لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
أعزائي وعزيزاتي في منتديات الشيخ فهد بن سعود العصيمي يسرني أن أقدم لكم اليوم كتاباً جديداً في الإعجاز القرآني ومختلفاً عن ما عهدناه عن الإعجاز الكوني و الرياضي و السياسي و المستقبلي و اللغوي و البياني وغيره،وما لفت انتباهي فيه أن الكتاب تناول موضوعاً جديداً بخصوص أسرار الآيات القرآنية ومدى تأثيرها في تفريج الهموم و تهدئة النفوس و تحقيق الأمنيات بفضل من الله ـ عزوجل ـ وبأنها خيرٌ من التوجه إلى إخوان الجن والشياطين الذين يمارسون أعمالهم بطريقة يخادعون الناس فيها ويوهمونهم بتحقيق الحب و الربط و بأن تمطر سماءهم ذهباً، ولم يقدم الكاتب هذا الكتاب إلا بعد أن تأكد بنفسه و بتجاربه الشخصية مدى تأثير بعض الآيات القرآنية و كثرة تأملها و تمعنها و ترديدها يمكن أن تحقق رغبات الكثيرين في الحياة سواء لدرء الفقر و الرغبة بالغنى و الزواج و الحب و الإصلاح و المصالحة بين الأعداء و السكينة و قضاء الحاجة مهما كانت، وعلى هذا الأساس قام المؤلف بحصر الآيات القرآنية الكفيلة بحل المصائب و المشكلات و تحقيق الأماني و الرغبات بشكل لا يجعلنا نشك في أن القرآن سيبقى دواء للقلوب و يحتوي سراً من الأسرار العظيمة الكفيلة بتطويع الأمور الجسام و المصائب العظام بقدرة من الله ـ عزوجل ـ جعلها في كتابه الحكيم الذي يزيده رهبة و عظمة في أعيينا دائماً إن شاء الله و لنبدأ:
اسم الكتاب: منـة الـرحمـن في بعض أسـرار القـرآن تأليف: نديم عمر قبلان تقديم: الدكتور إبـراهيم محمد سلقيني ويقول الكاتب في مقدمته وقد حاولت الاختصار فيها: ( إن قوة ونفاذ الكلام تنبع من قوة ونفوذ مصدره إلا أن قيمة الكلام في محتواه. حينما سمعت هذه المقولة بدأ يتشكل في ذهني جنين فكرة مجهولة لم تتبلور ملامحها بشكل واضح إلا عندما كنت أقرأ القرآن الكريم فاستوقفتني عدة آيات كريمة ، منها : (قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في ءاذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد) سورة فصلت الآية:44 (ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون) سورة يوسف الآية:111 (ونزلنا عليك الكتب تبينا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين) سورة النحل الآية:89 (وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون) سورة النحل الآية:44 (وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا) سورة الإسراء الآية:82 فقرأتها عدة مرات وفي لحظات متباعدة من الزمن ، وما إن تعمقت قليلاً في التفكير والتأمل في هذه الآيات حتى بدأ ذلك الجنين يكبر وينضج إلى أن حان موعد ولادته عام 1424هـ . إلا أن هذا المولود الجديد والذي أسميته منة الرحمن في بعض أسرار القرآن ، كان يتطرق لموضوع في غاية الخطورة والأهمية في حياة الأمة الإسلامية وهو القرآن الكريم . لذلك كنت قد ترددت في كشف هويته للناس عامة . وما هي إلا لحظات من الزمن حتى تذكرت أني سأقف يوم القيامة بين يدي الله عز وجل ، وسوف أسأل عن علم قد تعلمته ولم أنقله إلى المسلمين عسى أن يكون نافعاً بإذن الله تعالى . وعندما عرضت الكتاب على أصدقائي وأساتذتي الكرام ، تفاجاءت بالانقسام الذي حدث بين صفوفهم ، فكان المحايد الذي ليس عنده ما يعينني به على تنشئة المولود ، ومنهم الخائف الذي خشي من الموضوع الذي أعالجه في هذا الكتاب ، ومنهم المؤيد الذي شددت به أزري . وبعدها قمت بعرض الكتاب على الجهات الرسمية المعينة وما هي إلا أيام قليلة حتى حصلت على موافقة بطبعه ونشره . لقد تعمدت كتابة الأسطر السابقة لكي يتعرف القارئ على السيرة الذاتية لهذا المؤلف الذي بين يديه من أن كان فكرة إلى نشأ وأصبح كتاباً بين يديه. إنّ القرآن الكريم الذي امتلأت مكتبات المساجد به، والذي لايكاد يخلو منزل مسلم منه، مصدره الله عزوجل يقول تعالى : ( إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون ) ومحتواه قيّم يقوب تعالى : ( رسولٌ من الله يتلو صحفاً مطهرة، فيها كتب قيمة ). وكل آية من آيات القرآن أنزل الله على رسوله بيانها وتفسيرها حيث يقول في كتابه الكريم: ( وأنزلنا إليك الّذكر لتبين للناس ما نُزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) إنّ كل آية في الكتاب الكريم فيها من الحكم و الأسرار والكنوز التي تعجز العقول البشرية عن إدراكها. |
|
وبعد ان يؤكد المؤلف أنّ القرآن جاء متحدياً لغة العرب في العصر الجاهلي، يذكر لنا أن الناس من كتاب الله أربعة أصناف:
ـ الأول : حُرِم لذة التلاوة فتتالت عليه الأسقام والعلل والهموم رغم أنّ الشفاء بين يديه وهو معرضٌ عنه وساعٍ إلى غيره ليداويه ولو قويت صلته بكلام الله تعالى لما وجدت إليه الهموم سبيلاً فكان كقوله تعالى : ( ومن أعرض عن ذكري فإنّ له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى ). ـ الثاني : صنف يردد حروفه ويقف عند نظمه ورسمه، يتغنى به، وذلك حظه من كتاب الله. ـ الثالث : صنف يلامس معاني كلمات الله الظاهرة ، وقد إنقطعت إمدادته اللدنية فاكتفى بالساحل. ـ الرابع : صنف داوموا على قراءة كتاب الله وفهم معانيه وتدبره حتى سرت آياته في عروقهم، شغلهم القرآن عن دنيا الناس ، فكان ملاذهم آناء الليل وبعض أطراف النهار، فانكشفت لهم بعض أسراره فضلاً من الله ومنة وكلما كان القرب من الله أكثر تجلت الأسرار وانكشفت الأستار فهو الأنيس و المرشد ومصدر الشفاء والعلل و النور والعلاج للمشاكل الجسدية و المعنوية لا تتخلف آثاره أبداً ( ما فرّطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون ). ثم يقترح المؤلف على كل من يريد الاستفادة من القرآن الكريم أن يبحث عن الحاجة التي يجدها في نفسه، أو التي يريدها أو عن معنى مماثل لها في آيات القرآن. |
|
ثم يعرض الكاتب لنماذج من فكرته التي بنى عليها محور الكتاب، إذ يقدم نماذج مجربة في الاستشفاء بالقرآن فمثلاً إذا أردت الغنى فاقرأ وتحقق بمعنى قوله ( الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز).
وإذا أردت الهدوء و راحة البال ( فاقرأ هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيماناً مع إيمانهم ولله جنود السماوات و الأرض وكان الله عليماً حكيماً) وإن أردت الأمان فاقرأ ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ) وإذا أردت مودة شخص فاقرأ بنية ذلك ( عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم مودة والله قدير والله غفور رحيم ) وإذا أردت نزع العداوة بينك و بين شخص فاقرأ ( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخواناً على سرر متقابلين ) وإذا أردت قضاء حاجة لك فاقرأ ( وسخّر لكم ما في السماوات و ما في الأرض جميعاً منه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) وإذا أردت الزواج فاقرأ ( فسقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال ربي إني لما أنزلت إليّ من خير فقير ) وإن أردت الذرية فاقرأ ( و زكريا إذ نادى ربه ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين ) وإذا أردت الشفاء فاقرأ ( وإذا مرضت فهو يشفين ) وإن أردت صرف ما تكره فاقرأ ( ربنا اكشف عنّا العذاب إنّا مؤمنون ) وإن أردت الإصلاح فاقرأ ( قال يا قومي أرأيتم إن كنتُ على بينة من ربي ورزقني منه رزقاً حسناً وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ). وهكذا تتلو الآية بالنية التي في قلبك واتجه إلى الله بالدعاء بتلك الآيات معتقداً اعتقاداً لا يخالطه شك في الإجابة. |
|
ويبين المؤلف في نهاية كلامه أهمية البحث عن أسرار الآيات القرآنية والارتكان إليها في المواقف الإنسانية و قد تأثر المؤلف بكتب السابقين أمثال أبو حامد الغزالي في كتابه ( خواص القرآن ) والدكتور الشيخ عمار إبراهيم حسن في كتابه ( نفحات الشفاء ) واستعان بتجاربه الشخصية في الاستشفاء بالقرآن للأمراض الجسدية و النفسية و المشاكل الإنسانية......
وتتضمن فصول الكتاب بعض المواقف و المصائب التي قام المؤلف بحصر عدد من الآيات الكفيلة بعلاجها إن شاء الله مثل الأمراض و الإصلاح و الزواج و الذرية و راحة البال و الغــنى و غيره كثير. ولقد قمت بالإيجاز في تقديم هذا الكتاب الخفيف لعل وعسى أن يلجأ إليه الكثيرون لحلّ مشاكلهم.. و إذا أراد أي أحد من الأعضاء و العضوات أن أعطيهم المعلومات عنه وعن بعض الأمور فيه إن لمستم التقصير في عرضي فأرجو إبلاغي بذلك. |
( إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون ) موضوع جديد وهادف أثابك الله عليه ..., وشكرا جزيلا لك |
|
|
نسيت إخباركم إذا أردتم معرفة الأماكن التي يتوفر فيها هذا الكتاب
أتمنى أن تعلموني بذلك حسب الدول التي تقيمون فيها |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أسرار الرقم سبعة في القرآن الكريم | patriot | المنتدى العام | 15 | 2014-04-03 3:17 PM |
اكتشاف أسرار الشيب: هل تحدث القرآن عن ذلك؟ | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 10 | 2013-08-16 1:16 PM |
الى جميع المشتركين بموضوع حفظ القرآن الكريم على منتدى القرآن والدعوة مفتوحة | الهديل | المنتدى العام | 12 | 2012-04-06 4:20 PM |
أين غضبكم وأين غيرتكم أين ردودكم في تدنيس القرآن..أنظروا القرآن اين لعل قلوبكم. | عاشق الجنان | المنتدى العام | 8 | 2005-05-27 4:29 PM |