لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
أن الأعداء أدركوا أن انهيار الأسرةالمسلمة معناه تلقائياً انهيار المجتمع الإسلامي بكامله؛ فمتى فرَّخت القلاقل والمشكلات في بيت، فلا تنتظر أن يتخرّج فيه جيل صالح .
أرأيتم – أيها الإخوة – ما تُسببه نارُ المنازعة من تصدع في كيان الأسرة،وتقطُّع لأوصال المجتمع، وانهيار بناء الأمة، ومن هنا فَطِنَ الأعداء لهذا المدخل الخطير، وبذلوا ما في وسعهم لهدم بنائه وتحطيم جدرانه، نسأل الله أن يرد كيدهم في نحورهم . ثانياً: مقومات السعادة الزوجية والتي. تكمن إجمالاً فيما يلي: أولاً: أمور يجب أن تراعي قبل الزواج. ثانياً: القيام بالحقوق الزوجية. ثالثاً: الواقعية في الحياة الزوجية. رابعاً: معرفة كل من الزوجين نفسيّة صاحبه. خامساً: الأولاد. سادساً: حسن العلاقة مع الآخرين. سابعاً: القدرة على حل المشكلات. ثامناً: أمور متفرقة.. أولا ً: أمور يجب أن تراعى قبل الزواج ثمة مسائل يتعين على المقبل إلى الحياة الزوجية مراعاتها : حسن الاختيار: روى أبو هريرة – رضي الله عنه – عن رسولالله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: " تُنْكَح المرأة لأربع: لجمالها،ولمالها،ولنسبها، فاظفر بذات الدين تربت يداك ". إن مسألة حُسن الاختيار أمر مُهم، لا يختلف فيه اثنان، ولكن الذي يدور عليه الاختلاف هو: كيف يكون الاختيار حسناً؟. حيث نجد أنّ كثيراً من الناس يغلب على اهتماماتهم شأن الجمال، أو الحسب،أو المال، وهذا ليس خطأ في حد ذاته، ولكن الخطأ أن يتنازل الرجل عن أهمّ مواصفات الزوجة، وهو (الدين) على حساب وجود المواصفات الأخرى كلّها أو بعضها، فالدّين،الدّين، تَرِبَتْ يداك. وكما أن الرجل مطالب أن يُحسن اختيار شريكة حياته. وأمّ أولاده. يجب على وليّ المرأة أن يُحسِنَ اختيار الرجل المناسب، ليكون زوجاً لموليته. وإنه لمن المؤسف حقاً أن يستحوذ السؤال عن المكانة والوظيفة والمال والمنصب على ذهن الولي، ويتناسى الدِّين الذي لا يجوز التنازل عنه ألْبتة، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا جاءكم من تِرضون دينه وخُلُقه فزوِّجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ". وحسن الاختيار لا يقتصر فيه كل من الزوجين على صاحبه فقط، بل ينبغي أنيتعداهما إلى ذويهما وأهلهما، فقد تكون أم الزوجة امرأةَ سوء، تؤثِّر على ابنتها بأخلاقها، وتزرع الشقاق بين ابنتها وزوجها. وقل مثل ذلك فيمن عداها مما يتصل ببيئة الزوجين . رؤية الخاطب لمخطوبته: وهذه المسألة من المسائل التي صار الناس فيها على طرفي نقيض، ما بين مُفْرِط ومُفَرِّط، وخاصة في مجتمعنا ! فمن الآباء من يعتبر رؤية الخاطب لابنته عيباً كبيراً، وأمراً عسيراً، مع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حثَّ عليه، وأمر به، فهو يقول للمغيرة، وقد خطب امرأة: "انظر إليها؛ فإنه أحرى أن يُؤدَم بينكم " . والحاصل: أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم، قد أمر برؤية المخطوبة لأنه سبب في دوام العشرة، وبقاء المودة، وطول الأُلفة . وعدم السماح بالرؤية مخالفة لهديه ، ومجانبة لسنته، والخير كل الخيرفي اتّباع نهجه، واقتفاء أثره . وفرّط آخرون ففتحوا الباب على مصراعيه، وتركوا الحبل على الغارب، فالخاطب لا ينظر فقط، بل يخلو بالمخطوبة ويحادثها ويضاحكها، وقد يصل الأمر إلى الخروج بها، مما يسفر عن محاذير وفجائع، يذهب ضحيتها الفتاة المسكينة؛ والأب المخدوع . ولا خير إلا في سلوك الصراط السوي، واتباع المنهج النبوي، حيث يُمَكّن الخاطبُ من رؤية ما يُرَغِّبه في مخطوبته، كالوجه واليدين والشعر وما إلى ذلك، بحضور أحد محارمها يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة wjn ; 2006-11-17 الساعة 11:40 PM.
|
عدم المغالاة في المهور وحفلات الزواج: عن عائشة -رضي الله عنها - قالت: " كان صداق النبي لأزواجه اثنتي عشر أوقية " . وقال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -: " ما نكح رسول الله نساءه، ولا أنكح بناته، على أكثر من اثنتي عشر أوقية ". وقال – عليه الصلاة والسلام-: "خير الصداق أيسره ". يقول أحد الكتّاب في هذه المسألة: "إن التوسط والبعد عن الإفراط والخيلاء وحب المظاهر، من أسباب السعادة الزوجية والتوفيق بإذن الله، وهو أمر مطلوب من الأغنياء والوجهاء قبل غيرهم؛ لأنهم هم الذين يصنعون تقاليد المجتمع، والآخرون يتشبهون بهم ". إن بساطة المهر، والزفاف، خطوة تحتاج إلى عزيمة صادقة، وهمّة عالية، لا تبالي بأقوال سفهاء الناس . وأكثر الناس في قضية المهر، طرفان: غالٍ، وجافٍ، وكلاهما مذموم، فبينما نرى رجلاً يُبالغ في التبسيط حتى يصل مهر ابنته إلى ريال واحد، نجد آخر يغلو ويسرف حتى تبلغ نفقات ليلة الزفاف ما يكفي لزيجات كثيرة. ولسائل أن يقول: ما علاقة بساطة المهر، وقلة نفقات الزواج بالسعادة الزوجية؟ فنقول: إن الرجل الذي أُثقِل كاهلُه بجمع الأموال الطائلة، التي قد يكون أكثرها قد تحمله دَيناً على ظهره ينوء بثقله زمناً طويلاً، إنه لا بد أن يتوقع في عروسه المثالية في الجمال والكمال وحسن الحال، وحينما ترحل الليالي الأولى بلذائذها وأفراحها، سيظهر من الزوجة مع الأيام تقصير في شئون الزوجية، مما يغضب الزوج، ويدفعه لتبكيتها: خسرتُ عليك، ودفعت فيك، وأنفقت من المال لأجلك ، وأنت تفعلين وتفعلين، وإن اجتمع عليه مع ذلك ملاحقة الدائنين، وشكاوي الطالبين، فإن الأمر يتفاقم سوءاً في صدره، همٌّ في النهار، وأرقٌ في الليل، وزوجة لها حقوق، فلا خلاص إلا بالطلاق والفراق، وإن لم يكن فنزاع دائم وشقاق. أما إن تمت مراسيم الزواج، ونفقات المهر، على ما سنّه المصطفى صلى الله عليه وسلم لأمته، فإن الرجل وإن وجد عيباً أو رأى تقصيراً سينعقد لسانه عن حياءً، لا محالة، وسيتذكر أن لأبيها فضلاً عليه، حين طلب مهراً مناسباً. وهذه سعادة سببها تخفيف المهر ومعقوليته. القيام بالحقوق الزوجية أولاً: حقوق الزوج على الزوجة : وهذه قضية طويلة ذات ذيول وشعب، لكن سنحاول المرور على أهم قضاياها بتركيز وإيجاز. علماً بأن مدارها وخلاصتها في قوله تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) وقوله – جل شأنه )وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ). والحقوق ثلاثة أقسام : الأول: حقوق الزوج على الزوجة : وأصل هذه الحقوق، قوله -تعالى-: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ) وقوله – جل شأنه (وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ). وحقوق الزوج تتلخص فيما يلي: أ- القوامة : وهذا حق تنازل عنه كثير من الرجال بمحض اختيارهم، مما سبب كثيراً من المشكلات العاصفة باستقرار عش الزوجية، وقد يظن قوم أن في تنازل الرجل عن قِوامته لزوجته إسعادٌ لها، وهذا ظنٌّ خاطئ، ذلك لأن المرأة بفطرتها تحب أن تأوي إلى ركن تلجأ إليه، حتى وإن تحدثت بعض النساء أمام صويحباتها بفخر أن زوجها يطيعها، ولا يعصي لها أمراً، مما يوحي بضعف قوامته عليها، فإنها في داخل نفسها تشعر بضعف وخلل في بنية الأسرة. وعلى العكس منها، تلك المرأة التي تظهر الشكوى من زوجها ذي الشخصية القوية، والقوامة التامة، فإنها وإن باحت بذلك، تشعر براحة توائم فطرتها، وسعادة تناسب ما جُبلت عليه. ولعلي أوضح هذه القضية بمثالٍ يسفر عن وجه الحق فيها فبالمثال يتضح المقال: إذا انفلت زماما الأمن في بلد ما، فإن للشعب أن يفعل ما يشاء، لكنه لا يشعر بالاستقرار النفسي، وسيلاحقه خوف مقلق، وجزع مؤرق من جراء ذلك، وقل ضد ذلك إذا ضبطت أركان الدولة، وتولى زمام الأمور رجال أقوياء، مع أنه سيضايق فريقاً من الناس، إلا أنهم سيشعرون باستقرار داخلي، وراحة وأمن وهدوء بال. ولذلك فإن تنازل الرجل عن قوامته أمر يُشقي المرأة ولا يُسعدها، ويُسبب وهناً في بناء الأسرة، وتقويضاً في أركانها، وصدق رسول الله حيث يقول: " لن يُفلح قومٌ وَلّوْا أمرهم امرأةً " وهذا عام حتى في أمر البيت. وأرى من أجل استقرار الحياة الزوجية أن تُطالب المرأة زوجها بالقيام بقوامته على الأسرة كما تُطالبه بالنفقة إذا قصّر فيها.
التعديل الأخير تم بواسطة wjn ; 2006-11-17 الساعة 10:59 PM.
|
ب- الطاعة بالمعروف: ودليل ذلك قوله تعالى: (وآلاتي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً) ومن السُّنَّة : ما جاء في قصة عمّة حُصين بن محصن التي جاءت للرسول فسألها: "أذات زوج أنت؟ قالت : نعم. قال: كيف أنت له؟ قالت: ما آلوه - أي لا أقصر في خدمته وطاعته - إلا ما عجزت عنه" فقال لها: "انظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك ". جـ- ألا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه: ودليل ذلك، ما رواه أبو هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تصم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته وهو شاهد إلا بإذنه . قال النووي – رحمه الله -: "في هذا الحديث إشارة إلى أنه لا يفتات على الزوج بالإذن في بيته إلا بإذنه، وهو محمول على ما لا تعلم رضا الزوج به، أما لو علمت رضا الزوج بذلك، فلا حرج عليها". كما جرت عادته بإدخال الضيفان موضعاً معدّاً لهم، سواء كان حاضراً أو غائباً، فلا يفتقر إدخالهم إلى إذن خاص لذلك، وحاصله أنه لا بد من اعتبار إذنه تفصيلاً أو إجمالاً . د- خدمتها له: خدمة الزوجة لزوجها حقٌّ واجب له عليها، وهذه المسألة وإن وقع فيها خلاف بين أهل العلم، إلا أن القول الصحيح، أنّ خدمة الزوجة لزوجها واجبة من مثلها لمثله، ومع ذلك نجد من النساء من ترهق زوجها، فتطالبه بخادمة مع قدرتها على القيام بشئون البيت، واستغنائها عمّن يخدمها، وما يدعوها لذلك إلا حب المباهاة والمفاخرة والتقليد الأعمى . وهذا أحد المنغصات للحياة الزوجية السعيدة، لما فيه من كلفة على الزوج، وإدخال عنصر غرب لا حاجة له في البيت، وبقاء الزوجة في البيت بلا عمل يشغل بالها ويُولّد في نفسها أعمالاً أخرى هي ثقل على كاهل الزوج لتملأ الفراغ الذي تُحسُّ به . ولعل الدهشة تصيبك حينما تسمع رجلاً يتحدث في مقابلة أجريت معه في الإذاعة، يحكي فيها أن مرتبه سبعة آلاف ريال، ويسكن في شقة مستأجرة، ولديه خادمتان،ويعلل هذا التصرف بأن زوجته هي التي أرادت ذلك!! وما يقال للزوجة، يقال للزوج،إذ عليه ألا يكلّفها فوق طاقتها بل يجب أن يراعي قدرتها وطاقتها على العمل . هـ- ألا تصوم تطوعاً وهو حاضر إلا بإذنه: ودليل ذلك ما روته عائشة – رضي الله عنها – عن رسول صلى الله عليه وسلم : "لا تصم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه ". وذلك لأن صيام التطوع قد يُفَوِّت على الزوج كمال الاستمتاع بزوجته ويحرمه منها أثناء صيامها، فإن رضي به فقد أسقط حقّه باختياره، وهذا إنما هو في الصيام النافلة دون الواجب . و- أن تحافظ على نفسها وماله وأولاده : المرأة في بيت زوجها مسترعاة على ما فيه، وأنفس ما في بيت الرجل زوجته وماله وأولاده، وهي أمانة بيد المرأة يجب عليها تمام حفظها ورعايتها. فهي رعية ستُسأل عنها المرأة يوم القيامة، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "والمرأة راعية في بيت زوجها، ومسئولة عن رعيتها ". وبهذا الحق نكون قد أتينا على خاتمة أبرز حقوق الزوج على زوجته . يتبع حقوق المراءه على الرجل في الحلقه الثالثه
التعديل الأخير تم بواسطة wjn ; 2006-11-17 الساعة 11:07 PM.
|
|
ألا تصوم تطوعاً وهو حاضر إلا بإذنه:
ودليل ذلك ما روته عائشة – رضي الله عنها – عن رسول صلى الله عليه وسلم : "لا تصم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه". وذلك لأنصيام التطوع قد يُفَوِّت على الزوج كمال الاستمتاع بزوجته ويحرمه منها أثناءصيامها، فإن رضي به فقد أسقط حقّه باختياره، وهذا إنما هو في الصيام النافلة دونالواجب. **************************** جزاك الله خيرا غاليتي لانه على الموضوع ... أشتكت لي إحدى الأخوات من زوجها إنه يضا يقها أثنا صومها التطوع علما إنه مقصر في الواجب كانت محتاره في أمرها ، نصحتها بإن تحاول أن توفق بين صومها ورضا زوجها .. ما أدري هل تطيعه أم تعصيه؟؟ علماًبإنه مقصر في الواجبات الدينيه نسأل الله له الهداية ..
التعديل الأخير تم بواسطة مها ; 2006-11-17 الساعة 10:36 PM.
|
العفو اختي مها
وأسال الله ان ينفع به.. واشكرك على اطلالتك الرائعه بمواضيعي...
|
قمة التميز وقمة الإبداع
بارك الله فيك
|
التميز هو مرورك الرائع
واتمنى ان لاتبخل علينا بردودك وشكراً لك.... الصادر والوارد
|
|
العفو اختي يمامة الوادي
وبورك مرورك.....
|
|
ما شاء الله عليكي
أخذت الجو كله علينا الله يوفقك ومزيد من التميز يا لانة
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لو سمحتم ابي الحلقه 171 | mno1 | 📺 منتدى برنامج الأحلام على قناة الراية وmbc وغيرها | 16 | 2009-03-28 1:45 PM |
(مقولات مفيدة) | afraa | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 0 | 2007-06-30 6:40 PM |
10 فوائد زوجية للمشاكل الزوجيه | يمامة الوادي | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 12 | 2007-02-12 8:40 AM |
مقومات السعادة الزوجيه | wjn | منتدى الإرشاد الأسري والنفسي | 12 | 2006-11-15 12:07 AM |
الحلقه الثانيه(خذ وخل) | دحمي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 3 | 2006-09-26 9:39 PM |