[حبيبة أمها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها السلام عليكم ورحمة الله وبركاااااته حياااكم الله جميعا : نبدأ على بركة الله في الجزء المقرر اليوم من الآية الكريمة :(190) الى الآية الكريمة ( 195 ) بسم الله الرحمن الرحيم (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين "190") الى الآية الكريمة : (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "195") صدق الله العظيم ... اسأل الله لكم التوفيق ....

اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم

وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين. واقتلوهم حيث ثقفتموهم واخرجوهم من حيث اخرجوكم والفتنة اشد من القتل ولاتقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فان قاتلوكم فقتلوهم كذلك جزآ

الكافرين. فان انتهوا فان الله غفور رحيم . وقاتلوهم حتى لاتكون فتنه ويكون الدين لله فان انتهوا فلا عدوان الا على
فإن انتهو فإن


الضآلمين .الشهر الحرام بالشهر الحرام والحمات قصاص فمن اعدا عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتداء عليكم واتقوا الله
الظالمين والحرمات
واعلموآ أن الله مع المتقين .(وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "195")

[وفااا]

.

.
أعـوذ بالله السميـع العليـم من الشيطـان الرجيــم
.
.
" وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين .

فإقتلـوهم حيـث ثقفتمـوهم وأخـرجوهم من حيـث أخرجوكم والفتنـة أشـد من القتـل

واقتلوهم

ولاتقـاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فأقتلوهم كذلك

جزاء الكافرين . فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم . وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة

ويكون الدين للــه فإن انتهــوا فلاعـدوان إلا على الظـالميـن . الشهر الحرام بالشهـر

الحـرام والحرمـات قصـاص فمن اعـتدى عليكـم فإعتـدوا عليه بمثـل مااعتـدى عليـكم

واتقــوا الله واعلمـوا أن اللـه مـع المتقيــن . وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا

بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "

[!**أحبــكــ ربـي أحــبكـ**!]

هل فاتتني المسابقة كيف اعرف

[!**أحبــكــ ربـي أحــبكـ**!]

فااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا تتني

[نجمة الصبح]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين
فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين
الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين
وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين
صدق الله العظيم





أرجو المعذرة للتأخير ...
انتظرتكم امس كثيرا ولم استطع الانتظار اكثر بسبب ظروفي

[مها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الفلا2002 هل فاتتني المسابقة كيف اعرف

حياااك الله اختي الفاااضله : ريم الفلا

أبدئي من الان في انتظارك وان شاء الله تلحقين معنا وياهلابك ومرحبا ...

[حبيبة أمها]

مها

الله يرضى عليك

هل هناك تغيير بالموعد من اجل العيد؟

[مها]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياااكم الله جميعاَ :

ما شاء الله تبارك الله المركز الاول لهذا اليوم الأخت الفاااضله نجمة الصبح اسأل الله لها التوفيق ....

ارجو من الاخت نجمة الصبح تفسير الآية الكريمة مع التجويد :

(وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "195")

صدق الله العظيم ...

[نجمة الصبح]

( وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "195" )

جاءت هذه الآية بعد آيات القتال، ومعناها: أعدوا أنفسكم للقتال في سبيل الله.
"أنفقوا في سبيل الله"
أي أنفقوا في الجهاد،
لا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة،

إن اليد المغلولة عن الإنفاق في سبيل الله هي التي تلقي بصاحبها إلى التهلكة؛ لأنه إن امتنع عن ذلك اجترأ العدو عليه، ومادام العدو قد اجترأ على المؤمنين فسوف يفتنهم في دينهم، وإذا فتنهم في دينهم فقد هلكوا. إذن فالاستعداد للحرب أنفى للحرب، وعندما يراك العدو قوياً فهو يهابك ويتراجع عن قتالك.
ولا تقبلوا على القتال إلا إن كان غالب الظن أنكم ستنتصرون،
إن الحق يريد من المؤمنين أن يزنوا المسائل وزناً يجعلهم لا يتركون الجهاد فيهلكوا؛
لأن خصمهم سيجترئ عليهم، ولا يحببهم في أن يلقوا بأيديهم إلى القتال لمجرد الرغبة في القتال دون الاستعداد له.
وأحسنوا إن الله يحب المحسنين"
الحق يقول: "وأحسنوا". والإحسان كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن تعبد الله ـ أي تطيع أوامره ـ كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك".
والإحسان في كل شيء هو إتقاناً بحيث يصنع الإنسان لغيره ما يحب أن يصنعه غيره له،




أحكام التجويد التي في الآية الكريمة


وأنفقوا ... اخفاء
في سبيل الله .... لفظ الجلالة مرقق
بأيديكم الى التهلكة ... اظهار شفوي
وأحسنوا إنّ الله .. غنة مطلقة
إنّ الله .... لفظ الجلالة مفخم
المحسنين ... مد عارض للسكون

[حبيبة أمها]

الف مبروك نجمة الصبح

تستاهلين كل خير

وعقبال الفوز النهائي