لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
حتى الطفولة لم ترحمها إسرائيل (( الألعاب المسرطنة )) .. سلاح تل أبيب الفتاك ضد أطفال فلسطين لم تكن الساعة قد تعدت التاسعة من صباح أحد أيام شهر يونيو وكان الطفل الفلسطيني وسام البالغ من العمر ثمانية أ‘وام يلعب مع أخته عاليا ذات الأربعة أ‘وام بإحدى الألعاب التي اشتراها له والده أخيراً، وفجأة أخذ الدم يسيل وبغزارة من يد وسام وأخذت تصرخ أخته من هول ما تراه من دماء على جسد أخيها .. الصراخ دفع الأم إلى الخروج مهرولة من منزلها وهي تصرخ حيث كان مشهد ابنها والدماء تسيل منه مريعاً، الأمر الذي دفعها إلى نقله إلى المستشفى إلا أن الموت اختطفه قبل وصوله إلى المستشفى بدقائق. معذرة، لم يكن هذا المشهد جزءا من فيلم درامي يعكس المآسي التي يتعرض لها الفلسطينيون بسبب الانتهاكات الإسرائيلية التي تمارس ضدهم في ظل الاحتلال أو افتتاحية رواية مأساوية تعرض صعوبات الحياة التي يتعرضون لها يومياً، ولكنها وصف إسرائيلي لأحد أبرز الجرائم التي تقوم بها قوات الاحتلال والمتمثلة في إلحاق الضرر بالأطفال الفلسطينيين والفتك بأكبر عدد منهم، وقتله بلا رحمة عن طريق تسميم الألعاب التي يلعبون بها وطرحها في الأسواق بثمن بخس. المعهد العام للدراسات الاجتماعية الإسرائيلية في تل أبيب كش في دراسة له صدرت في الثاني والعشرين من شهر يونيو بعنوان " الألعاب المسرطنة " عن هذه الجريمة الإسرائيلية الجديدة والمتعلقة بتصنيع عدد من المصانع الإسرائيلية التابعة للجيش الإسرائيلي للألعاب المسرطنة والسامة وتوزيعها على الأطفال في المناطق الفلسطينية سواء بالضفة الغربية أو قطاع غزة. وأوضحت الدراسة أن كبار الخبراء الإسرائيليين رأوا في هذا المشروع أفضل وسيلة لمعاقبة الفلسطينيين والتي ستتمثل في قتل أكبر عدد من أطفالهم في ظل العمليات الاستشهادية المتواصلة التي يقومون بها في العمق الإسرائيلي، وهي العمليات التي تسببت منذ اندلاع الانتفاضة حتى الآن في قتل أكثر من ألف إسرائيلي وإصابة العشرات منهم بجروح. وتنقسم الدراسة إلى فصلين الأول بعنوان " الألعاب المسرطنة " والذي يلقي الضوؤ على كيفية عمل هذه الألعاب والفوائد التي تحققت لإسرائيل بسببها ، والثاني بعنوان " المرحلة الثانية " والذي يلقي الضوء على تطوير إسرائيل لهذا المشروع ووضع أجهزة تنصت في هذه الألعاب من أجل التجسس على الفلسطينيين. توضح الدراسة بداية طرح فكرة " سرطنة الأطفال " وتقديمها للفلسطينيين ان كان المقدك آيتان ماركوس المسؤول في وحدة الحرب الكيماوية الإسرائيلية صاحب هذه الفكرة والتي مارسها منذ الصغر وكانت تقوم على وضع الحشرات الضارة في الألعاب التي يمتلكها وتقديمها إلى أصدقائه مداعبة منه. أفكار شيطانية وكان ماركوس يتفنن في إخفاء الحشرات الضارة في هذه الألعاب حيث كان يضعها في قدميها أو يديها أو وجهها، ولم يكتفبهذا بل قام بوضع الروائح الكريهة في ملابس هذه الألعاب وتفنن في تصنيعها بواسطة مركبات كيميائية معقدة حتى اشتهر بهذه العادة القبيحة وأطلق عليه لقب " صانع الألعاب المسرطنة " .. وبعدها انضم ماركوس إلى وحدة الحرب الكيماوية التابعة له ونجح في التفوق على الكثير من زملائه في تصنيع التركيبات الكيماوية الضارة. وخطرت له فكرة بعد اتهام الإسرائيليين للأطفال الفلسطينيين بمساعدة أعضاء الجماعات المسلحة الفلسطينية في القيام بالعمليات داخل إسرائيل ، حيث فكر في سرطنة هذه الألعاب وذلك عن طريق وضع مركبات كيميائية معقدة في هذه الألعاب، وهي المركبات التي تصيب أي شخص يستخدم هذه اللعبة بالسرطان مباشرة في يديه في البداية ومنها إلى جميع أنحاء جسمه حيث تتفاعل مع جلد الجسم بصورة سريعة. المثير أن ماركوس اقترح على قادة وحدته وضع المواد المسرطنة في التركيبات البلاستيكية التي تصنه منها هذه الألعاب وذلك من أجل إصابة بائعها وشاريها بالسرطان خاصة وأنها تخرج من المصانع الإسرائيلية الخاصة التي تصنعها وهي مغلفة بلاستيكياً الأمر الذي يحقق الفائدة الشيطانية الكبرى لإسرائيل في إصابة أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين بالأمراض. وبالفعل صادق الجيش الإسرائيلي وفي سرية على هذه الخطة التي أطلق عليها مشروع ماركوس الجزء الأول ، وهو الجزء الذي حظي بتقدير العديد من القادة العسكريين الإسرائيليين الذين وضعوا أمام ماركوس كافة الإمكانيات المادية لإنجازها حيث رصدوا في البداية وللمرحلة الأولى في هذا المشروع مبلغ 200مليون شيكل أي ما يوازي قرابة 44مليون دولار، وهو المبلغ الذي وضع بأكمله تحت تصرف ماركوي من أجل اختراع أفضل الوسائل لطرح أكبر كمية من الألعاب المسرطنة والسامة للأطفال الفلسطينيين. وتتنوع الالعاب التي حرص ماركوس وأ‘ضاء وحدة الحرب الكيماوية الإسرائيلية على وضع السموم والمواد السرطانية بها بداية من الألعاب التقليدية مثل العرائس أو الألعاب البلاستيكية البسيطة مثل الدومينو وحتى الألعاب التكنولوجية المتطورة مثل الفيديو جيم وكافة المكونات المرتبطة به مثل عصا اللعبة أو ما يعرف باسم " الجوي ستيك" أو حتى شرائط الألعاب التي تصيب أي شخص يستخدمها بالسرطان. وتباع هذه الألعاب بمختلف أنواعها بسعر بخس حتى يقبل عليها الفلسطينيون، وذلك لتحقيق أكبر قدر من الإصابة بالأمراض المسرطنة التي زرعتها بها إسرائيل. وتشير الدراسة إلى طرح عدد من هذه الألعاب بالفعل في الأسواق وتحقيقها لنتائج إيجابية للغاية ، وهي النتائج التي دفعت القادة الإسرائيلين إلى طرح فكرة القيام بمرحلة ثانية من المشروع، وهي المرحلة التي تصل إلأى استخدام هذه الألعاب من أجل التجسس على الفلسطينيين،وهو ما تشرحه باستفاضة في فصلها الثاني. ألعاب التجسس وتنتقل الدراسة في الفصل الثاني إلى تفكير القادة الإسرائيليين في تطوير هذا المشروع وزرع أجهزة تنصت دقيقة في ألعاب الأطفال من أجل معرفة كل التطورات الحاصلة بالمناطق الفلسطينية بداية من الأحاديث المختلفة التي تجري هناك بين المواطنين أو تصوير المواقع العسكرية أو حتى المدنية الهامة الموجودة في هذه المناطق. ورأى ماركوس أن هذا الجزء من المشروع سيضع عميلا لإسرائيل في كل بيت فلسطسنس خاصة وأن عدد الأطفال الفلسطينيين كبير للغايةويقدر بالعشرات وهو إنجاز كبير طالما سعى الإسرائيليون إلى تحقيقه ، وأطلق القادة الإسرائيليون اسم " مشروع ماركوس-2 " على هذا الجزء من المشروع الذي يحظى بأهمية كبيره خاصة في هذا الوقت الحساس الذي تمر به التطورات السياسية في المنطقة، ورؤية إسرائيل ضرورة نقل ما يجري في هذه المناطق إلى إسرائيل. ويتميز " مشروع ماركوس-2 " بسرعته وقدم خطورته على الإطلاق سواء على الإسرائيليين أو حتى على أعوانهم المتواجدين حتى الأن في المناطق الفلسطينية حيث ترتبط أجهزة التنصت الإسرائيلية التي توضع في ألعاب الأطفال بأجهزة استقبال في إسرائيل وهي الأجهزة التي تنقل إليها هذه الألعاب في التو واللحظة لكلما يجري في الأراضي الفلسطسنية. وتم وضع عدد من اجهزة التنصت الصغيرة والمتميزة في هذه الألعاب بالفعل وهي الأجهزة التي أثبتت كفاءة كبيره للغاية على الرغم من صغر حجمها، خاصة وأن ترددها قوي للغاية حيث تستطيع نقل الهمسات البشرية في سهولة ويسر. وكان هدف ماركوس وقادة وحدته العسكرية من وراء هذا الاختراع معالجة المشاكل التي يتعرض لها العملاء الفلسطينيون لإسرائيل، وهي المشاكل التي تتواصل خاصة مع الكشف عن العشرات منهم على يد أجهزة الأمن الفلسطينية. ومن أجل سرعة إتمام هذا الجزء من المشروع رصدت إسرائيل مع تصديقها على ميزانيها لعام 2005 مبلغ 150 مليون شيكل أي ما يوازي قرابة 37مليون دولار لهذا الهدف الذي أكد رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي الجديد يوفال ديسكن لرئيس المخابرات السابق أفي ديختر-أنه يسعى إلى بلورته والنهوض به خاصة مع تفشي ظاهرة محاربة العملاء في المناطق الفلسطينية و هي الظاهرة التي تقوم القوات الفلسطينية بمجهودات كبيرة لمحاربتها الأمر الذي أصاب الإسرائيليين بقلق بالغ ودفعهم إلى طرح فكرة هذه الألعاب وتزويدها بأجهزة التجسس. ومن المنتظر طرح هذا الجزء من المشروع للعمل الفعلي قريباً خاصة مع تصاعد الأنشطة التي تقوم بهال الجماعات الفلسطينية المسلحة ضد إسرائيل ، وهي الانشطة التي تتطلب ضرورة متابعتها إسرائيلياً وبصورة لا تسبب أي ضرر لإسرائيل. وبالتالي تعكس هذه الدراسة أحد الأوجه البشعة للإجرام الإسرائيلي ، وهو الإجرام الذي لم يرحم حتى الاطفال الصغار من القتل وهو ما يثبت في النهاية عدوانية العدو الإسرائيلي وعنصريته التي تعمل على قتل أي فلسطيني مهما كان عمره غير مبالية ببراءته أو عمره الصغير. نقلاً عن إحدى الجرائد 2005
|
|
حسبي الله ونعم الوكيل ...........
جزاك الله خير ............. أختك بالله : @ حنين @
|
بارك الله بكِ أخيتي حنين .. ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل .. وهو كافينا ..
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إسرائيل تزود المقاومة بالسلاح في غزة!! | امل الطيب | المنتدى العام | 0 | 2009-03-16 10:49 AM |
انت نعم انت تستطيع ضرب إسرائيل | sweet sun | المنتدى الإسلامي | 3 | 2009-01-05 4:11 PM |
تصدقون إسرائيل ..خايفه!! | *:السنــدس الأخضر:* | المنتدى العام | 2 | 2008-04-14 2:36 AM |
حلم محير عن إسرائيل قصير جدا | دموع اللؤلؤ | ⚪️ منتدى الرؤى المفسرة لغيرالداعـمين،أو المفسرة في المنتدى ∞ | 2 | 2006-04-08 10:22 AM |
بقرة بني إسرائيل | دانة قطر | المنتدى الإسلامي | 3 | 2006-01-06 5:39 PM |