لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مشهد لقصاص احمد الزهرانى بفارق التوقيت ارجوكم احقنوا الدماء فمن عفى واصلح فاجره على الله .............................القصه بالتفصيل لم تكن الجهود التي حاولت منع وصول السيف إلى رقبة أحمد بن إبراهيم الزهراني الذي نفذ فيه حكم القصاص حدا صباح الخميس في الباحة موفقة أبدا حيث حاول عدد من المسئولين تمرير يوم التنفيذ بدون أن ينفذ الحكم نظرا لقدم الوكالة الشرعية التي كانت بحوزة الإبن الأكبر أحمد محفوظ من والده ولكن الوالد وصل إلى مسمعه من قبل أحد المسئولين الحديثين في المنطقة الباحة أن الوكالة قديمة ولن ينفذ الحكم بسببها فبادر الأب إلى تجديد الوكالة قبل التنفيذ بيوم واحد فقط وهنا سقط أول جدار هش كان يحمي أحمد من سيف القصل. وقبل التنفيذ بأربع وعشرين ساعة تم حجز والد الجاني وشقيقه كعمل إحترازي كما جرت العادة. أما الجدار الثاني الهش أيضا فهو الترتيب الفوضوي الذي طرأ على ساحة العدل في الباحة حيث وصلت السيارة التي كانت تقل أحمد مبكرا على غير العادة كما وصل السياف متأخرا أيضا على غير العادة وما إن وصل حتى أنزل ساحة القصاص في انتظار وصول أولياء الدم من والد وشقيق المجني عليه. ونظرا لعدم وصول الوالد فقد سقط هذا الجدار الذي كان ربما لو حضر لحدث أمر آخر أمام ضغوط رجال الوجاهة الذين لم يقدرهم أولئك الشباب من أشقاء المجني عليه فهد. الجدار الثالث إعتراض سيارة أحد رجال الأمن في مدخل الساحة بغية تهدئة الوضع ومنع وصول أولياء الدم بالسيارة الخاصة إلى موقع الجاني لمشاهدته عيانا وهنا بدأ المسلسل المحزن الذي لم يكن يجب أن يحدث مطلقا لو تم ترتيب الساحة بشكل أفضل حيث إنطلقت حناجر الجماهير عندما شاهدوا أولياء الدم بالنداء ( أعفوا عنه عفى الله عنكم ) ولكن الشقيق الأصغر مشعل الذي كان يعتمر نظارة سوداء هاج وماج وصاح بأعلى صوته خارجا من السيارة ومتجها إلى الجاني ورجال الأمن يلحقونه ليمسكون به وهو ينادي أين أبي؟ أين أبي؟ وكان يعتقد أن الجاني قد أطلق سراحه فجن جنونه وبدأ يقول أن ليس له دخل بالموضوع. وهنا فك الجنود قيد أحمد من يديه وتركوه يصلي بناء على رغبته فسجد سجدة طويلة اعتقد الجماهير أنه عفي عنه وبدءوا يصرخون ويصفقون ويكبرون. هنا خرج الابن الثاني حاتم من سيارة الأمن واتجه مسرعا إلى الجماهير في عملية فوضوية بحتة قائلا : يا ناس يا عالم ( نحن لم نعف عنه ) وهم يريدون أن يعفوا عنه . نحن أولياء الدم وليس هم . ولا أحد يعرف ماذا يقصد. بعده خرج الإبن الثالث وهو الوكيل الشرعي واتجه نحو أحمد قائلا: أريد أن أراه. نحن لم نعف عنه. وأخذه رجال الأمن والمصلحين إلى أن قرب من أحمد وأحمد ينظر إليه من خلف الرباط المشدود على عينيه. وما أن رآه حتى صرخ قائلا ( حكم الله ورسوله ) هنا أسقط في يد المصلحين الذين حاولوا قرابة النصف ساعة بالدخول بالصلح دون فائدة. عندها أخذوا الأشقاء الثلاثة إلى سيارة الأمن وأقفلوا زجاج نوافذها عليهم أمام شفاعة العديد من الحضور وإصرار أولياء الدم على تنفيذ الحكم. وعندما أعلن البيان اتجه السياف إلى خلف ( أحمد ) والكل ينادي ويستعطف ويحاول ثني الأشقاء عن قراراهم دون جدوى. وهم في السيارة ينظرون إليه ويؤشرون بأيديهم أن يتم التنفيذ فذهب السيف ورفع السيف فوق رقبة أحمد ثلاث مرات وفي كل مرة يتم إيقافه لعل وعسى أن تلين قلوبهم ولكن آن لها أن تلين وأخيرا سقط الجدار الأخير فما هي إلا لحظة أسرع من البرق وقع السيف على رقبة أحمد فسقط على جنبه ميتا أمام استهجان الجميع الذين غادروا الموقع بين مستغرب للموقف وباك منه ومتمتم بكلمات لا معنى لها. عند ذلك حمل أحمد إلى جامع الأمير سلطان بالظفير وصلى عليه أكثر جمع غفير كاول شخص يحكم عليه بالقصاص ويصلى عليه في غير وقت الصلاة وسط حضور كثيف. ولقد أبلغ والده وشقيقه وهما في الحجز أنه قد عفي عن أحمد ثم جاء الخبر كالصاعقة بأن القصاص قد نفذ وأن أحمد أصبح خبر بعد عين. يذكر أن مشعل تعرض لحادث يوم أمس لحادث مروري أليم نجى منه بأعجوبة. وقد تحدث للوفاق أحد أصدقاء احمد في السجن عنه قبل ليلية اعدامه فقال : بالتأكيد فإن الليلة التي تسبق يوم التنفيذ على أي جاني لا تكون طبيعية أبدا فهي بين خوف ووجل ورجاء إلا ليلة ( أحمد ) فقد كانت ليلة عادية بالرغم من إبلاغه بموعد التنفيذ الذي سيكون في اليوم التالي حيث صحا أحمد كعادته من النوم لأداء صلاة الفجر وكان في أحسن حال وذهب ليتوضأ ثم صلى الفجر وعندما حضر كاتب العدل واللجنة الموكلة بالتنفيذ في الصباح ليطلب منه الاستعداد وكتابة التوصية والحزن آخذ منهم كل مأخذ لما عرف عن (أحمد) من دماثة خلق وحسن تعامل. ولكنه فاجأهم بقوله: لا عليكم إنني مؤمن بقضاء الله وقدره ومستعد لهذه الساعة ولا أخشى شيئا إلا الله فمهما يحدث فأنا مؤمن بقضاء الله وقدره. ثم دخل فتوضأ ولبس ثوبه الأبيض وتعطر وخرج عليهم وكأنه ذاهب لعرس ثم كتب وصيته التي أوصى فيها والديه وأشقائه بالصبر وأن يدعو له ثم طلب بناء مسجد له في إحدى الأماكن المحتاجة لذلك ووزع ما تبقى معه من نقود لم تصل ألف ريال لفقراء السجن ثم ودع الجميع من رفاقه في السجن الذين كان يحدوهم الأمل في عودته إليهم سالماً وزائرا لما عرف من جهود حشدت للصلح ولكن الذي عاد خبره وقد شوهد وهو ينزل إلى الساحة واثق الخطوة حتى فرش له بطانية فجلس عليها متجها القبلة ينتظر إما العفو أو السيف الذي كان هو الأقرب. وقد شوهد حراس السجن الذين حضروا وصدورهم تجلجل من البكاء بعد تنفيذ حكم القصاص حدا فيه وأصبح مضرجا في دمائه. الجدير بالذكر أن أحمد أعدم بعد أن قتل مغتصب شقيقه الأصغر . ! منقول undefined
التعديل الأخير تم بواسطة أبونادر محمد السناني ; 2005-08-23 الساعة 9:28 AM.
|
|
بارك الله فيك على هذا النقل .........
أختك بالله : @ حنين @
|
|
نشكر لكِ أخي الكريم هذا الموضوع وهذا النقل ولي عدة وقفات معها رإم أنك ناقل فقط أولاً... بالنسبة للمُقدمة فهي دفاع عن من تم قصاصه يرحمه الله ولو نظرنا فما تم هو شرع الله تعالى وليس ماقام به صحيح مع عدم إقراننا بالفعل الأول وهو الإغتصاب وفي المُقدمة إيهام بأنه مظلوم والشرع واضح ولالبس فيه ونسأل الله تعالى أن يغفر له ويرحمه وينجاوز عنه وينحمل ماكان لخلقه عليه وهو القادر ثانياً.... بالنسبة إلى تناقل المقطع فلي معها عدة وقفات منها إن المُشاهدة تكون بنفس الساحة وطالما حصلت فالحمد لله وإحتراماً لأُسرة هذا الشاب نُفضل عدم وضعها بمواقع الأنترت وأيضاً ما أعلمه أن هذا مُخالف لسياسة الدولة حفظها الله وحماها على من عاداها لعدة أسباب خارجية ففيها فتح الأبواب لأعدانا الذين يتربصون بنا الدوائر وقد أمرنا الله تعالى بأن لانسب ألهة المشركين حتى لايسبون الله ومن هذا لانرى نشرها أخي الكريم في المواقع عموماً وموقع الدكتور فهد خصوصاً ثالثاً .... لو جمعتك القرابة مع أخينا أحمد الذي تم قصاصة هل كُنت تنقل هذا الموضوع وتنشره رابعاً ....... حفظك الله ورعاك وسدد خُطاك
|
|
جزاك الله كل خير شيخنا الفاضل أبو نادر محمد السناني....
أولا أقدم أسفي وأعتذاري لكم ولذوي المرحوم أحمد.... فيعلم الله أني لم أضع هذا الموضوع أبتغى التشهير أو الفساد ولكني أردت من هذا الموضوع وبختصار... التذكير بأن من عفى وأصلح فأجرة على الله فكما تعلمون أنا لم اكتب حرف واحد من هذا الموضوع ولكن نقلته فقط.. وما فعلة أحمد رحمة الله أمر طبيعي يصدر من أي شاب غيور على عرضه وعرضة أخوته أسال الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يغفر له ولي ولجميع المسلمين... أطلبكم العذر والسموحه .... وجزاك الله كل خير.
|
|
وأرجو منكم شيخنا الفاضل أن تلغوا هذه المشاركه ...
|
|
حياك الله أخي في الله هذا من عيوب نقل المواضيع فقد تُحرج ناقلها ولا عليك أخي الكريم وحُسن نيتك واضح من ردك وأنا وأنت والجميع يتعلم ويستفيد في هذا الحياة وبإذن الله تعالى خرجنا جميعاً بعدة فوائد ودمت بخير يا شجــــاع يا أبن الشجــــاع
|
|
من الأفضل بقائها أخي الكريم طالما تم حذف الرابط وفيها تذكير بالأخ المُتوفي وترحم عليه وإن شاء الله تعالى يُكتب لك الأجر وسيتم تعديل المُقدمة فقط
|
الله يرحمه ويتجاوز عنه,,,,,,,,
ولابارك الله في البهائم الشاذة..التي لاترى إلاكيف تقضي شهوتها ولاتبالي بحلال أو بحرام.... |
|
أشكر أخي المشرف على حذفه رابط التنفيذ ، وللعلم فقد قمت بحذف مقالة لأحد الأعضاء ، ضمنها نفس الرابط قبل أيام ، وأرجو عدم وضع مثل هذه الروابط هنا ، فأحكام القصاص يشهدها طائفة من المؤمنين للاتعاظ ، وهذا يتم في مواضع تنفيذها ، ولكن لا توضع هنا، فقد ينقلب الحال للتشهير المذموم ، وشكرا لكم .
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لم أصدق عيني (( هل يوجد مثل هذا الأب )) في عصرنا فعلا ؟؟ موقف مؤثر | فرح السنين | منتدى القصة | 0 | 2009-03-01 4:37 AM |
لم أصدق عيني (( هل يوجد مثل هذا الأب )) في عصرنا فعلا ؟؟ موقف مؤثر | يمامة الوادي | منتدى القصة | 3 | 2008-05-16 2:01 AM |