوافل يحبك ويحبك ملائكته ويحبك الناس
- قم بحق الله وحقوق الناس - كف لسانك وأذاك عن الناس - كــــــــــــــــــن أمينــــــــا - كــــــــــــــــــن وفيـــــــــا فهذا من خلق المسلم -كــــــــــــــــــن كريما سخيا - كــــــــــــــــــن حييا فالحياء لايأتي إلا بخير - أحســــــــــــــن خلقك مع نفسك فلا تؤذيها ومع أهلك فلا تؤذيهم ومع الناس - كــــــــــــــــــن صبورا00 وتحمل الأذى - اسعى الى قضاء حوائج الناس000 - كــــــــــــــــــن مع اخوانك في سرائهم وضرائهم وواسهم في وقت المحن - لا تحسد ولا تباغض ولا تعادي ولا تتكبر ولا تغتاب ولا تكذب ولا تغدر ولا تظلم ولا تمن - تعفف عما في أيدي الناس - أحفظ الأسرار ولا تفشها - أحب لله وأبغض لله وأغضب لله - تأدب بكل آدب إسلامي حث عليه الدين وندب له - سلم على من عرفت وعلى من لم تعرف أخيــــــــــــــــــــــــر00 تبسم فالإبتسامة بريد الحــــــب |
|
كيف يكون الداعية شخصية محبوبة
ما هي المحبة وأنواعها ؟ المحبة ميل النفوس إلى ما تراه أو تظنه خيرًا، وذلك ضربان: طبيعي: وذلك في الإنسان والحيوان، وقيل: قد يكون بين الجمادات، كالألفة بين الحديد وحجر المغناطيس. . اختياري: وذلك يختص به الإنسان، وهو أضرب، ومنها: ما يكون للفضيلة كمحبة المتعلم للعالم، وهذه المحبة باقية على مرور الأوقات، وهي المستثناة بقوله تعالى:} الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ(67){ [سورة الزخرف] . فضيلة المحبة : أحد أسباب نظام أمور الناس المحبة، ثم العدالة، فلو تحاب الناس، وتعاملوا بالمحبة؛ لاستغنوا عن العدالة، فقد قيل: العدالة خليفة المحبة تستعمل حيث لا توجد المحبة، ولذلك عظَّم الله المنة بإيقاع المحبة بين أهل الملة، فقال:} لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ(63){ [سورة الأنفال] }إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا(96){ [سورة مريم] ، أي محبة في القلوب، وتنبيهًا على أن ذلك أجلب للعقائد وهو أفضل من المهابة؛ فإن المهابة تنفر، والمحبة تؤلف. وكل قوم إذا تحابوا تواصلوا، وإذا تواصلوا تعاونوا، وإذا تعاونوا عملوا، وإذا عملوا عمروا. حاجة الداعية إلى أن يجعل من نفسه شخصية محبوبة: من الجوانب التي تعين الأخ على أن يجعل من نفسه شخصية محبوبة: الألفة، ذلك أن الإنسان مقصود بالأذية، محسود بالنعمة، فإذا لم يكن آلفًا مألوفًا؛ تخطفته أيدي حاسديه، وتحكمت فيه أهواء أعاديه، فلم تسلم له نعمة، ولم تصف له مدة، فإذا كان آلفًا مألوفًا؛ انتصر بالألفة على أعاديه، وامتنع من حاسديه، فسلمت نعمته منهم، وصفت مدته عنهم. وقد روى جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله علي وسلم، أنه قال:[الْمُؤْمِنُ آَلِفٌ مَأْلُوفٌ وَلَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يَأْلَفُ وَلَا يُؤْلَفُ وَخَيْر النَاسِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَاسِ] رواه الدار قطني في الأفراد، والضياء في المختارة، وحسنه الألباني في الصحيحة 427 . والمؤاخاة في الناس قد تكون على وجهين: أخوة مكتسبة بالاتفاق الجاري مجرى الاضطرار. أخوة مكتسبة بالقصد والاختيار. فأما الأخوة المكتسبة بالاتفاق: فأول أسبابها التجانس، فإن قوي؛ قوي الائتلاف. وقد قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:[الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ]رواه البخاري معلقا مجزوما به من حديث عائشة ، ورواه مسلم وأبو داود وأحمد من حديث أبي هريرة. وأما الأخوة الثانية وهي المكتسبة بالقصد: فلابد لها من داع يدعو إليها، وباعث يبعث عليها، وهذا ما يعنينا بهذا البحث، وقد يكون الداعي إليها من وجهين: رغبة وفاقة. فأما الرغبة: فهي أن يظهر من الإنسان فضائل تبعث على إخائه، ويتوسم بجميل يدعو إلى اصطفائه. وهذه الحالة أقوى من التي بعدها لظهور الصفات المطلوبة، من غير تكلف لطلبها، وإنما يخاف عليها من الاغترار بالتصنع لها، فليس كل من أظهر الخير كان من أهله، ولا كل من تخلق بالحسنى كانت من طبعه، والتكلف للشيء مناف له، إلا أن يدوم عليه، مستحسنًا له في العقل، أو متدينًا به في الشرع، فيصير متطبعًا به، مطبوعًا عليه. وأما الفاقة: فهي أن يفتقر الإنسان لوحشة انفراده، ومهانة وحدته ، إلى اصطفاء من يأنس بمؤاخاته، ويثق بنُصرته وموالاته. وقد قالت الحكماء: من لم يرغب في ثلاث بُلي بست: من لم يرغب بالإخوان بُلي بالعداوة والخذلان. ومن لم يرغب في السلامة، بُلي بالشدائد والامتهان، ومن لم يرغب في المعروف بُلي بالندامة والخسران. وقيل لمعاوية: أيما أحب إليك؟ قال:صديق يُحَبِّبني إلى الناس. الإغضاء عن هفوات من تريد مصاحبته: يقول الماوردي في كتابه أدب الدنيا والدين:( ثم لا ينبغي أن يُزهد فيه، لخُلق أو خلقين ينكرهما منه، إذا رضي سائر أخلاقه، حمد أكثر شيمه؛ لأن اليسير مغفور، والكمال مُعوز، وقد قال: أبو الدرداء رضي الله عنه: ومعاتبة الأخ خير من فقده، ومن لك بأخيك كله. وقال رضي الله عنه:إذا تغير أخوك وحال عما كان عليه فلا تدعه لأجل ذلك، فإن أخاك يعوج مرة ويستقيم أخرى). تمت من [سلسلة رسائل فتيان الدعوة]: بإشراف / الشيخ / جاسم بن محمد بن مهلهل الياسين.. والشيخ / أحمد بن عبد العزيز القطان |
|
أخ ناصر
جزاك الله خير والله انها كلمات مهمه وجميلة جدا وغالبيتها سهلة التطبيق والكل بحاجة لها وخصوصا أول ثلاث نقاط هي سهلة التطبيق ومفعولها قوي وفقني الله وإياكم لما فيه الخير |
|
جزاك الله خير وبارك الله فيك .............
يارب يوفقك دنيا وأخرة ويرزقك بالزوجة الصالحة .اللهم اللهم اللهم اميييييييييييين . أختك في الله : @ حنين @
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مهارة الاتصال البصري.. كيف تنميها؟ | يمامة الوادي | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 2 | 2008-08-10 1:11 AM |
مهارة توليد الأفكار الجديدة | يمامة الوادي | المنتدى العام | 6 | 2007-12-11 9:32 AM |
عشرون فى عشرين | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 2 | 2007-07-22 5:02 AM |
تعلم مهارة الردود | الحب الكبير | المنتدى العام | 9 | 2006-05-10 2:37 PM |
10 مهارات لتعيش محبوبا من الاخرين .... | هنااادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 22 | 2006-01-19 7:32 AM |