لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
يبين إيمان المؤمن عند الابتلاء ، فهو يبالغ في الدعاء ولا يرى أثرا للإجابة ،
ولا يتغير أمله ورجاؤه ولو قويت أسباب اليأس ؛ لعلمه أن ربه أعلم بمصالحه منه ؛ أما سمعت قصة يعقوب عليه السلام ؟ بقي ثمانين سنة في البلاء , ورجاؤه لا يتغير ، فلما ضم بنيامين بعد فقد يوسف لم يتغير أمله , وقال : { عَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً } يوسف / 83 فإياك أن تستطيل زمان البلاء ، وتضجر من كثرة الدعاء ، فإنك مبتلى بالبلاء ، متعبد بالصبر والدعاء ، ولا تيأس من روح الله وإن طال البلاء . [ ابن الجوزي ] " ومن تدبر كتاب الله ، وأكثر من تلاوته عرف صفات الرابحين ، وصفات الخاسرين على التفصيل " . { خَلَقَ الْإِنسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ } الرحمن/ 3- 4 الإنسان بالأمس نطفة , واليوم هو في غاية البيان وشدة الخصام , يجادل في ربه , وينكر قدرته على البعث ، فالمنافاة العظيمة التي بين النطفة وبين الإبانة في الخصام ، - مع أن الله خلقه من نطفة وجعله خصيما مبينا – آية من آياته جل وعلا , دالة على أنه المعبود وحده، وأن البعث من القبور حق . [ ابن باز معلقا على سورة العصر ] { فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ } المائدة /30، { فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ } الشعراء / 157 لم يكن بين قوة الدافع لارتكاب الجريمة والانتقام ، وطغيان الشعور بالزهو والانتصار ، وبين الندم والخسران والبؤس والكآبة ، سوى لحظات فعل الجريمة وتنفيذها ، فيا طول حسرة المتعجلين ! . [ أ . د .ناصر العمر ] أهل الصلاح يظهر عليهم صلاحهم , ويحبهم الناس وينجذبون إلى عدلهم وصدقهم , فأهل البلد من الكفار والفساق : الملك , وخباز الملك , وغيرهم , لجئوا إلى يوسف عليه السلام : { إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ } يوسف / 36 , فحالتك وسيرتك وهيئتك وأفعالك تخبر أنك المحسنين . [ محمد المنجد ] كثير من الناس يلجأ إلى النذر عند تأزم أمر ما عنده ، وقد ثبت في الحديث أنه لا يأتي بخير ، ومصداق ذلك في القرآن : { وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ * فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُواْ بِهِ وَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعْرِضُونَ * فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُواْ اللّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكْذِبُونَ } التوبة / 75 - 77 . [ د . محمد الخضيري ] |
|
من تأملات أسرة تدبر :
لما ختمت سورة الفرقان بذكر جملة من أوصاف عباد الرحمن ، كان من مقدمة وخاتمة وصفهم " الدعاء " : { وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ } / 65 ، { رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً } / 74 ثم ختم السورة ببيان حال من ترك الدعاء ، وأن الرب لا يكترث به ولا يبالي بأي واد هلك: { قل ما يعبؤ بكم ربي لولا دعائكم } / 77 . عن الحسن أنه قرأ هذه الآية : { إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ } النحل /90 إلى آخرها ثم قال : إن الله عز وجل جمع لكم الخير كله والشر كله في آية واحدة ، فوالله ما ترك العدل والإحسان من طاعة الله شيئا إلا جمعه ، ولا ترك الفحشاء والمنكر والبغي من معصية الله شيئا إلا جمعه . ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ) محمد/31 ، علق الحافظ الذهبي على الإبتلاء الذي تعرض له الإمام مالك - وربطه بهذه الآية - فقال : " فالمؤمن إذا امتحن صبر ، واتعظ ، واستغفر ، ولم يتشاغل بذم من انتقم منه فالله حكم مقسط ، ثم يحمد الله على سلامة دينه ، ويعلم أن عقوبة الدنيا أهون وخير له " . [ سير أعلام النبلاء ] ( وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ ) الكهف/18 ، " تأمل قوله تعالى: ( نقلبهم ) ففيه دليل على أن فعل النائم لا ينسب إليه ، فلو طلق ، أو قال : في ذمتي لفلان كذا ، لم يثبت ، لأنه لا قصد له . وفي تقليبهم ، وعدم إستقرارهم على جنب واحد فائدة بدنية ، وهي توازن الدم في الجسد " . [ ابن عثيمين ] من تدبر القرآن تبين له أن أعظم نعم الرب على العبد تعليمه القرآن والتوحيد ، تأمل : ( الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ ) فبدأ بها قبل نعمة الخلق، وفي " النحل " – التي هي سورة النعم - : ( يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ ) فهذه الآية أول نعمة عددها الله على عباده ، لذا قال ابن عيينة : ما أنعم الله على العباد نعمة أعظم من أن عرفهم لا إله إلا الله . [ د . محمد القحطاني ] ( وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا * الذين كانت أعينهم في غطاء من ذكرى وكانوا لا يستطيعون سمعا ) [الكهف/100-101] " وهذا يتضمن معنيين: أحدهما: أن أعينهم في غطاء عما تضمنه الذكر من آيات الله، وأدلة توحيده، وعجائب قدرته ، والثاني: أن أعين قلوبهم في غطاء عن فهم القرآن وتدبره، والاهتداء به ، و هذا الغطاء للقلب أولا ، ثم يسري منه إلى العين". [ابن القيم] ( وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه، وقولوا لهم قولا معروفا ) [النساء/8] "يؤخذ من هذا المعنى، أن كل من تطلع وتشوف إلى ما حضر بين يدي الإنسان ينبغي له أن يعطيه منه ما تيسر". [ابن سعدي] انهارت الأسهم، وغلت الأسعار، وأعدمت ملايين الطيور، ونفقت آلاف الإبل، وأجدبت الأرض ، كل هذا من البلاء، ولو تحققنا بهذه الآية لجاء الفرج ممن لا يخلف الوعد: ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين * ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا * مالكم لا ترجون لله وقارا). ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله – أن هذه الآية ( رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً ) مريم/65 ، جمعت أنواع التوحيد الثلاثة : توحيد الربوبية ، وتوحيد الألوهية ، وتوحيد الأسماء والصفات ، فحاول أن تستخرجها زادك الله فهماً لكتابه . في قول امرأة إبراهيم: (عجوز عقيم ) الذاريات/29 "فيه حسن أدب المرأة عند خطاب الرجال، واقتصارها من الكلام على ما تحصل به الحاجة؛ فلم تقل: أنا عجوز عقيم ، واقتصرت على ذكر السبب الدال على عدم الولادة ، ولم تذكر غيره ، وأما في سورة هود فذكرت السبب المانع منها ومن إبراهيم وصرحت بالعجب. [ابن القيم] " سورة النحل افتتحت بالنهي عن الإستعجال ، واختتمت بالأمر بالصبر ، وسورة الإسراء افتتحت بالتسبيح وختمت بالتحميد " . [ السيوطي ] المتدبر لمناسبة مجيء سورة الشرح بعد "الضحى" ينكشف له كثير من المعاني المقررة في السورة ، ومنها ما في قوله : (فإن مع العسر يسرا * إن مع العسر يسرا) فمجموع السورتين يعطيان مثالا حيا لتقرير هذه السنة ، فسورة الضحى تمثل جوانب العسر التي عانها نبينا عليه السلام؛ ليعقبها جوانب اليسر في "الشرح" حتى إذا انتهى المثل، يأتي التعقيب بأن مجيء اليسر بعد العسر سنة لا تتخلف. [ د. فلوة الراشد ] (فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ * كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ * فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ ) المدثر49- 51 ، " فشبِّه هؤلاء في إعراضهم ونفورهم عن القرآن بحمير رأت أسوداً ، أو رماة فـفـرت منهم ، وهذا من بديع القياس والتمثيل ، فإن القوم في جهلهم بما بعث الله به رسوله كالحمير ، وهي لا تعقل شيئاً ، فإذا سمعت صوت الأسد أو الرامي نفرت منه أشد النفور وهذا غاية الذم لهؤلاء " . [ ابن القيم ] "قد لا تختم الآية الكريمة بأسماء الله الحسنى صراحة ، ولكن قد تذكر فيها أحكام تلك الأسماء، كقوله تعالى - لما ذكر عقوبة السرقة، فإنه قال في آخرها -: ( نكالا من الله، والله عزيز حكيم ) المائدة/38، أي: عز وحكم فقطع يد السارق، وعز وحكم فعاقب المعتدين شرعا، وقدرا، وجزاء". [ ابن سعدي] "عند التأمل في آيتي: { فمن فرض فيهن الحج}، {وأتموا الحج والعمرة لله } مع أن الحج قد يكون تطوعا؛ لكنه أوجبه على نفسه بمجرد دخوله فيه، ففي هذا درس في تعظيم شأن الالتزام بإتمام أي عمل إيجابي يشرع فيه المسلم، وعدم الخروج منه إلا بمسوغ معتبر عقلا وشرعا، وفي الصحيح: ( أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل ) " . [ أ.د. ناصر العمر ] " { وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى } البقرة/197، أُمر الحجاج بأن يتزودوا لسفرهم ولا يسافروا بغير زاد ، ثم نبههم على زاد سفر الآخرة وهو التقوى ، فكما أنه لا يصل المسافر إلى مقصده إلا بزاد يبلغه إياه ، فكذلك المسافر إلى الله تعالى والدار الآخرة لا يصل إلا بزاد من التقوى ، فجمع بين الزادين ، فذكر الزاد الظاهر والزاد الباطن " . [ ابن القيم ] " جاء لفظ القرآن في بيان الرخصة بالأسهل فالأسهل : { فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ } } البقرة/196، ولما أمر النبي صلى الله عليه وسلم كعب بن عجرة بذلك أرشده إلى الأفضل فالأفضل فقال : ( انسك شاة أو أطعم ستة مساكين ، أو صم ثلاثة أيام ) متفق عليه ، فكل شيء حسن في مقامه " . [ ابن كثير ] وصف الله تعالى المسجد الحرام بقوله { الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ } الحج/25 " للإيماء إلى علة مؤاخذة المشركين بصدهم عنه ، لأجل أنهم خالفوا ما أراد الله تعالى منه ، فإنه جعله للناس كلهم يستوي في أحقية التعبد به العاكف فيه - أي : المستقر في المسجد - والبادي - أي : البعيد عنه إذا دخله –" . [ ابن عاشور ] بعد أن ذكر الله تعالى المناسك – في سورة الحج – قال : { ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ } الحج/30 ، ففيه إشارة إلى أن الحج ليس أقوالا وأعمالا جوفاء ، وأن الخير الكثير إنما هو لمن تنسك ؛ معظماً لحرمات الله ، متقياً معصيته ، ولعل في افتتاح السورة بالأمر بالتقوى ، واختتامها بالجهاد في الله حق المجاهدة تأكيداً على ذلك . [ د . عبدالله الغفيلي ] -- ************ **** الــدعـــوة حـــيــاة |
|
شكراااااااااااااااااااا ...............
ربي يعطيك العااافيه ...
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقتطفات | يمامة الوادي | المنتدى العام | 12 | 2011-07-29 9:15 PM |
مقتطفات | يمامة الوادي | منتدى فنون الأناقة والجمال والطبخ | 1 | 2010-07-11 1:41 PM |
مقتطفات | يمامة الوادي | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 5 | 2007-01-18 8:26 AM |
مقتطفات ........................... | فدا المعصــوم | المنتدى الإسلامي | 6 | 2006-12-14 10:06 PM |
مقتطفات | يمامة الوادي | المنتدى العام | 8 | 2006-11-10 3:05 AM |