لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
وطّن نفسك على أن تُمتحن
هذه آيات في كتاب الله ، في مجملها يتضح أن الابتلاء حتمي ، لذلك حينما سئل الإمام الشافعي رحمه الله: " أندعو الله بالابتلاء أم بالتمكين ؟ قال : لن تمكن قبل أن تبتلى " . أنا بهذا الكلام لست متشائماً ، لكنني واقعي ، وطن نفسك على أنه لا بد من أن تمتحن ، حتى ولو كنت مؤمناً . ( سورة البقرة ) . إذا كنت في كل حال معي فعن حملي زادي أنا في غنى
أيها الإخوة ، آية أخرى : ( سورة الشورى ) . عند المصيبة لا تلومن إلا نفسك يمكن أنه كلما أصابتك مصيبة لا سمح الله ولا قدر أن تلوم زيداً أو عبيداً ، أو فلاناً أو علاناً ، فلان غدرني ، وفلان أساء لي ، لكن لو كنت فقيهاً ، لو كنت متعمقاً في الدين لا تلومن إلا نفسك . (( يَا عِبَادِي ، لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، فَسَأَلُونِي ، فَأَعْطَيْتُ كُلَّ إِنْسَانٍ مَسْأَلَتَهُ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إِلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إِذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ ، يَا عِبَادِي ، إِنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إِيَّاهَا الآن دققوا فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ )) . [مسلم عن أبي ذر] الخير الذي أصابك محض فضل من الله . (( فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ )) ، شيئًا ما أعجبه ، زواجًا غير موفق ، تجارة غير رابحة ، جارًا سيئًا جداً . (( وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ )) . إخوانا الكرام ، هذه بطولة ، كلما أصابك مكروه دعك من الناس ، ما الذي فعلته حتى أستحق من الله هذا ؟ تجد الإنسان الجاهل صخّابًا ، يلعن فلانًا ، ويلعن علانًا ، ويندب حظه ، ويتبرم ويسخط ، ويقول لك : الزمن صعب ، وما فيه خير ، واتّقِ شر من أحسنت إليه ، هذا كلام إنسان لا يعرف الله ، أما حينما تعرف الله تقرأ قوله تعالى : ( سورة النساء الآية : 147 ) . فيقشعر جلدك . اتهم نفسك ، لا تحابِ نفسك ، اتهم نفسك ، الله عز وجل غني عن تعذيبنا ، غني عن إيقاع الأذى بنا ، غني عن الألم ، غني عن الفقر ، هو غني ، لذلك : عبدي كن لي كما أريد أكن لك كما تريد ، كن لي كما أريد ولا تعلمنِ بما يصلحك ، أنت تريد ، وأنا أريد ، فإذا سلمت لي فيما أريد كفيتك ما تريد ، وإن لم تسلم لي فيما أريد أتعبتك فيما تريد ، ثم لا يكون إلا ما أريد . |
|
الله موجود ، ولا موجود سواه . ( سورة الفتح الآية : 10 ) . لا تقل: الطغاة البعيدون أوقعوا الأذى بنا ، نحن السبب ، وتقصيرنا جلب عدوان الطغاة علينا ، بتفلتنا من منهج سلط ربنا الأعداء علينا . (( لا يخافن العبد إلا ذنبه ، ولا يرجون إلا ربه ، ولا يلومن إلا نفسه )) . [علل ابن أبي حاتم ] صدقوا أيها الإخوة ، أن منتهى العقل أن تلوم نفسك وحدها ، أنا مقصر ، هناك واجب لم أؤدّه ، هناك معصية ارتكبتها ، هناك مال ليس مشروعاً اكتسبته ، هناك علاقة آثمة فعلتها ، فاستحق من الله هذا التأديب ، أنت حينما تتعامل مع الله في هذا المنطق ، وبهذا الفهم ، وبهذا التنزيه للذات العلية ، لا يلومن أحد إلا نفسه ، لوم نفسك لا يعني عدم المطالبة بحقكلا أنفي أن تطالب بحقك ، لا ، هذا موضوع ثانٍ . ( سورة الشورى ) . تطالب بحقك ، هل أسمح لإنسان أن يقود مركبة بشكل طائش ، وأن يرتكب حادثًا وأن أقول : هذا ترتيب الله ؟ لا ، أحاسبه ، وأضعه في السجن تأديباً له ، هذا موضوع آخر ، أنا أتحدث عن التوحيد ، لئلا تحقد على أحد ، هذا الذي أوقع بك أذىً سمح الله له أن يفعل ذلك ، ولولا هذا الذي وقع بك له حكمة بالغة قد تكشفها بعد حين لما وقع ، لذلك عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( لِكُلِّ شَيْءٍ حَقِيقَةٌ ، وَمَا بَلَغَ عَبْدٌ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ ، وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ )) . [ أخرجه أحمد في مسنده والطبراني في الكبير عن أبي الدرداء رضي الله عنه ] . أنا أخشى أن يفهم من كلامي هذا أنه إذا دخل إلى بيت إنسانٍ سارقٌ يقول : هكذا ترتيب الله ، ماذا نفعل ؟ سمح الله له ، وتقف أنت مستسلمًا كما يفعل المسلمون اليوم ، ينتظرون رد الفعل ، هم لا يفعلون شيئاً ، ينتظرون ماذا يفعل بهم ، بين أن تفعل ، وبين أن يفعل بك فرق كبير . أوضحُ مثلٍ حديث الإفك : ( سورة النور الآية : 11 ) . أن تُتّهم السيدة الأولى ، السيدة عائشة بالزنى ؟ خير ، هكذا قال الله ، لأن الله عز وجل امتحن المؤمنين ، الذي ينطوي على إيمان ضعيف ، أو الذي يقترب من النفاق روّج الخبر وفرح به ، وفضح نبيهم ، وأما المؤمن فظن في نفسه خيراً ، واللهُ فَرَز المؤمنين ، أنت قد تقول : إن الذي روج الخبر لا ذنب له إنسان لأن الله شاء أن يفتضح هذا الأمر . ( سورة النور ) . دققوا في هذه الكلمة : التوحيد لا يعفي من المسؤولية ، حديثي فقط من أجل ألا تحقد ، من أجل ألا تنقم على أحد ، من أجل ألا تسحق ، لكن الخطأ خطأ ، ومحاسب عليه . أضرب مثلًا آخر : لو جاء مريض في حالة إسعاف ، والطبيب المناوب يدير حديثًا آثمًا مع ممرضة ، قال لهم : دعوه قليلاً ، فمات ، لو أن الطبيب قال : سبحان الله ! مات بأجله ، هذا إنسان كاذب ، يحاسب كقاتل ، لأنه قصر ، كان من الممكن أن يسعفه . تقول : هكذا ترتيب الله عز وجل ، وترتيب سيدك ، وماذا بيدنا ، وما بيدنا شيء ، هذا كله كلام زعبرة وتلبسة ، أنت حينما تؤمن أن الذي وقع أراده الله هذا لا يعفيك من المسؤولية ، تحاسب ، لكن التوحيد من أجل ألا تحقد ، من أجل ألا تندب حظك ، من أجل ألا تتهم الله بالظلم ، دقق : ما قال : فقل : ( سورة محمد الآية : 19 ) . كل شيء بيده ، وإن جاءني شيء لا يعجبني ، جاءني قضاء مكروه ، قال : ( سورة محمد الآية : 19 ) . ما علاقة القسم الثاني بالقسم الأول ؟ ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ﴾ ، كل شيء وقع أراده الله ، يا رب ، لماذا أوقعت بنا هذا المصاب ؟ قال له : ﴿ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ ﴾ ، لولا أنك فعلت شيئاً يستوجب هذا لما وقع ، هذه الحقيقة المرة ، لكن من السهل جداً أن تقول : استعمار ، والموساد ، والغرب ، وطغيان ، القضية سهلة جداً ، أنت مرتاح ، لا تقدم ولا تؤخر ، والأخطاء كلها أنت مصرٌّ عليها ، وتتهم الطغاة في العالم ، لا ، الله عز وجل بيده كل شيء ، ﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ﴾ . الإيمان بالقضاء والقدر لا يلغي السعي |
|
الفكرة في هذا الدرس : أنه إذا أصابك بغي فينبغي أن تنتصر ، ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ ﴾ ، ولكن ينبغي ألا تحقد ، لا تحقد ، هذا الذي أوقع الأذى بك سمح الله له لحكمة بالغةٍ بَالغةٍ بالغة ، إذا كشفت لك ذبت لله محبة وشكراً .
كم من إنسان سُلِّط على إنسان ، فكان هذا التسليط سبب هدايته ، وسبب توبته ، أخشى ما أخشاه أن يفهم الدرس خطأ ، أن نستسلم ، أن نقعد ، أن ننتظر ماذا يفعل بنا ، الحياة فيها فعل ، وفيها رد فعل ، الإنسان الموفق يفعل ، ويضع الآخرين في موقف حرج ، يتصرفون بحسب ما خطط ، أما إذا قصر واستسلم ، ومال إلى الراحة ، ينتظر ما يفعل به ، الآخرون يخططون له ، وهو ينتظر ماذا سيفعلون ؟ هذه مشكلة كبيرة جداً ، البطل هو الذي يفعل ، ويوقع الآخرين في حرج ، الآخرون مكلفون برد فعل لفعله ، أما إذا ترك المبادرة ، واستسلم ، ينتظر ما يفعل به ، وهذه مشكلة كبيرة ، في النهاية إما أن تخطط ، وإما أن يخطط لك ، إما أن تخطط ، وإما أن تكون رقماً لا معنى له في خطة عدوك . إذاً الإيمان بالقضاء والقدر لا يلغي السعي ، والإيمان بالقضاء والقدر لا يلغي المسؤولية ، والإيمان بالقضاء والقدر لا يعني أن تستلم . أوضح شيءٍ لص دخل بيتًا ، هل تقول : دخل بمشيئة الله ، لا إله إلا الله ، لكن أن تنهض ، وتقبض عليه ، وتسلمه للشرطة ، ما كل قضاء نستسلم له ، أما المرض ما بيدنا شيء ، الأطباء قالوا : مرض عضال ، أنا أستسلم ، ماذا أفعل ، أما عدو اقتحم بلادي أستسلم ؟ ممكن أن أصحح هذا الخطأ ، لا أصحح ؟ هذا كلام مرفوض . الناجحين في ابتلاء القوة والغنى قلة ، وأن الناجحين في ابتلاء الضعف والفقر كثرة الملخص : لا بد من أن نبتلى ، شئنا أم أبينا ، وقد نبتلى بالغنى ، وقد نبتلى بالقوة ، لكن الملاحظة أن الناجحين في ابتلاء القوة والغنى قلة ، وأن الناجحين في ابتلاء الضعف والفقر كثرة ، فلما سئل النبي عليه الصلاة والسلام ، وخُيِّر : أتحب أن تكون نبيا ملكاً أم نبياً عبداً ؟ قال : بل نبياً عبداً ، أجوع يوماً فأذكره ، وأشبع يرماً فأشكره . امتحان الفقر والضعف قد يكون أسلم من امتحان القوة ، الغني يطغى أحياناً ، والدليل : ( سورة العلق ) .
حينما يغتني الإنسان ينسى الله عز وجل ، وهذا شيء واللهِ ملاحظ ، في البلاد الغنية جداً أهلها استغنوا عن الله عز وجل ، استغنوا عن طاعته ، والبلاد التي تعاني ما تعاني لعل هؤلاء في العناية المشددة ، الضغوط التي عليهم لعلها تدفعهم لباب الله عز وجل ، الضغوط التي لا تحتمل لعلها تدفعنا جميعاً إلى الصلح مع الله ، لذلك : ﴿ وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ ﴾. أختم هذا الكلام بقول الإمام الشافعي مرةً أخرى : " يا إمام ، أندعو الله بالابتلاء أم بالتمكين ؟ فقال : لن تمكن قبل أن تبتلى " . وطن نفسك أن هناك امتحانًا ، وقد يكون الامتحان صعبًا ، والبطولة ليست ألا تبتلى ، البطولة أن تنجح فيما تبتلى ، لست بطلاً إن لم تبتلَ ، لكنك بطل إذا ابتليت ، ونجحت في الابتلاء ، امتحانات النبي |
|
امتحان الفقر
النبي عليه الصلاة والسلام امتحن بالفقر فصبر ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ قَالَتْ : (( دَخَلَ عَلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ : هَلْ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ ؟ فَقُلْنَا : لَا ، قَالَ : فَإِنِّي إِذَنْ صَائِمٌ )) .[مسلم] امتحان الغنى [السيرة النبوية]ابتلي بالغنى فأنفق ، نجح ، امتحن بالقهر في الطائف ، فصبر : (( إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، ولك العتبى )) . امتحان النصر
امتحن بالنصر بمكة ، دخل مطأطأ الرأس ، امتحان فقدان الولد (( إِنَّ الْعَيْنَ تَدْمَعُ ، وَالْقَلْبَ يَحْزَنُ ، وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يَرْضَى رَبُّنَا ، وَإِنَّا بِفِرَاقِكَ يَا إِبْرَاهِيمُ لَمَحْزُونُونَ )) . [ رَوَاهُ البُخَارِيُّ عن أنس] . امتحن بتطليق البنتين طُلّقت بنتاه ، امتحن بحادثة الإفك وامتحن بسمعة لا تحتمل بزوجته السيدة عائشة ، وامتحن بالهجرة ، امتحن بالغنى ، والفقر ، والنصر ، والقهر ، وموت الولد ، وتطليق البنت ، امتحن امتحانات لا تعد ولا تحصى ، لذلك قال عن نفسه : (( لَقَدْ أُخِفْتُ فِي اللَّهِ ، وَمَا يُخَافُ أَحَدٌ ، وَلَقَدْ أُوذِيتُ فِي اللَّهِ ، وَمَا يُؤْذَى أَحَدٌ ، وَلَقَدْ أَتَتْ عَلَيَّ ثَلَاثُونَ مِنْ بَيْنِ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَمَا لِي وَلِبِلَالٍ طَعَامٌ يَأْكُلُهُ ذُو كَبِدٍ إِلَّا شَيْءٌ يُوَارِيهِ إِبْطُ بِلَالٍ )) . [ أخرجه الترمذي عن أنس رضي الله عنهما ] . المقام العلي لا ينال إلا بعد إمتحان |
جزاك الله خيرا على موضوعك القيم
نسأل الله لنا ولكم ولجميع المسلمين جنات الخلد
|
|
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين جزاك الله جنات النعيم مواعظ بليغة كأني لأول مرة أقرؤها والموضوع يستحق التميز
التعديل الأخير تم بواسطة الزاهرة ; 2007-08-16 الساعة 12:58 AM.
|
|
قال الله عزوجل في كتابه العزيز في سورة الملك :
" تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير (*) الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور " . فالحياة كلها ابتلاء بشتى صنوفه وأشكاله وكلها خير للمؤمن وحكمة إلهية لا يعلمها إلا العلي القدير .فالميزان عند الله هو التقوى والعمل الصالح. وجزاك الله خيرا وبارك الله فيك أخي ( رجل لهذا الزمان) وما شاء الله موضوعك في قمة الفائدة والمتعة .
|
|
حزاااك الله خير الجزاء وبااارك الله فيك
موضوووع مذكر ان شاء الله في موازين اعمااالك .... اطيب تحيه ...
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الابتلاء في حياتنا | يمامة الوادي | منتدى القصة | 8 | 2008-08-29 9:27 AM |
صبر الاولياء في منازل الابتلاء | سارة2008 | منتدى الصوتيات والمرئيات | 7 | 2008-08-14 2:04 AM |
تعبير الابتلاء | هدى الله | 📝 منتدى الدروس والتوجيهات والاستفسارات حول تعبير الرؤى | 2 | 2007-07-07 8:27 PM |
أسباب الابتلاء ، وأنواعه | harun | المنتدى الإسلامي | 7 | 2005-06-27 4:23 AM |