[ورد الريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ حنين @ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته : موضوعك مميز جداااااااااا والأن هذه المشكلة أصبحت ظاهرة منتشرة كثيرا ........... فجزاك الله خير على هذا الموضوع يا عزيزتي ........... ذكرتيني بموقف : كان عندنا طالب بالجامعة يحب التشبه كثيرا بالفتيات لدرجة أنه كان يقول لزميلاته الطالبات الاتي يدرسن معه بالجامعة أن تناديه باسم فتاة !!!! لدرجة أنه يضع المكياج ويلبس الملابس النسائية !!!! فكان الطلاب بالجامعة يسخرون منه ولكنه كان لا يهتم بتعليقاتهم !!! ففي بعض الأحيان أشعر بالحزن على حاله !!! لأنه شخص ضائع وتائه لا يعرف أين مصلحته ............ فهذا الرجل المتشبه أشعر ان الخطأ من ذاته وأيضا من أهله !!! فأين هم عنه ؟؟؟ اللهم اللهم اللهم لا شماته ............. استغفر الله العلي العظيم ............. أختك في الله : @ حنين @

اهلا بك غاليتي حنين والتميز انتِ له عنوان

وسبحان الله اصبحوا الآن يجاهرون بهذه المعصيه ولاحول ولاقوة الا بالله

وقرأت كثيراً ان من يتشبه بالنساء يستاء عند مناداته باسم مذكر

اسأل الله لنا العفو والعافيه واسأله ان يرد شباب المسلمين وفتياتهم اليه رداً جميلا

جزاك الله خير عزيزتي حنين

والف شكر لك على مرورك المميز.

[midomssh]

لاحولا ولا قوة ا لا با لله .نسال الله العافيه

[ورد الريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة midomssh لاحولا ولا قوة ا لا با لله .نسال الله العافيه

اهلا بك وشكرا لمرورك

[ورد الريـاض]

مشاركه من الاخ لوي2 من احد المنتديات

عن اسباب هذه الظاهره

بسم الله الرحمن الرحيم سوف اكتب بشكل صريح عن ميوعة بعض الرجال ؟؟؟ أو بعنى أقرب الشباب؟؟ جميع الأسباب محصورة في مرحلة الطفولة..؟ وكلامي الذي سوف اكتبة هو عن تجربة واقعية ملموسة وحقيقية ...و قد قمت بدراسات و بحث عن الموضوع ؟؟ وجدت الأسباب التالية ؟؟؟ 1) الوسط الإجتماعي الذي قد عاش به الشاب في مرحلة الطفولة أقصد بين النساء من الأقارب ؟ بنات العم و بنات الخالة الأخوة(افتيات و الشاب وحيد) ...... وغيره من الأقارب الفتياة و خاصة أن يكون الشاب طفلا وجميع من حوله فتيات جميلات يعشن حياة المراهقة...؟ 2) بأعتقادي ان رؤية الطفل لحياة من حوله واندماجه معهم سوف تحدث عنده رغبة في التعايش السلمي مع النساء أقصد بلا شهوة تجاه النساء...؟ 3) نتيجة أندماج الطفل في الوسط المحيط به سوف يرى أن الأغرض النسائية الخاصة تكون مناسبة له؟؟؟ مثال: أكبر خطر هو تحبيب الطفل بمنظر قدميه في حذاء الفتاة ؟ مثال: عندما يرتدي الطفل الحذاء النسائي ...فتقول له على سبيل المثال أخته ...إن الحذاء على قدمك جميلُ للغاية ....؟ ومن هنا ينشأ عند الطفل رغبة في أرتداء حذاء الأنثى ومن ثم يضع مستحضرات التجميل و ذلك بترغيب من الأهل (النساء) كأن تجرب له أمه الكحلة على عيونه و تخبره بأن عيونة مع مستحضرات التجميل غاية في الجمال..... من بعد ذللك سوف ترى ذللك الطفل مهوساً بأغراض النساء الخاصة محباً لها لدرجه أنه يرتديها في المنزل عند غياب العائلة....؟ 3) الوسط الأجتماعي له تأثير مباشر و مؤثر بشكل كبير وسلبي في نفسية و شخصية الطفل عندما يكبر...؟ الملاحظ في المجتمعات االمتحررة الحديثة أن الطفل يعش مع الفتياة المراهقات ضمن عائلتة...؟ وأ أندامجه مع من حوله من نساء سوف يجعله يندمج في أطباع النساء و تصرفاتهم وخجلهم و أمور أخرى عندما يكبر و أهمها ........ (الصوت النسائي): يشعر الطفل عند البلوغ بالخجل من نفسه إذا كان صوته مثل الرجال فيسعى إلى تنعيم صوته ليكون مثل النساء و حتى و لو كان صوته خشنا...؟(السبب : لأن الطفل يرى أنه إذا أصبح صوته خشن فلن يعود مرغوباً بين النساء فيبتعد كل البعد عن صوته الطبيعي الخش...؟ .....و بذللك يكتسب الطفل أطباع و صفات النساء وحتى صوتهم...؟ 4) اندماج الطفل أيضاَ يجعله يفكر كتفكير النساء ويحلم مثلهم؟؟؟ من هنا أجد ..... أنه في اغلب الحالات جميع الأطفال الذين يشهدون المراحل السابقة يجدون أنفسهن على شاطئ الشذوذ الجنسي؟؟؟؟؟ ومن هنا تبدا معاناتهم ...؟ 5) إن تعرض الطفل لتحرشات جنسية سوف يضعف له نفسه لدرجة الشذوذ الجنسي.....؟ لأن نفس الطفل تكون بريئة و طرية وسهلة الإنجذاب و نتيجة التحرش الجنسي سوف يصيح شاذ...؟ لأنه في البداية يشعر بالذعر ةالخوف و الفزع و ويحقد على الشخص الذي قد تحرش به ولكن شعوره هذا سرعات ما يتحول بعد فترة قصيرة الى مشاعر حب ومودة ورغبة في ممارسة التحرش مرة أخرى مع الشخص نفسه و بالتالي يكون قد أصبح الطفل شاذأ؟؟؟ أهم نقطة و هي النتيجة؟؟ ميوعة الشباب نتيجة انعكاسات لها أسباب قوية في نفس الطفل و هي؟ رغبته من التقرب الى الرجال توجب عليه أن يقلد النساء في جميع تصرفاتهم.......لأنه يعلم أن الرجل يشتهي النساء فيقلدهن ويكون سعيداً بذلك لكنه وكما ذكرت سابقاً يحب أطباع النساء كاملة ويشتهي الرجال ؟..... وفي النهاية يكبر الطفل ويكن مظهراً كاملاً لميوعة الرجل ... وفي وجهة نظري كل شاب مائع لدرجة أنه يتصرف مثل النساء فهو شاذ ....؟

[ورد الريـاض]

[COLOR="Navy"]بسم الله الرحمن الرحيم


نقلاً من موضوع اخي الصادر والوارد .....



للشيخ:محمد بن صالح المنجد


((أطفالنا ومعاني الرجوله ))


فإنّ مما يعاني منه كثير من الناس ظهور الميوعة وآثار التّرف في شخصيات أولادهم، ولمعرفة حلّ هذه المشكلة لابد من الإجابة على السّؤال التالي: كيف ننمي عوامل الرّجولة في شخصيات أطفالنا؟

إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي:


الـتـكـنـيـة

مناداة الصغير بأبي فلان أو الصغيرة بأمّ فلان ينمّي الإحساس بالمسئولية، ويُشعر الطّفل بأنّه أكبر من سنّه فيزداد نضجه، ويرتقي بشعوره عن مستوى الطفولة المعتاد، ويحسّ بمشابهته للكبار، وقد كان النبي يكنّي الصّغار؛ فعَنْ أَنَسٍ قَالَ: { كَانَ النَّبِيُّ أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا، وَكَانَ لِي أَخٌ يُقَالُ لَهُ أَبُو عُمَيْرٍ – قَالَ: أَحسبُهُ فَطِيمًا – وَكَانَ إِذَا جَاءَ قَالَ: يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ؟! } (طائر صغير كان يلعب به) [رواه البخاري: 5735].

وعَنْ أُمِّ خَالِدٍ بِنْتِ خَالِدٍ قالت: { أُتِيَ النَّبِيُّ بثِيَابٍ فِيهَا خَمِيصَةٌ سَوْدَاءُ صَغِيرَةٌ ( الخميصة ثوب من حرير ) فَقَالَ: مَنْ تَرَوْنَ أَنْ نَكْسُوَ هَذِهِ؟ فَسَكَتَ الْقَوْمُ، قَالَ: ائْتُونِي بِأُمِّ خَالِدٍ. فَأُتِيَ بِهَا تُحْمَلُ ( وفيه إشارة إلى صغر سنّها ) فَأَخَذَ الْخَمِيصَةَ بِيَدِهِ فَأَلْبَسَهَا وَقَالَ: أَبْلِي وَأَخْلِقِي، وَكَانَ فِيهَا عَلَمٌ أَخْضَرُ أَوْ أَصْفَرُ فَقَالَ: يَا أُمَّ خَالِدٍ، هَذَا سَنَاه، وَسَنَاه بِالْحَبَشِيَّةِ حَسَنٌ } [رواه البخاري: 5375].

وفي رواية للبخاري أيضاً: { فَجَعَلَ يَنْظُرُ إِلَى عَلَمِ الْخَمِيصَةِ وَيُشِيرُ بِيَدِهِ إِلَيَّ وَيَقُولُ: يَا أُمَّ خَالِدٍ، هَذَا سَنَا، وَالسَّنَا بِلِسَانِ الْحَبَشِيَّةِ الْحَسَنُ } [رواه البخاري: 5397].


أخذه للمجامع العامة وإجلاسه مع الكبار

وهذا مما يلقّح فهمه ويزيد في عقله، ويحمله على محاكاة الكبار، ويرفعه عن الاستغراق في اللهو واللعب، وكذا كان الصحابة يصحبون أولادهم إلى مجلس النبي ومن القصص في ذلك: ما جاء عن مُعَاوِيَةَ بن قُرَّة عَنْ أَبِيهِ قَالَ: { كَانَ نَبِيُّ اللَّهِ إِذَا جَلَسَ يَجْلِسُ إِلَيْهِ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِهِ وَفِيهِمْ رَجُلٌ لَهُ ابْنٌ صَغِيرٌ يَأْتِيهِ مِنْ خَلْفِ ظَهْرِهِ فَيُقْعِدُهُ بَيْنَ يَدَيْهِ.. الحديث } [رواه النسائي وصححه الألباني في أحكام الجنائز].


تحديثهم عن بطولات السابقين واللاحقين والمعارك ا لإسلامية وانتصار ات المسلمين

لتعظم الشجاعة في نفوسهم، وهي من أهم صفات الرجولة، وكان للزبير بن العوام طفلان أشهد أحدهما بعضَ المعارك، وكان الآخر يلعب بآثار الجروح القديمة في كتف أبيه كما جاءت الرواية عن عروة بن الزبير { أَنَّ أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ قَالُوا لِلزُّبَيْرِ يَوْمَ الْيَرْمُوكِ: أَلا تَشُدُّ فَنَشُدَّ مَعَكَ؟ فَقَالَ: إِنِّي إِنْ شَدَدْتُ كَذَبْتُمْ. فَقَالُوا: لا نَفْعَلُ، فَحَمَلَ عَلَيْهِمْ ( أي على الروم ) حَتَّى شَقَّ صُفُوفَهُمْ فَجَاوَزَهُمْ وَمَا مَعَهُ أَحَدٌ، ثُمَّ رَجَعَ مُقْبِلاً فَأَخَذُوا ( أي الروم ) بِلِجَامِهِ ( أي لجام الفرس ) فَضَرَبُوهُ ضَرْبَتَيْنِ عَلَى عَاتِقِهِ بَيْنَهُمَا ضَرْبَةٌ ضُرِبَهَا يَوْمَ بَدْر، قَالَ عُرْوَةُ: كُنْتُ أُدْخِلُ أَصَابِعِي فِي تِلْكَ الضَّرَبَاتِ أَلْعَبُ وَأَنَا صَغِيرٌ. قَالَ عُرْوَةُ: وَكَانَ مَعَهُ عَبْدُ اللَّهِ ابْنُ الزُّبَيْرِ يَوْمَئِذٍ وَهُوَ ابْنُ عَشْرِ سِنِينَ فَحَمَلَهُ عَلَى فَرَسٍ وَوَكَّلَ بِهِ رَجُلاً } [رواه البخاري: 3678].

قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث: وكأن الزبير آنس من ولده عبد الله شجاعة وفروسية فأركبه الفرس وخشي عليه أن يهجم بتلك الفرس على ما لا يطيقه، فجعل معه رجلاً ليأمن عليه من كيد العدو إذا اشتغل هو عنه بالقتال. وروى ابن المبارك في الجهاد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عبد الله بن الزبير "أنه كان مع أبيه يوم اليرموك , فلما انهزم المشركون حمل فجعل يجهز على جرحاهم" وقوله: " يُجهز " أي يُكمل قتل من وجده مجروحاً, وهذا مما يدل على قوة قلبه وشجاعته من صغره.


تعليمه الأدب مع الكبار

ومن جملة ذلك ما رواه أَبو هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ قَالَ: { يُسلِّمُ الصَّغِيرُ على الكبِيرِ، والمارُّ على القاعِدِ، والقليلُ على الكثِيرِ } [رواه البخاري: 5736].


إعطاء الصغير قدره وقيمته في المجالس

ومما يوضّح ذلك الحديث التالي: عن سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: { أُتِيَ النَّبِيُّ بِقَدَحٍ فَشَرِبَ مِنْهُ وَعَنْ يَمِينِهِ غُلامٌ أَصْغَرُ الْقَوْمِ وَالأَشْيَاخُ عَنْ يَسَارهِ فَقَالَ: يَا غُلامُ، أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أُعْطِيَهُ الأشْيَاخَ؟ قَالَ: مَا كُنْتُ لأوثِرَ بِفَضْلِي مِنْكَ أَحَدًا يَا رَسُولَ اللَّهِ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ } [رواه البخاري: 2180].


تعليمهم الرياضات الرجولية

كالرماية والسباحة وركوب الخيل وجاء عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلٍ قَالَ: { كَتَبَ عُمَرُ إِلَى أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ أَنْ عَلِّمُوا غِلْمَانَكُمْ الْعَوْمَ } [رواه الإمام أحمد في أول مسند عمر بن الخطاب].


تجنيبه أسباب الميوعة والتخنث

فيمن

[لولوه بنت محمد]

موضوع جميل ويمس الوضع الحالي المنتشر في هذة الفترة شي يمزق القلب
اشكرك على الموضوع

[ب م ح]

اعتبارها نوع من المدنيه والتطور

[ibrahimshr]

والله يا اخى كلة بيحتار فى هذا الامر
واقول من كل قلبى واله الهم اهدى شباب المسلمين فى كل انحاء العالم

[نور الاسراء]

لا حول ولا قوة الا بالله.......
السلام عليكم أختي الفاضلة ...
السلام عليكم اخوتي في الله ::::
أولا أريد أن انبه الى شيئ وهو أن هذه الضاهرة ليست بغريبة في وقتنا الحاضر مع الاسف جدا جدا ..
فكل ما وصفه الاخوة الكرام وكل ما أشاروا اليه من أسباب أوافقهم فيه الرأى ولكن تعالوا معي لحظة ....
اذا فكرنا في الموضوع سنجد أن الأسباب التي تؤدي الى ظهور مثل هذه الظاهرة كثيرة وعلى رأسها أن من ابتعد عن دينه أول ما ينزع منه الأخلاق .....والله أذا سخط عن الانسان ينزع منه الاخلاق والغياذ بالله ...
أتمنى من الله ان يحفضنا واياكم وأن يبعد بيننا وبين ان نوصف بهذه الصفة
اختكم المحبة في الله

[محمدزكي]

التخنث لهة اسباب كثيرة منها الاسرة من ناحية التربية ومنها الصحبة ومنها قنوات الفضائية فيجب علي الاسرة مراقبة الطفل وهو طفل عندما تلاحظ علية علا مات الميوعة عليكم ارسالة الي صالة تدريب كراتية او الجودو