[يمامة الوادي]

ارجى آية عندي(إِن يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِن يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ) فبدأ الله بذكر الرحمة ثم العذاب, رحمتي سبقت غضبي, اسال الله ان يرحمنا

يا صديقي ساعطيك سرا فلا تخبر صديقك, فإن صديقك له صديق, وصديق صديقك, له صديق, فمن الأفضل أن تحتفظ بأسرارك,اذا ضاق صدرك عن سرك, فصدر غيرك اضيق

أسمع يا صديقي،، حينما أشكو إليك،، فاعلم ان مفتاح قلبي لديك،،فلا تعرض عني فيزداد عتابي عليك،،فأنت صديقي ولنا ذكريات كتبتها يديك ،، فكن صديقي

يا صديقي، لا تكن لي كخزنة المال، ان ملكت المال أتيت بالحال، وان فقدته لا أسمع منك مقال، فإن كنت تعرفيني بالمال، فصداقتك لا تريح البال ،،

كان الصحاف وزير الإعلام العراقي في عهد صدام ينعت الأمريكان بالعلوج: وهي كلمة فصيحة ومفردها علج وتعني الواحد من الكفار العجم

ان عجائب الدنيا، إذا ركلتها بقدمك تأتيك بخيرها، وان أقبلت لها بكل ما تملك، لا ترى منها ألا بؤسها،، هكذا الدنيا تحب من أدبر عنها، ، ،

لا تظن ان كثرة ظهورك تمنحك أعين الناس، فمن منا يتمعن بنظره للشمس رغم سطوعها، ولكنا نحب رؤية القمر، فكن مثله طيف خفيف ولا يؤذي العين،،،

الرجل الفطن، هو الذي يقدم عقله على قلبه ولسانه، فهذا رجل قيادي، والرجل المنهزم من قدم عاطفته، والاحمق من قدم لسانه، والموفق من وازن بينهما

تعريف الفاشل ::: هو الرجل الذي يبقى واقفا في المضمار، بعد صافرة الانطلاق ،،، لا تقف وسارع وسابق فأنت في مضمار الحياة المتجه للجنة ،،

كم ميت اليوم دفنا،، كم مولود جاءنا،، كم شخصا قد صافحنا،، كم مرة اغتبنا ،،كم مرة دعونا،، كم تصدقنا،،هكذا يومنا،، يأتي ويذهب كأنه اضغاث أحلام

اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين،، لقد اشتقنا ان تبتل أرضنا بماء الرحمة، ونشتم رائحة الرمال بعد المطر،وان تزخرف شوارعنا بالمطر، يارب

وزير إيطالي يقول : كيف تطلبون مني ان أوقع على منع الحجاب للمسلمات، وصور مريم العذراء التي تملئ الكنائس بالحجاب،،، ((انظر كيف يظهر الله الحجة

المرأة كجبل الجليد،،، ان خرجت للشمس تذوب، وان بقيت في بيتها وتحت ظل سقفها تدوم ،،،، وشكرا على النقد مقدما

مر الحسن البصري على جنازة،فقال للناس:من هذا الميت الغريب؟!فقالوا: ليس غريب بل هو من أهلنا! فقال الحسن:بل غريب لا يعلم أين سيذهب،، فبكى القوم

جاء في الاثر،،، يقول الله عز وجل : ان ادنى ما اصنع بالعبد اذا آثر شهوته على طاعتي، ان احرمه لذيذ مناجاتي،،،،،،،، الله المستعان (غريب)

قال حماد بن زيد : اذا اذنب العبد، اصبح وذل المعصية في وجهه،،،، اللهم اسالك الستر يا رب

قال مالك بن انس: حب الدنيا يخرج حلاوة الايمان من قلبك ،،،، الله المستعان

جاء قوم للحسن البصري: قالوا: لا نقوم الليل؟؟ فقال الحسن : قيدتكم ذنوبكم

قال مالك بن دينار: جاهدوا انفسكم كما تجاهدون عدوكم
وسيم
يوسف

[غيوم ممطره]

ان عجائب الدنيا، إذا ركلتها بقدمك تأتيك بخيرها، وان أقبلت لها بكل ما تملك، لا ترى منها ألا بؤسها،، هكذا الدنيا تحب من أدبر عنها،


سلمت الكلمات الطيبه