لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2- سوء الظّنّ بعباد الله؛ وقد نهانا الله سبحانه وتعالى عن سوء الظن بإخواننا المسلمين؛ لما فيه من إثم مبين وذنب عظيم، فقال سبحنه وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾.
قال ابن كثير رحمه الله: "يقول تعالى ناهيًا عباده المؤمنين عن كثير من الظن، وهو التهمة والتخوُّن للأهل والأقارب والناس في غير محله؛ لأن بعضَ ذلك يكون إثمًا محضًا، فليُجتنب كثيرٌ منه احتياطًا". وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسّسوا، ولا تجسّسوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا". وكلّ من رأيته سيّىء الظّنّ بالنّاس طالبا لإظهار معايبهم فاعلم أنّ ذلك لخبث باطنه وسوء طويّته؛ فإنّ المؤمن يطلب المعاذير لسلامة باطنه، والمنافق يطلب العيوب لخبث باطنه. نفوس تتحَطّم... وبيوت تتهدّم... وأسَرٌ تتشرّد... وصِلاتٌ تتقطع... وأعراض تتهم... وصُورٌ مضيئة تشوَّه... ومجتمعات تتردّى... والسبب: سوء الظن!.. وَعَيْنُ الرِّضَا عَنْ كُلِّ عَيْبٍ كَلِيلَةٌ ♦♦♦ وَلَكِنَّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْدِي الْمَسَاوِيَا ومن عرف النفس البشرية في ضعفها ونسيانها وغفلتها وذهولها قدّمَ الاعتذار على التهمة، والتسامح على المؤاخذة، وحسن الظن على سوء الظن.. مخاطرُ سوء الظن وآثارُه: ويكفي سوء الظن قبحا وسوءا أنه من صفات الجاحدين والمنافقين: وما منع الناس أن يستجيبوا للحق، ويتبعوا الرسُلَ إلا عنادهم واستكبارهم وسوء ظنهم... قال تعالى عن قوم هود: ﴿ قالَ الْمَلأ الذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي سَفاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكاذِبِينَ ﴾. وقال تعالى عن قوم نوح: ﴿ فَقالَ الْمَلأ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلَّا بَشَراً مِثْلَنا وَما نَراكَ اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ أَراذِلُنا بادِيَ الرَّأْيِ وَما نَرى لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ ﴾. وقال تعالى عن فرعون: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً ﴾. وقال تعالى عن مدين قوم شعيب: ﴿ قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ وَما أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكاذِبِينَ ﴾. وقال عز وجل عن المنافقين من هذه الأمة: ﴿ وَطائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ ﴾. سوء الظن سبب في التخلق بمساوئ الأخلاق وقبيح الخصال: قال ابن عباس رضي الله عنهما: (الجبن والبخل والحرص غرائز سوء يجمعها كلها سوء الظن بالله عز وجل). وقال ابن القيم رحمه الله: (الشح فهو خلق ذميم يتولد من سوء الظن وضعف النفس ويمده وعد الشيطان). وقال المهلب رحمه الله: (التباغض والتحاسد أصلهما سوء الظن، وذلك أن المباغض والمحاسد يتأول أفعال من يبغضه ويحسده على أسوأ التأويل). سوء الظن سبب في الأحقاد والضغائن، وسبب في العداوات والنزاعات: فإن الظن السيئ (يزرع الشقاق بين المسلمين، ويقطع حبال الأخوة، ويمزق وشائج المحبة، ويزرع العداء والبغضاء والشحناء). قال ابن القيم رحمه الله: (أما سوء الظن فهو امتِلاءُ قلبهِ بالظنون السيئة بالناس، حتى يَطفحَ على لسانه وجوارحه، فهم معه أبداً في الهمز واللمز والطعن والعيب والبغض، يبغضهم ويبغضونه، ويلعنهم ويلعنونه ويَحذرهم ويَحذرون منه ... خارج منهم مع الغش والدغل والبغض). سوء الظن سبب في كثير من المشاكل العائلية، والصراعات الأسرية: فكثيرا ما يقع النزاع والخصام، وقد يقع الفراق، نتيجة سوء الظن بالأقارب والأحباب، وبعد لحظات يتبين لمُسيءِ الظن أن الأمر على خلاف ما كان يظنه. فإذا كانت الغيرة على الأحباب في أصلها محمودة؛ فإنها قد تكون مذمومة إذا كانت نتيجة سوء ظن، يؤذي بها المحِبّ محبوبه ويوغر عليه صدره، ويبغضه ويكرهه ويخاصمه، وقد يؤذيه ويسيء إليه. |
|
سوء الظن يُضْعِف الثقة بين المؤمنين:
فإن سوء الظن إذا انتشر في المجتمع تفرق شمله، وتمزقت روابطه، وساءت أحواله، وكثرت فتنه ومحنه... والله تعالى يقول: ﴿ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا ﴾ [آل عمران: 103]. ويقول سبحانه: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ﴾ [الحجرات: 10]. قيل لعالم: من أسوأ الناس حالا؟ قال: من لا يثق بأحد لسوء ظنّه، ولا يثق به أحد لسوء فعله. والأصل في المؤمن أن تُحمَل أقواله وأفعاله على الخير وحسن النية، إلا إذا دل دليل شرعي على خلاف ذلك. فبهذا الأصل العظيم الذي حث عليه ديننا الحنيف يَسدّ المسلمون المنافذ التي يلِج منها الشيطان ليوقع بينهم العداوة والبغضاء والشحناء والخصومة، والتهاجر والتقاطع والتدابر؛ لأن المسلم إذا اجتهد في حمل تصرفات أخيه المسلم على الخير وحُسن النية، سلِم قلبه، وبقي معه على الإخاء والمودة والائتلاف، وأمِن كل واحد صاحبه ولم يتخونه. وقد أمر الله تعالى المؤمنين بهذا الأصل العظيم، يعني بحُسن الظن، حتى مع من أعلن إسلامه جديدًا، أو أتى بقرينة تدل على ذلك، ولو كان هذا الذي أعلن إسلامه قبل لحظة من إسلامه عدوًّا محاربًا في المعركة. قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾. كيف نتخلق بحسن الظن، ونجتنب سوء الظن: أما حسن الظن بالله تعالى واجتناب سوء الظن به فيكون بتقوية العبد لإيمانه بربه، وتعرفه على جلاله وكماله، والتعلق به وحسن الاعتماد عليه، والأخذ بكتابه، والنظر في ملكوته، واستحضار آلائه ونعمه؛ حتى تعظم محبته في القلوب، وتعظم خشيته ومهابته في النفوس... فًإنه لا يسيء الظن بربه إلا من جهل بقدر خالقه ومولاه، وضعفت في قلبه محبته وخشيته وتقواه. أما حسن الظن بالعباد واجتناب سوء الظن بهم فيكون بعدة أمور، منها: • أن يتأول المرء ما ظاهره السوء حتى يجد له مخرجاً: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (لا يحل لامرئٍ مسلم سمع من أخيه كلمة أن يظن بها سوءاً، وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجاً). وقال ابن عباس رضي الله عنه: (ما بلغني عن أخٍ مكروهٌ قطّ إلا أنزلته إِحدى ثلاث منازل: إن كان فَوقي عرفتُ له قدره، وإن كان نظيري تفضّلت عليه، وإن كان دوني لم أحفل به. هذه سيرتي في نفسي، فمن رغب عنها فأرضُ الله واسعة). • التماس الأعذار للآخرين: فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً. قال تعالى في شأن حادث الإفك، وما كان ينبغي أن يكون عليه المؤمنون في مثل تلك المواقف: ﴿ لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ ﴾. وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه. إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك: تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا ♦♦♦ لعل له عذرًا وأنت تلومُ |
|
البعد عن مواطن التهم:
فلا ينبغي للمسلم أن يضع نفسه في موضع الشبهة أو موضع التهمة بتصرفاته وحركاته وأفعاله وأقواله، حتى لا يُعَرّض نفسه لسوء الظن به. ورسول الله صلى الله عليه وسلم أطهر خلق الله والذي لا يمكن لأحد أن يسيء الظن به إلا أنه يأبى أن يضع نفسه في موضع الريبة، ويعلمنا أن لا نضع أنفسنا في مواضع التهم. ففي الصحيحين عن صفية بنت حيي، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم معتكفا فأتيته أزوره ليلا، فحدثته ثم قمت فانقلبت، فقام معي ليقلبني، وكان مسكنها في دار أسامة بن زيد، فمر رجلان من الأنصار، فلما رأيا النبي صلى الله عليه وسلم أسرعا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "على رسلكما إنها صفية بنت حيي" فقالا سبحان الله يا رسول الله قال: " إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم، وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما سوءا، أو قال: شيئا". قال ابن بطال رحمه الله: (في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إنها صفية" السنة الحسنة لأمته، أن يتمثلوا فعله ذلك في البعد عن التهم ومواقف الريب). • انشغال المرء بعيوب نفسه ليصلحها: فلا ينبغي للمسلم أن يشغل نفسه بأفعال الناس، يراقب هذا، ويتابع ذاك، ويفتش عن أمر تلك... بل الواجب عليه أن يُقبل على نفسه فيصلحَ شأنها، ويُقوِّمَ خطأها، ويرتقي بها إلى مراتب الآداب والأخلاق العالية، فإذا شغل نفسه بذلك لم يجد وقتا ولا فكرا يشغله في الناس وظن السوء بهم . وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تتبع أمور الناس وعوراتهم، حرصا منه صلى الله عليه وسلم على شغل المسلم نفسه بالخير، وعدم الوقوع فيما لا يغني من الله شيئا، فقال عليه الصلاة والسلام: " يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من اتبع عوراتهم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه فى بيته ". أخرجه أحمد وأبو داود عن أبي برزة الأسلمي، وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" . وليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد. قال الإمام الشافعي رحمه الله:"لأن تحسن الظن وتخطئ خير من أن تسيء الظن وتصيب". عباد الله؛ إياكم وسوء الظن، فإنه يوقِع صاحبه في الإثم، ويملأ قلبه بالهواجس والشكوك، فقد يدمر بيته، أو يقطع رزقه، وعاقبته وخيمة في الدنيا والآخرة. عليكم بحسن الظن، فإن حسن الظن بالناس سكينة؛ فقد ندب الإسلام أهله إلى التخلق بحسن الظن فيما بينهم، إذ به تقوى الروابط بين المسلمين، وتشتد أواصر تآلفهم، وتقوى عرى الأخوة بينهم، وتعم السعادة قلوبهم. والعبد عندما يحسن الظن بإخوته وبالمسلمين مِن حوله فإنه يُريحُ قلبه أولًا، ويُسكن روحه، ويطمئن فكرَه، حيث يُبعِد عن نفسه خواطر القلق والشكوك والريبة فيمن حوله، ويُنقي قلبه من مشاعر الغل والحسد والغش، وكلها تستتبع خصالا أخرى بغيضة إلى الله ذميمة. واعلموا رحمكم الله أن هذه القلوب هي محل نظر الله تعالى، فلتكن سليمة لا يخالطها غش ولا كراهية ولا غل ولا حسد ولا ظن سوء. نسأل الله تعالى أن يرزقنا قلوبًا سليمة مطمئنة، وأن يجعلنا ممن يحسن الظن به وبعباده، وأن يطهر قلوبنا من كل خلق ذميم ووصف قبيح، وأن يجعلنا من عباده الصالحين، ومن أوليائه المتقين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. وصل الله وسلم وبارك على حبيبنا وقدوتها وقرة أعيننا محمد رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. |
|
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خير وبارك فيك
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إن بعض الظن إثم | ابوفتون | منتدى القصة | 13 | 2013-12-09 3:02 PM |
حسن الظن وسوء الظن وآثارهما ~ | ام الهيثم 4 | المنتدى العام | 10 | 2011-03-14 9:30 PM |
ان بعض الظن إثم !!! | عباير91 | المنتدى العام | 8 | 2010-08-16 12:31 AM |
حسن الظن | لمياءالحسن | منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه | 7 | 2010-05-29 10:00 PM |