[مبرمجة الغد]

يانور عيـــني فــــرقتنا المــــقادير,,,,,,والكل منا مبعدن عن خــــــــليله
حكم القدر ياصاحبي لازم يصــــير,,,,,,,وليا حكم محدن يحاول يزيـــــله
مدري من ايام الدهر حصل تقصير,,,,,,ولا صدوف الوقت صارت بخيله

[مبرمجة الغد]

تشابه يابحر منهو

حبيته وبديته على نفسي

هذاك اللي توقعته

ينور بالوفا دربي

[هدى وهداية]

جهِلَت عُيونُ النّاسِ ما في داخلي
فوَجَدتُ ربّي بالفُؤادِ بصيــــــــــــــرا

يا أيّها الحُزنُ المُســــــافرُ في دَمي
دعني, فقلبي لن يكون أسيـــــــرا

ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
مــــادام ربّي يُحسِنُ التدبيـــــــــرا

وهو الذي قد قــــــــــــــال في قرآنه
وكفى بِرَبّك هـــاديًا ونَصيـــــــــــــــرا

[السعاده قادمه]

وفي التجارةِ إربٌ يحققُهـا مــن **** كان فيما تولـىَّ حازمـاً حِصفـا
هي التجارةِ لا يُعنىِ بهـا بلــد **** حتى يُرَى وهو مَحْلٌ جنـةً آنفـا
ساداتُ عدنانَ لم يأبَوا تعاطيَهــا **** فأيُّ عذرٍ لمن عن نَهْجِهم صَدَفـا
والشرقُ أثرى بها دهراً فحين جرى **** بها على غير مجراهُ جنى أسفا
الشاعر: خليل مطران

[السعاده قادمه]

وإِذا بحثْتَ عــن التقيِّ وجدتـهُ **** رجلاً يصدقُ قولهُ بفعالِ
وإذا اتقـى اللّه امـرؤٌ وأطاعَـهُ **** فيداه بين مكارمٍ وفعـالِ
وعلى التقى إِذا تراسخَ في التقى **** تاجان تاجُ سَكينةٍ وجمـالِ
وإِذا تناسَبَتِ الرجـالُ فمـا أرى **** نسباً يكونُ كصالحِ الأعمالِ
الشاعر: علي بن محمد البسامي

[السعاده قادمه]

إِذا كنتَ ذا رأيٍ فكنْ ذا عزيمةٍ * فإِن فسادَ الرأيِ أن تترددا

[حامد نوار]

نبكى على الدنيا وما من معشر

جمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا

أين الأكاسرة الجبابرة الألى

كنزوا الكنوز فما بقين ولا بقوا

فالموت آت والنفوس نفائس

والمستعر بما لديه الأحمق

[السعاده قادمه]

تعصي الإلهَ وأنتَ تظهرُ حُبَّه * هذا محالٌ في القياسِ بديعُ
لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ * إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ


الإمام الشافعي

[السعاده قادمه]

يا ربِّ هَيِّءْ لنا من أمرِنا رشدا * واجعلْ معونتكَ الحُسنى لنا مددا
ولا تَكِلْنا إِلى تدبيرِ أنفسنا * فالنفسُ تعجزُ عن إِصلاحِ ما فسدا
أنتَ الكريمُ وقد جهزتُ من أملي * إِلى أياديكَ وجهاً سائلاً ويدا
وللرجاءِ ثوابٌ أنتَ تعلمُه * فاجعل ثوابي دوامَ السترِ لي أبدا

[حامد نوار]

إِنِّي تَذَكَّرْتُ وَالذِّكْرَى مُؤَرِّقَةٌ
مَجْدًا تَلِيدًا بِأَيْدِينَا أَضَعْنَاهُ

وَيْحَ الْعُرُوبَةِ كَانَ الْكَوْنُ مَسْرَحَهَا
فَأَصْبَحَتْ تَتَوَارَى في زَوَايَاهُ

أَنَّى اتَّجَهْتَ إِلَى الإِسْلاَمِ في بَلَدٍ
تَجِدْهُ كَالطَّيْرِ مَقْصُوصًا جَنَاحَاهُ

كَمْ صَرَّفَتْنَا يَدٌ كُنَّا نُصَرِّفُهَا
وَبَاتَ يَحْكُمُنَا شَعْبٌ مَلَكْنَاهُ