لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
قصة واقعية نظرة النساء لقوامة الرجل * إعداد المحامي : سامي بن الدريفيس التميمي في سرد قصتنا هذه لم نقصد الإساءة للمرأة لأنها الزوجة والأم والأخت والبنت ونحن نقدرها ونجلها ونحمل بين جنباتنا وفي ذاكرتنا كل الحب والتقدير والإحترام لها ونحن نقص هذه القصة من الواقع ولا نستطيع أن نقول هذا النموذج هو الأصل في النساء بل نحن نؤكد أنه الاستثناء فالمرأة هي الحبيبة الرقيقة مرهفة الحس والمشاعر وهبها الله أشياءً كثيرة تستطيع من خلالها أن تحتوي الرجل مهما كانت حالته العصبية، وقد أردنا التوضيح حتى لا يقال إننا ضد المرأة أو نقدم مثلاً سيئاً لها أو نسيء إليها، فقد سبق أن قدمنا نماذج كثيرة من نساء رائدات في المحافظة على بيوتهن وأولادهن رغم سوء الأزواج وكل أصل لا بد له من استثناء فليس كل الرجال ملائكة وليس كل النساء حوراً عين والآن اسمحوا لي أن أعرض هذه القصة لامرأة كانت تخطئ فهم قوامة الرجل على المرأة بسبب ما تقوم به بعض النساء بما يسمونه الحركات التحررية للمرأة إثبات دورها في المجتمع ويتناسى هؤلاء النسوة أنه لم ولن تكرم المرأة كما كرمها الإسلام وأنه أعاد لها حريتها وحقوقها التي كانت قد نزعت من قبل، وبطلة قصتنا امرأة نشأت وتربت في أسرة يسود الود والألفة بين أفرادها إلا أنها كانت لا ترغب في الانصياع والطاعة لأبيها أو إخوتها الذكور بمقولة أنها مثلها مثلهم لا فرق بينها وبينهم ولا سلطان لهم عليها، فكانت حادة الطباع، شديدة اللهجة في الحديث توحي لنفسها بأن ذلك من قوة الشخصية وتقنع نفسها بأنها مثلها مثل الرجال. دفنت أنوثتها ووأدت هبة الله لها كامرأة ولم تنفع نصائح الأم لها ولم تغيرها شدة الأب فكانت تقابل النصيحة بالاستهتار وشدة الأب بلا مبالاة وكأنها تتحدى نفسها. وظن الأب والأم أنها ربما تكون مريضة نفسياً وتم بالفعل عرضها على طبيب نفسي ولكن قرر الطبيب أنها خالية من أي أمراض نفسية، وتقدم شخص طالباً الزواج من هذه الفتاة ورحبت الأسرة وظنت أنها ربما تنتهي مأساتها مع هذه البنت وربما يستطيع هذا الشخص احتواءها وتغيير طبعها وسارعت الأسرة بالموافقة وإتمام الزواج والبنت في البداية رحبت بهذا الشخص حيث وجدت فيه ضالتها فهو شاب متعلم ومتفتح وقوي الشخصية ومن أسرة عريقة وعاشت الفتاة معه لأيام زوجة جميلة مطيعة ولكن لم تدم كذلك طويلاً وبدأت تحاول فرض شخصيتها عليه. ولكن من يقبل ذلك التسلط؟ فهو تارة يستغرب من تصرفاتها وكأنه يرى إنسانة لم يعرفها من قبل ولا يتخيل أن تكون هذه المرأة من هذا البيت الذي ذهب للزواج منه وهو على ثقة تامة بأنه بيت محافظ ولابد لبناته من أن يكن بنات على قدر من الحكمة والالتزام ومعرفة ما لهن وما عليهن. وقال الزوج لنفسه ربما بسبب تغيير المكان أو العيشة الجديدة. ولكن وجد الزوج أن تصرفات زوجته تزداد حدة كل يوم عن سابقه وكأنها تريد أن تكون هي رجل البيت. ودون تفكير ذهب الزوج إلى منزل أهل زوجته وحكى لوالدها بعض تصرفاتها فما كان من الوالد إلا أن يصدق الزوج قولاً ويحكي له عن معاناة الأسرة مع هذه البنت واستغرب الزوج من أن الأب لم يكن صريحاً معه منذ البداية. ولكن هذا الزوج يحب زوجته ولا يريد فراقها فماذا يفعل؟ سؤال يدور في خلده باستمرار، وتحمل الزوج زوجته لفترات طويلة واستمرت في عنادها وطريقتها التي اعتبرتها تحرراً من سلطة الجنس الأخر دون علم ولا دراية بأصول الدين وما حابت به الشريعة المرأة من حقوق وأن سلطة الجنس الآخر فرضت لحمايتها والحفاظ عليها. ورزق الزوجان بأولاد وبنات وكانت من بين هذه البنات من يريد أن يقلد الأم بفكرها وتصرفاتها ولكن أصبحت الزوجة هنا تعاني من هذه التصرفات لأنها أصبحت هي الأم التي تخاف على ابنتها وتشعر بأن هذه البنت وما تفعله غريب وتناست أفعالها وتصرفاتها، ولكن الزوج وبكل هدوء وسكينة جلس مع زوجته يذكرها بتصرفاتها التي مضت وهي نفس تصرفات ابنتها الآن فلماذا تستغربها وأخيراً ومن باب رفضها لتصرفات هذه البنت إقتنعت الزوجة بأنها لابد أن تجد طريقة للمحافظة على إبنتها من هذه التصرفات وإستطاع الزوج أن يقنع زوجته بأنها لا بد لها من تغيير نفسها حتى تستطيع إقناع غيرها فلا يمكن أن يعطي الإنسان شيئاً لا يملكه ولم تستطع الزوجة تغيير نفسها ولا التأثير على ابنتها وهذا ما دفع الزوج إلى التفكير في إبعاد البنت عن أمها ولكن كيف؟ فلجأ إلينا في استشارة للحصول على حل لهذه المشكلة وفي البداية نصحناه بأن ما يفكر فيه مخالف للشرع فلا يملك أحد أن يحرم أم من ابنتها وأن ذلك ربما يزيد البنت عناداً وقسوة وأنه من مصلحة البنت بقاء الأم ومحاولة الإصلاح من شأنها وأن إصرارها على ما هي عليه سيضر بها وبأسرتها وشاء الله أن يجتمع الزوجان بمكتبنا وبتوفيق من الله استطعنا أن نقنع الزوجة بالمحافظة على أسرتها وبيتها وبعد معاناة استجابت الزوجة واقتنعت بوجهة نظرنا والتي هي مكانة المرأة من حيث الحقوق والواجبات الشرعية وما لها وما عليها وأن دور الرجل لا ينقص من دورها ولا من شأنها وشاء الله أن تصبح الزوجة هادئة عطوفة على زوجها وأولادها وأن يصلح أحوالها ومن ثم أحوال ابنتها واستطاع الزوجان احتواء الابنة مع باقي الأبناء، وقد اتصل علينا الزوج وشكرنا على ما قدمناه له من نصائح واستشارات، وكانت المفاجأة لنا أن والد الزوجة حضر لمكتبنا وقدم لنا الشكر والامتنان على ما أصبحت فيه ابنته من رضاء وحب لزوجها ولأسرتها، ونحمد الله أن وفقنا إلى ما فيه خير هذه الأسرة دون اللجوء إلى القضاء، وندعو الله الأجر والثواب على ذلك وأن يجعلنا دائماً عوناً لمن يلجأ إلينا وأن يوفقنا إلى ما يحبه ويرضاه، ونأمل من قرائنا الأعزاء أن تكون هذه القصة الواقعية نبراساً لكل زوج وزوجة للاستفادة منها فعلى الزوج أن يكون للزوجة العون على تخطي الصعاب وعلى كل الزوجة أن تعرف جيداً ما لها وما عليها ولابد أن تعلم جيداً أن الله جعل القوامة للرجال من أجل حماية المرأة والحفاظ عليها ولم يكن أبداً للتقليل من شأنها أو إنقاصاً لدورها في الأسرة أو المجتمع. |
|
سبحان الله مغير الأحوال تغير حال هذه المرأة بفضل الله ثم بفضل توجيهاتكم الرشيدة،،،،،
جزاكم الله خير الجزاء واسأل الله ان يجعلها في موازين اعمالكم ،،،
|
|
|
جزاك الله خير الجزاء على عرض القصة
وفقكم الله وبارك لكم في علمكم و عملكم
|
|
|
شكرا لك م \ ســـــــــامي على طرح هذه القضية الهامة . حقيقة لهذه القصة جوانب عدة وهناك مسببات او عوامل كثيرة قد تضطر المرأة للإضطلاع بدور الرجل أي أن هناك ظروف خاصة واستثنائية احيانا تفرز هذا النوع من النساء ...ولو لم يردن ذلك او يرغبن به او حتى يشعرن به بل فرض عليهن قسرا سواء من البيئة او المجتمع او الظروف ... وهذا بالطبع يختلف عمن اتخذته ديدن وشعارا لها وتحديا لفطرة الله لها وتحديا للرجل او الجنس الآخر ..! وهذا ما استشفه في بطلة هذه القصة ... ومايؤكد شعوري هذا هو انها من بيت محافظ وملتزم وقد بذلوا الجهود لتوجييها ولكنها كانت مصرة على ان لها مثل ما للرجل من حقوق ... ولكن قد يكون هناك ثغرة في التربية في هذه الأسرة جعلتها تتخذ هذا التوجه واسلوب العناد والمكابرة خاصة ان كانت ذات شخصية قوية بطبيعتها وهذا ليس عيبا بل ميزة ان احسنت استخدامها ... وأظن هذه الثغرة هي ان معظم الأسر في مجتمعنا يعاملون الذكور بتميز واضح لدرجة التفرقة احيانا وهذا خطأ كبير يقعون فيه دون تحسب لنتائجه واثاره النفسية على الفتاة ... في حين يعاملون الفتاة وكأنها من سقط المتاع فلارأي ولا مشورة ولا اعتبار ...وهذا ينشأ من الصغر ... تنشأ بأن هذا ولد وله كل الحقوق وانتي بنت وعليك فقط اداء الواجبات ..! ومن هنا ينشأ الصراع النفسي داخلها وتبدأ في تقمص الشخصية الذكورية ظنا منها انها بذلك تستطيع انتزاع حقوقها التي اسقطها المجتمع وتناستها الأسرة ...وقد رأيت كثير من هذه الحالات ... وهذا بالطبع يختلف عمن تعاني من حالة نفسية او عضوية خاصة تجعلها بهذه الشخصية . وهناك عامل اخر او ثغرة اخرى فالمرأة التي تعول أسرتها وحدها واصبحت ملزمة بأن تكون العائل في مجتمع كمجتمعنا فإنها تضطر اضطرارا لخلع رداء الأنوثة ولو ظاهريا وتجبرها الظروف ان تتقمص دور الرجل فتنسجم مع هذه الشخصية حتى تتلبسها تماما ... وهناك عامل الثقافة والانطلاق : فــ..غالبا ماتكون الفتاة التي على قدر عال من الثقافة والاطلاع خاصة في الثقافة الغربية وماتجده من تحرر للمرأة وانطلاق ومساواة بالرجل وتقارنه مع مجتمعها المحافظ المنغلق فإنها تشعر بفارق كبير خاصة ان لم يكن لديها مخزون ديني حقيقي وثابت بحقوق المرأة ومكانتها في الإسلام فإنها تنجرف وراء هذا التيار وتبدأ بالمطالبة بأن تكون حرة ومساوية للرجل ... وهذه حقيقة كبيرة وشائعة في مجتمعنا ونشكرك ان سلطت الضوء عليها لمناقشتها ... هذه بعض العوامل التي احببت ان أوضحها والتي قد تدفع اي فتاة لأن تنجرف وراء هذا التيار الخطير بلاوعي وبلا ادراك حقيق لحقوقها المصانة من الشارع عز وجل ... وهنا يأتي دورك م \ سامي ودور الإخصائيين الاجتماعيين والتربويين والمعلمين لتوجيه مثل هذه النماذج التي ضلت طريق الحق والصواب وكانت ضحية مجتمع وليست مذنبة في كل الاحوال . أكرر شكري وامتناني العميق وتقديري لما تطرحه . واعتذر عن الإطالة ووالله لم اشعر بــ( كيبوردي ) الذي بدأ يترجم افكاري بلاتوقف ....
|
|
السلام عليكم ،،،،،حبيت اشارك برآي الخاص وعذرا اذا لم يعجب البعض فاختلاف وجهات النظر وارد،، واحترامي لأراء الجميع
انا لما قريت القصه اولا حسيتها في جزء منها مبتور وهي الزوجه وشعورها ،،، بالمجمل هل قوه الشخصيه والمطالبه بالحقوق والمساواه جريمه ،،، تخالف العقيده ،،،، واصلا الدين من اهم مبادئه المساوه ،، وهنا نوقف شوي ايه تعريف ومعني المساوه اللي انا شخصيا مؤمنه واطالب فيها ؟؟ من هنا نفسر بطله القصه ايش كانت تبي وبطل القصه كيف فاهم المساواه وقوه الشخصيه ،،، ماعتقد كون بطلت القصه متربيه في بيئه ملتزمه او لها اسلوب ي التربيه كان السبب بل طريقه تفكير المجتمع الحالي ،، انا احس انه كثير بدئنا نحكم ونفكر بمنطق العادات والعرف ومع الايام العرف صار من ثوابت الدين وا يحكم تعاملاتنا الاجتماعيه ،، واي محاوله لتغيره تتجه اصابع الاتهام بالتشكيك بالعقيده والتاثر بالمجتماعات الغربيه او المنفتحه ،،انا اقول نعم المرأه والرجل متساويين في الحقوق والواجبات بما فضل الله بعضهم علي بعض وميز كل جنس بخصائص ومميزات و بالتالي ترتب علي كل جنس واجبات و فروض ،،،، بس اذا اختل واحد فيهم ايش اللي حيحصل ،، مجتمعنا قدس الرجل وا صبحت ذكورته وتفضيله درجه وقوامته تشريف ليست تكليف ،،، انا لما اربي ابني انت رجال مسموح لك كل شي حتي النظره مسموحه والذنب مو عليك انت رجل ،، لما اربي ولدي انت رجل قوام ولك حق السمع والطاعه سواء من زوجتك او اختك اما الام فلها قصه اخري ،، بغض النظر عن قيامك بواجباتك او وعلاتك ،، انت مميز في جميع التعاملات،، انت الاكمل والاعقل بحكم الدين فضلك والله سبحانه كملك وميزك ،، النتيجه مجتمعنا هذا اللي قابع في عادات الجاهليه تحكمه الذكوريه المطلقه لدرجه ان بعض النساء نست او بالاصح هي لم تفتكر او تعرف لكي تنسي ماحقها لتاخذه وحدود واجبها لتعطيه ،، ، الزياده كالنقصان عندي ،، والرجل ازداد بطشه وجبروته ،،ولما تحاول الخروج من هذي القوقعه او بالاصح الهيمنه الذكوريه الجاهليه و تختلف الطرق الهرب اللي تسلكها والي احيانا بالطريقه الخاطئه البعيده عن الدين والمنطق اللي ممكن بطلتنا سلكتها،،،، و من وجه نظري كل الطرق سيان نفس النتيجه ،،، وصلنا لها الان ،،، وابطال قصتنا كانو مثال صغير خفيف انتهي نهايه سعيده ،،، والباقي ،،،،،،،،؟؟؟ نسب الطلاق مرتفه ،، العنق الاسري،، الاستغلال والبطش المادي والتحكم ،، والتفكك ،، وقضايا الخلع والعضل و خلع الولايه و الحضانه ،،،، والتذمر والشك في مصداقيه القضاء وتطبيق الشريعه ،،،، منظومه خلل اجتماعي اثرت علي الأسره والفرد ، والدكتور اكيده انه مطلع اكثر من العامه بحكم عمله ،، لتوضح نقطه مهمه قبل لايساء فهمي والصاق العبارات الي امتلئ مجتمعنا و صفحات جرئدنا منها وعقولنا ايضا ،،المساوه عندي ليست البعد عن الدين بل العوده للدين والحكم بالشريعه ،،، لما جاء الاسلام سن سنن الاسلام ونبذ عادات الجاهليه ،، ديننا دين الاخلاق وقد استبدلت بالعيب ،،العدل وقد استبدل بحكم العرف والموروث الاجتماعي ،، المساوه وقد استبدل بالتخصيص والتفضيل ،، والكثير الكثير ،،الكثير ،، يبغالها ايام لذكرها ،،، ولكن عندي كذا نقطه استثارتني في القصه وغيرها لما قريت كذا موضوع في المنتدي القانوني ،،،،ختصارا ،،، مساله القوامه والولايه اللي ذكرتها سيدي ، عندي تحفظ عليها ،،، تفسيرنا وفهمنا الخاص ،،،( كوننا مجتمع له خصوصيه )،،،، للايات التشريعه واستنباط الاحكام الشرعيه والاجتماعيه ،،، عندي تحفظ لفهمنا للشريعة كشئ وتطبيق الشريعة اللي هي شئ اخر منفصل .،،وبالمقابل فقه الاجتهادات وسد الذرائع ،،، وفهمنا للفروع والثوابت وحق الفرد وحق المجتمع ،،، بشكل عام ..... والاهم وبالاخص موضوعنا الاساسي وهو فهم المساواه والحقوق بين المرأه والرجل،،،،،ليس تحفظ بل تعجب واستنكار عذرا للاطاله ،،،، وتقبلو مروري ،،، ،،،واسفه سيدي الفاضل مقدما اذا كنت تعديت علي اختصاصك او رائي خالف توجهاتك وقناعاتك ،،،، |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة واقعية | الرحـــــــــــاله | المنتدى العام | 46 | 2007-08-07 12:43 PM |
قصة واقعية!! | MUTHHLAH | المنتدى العام | 4 | 2006-04-04 3:19 PM |
قصة واقعية | حزن120 | منتدى القصة | 4 | 2005-12-30 1:19 AM |
قصص واقعية | أبو عامر الشمري | المنتدى العام | 10 | 2004-10-17 1:38 AM |