لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
خواطر نفس
وليد رجب عبدالرشيد الحياة موقف، أحلام، وقائع، وخير ما يعبر عن كل ذلك كلمة، ولكن صادقة. المشاعر، الآلام، النجاح، الانتصار، الانكسار، كلُّ ذلك يمكن وضعُه في إطار الكلمات إذا أحسنت كتابتها. كن صادقًا دائمًا، إن كنتَ سعيدًا، حزينًا، دامعًا، صبورًا، ماردًا، كن صادقًا في كلِّ أحوالك، فهذا ما يجعلك تُكنُّ لنفسك احترامًا. خواطر 1- كما أن دموع الفرح أشدُّ تعبيرًا عنه من الابتسام، فقد تكون استهانتك بالشقاء والأحزان أفضل في تجاوُزها من بكاء عينيك حين تَفْجَؤكَ الهمومُ. 2- عليك بطفل يلعب ويتعب، يقوم وينام، يفرح ويغضب، يبكي ويضحك، كي ينسيك أحزانك، ويعيد لك معنى البراءة التي حرمتْك منها الحياةُ. 3- الحياةُ قصيرة، وآمالنا فيها عريضة ومستحيلة، والإنسانُ الحكيم هو الذي يُحاول تحقيق أكبر قدر في كلِّ أمل من آماله، ولا يدفعه الحُمق إلى الانغماس في أحدها طوال عمره يُطَوِّق فيه نفسه، ثم يندم حتى إذا حققه. 4- تعب أناسٌ كثيرون في نيْل الكمال، وهم مخطِئون، فعلينا أن نتعبَ في نيل الإخلاص؛ لأنه ممكن، أما الكمال فمستحيل لا يرام. 5- نجاحات من لا يعرفون اليأس أعظم في نفوسهم من نجاحات اليائسين، فاليائس بائس، حتى إن نجح. 6- كم في الحياة من مواقفَ وقراراتٍ يمكنك أن تقضيَ أيامك في النَّدم عليها، إلَّا أن الأولى بك أن تعيش الحياة بحُلوها ومرها؛ عسى ألا يكونَ في آخرتك مرارة ولا بأس. 7- الحكيم مَن اتخذ لكلِّ موقف قرارًا، ثم حَصَّل من العزيمة ما ينفِّذ به قراراتِه. 8- لا تتخلَّ عن آمالك بسهُولة، ولكن تمسَّك بها حتى النهاية بكلِّ قوة وإرادة، فإما تمكَّنْتَ من الحصول عليها، وإما كنتَ المقاتل الصلد الذي لا يلينُ للحُصُول على أكبر قدر منها. 9- حياتُك ملك لك، فلا تنتظر أن يحافظَ لك الآخرونَ عليها، حافِظْ أنت عليها، واعمل على رعايتها باللين إن أمكنك، وبالقوة إن لَزِمَتْ. 10- ناضل من أجل خير تعيش فيه وتلقى الله عليه، ولا تجعل شيئًا يصرفك عن كفاحك في نيل درجة في الجنة، مهما كان هذا الشيء. 11- ليس في هذه الدُّنيا أمرٌ كامل، فكن دائمًا على استعداد لاكتشاف نقائِص أُمُورك، وكن ذا أهبة حتى لا تفاجئك تلك النقائص فتقضي على سعادتك، اجعلْها فقط تنتقص منها؛ لكن لا تهدمها. 12- إن ظهور الصِّغار على مسرح الحياة صغارًا لا يشينك، إنما يشينك أن تكون أنت الصغير. 13- ليس أسهل على غادر من دمعة يرسلها حتى يوقعَ من غدر بهم في شباك التسامح الذي لا يستحقه. 14- أيام النجاح والمجد هي نهايات العذابات والتضحيات والآلام. 15- في الحياة آلام لا يُخَفِّفها إلا مُرُور الأيام، تجعل الأيام آلامنا ذكريات قد لا تنمحي، لكنها تنتهي، الواقع ينتهي، لكن الذكرى أبدًا لا تضيع. 16- عسى البائس التعيس في هذه الدنيا أن يُدْعَى إلى خير وفير يوم القيامة. 17- القلوب التي لا تعرف القسوة تعيش في سلام نفسي رغيد. 18- هناك أناس نظن أننا نحبهم، وأناس ليس أمامنا إلا أن نحبهم، المأساة هي أن من نحبهم طواعية وعن اختيار قد لا نصادفهم في حياتنا أبدًا. 19- من تبني لهم مكانًا في حياتك لا يحافظون عليه، ولكن من يبنون مكانهم في حياتك أجدر أن يحافظوا عليه، وأن تحافظ عليهم، تَعَرَّف إلى من يبنون في حياتك. زفرات 1- كنا نعتاد أشياء كثيرة فيما مضى. 2- حتى الموت لا يوقف حياة مَنْ على قيد الحياة. 3- ليس المهم ما فاتك، ولكن المهم ما ينتظرك أو تنتظره، مَنْ تنتظره أفضل كثيرًا مِمَّنْ فاتك وغادرته. 4- ليس مِن حقِّ مَن تَرَكُوكَ طَوَاعية أن يبحثوا عنك بعد ذلك. 5- إياك أن تخدعك عيون من لا يستحقون، ما أكثر ما تكذب العيون، وتسرق من القلوب. 6- من لم يرضَ بالعزة في كنف من يكرمه، فليتحمل الهوان في شَرَكِ من يكرهونه. 8- من تخلى عنك وهو يعلم أنك تحبه، ليس من حقِّه أن يطلب عفوك، وهو يعلم أنك تكرهه. 9- من جعلك ندًّا في قلبه لمن يسيئون إليه، لا يحبك. 10- من يحبك بإخلاص يرجح كفتك في كل مقارنة. 11- نحن لا نصنع الأحباب، فقط نتمناهم. 12- سهل ألا تختار من تعاملهم، صعب ألا تختار من تحبهم. 13- لا حيلة لنا في عواطفنا، فقط نتوهم أننا نتحكم فيها. 14- سهل ألا يرضيك من تحب، لكن صعب أن يخونك. 15- هل نحترم كل من نحبهم؟ وهل نحب كل من نحترمهم؟ 16- أولى أن تحتفظَ بمن يحبونك لا بمن تحبهم، ولا يأبهون لك. 17- الرضا يصنع المعجزات، السخط يضيعها. 18- قبل أن تغضب كن مستعدًّا لدفع الكثير. 19- الضياء لا يأتي إلا بسبب، الظلام يأتي إذا نزعنا السبب. 20- ازرع في أرض طيبة، لكن لا تفقد الأمل في الأرض البور. 21- أحيانًا نعاقب على التفكير في الجريمة، حين تكون عظيمة. 22- نحن لا نسرف في شيء بقدر ما نسرف في مشاعرنا تجاه الآخرين. 23- تكرار التسامح والعفو يرفع من رصيدك، تكرار الأخطاء يقتلك. 24- نضيع أوقاتنا كثيرًا في الأوهام، لكن نرفض أن نبذلَ نفس الأوقات في الواقع. 25- لا تستطيع أن تلومَ إنسانًا أبدًا على إحسانه، ولكن على من أحسن إليهم. 26- أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم، كم تغيرت القواعد! 27- النجاح عادة أسبابه واضحة، الفشل معظم أسبابه ضبابيَّة. 28- الإفراط في العفو عمن لا يستحقون ليس إحسانًا ولا حكمة. 29- الحقائق دائمًا نسبية، لا شيء مطلق إلا عند الله تعالى. 30- نحن لا نملك أن نغيِّر الأشياء، فقط نحاول. 31- الهزيمةُ ليست أن تفقدَ كل شيء، ولكن أن تملكه وصفًا فقط. 32- نحن لا نزرع الكراهية، هي تنبت رغمًا عنا. 33- الأشخاص تفنى، تبقى الأحداث. 34- إذا رضيت بالآلام فلا تصدر يومًا صراخًا. 35- إذا اعتدت السير في الظل، فلن تطيق للشمس شعاعًا. 36- بنيت قصرًا كبيرًا، سقط سريعًا، أنت لم تقمه على دعائم. 37- ابدأ عملاقًا، كافح بعنفوان، تنتصر بمجد وشموخ. 38- كون الأشياء لم تنتهِ نهاية جميلة، لا يعني أنها لم تكن أبدًا جميلة. 39- إلى من يحلمون بجنة للإنسان، ليست أحلامكم على هذه الأرض. 40- هل الضياء بعيد، أم عيوننا هي البعيدة عنه؟ 41- بعد الصدق لا يندم الإنسان أبدًا. 42- ألَّا تشعر بنجاحك الكبير، هذا هو الفشل الكبير. 43- إذا فارقنا الأحبة عرفنا أنا نحبهم، وإذا ماتوا علمنا مقدار حبِّنا لهم. 44- دائمًا حولنا من يكنون لنا مشاعر نفيسة، ودائمًا لا نشعر بهم. |
|
متناقضات
1- المكان الذي شهد أفراحك، هو نفسه الشهيد على أتراحك. 2- الذي جاهدت لتعيش معه طيلة عمرك، قد يكون هو نفسه مَنْ تتمنى لو لم تقابله يومًا. 3- أكثر الناس مطالبة لك بحقوقهم، هم أنفسهم أكثرهم تفريطًا في حقوقك. 4- ما رضيت به يومًا هو ما تسخط على نفسك الآن؛ لأنك رضيت به. 5- مَنْ أسعدك أيامًا من حياتك، هو نفسه الذي يشقيك باقيها. 6- مَنْ عدلت معه بل وعاملته دومًا بالفضل، دائمًا هو نفسه ظالمك المبين. 7- من وفرت له كل أسباب الحياة الكريمة التي ما كان يأملها يومًا، هو نفسه من يضن عليك بأبسط أسباب الحياة. 8- من سهرت الليالي جواره حين آلامه، هو من يسخر دومًا من آلامك. 9- من جاهدت حتى ترفعه إلى المعالي، هو من يحارب لتؤول إلى المهاوي. لحظات السعادة لحظات السعادة الحقيقية قد تكون قليلة في الدُّنيا، إلا أنها رغم ذلك كافية جدًّا كي تخفف عن الإنسان ما يلقاه في أيام وشهور وسنوات الشقاء، ولربما كان انتظارك للحظة سعادة في نهاية الهموم أقوى دافع لك على تحمُّلها، قد لا ندري معنى السعادة دائمًا، لكن يكفينا أن ندريه أحيانًا. الحقيقة والقدرة من حقك أن تحلمَ، ولكن ليس من حقك أن تجبرَ الآخرين أن ينفِّذوا لك أحلامك، حلمك أنت الذي صنعتَه دون أن يشاركك في صناعته أحدٌ، فلا جرم أنك وحدك من عليه تحويل هذا الحلم إلى حقيقة، فإنِ استطعتَ ذلك تكون قد قَدَّمْتَ لنفسك إنجازًا كانتْ تتوق إليه ولو يومًا من الأيام، وإن لم تستطع فلن تكونَ شديد الندم حينذاك؛ لأنك اعتمدت على نفسك فقط، فتلك حقيقتك وهذه قدراتك، لم تمكنك من كل ما تريد. كن حكيمًا، وخُذ من تلك الأحلام ما يُمكن تحقيقه، ولا تُمَنِّ نفسك بما ليس لك فيه يد فتدفعها إلى اجترار أحزان وآلام دائمة، فالمرارةُ التي تملأ أنفسنا حين نفشل في الوُصُول إلى ما نطمح ما كان أجدرها ألَّا تعرف طريقها إلينا لو أننا لم نَسْعَ إلَّا للوُصُول إلى ما نستطيع. أغلق عينيك على ما لم يَتَحَقَّق من آمالك، وافتَحْها دائمًا على ما تحقق منها؛ لأن ما تحقق هو فعلًا أمامها يمكنها أن تراه، أمَّا ما لم يتم فهو في الظلام لا يدركه بصرُك إلاَّ بعد أن يقعَ عليه بصيص من الضوء. الرحيل القاسي الرحيلُ القاسي ليس هو أن تفارقَ مَن رحلت عنهم، أو رحلوا عنك، فلا تتلاقى وجوهكم وأجسادكم، هذا هو الرحيل الحاني. أما الرحيل القاسي فهو أن تظل تحيا دائمًا مع مَن فارقوك في منهجك، وسفهوا أهدافك، وسخروا من طموحاتك، وهم معاول لهدم آمالك، وقد اختلفت عقولهم معك فلا تتلاقى، وتباينت نظرتهم مع نظرتك للأمور، وانصرفت قلوبهم عن قلبك فلم يعودوا يذكرونه إلا خيالًا. الرحيل القاسي: أن تحنو على من يقسون عليك، أن تَتَعَهَّدَ بالرعاية من يَتَعَهَّدُونك بالنكاية والشكاية، أن ترومَ رضا من لا ترضيهم إلا أهواؤهم، أن ترغب فيمن يرفضونك، أن تثقَ فيمن يخونونك، سلسلة طويلة هي معاني الرحيل القاسي والفراق المرير. البشر ليسوا صافين على الإنسان في سعيه في الحياة أن يعي دائمًا أن القاعدة التي رسختها الآية الكريمة: {هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} لا تَتَحَقَّق كما هي إلا عند الله تعالى، البشر ليسوا جازين ولا صافين، لا تصفو لك قلوبهم أبدًا، فهي غالبًا ملأى بالشحناء والحنق عليك مهما فعلت من أجلهم، يجازونك على البرِّ بالتبرُّم والشكوى، ويكافئونك على التعب بتهوين ما فعلت، وحظك منهم غالبًا الثورة والإنكار، ومن كانت تلك صفته فلا تجعل عملك من أجله أبدًا؛ لأنك ساعتها إنما تلقيه في الريح لتذروه، ولكن اصنع المعروف والكرائم وعينك دائمًا على رضا ربك، تفعل الخير والواجب لأن الله أمرك به، لا لأنه سوف يقربك من قلوب أو نفوس من يستفيدون منه، فتلك غاية لا تدرك. النفس الأبيَّة إذا ائتمنتَ أحدًا على حلم من أحلامك، فاعلم أنه حلم يؤول إلى ضياع، الغادرون أبدًا لا يؤتمنون على حلم، ولا تودع عندهم أمانات. إذا ظننت أن اشتراك أحد معك فى الحياة سوف يخفف وطأتها ويُقلل آلامها، وأن أيامك بذلك تزيد إشراقًا، وتكون أقدر على تحمل النكبات لأن بجوارك من يشاركك في كل ذلك - ما أقصر ناظريك إذًا، دائمًا جرح، دمع، آلام، هذا قدرك وحدك لن يشاركك فيه أحد. ليس هناك من يقبل وضع نفسه مكانك في هذه الظروف، بل ولا حتى أن يضع بجانبك كلمة أو بسمة أو مشاركة. عبثًا نحاول البحث عمن يُرْتَجَى منه إحسان أو عرفان حتى بما نقدمه له، لعلك تكون مركز دوائر من حولك، ولكنهم أجمعوا على إخراجك من هذه الدوائر، كن مركزًا فقط، لكن ليس لك نصيب في أكثر من ذلك، هكذا غالبًا يقول الناس. لقد أورثتني الأحزان وجراح الحياة نفسًا أبية لا تشكو لأحد همًّا، ولا تطلب من أحد عونًا أو ترتجيه، لكني في رحابك يا إلهي ضعيف إلا أن تمدني بقوة، فقير إلا أن تغنيني، جاهل إلا أن تعلمني، حائر إلا أن تهديني، كن عونًا لي يا إلهي وإن كنت أنا عبدك السقيم من خطاياه، فرحمتك أوسع ومغفرتك أعظم، يا ربي، قلبي بكى، وإليك يا الله المشتكى. مقاييس العمر بِمَ يُقاس عمر الإنسان في هذه الدنيا؟ أيُقاس بما حصل فيه من أسباب السعادة، أم بما حَصَّل فيه من السعادة نفسها، أيُقاس بما قدم فيه من خير وبر؟ أم بما فعل فيه من شر وظلم؟ أيقاس بلحظات الحب والصفاء؟ أم بلحظات البغض والانتقام؟ أيقاس بما ترك من حُسْن في قلوب الآخرين وأنفسهم؟ أم بما زرع فيها من سوء وشحناءَ له ولغيره؟ أيُقاس بما حصل عليه من العلم؟ أم بما جعل الآخرين يحصلون عليه من العلم؟ أم بما نشره هو نفسه من العلم؟ أم بما غلب عليه من جهل وظلم؟ أيُقَدَّر عُمرنا بلحظات النصر والشرف؟ أم بلحظات الانكسار والهزيمة؟ أتدخل في حساباته آماد الأحزان والجراح، وآلام القلوب والأجساد، وأنين النفوس من عذابات الحياة وظلمها؟ أم تُرَى أعمارنا تقاس بكل ذلك في آن واحد؟ من الظلم يولد العادلون، من أغوار الجهل قد ينبت العلماء، من دماء جراح لا تندمل وصراخ آلام لا تهدأ قد يبزغ فجر الراحة الأبدية، رحماك يا ربي ما أعدلك في قضائك وحكمك! وما أكثر استعجالنا لهذه الراحة! هل راحتنا أن نجتمع في الدنيا؟ أم أن نتلاقى في الآخرة؟ أم أن نكون معًا فيهما؟ علم ذلك عند الله وحده |
|
خواطر رائعة جداَ ،، جزاك الله خيرا .
|
|
|
|
|
يعطيك الله الف عافيه.............
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خواطر اعجبتني | ابو عبدالوهاب | منتدى النثر والخواطر | 7 | 2014-08-10 11:29 PM |
خواطر في آيات | يمامة الوادي | رياض القرآن | 12 | 2010-03-31 11:40 AM |
من خواطر أم | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 6 | 2008-04-13 10:59 AM |
خواطر :: | يمامة الوادي | منتدى النثر والخواطر | 2 | 2006-07-30 1:09 AM |
خواطر نفس | loujain | المنتدى العام | 4 | 2005-06-08 6:12 AM |