لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
الدكتور فهد بن سعود العصيمي |
اللهم ارحمهما واغفر لهما واجعل مثواهما الجنة |
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه |
مساحة إعلانيه |
لطلب خدمة التعبير الهاتفي فضلا ابعث رسال لرقم الجوال:0568849911,أخي الزائر / أختي الزائرة مرحبا بكم في موقع بشارة خير ولتفسير أحلامكم نرجو اطلاعكم على المواضيع التالية:,منتدى التعبير المجاني بموقع د/ فهد بن سعود العصيمي,تفعيل خدمة الدعم الهاتفي (رسائل واتس أب) وإشتراك الدعم (الماسي), |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
يا عباد الله ….تذكروا وتفكروا واحمدوا الله على ما أنتم فيه
يروى أحدهم: دخلت على مريض في المستشفى .. فلما أقبلت إليه .. فإذا رجل قد بلغ من العمر أربعين سنة .. من أنضر الناس وجها … وأحسنهم قواما .. لكن جسده كله مشلول لا يتحرك منه ذرة .. إلا رأسه وبعض رقبته لو أخذت فأسا وقطّعت جسده من رجليه إلى صدره لما شعر بشئ .. دخلت غرفته .. فإذا جرس الهاتف يرن .. فصاح بي وقال : يا شيخ أدرك الهاتف قبل أن ينقطع الاتصال … فرفعت سماعة الهاتف ثم قربتها إلى إذنه ووضعت مخدة تمسكها .. وانتظرت قليلا حتى أنهى مكالمته …..(الحمدلله نرفع السماعة بإيدينا) ثم قال يا شيخ أرجع السماعة مكانها ….. فأرجعتها مكانها … ثم سألته منذ متى وأنت على هذا الحال فقال منذ عشرين سنة .. وأنا مشلول على هذا السرير !! (الحمد لله على مانحن فيه) وحدثني أحد الفضلاء أنه مر بغرفة في المستشفى .. فإذا فيها مريض يصيح بأعلى صوته .. ويئن أنينا يقطع القلب … قال صاحبي : فدخلت عليه …فإذا هو جسده مشلول كله وهو يحاول الالتفاف فلا يستطيع فسألت الممرض عن سبب صياحه .. فقال : هذا مصاب بشلل تام … وتلف في الأمعاء .. وبعد كل وجبة غداء أو عشاء يصيبه عسر هضم فقلت له : لا تطعموه طعاما ثقيلا .. جنبوه أكل اللحم … والرز.. فقال الممرض : أتدري ماذا نطعمه .. والله لا ندخل إلى بطنه إلا الحليب من خلال الأنابيب الموصلة بأنفه وكل هذه الآلام ليهضم هذا الحليب !!! (كم وجبة أكلناها؟؟؟؟؟حسيتوا بشي؟؟؟؟؟؟؟ الحمد للــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــه ) وحدثني آخر أنه مر بغرفة مريض مشلول أيضا لا يتحرك منه شيئا أبدا قال : فإذا المريض يصيح بالمارين …. فدخلت عليه فرأيت أمامه لوح خشب عليه مصحف مفتوح .. وهذا المريض منذ ساعات … كلما انتهى من قراءة الصفحتين أعادهما … فإذا فرغ منهما أعادهما لأنه لا يستطيع أن يتحرك ليقلب الصفحة ولم يجد أحدا يساعده فلما وقفت أمامه قال لي : لو سمحت .. أقلب الصفحة… فقلبتها …. فتهلل وجهه .. ثم وجه نظره إلى المصحف وأخذ يقرأ فانفجرت باكيا بين يديه .. متعجبا من حرصه .. وغفلتنا !!!!!!!! ( المصاحف قدامنا في كل محل !!!!!!!!!!!! نقدر...نمسك ونقلب الصفحات بس إيدينا تسرع للتلفاز .....الهاتف......الجوال النت....والمصحف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وش عذرنا عند الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أقل شي شوف الوقت اللي تجلس فيه على النت ولا والجرايد ولا اي شي وخل مثله للقرءان ............... وحدثني ثالث أنه دخل على رجل مقعد مشلول تماما في أحدى المستشفيات لا يتحرك إلا رأسه … فلما رأى حاله .. رأف به وقال : ماذا تتمنى .. ظن أن أمنيته الكبرى أن يشفى ويقوم ويقعد … ويذهب ويجيء . فقال المريض .. أنا عمري قرابة الأربعين .. وعندي خمسة أولاد وعلى هذا السرير منذ سبع سنين والله لا أتمنى أن أمشي .. ولا أن أرى أولادي .. ولا أعيش مثل الناس !! قال : عجبا … إذن ماذا تتمنى ؟؟ فقال : أتمنى أني أستطيع أن ألصق هذه الجبهة على الأرض …. وأسجد كما يسجد الناس !!! !!!!!!!!!!!!!!! (إغتنم صحتك قبل مرضك) وأخبرني أحد الأطباء أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير … على سرير أبيض وجهه يتلألأ نورا … قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه فإذا هو قد أجريت له عملية في القلب … أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة كان بجانبه أحد أولاده .. سألته عنه .. فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين أخذت أنظر أليه … حركت يده .. حركت عينيه .. كلمته .. لا يدري عن شئ أبدا .. كانت حالته خطيرة اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئا فبدأ الولد يقول .. يا أبي… أمي بخير .. وأخواني بخير …… وخالي رجع من السفر … واستمر الولد يتكلم . والأمر على ما هو عليه … الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس في الدقيقة !! وفجأة قال الولد … والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه إلا فلان ويخطئ في الأذان ومكانك في المسجد فارغ .. فلما ذكر المسجد والأذان … اضطرب صدر الشيخ … وبدأ يتنفس فنظرت الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفسا في الدقيقة ……والولد لا يدري … ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي تخرج ….. فهدأ الشيخ مرة أخرى وعادت الأنفاس تسعة يدفعها الجهاز الآلي .. فلما رأيت ذلك أقبلت إليه حتى وقفت عند رأسه .. حركت يده …. عينيه .. هززته .. لاشيء كل شيء ساكن … لا يتجاوب معي أبدا . تعجبت !! قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبر…. حي على الصلاة …. حي على الفلاح وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى ثمان عشرة نفس في الدقيقة !!! فلله دُرّهم من مرضى بل والله نحن المرضى .. رجال قلبهم معلق بالمساجد …… نعم رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار*ليجزيهم الله أحسن ماعملوا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب … فأنت يا سليما من المرض والأسقام …. يا معافى من الأدواء والأورام يامن تتقلب في النعم …. ولا تخشى النقم !!! ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان !! بأي شيء آذاك ؟! أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟ أما تخاف أن توقف بين يدي الله غدا فيقول لك: عبدي ألم أصح لك بدنك … وأوسع عليك في رزقك … وأسلم لك سمعك وبصرك ؟ فتقول بلى .. فيسألك الجبار : فلم عصيتني بنعمي … وتعرضت لغضبي ونقمي ؟!! فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك فتباًّ للذنوب .. ما أشد شؤمها .. وأعظم خطرها ،،، وهل أخرج أبانا من الجنة إلا ذنب من الذنوب !! وهل أغرق قوم نوح إلا الذنوب !! وهل أهلك عادا وثمود إلا الذنوب !! وهل قلب على لوط ديارهم .. وعجل لقوم شعيب عذابهم وأمطر على أبرهة حجارة من سجيل .. وأنزل بفرعون العذاب الوبيل إلا المعاصي والذنوب؟!!!!!!!! كتبهاعبده مصطفى دسوقى (مصري إخواني) ، في 29 يونيو 2009 الساعة: 09:08 ص
|
الحمد لله كما ينبغى لجلال سلطانه الحمد لله على كل حال الحمد لله على ماانعم الله علينا من نعم وفضلنا على كثير من خلقه
|
من رسائل الحج ............
قال ابن القيم رحمة الله في مدارج السالكين فيما يرويه عن شيخة (سمعت شيخ الإسلام يقول : أعظم الكرامة لزوم الإستقامة فإذا أنعم الله عليك بحج بيتهفالظن به -جل شأنه- أن يرجعك (كيوم ولدتك أمك) فيالله !!! ماأكرمها من نعمة ومااعدك لو لزمت الإستقامة.......لتتم كرامة الحج عليك إلى أن يأتيك اليقين وحينها الفرحة الكبرى بلقيا ربك -جل شأنه_ ......
|
من رسائل الحج ....
أفلا تكون عبدا شكورا ربك الجواد الكريم من عليك بالإسلام ثم تفضل عليك بحج بيته فصيرك من ضيوفه ثم يسر لك المناسك وأنعم عليك وأغناك وها أنت تعود لديارك وأهلك سالما من الشر غانما من كل خير أفلا تشكر ربك على هذه النعمة العظيمة يقول عز وجل سبحانه (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )
|
إذا عرفت ان غيرك ينام على أصوات الرصاص والمدافع .......احمد الله على نعمة الأمن
إذا رأيت اللاجئين يسكنون الخيام ويبعدون من ديارهم فاحمد الله على نعمة الإستقرار وان لك وطنا تنعم فيه بفضل الله اذا رأيت مصيبة غيرك تهون عليك مصيبتك صح ؟؟؟؟؟؟ إذا احمد الله على مصابك فلله الحمد في السراء والضراء وكما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم . .........
|
عندما تبتلى .فلا تجزع ......لعل في الأمر خيرة فليس هناك شر محض
قال تعالى ({وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}. هذه قصة قد يعرفها الكثير من الأخوة والأخوات، ولكن سأذكرها من باب التذكير، قيل أنه في الزمان القديم كان هناك جزيرة معزولة ومهجورة لا تقترب منها السفن ولكن كان في هذه الجزيرة رجل قد أخذته أمواج المحيط المتلاطمة إلى هذه الجزيرة فكان في بداية الأمر يتملكه إحساس قوي بالحيرة والريبة من المجهول .ولكن الجميل أن الرجل كان موحداً ومستشعرأً قرب الله منه ومع مرور الأيام وتسابق السنين أصبح هذا الرجل الوحيد متأقلماً مع الوحدة ومستاءً من حاله ومتأملاً من قدوم سفينة تأخذه معها. .وكان يدعو الله دائماً لأجل ذلك وفي صباح أحد الأيام ،ذهب الرجل إلى داخل الجزيرة للبحث كالعادة عن الطعام تاركاً بيته الذي بناه على الساحل.. ولكنه نسي أن يطفىء النار المشتعلة في الحطب!! وعندما عاد كانت الكارثة...... وجد أمامه كرة كبيرة تتوهج!! كرة تحوي في داخلها بيت آواه طوال تلك السنين من البرد والحر وقف الرجل مصدوماً وعينيه تذرف الدموع الغزيرة توقف الرجل عن البكاء ،وبدأت تأتيه أسراب من التساؤلات التي حيرته لماذا يا الله!! لماذا يا الله؟؟ أنا الذي قضيت تلك السنين من العبادة المنقطعة والطاعة الدائمة والرجاء وبالمقابل يُحرق بيتي؟ وأصبح الرجل مشوشاً ولا يستطيع التفكير... وفي نفس اليوم وقبل العصر،ومع تلك السحب من التساؤلات... سمع الرجل صوت أناس ونداء!! فلم يصدق ذلك في بداية الأمر.. ولكن عندما اقترب البحارة منه أدرك أن الفرج قد أتى.. وبعد حديث طويل مع البحارة سأل الرجل البحارة:لماذا جئتم إلى هذه الجزيرة وما الذي دفعكم لذلك؟ فكان جوابهم هو الصدمة الحقيقية له.. قالوا:لقد رأينا من بعيد دخاناً كثيفاً يتصاعد من الجزيرة ،فأدركنا أن هذا من فعل بني البشر.. وقف الرجل مصدوماً مما سمعه وعينيه تفيضان من الدمع فرحاً وخجلاً من الله... فكان احتراق بيته سبيل نجاته... وقبل الرحيل.. سجد الرجل سجدة لم يذق قبلها محبة الله تعالى ورحمته به كما هو الآن فكان قبلها محتاراً يائساً ولو قال لعله خير لكان خيراً له.. فلذلك فل تكن الثقة بالله والرضى بحكمه هي عاقبة كل موقف أو حادثة تحدث معنا ولنقل: لعله خير..
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كما تعلمون إن للصغار مواقف ربما تكون محرجه اماأمهاتهم اوأبائهم وبنفس الوقت تكون مضحكة | أبو عامر الشمري | المنتدى الترفيهي والمسابقات | 5 | 2015-02-21 12:03 AM |
اقوى مضادات فايروسات بالعالم حاليا,اسمهKaspersky2006 | شمعة فرح | منتدى الحاسب العام والهواتف النقالة والتصميم وتعليم الفوتوشوب | 15 | 2007-05-01 12:18 AM |
القلب الذي قصدته غير متاح حاليا | *&*الروح النقية*&* | المنتدى العام | 6 | 2007-04-30 10:45 PM |
المتواجدين حاليا!! | شهلاء | المنتدى العام | 36 | 2005-02-25 12:15 AM |