[نورمـــان]

اليوم التاسع
الخميس 24/ 4/1439
احتوى برنامجي بفضل الله على:
قراءة الورد اليومي.
البحث عن مفهوم أهل القران
تحميل والبدء في قراءة كتاب : تحقيق الوصال بين القلب والقران لمجدي الهلالي.
وهذا رابطه..
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=82&book=8512

حضور الدرس الثالث لشرح العقيدة الطحاوية للشيخ خالد المصلح


تقييمي لليوم.70%

[حورية القصر الأبيض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورمـــان آمين يارب وإياك حورية.. بالنسبة للورد ..هناك شيء ثابت وهو أن لايمر يوم دون قراءة من كتاب الله.. وهناك امر متغير..وهو مقدار القراءة.. الغالب جزء ..وأحيانا ينقص فأعوضه في اليوم التالي..وأحيانا يزيد ليمتد جزئين ثلاثة.. والأمر في ذلك واسع.. ودائما يأتي في بالي قول عثمان بن عفان رضي الله عنه : (أكره أن يأتي عليّ يوم لا أنظر في المصحف). . وبالنسبة للقراءة سويا فحيهلا..هذا أثمن مايتعاون ويجتمع عليه.. ممكن نبدأ بجزء يوميا.

إذا على بركة الله
بس نبدأ من بداية الشهر الجاي إن شاء الله تعالى
اتفقنا عزيزتي ..

[حورية القصر الأبيض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حورية القصر الأبيض إذا على بركة الله بس نبدأ من بداية الشهر الجاي إن شاء الله تعالى اتفقنا عزيزتي ..

اعتذر منك نورمان
قدمت استقالتي وربما لاأستطيع المشاركة معك ..
تمنياتي لك بالتوفيق ..

[نورمـــان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حورية القصر الأبيض اعتذر منك نورمان قدمت استقالتي وربما لاأستطيع المشاركة معك .. تمنياتي لك بالتوفيق ..

كنت سأسعد بك..
لكن لابأس، أسأل الله لك التيسير.

[نورمـــان]

اليوم العاشر
الجمعة ..25/4/1439
احتوى برنامجي اليوم على:
_ قراءة الورد اليومي
_ مراجعة الحفظ لسورة العنكبوت
_ الاستماع لسورة يوسف، عليه السلام بقراءة الشيخ خالد الجليل ..وإرسال الفيديو لعدد ممن أحبهم عبر الواتس..



_ اكمال القراءة في كتاب تحقيق الوصال بين القلب والقران.
_ اكمال حضور دروس العقيدة الطحاوية..وقد حضرت اليوم الدرسين الرابع، والخامس..وقررت التوقف لأكمل في دروس أخرى إن شاء الله ، لإن الدروس تحتوي على أشياء قد أخذتها سابقا.
_ التجول قليلا في وسمين رائعين على تويتر، وأظنهما مفيدين لكل محب لكتاب الله عز وجل...الوسمين بعنوان:
#مذكرات_ حافظ
#فضفضة_ حافظ
.
تقييمي لليوم 70%.

[نورمـــان]

اليوم الحادي عشر
السبت26/4/1439
.
قبل أن أبدأ بذكر البرنامج..سأضع ملاحظة لاحظتها مع توالي الأيام..
وهي أنني وجدت أنه قبل وبعد القيام بالبرنامج..يظل ذهني مشغولا به..حتى وأنا أجلس مع أهلي..حتى وأنا في مشوار خارج المنزل..أشعر أن هناك شيء مهم علي القيام به..شيء لاأستطيع تأجيله للغد..
هذا الشعور يسعدني جدا..
ويعيدني لزمن طلب قديم..كان قلبي فيه غضا طريا..
وكنا نتلقى فيه كتاب الله بأفئدة كأفئدة الطير..
رعى الله ذاك الزمان..ومافيه..
.
كان برنامجي اليوم محتويا على..
__ قراءة الورد اليومي..وكان من سورة البقرة.
__ قراءة تفسير بضع آيات من الجزء المقروء، وكانت من كتاب تفسير ابن كثير.
__ مراجعة وتثبيت الحفظ اليومي لسورة العنكبوت.
__ التعرف على معنى قوله تعالى ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّأُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ) النور/26
وكان ذلك في الفيديو التالي:



تقييمي لليوم 80%

[حورية القصر الأبيض]

وعلى أي أساس تقيمين نفسك نورمان
وفقك الله

[حورية القصر الأبيض]

موضوع مميز اسمحي لي بنقله لمنتدى المواضيع المميزة بعد إذنك نورمان

[نورمـــان]

اليوم الثاني عشر
الأحد 27/4/1439
تم في هذا اليوم:
_ قراءة الورد اليومي
_ مراجعة الحفظ لسورة العنكبوت
_ الاستماع لنصيحة حول حفظ القران الكريم، في هذا الفيديو



تقييمي لليوم: 60%

اليوم الثالث عشر :
الاثنين28/4/1439
تم في هذا اليوم:
_ قراءة الورد اليومي
_ متابعة مراجعة الحفظ لسورة العنكبوت
_ قراءة فصلين من كتاب تحقيق الوصال بين القلب والقران.
تقييمي لليوم 70%

اليوم الرابع عشر :
الثلاثاء 29/4/1439
تم في هذا اليوم:
_ قراءة الورد اليومي.
_ مراجعة الحفظ لسورة العنكبوت.
_ تدبر بعض الآيات من الجزء المقروء..
وقد كانت الايات:
_ (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110) آل عمران
أوقفتني هذه الاية على ذلك المقياس العجيب لخيرية الأمم..، والذي يقوم على ثلاثة أركان: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والايمان بالله..وبقدر اقامة الأركان الثلاثة تكون الخيرية في الأمة.
وهذا المقياس يجاوب على سؤال هل هذه الأمة أو تلك خير أو شر على البشرية.
وهذه الاية ذكرتني بموقف مررت به مع مشرفة التوعية الاسلامية ، عندما استوقفتني ذات يوم وحدثتني بنبرة محبة عن قلادة كنت أرتديها ، كانت القلادة على شكل كف، ودار بيني وبينها حديث عن مشروعية لبس مثل هذه القلائد..التي ربما يتصور من خلالها أن المرء يتعلق بنفع من خلالها أو ضر..، كنت وقتها أقول للمشرفة العزيزة أن الأمر يتعلق بالاعتقاد، ثم اتضح لي فيما بعد أن الصواب معها.
الشاهد من هذه القصة..هو شعوري ذلك اليوم الذي دار فيه بين وبين المشرفة هذا الحوار..خرجت من مكان عملي وأنا أشعر بسعادة أن هناك من لايزال يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويدعو للخير ..وينصح للناس..هذه السعادة التي نجدها عندما نجد من يخرج من الغرفة لأن منكرا يأباه يحدث بها كغناء أو نحوه..أو عندما نجد من لايزال يصر على تعليم الفتيات الصغيرات أصول الحجاب..ولايركن لقول البعض هذا جيل صعب..أو أهلهم أولى بتربيتهم...وغيرها من حجج شيطانية مثبطة .

الآية الثانية التي وقفت بها..
قوله تعالى: (لَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
استوقفني أن الله لم يخلق شيئا باطلا..ولاعبثا..الكون كله يدور في اطار من الحكمة الإلهية..ومع ذلك تجد الانسان الذي سخر له كل هذا ..قد تجد في بعض بني الانسان من هو عابث وغافل ولاه..ويعيش حياة بطالين..بينما الكون كله حوله يجري لمستقر عظيم..ولأمر عظيم.

الآية الثالثة :
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا ۚ رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193)
قرأت في التفسير هنا أن المقصود بالمنادي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال بعضهم أن المقصود هو القران الكريم.
وتأملت أن المنادي وهو القران موجود، والمُنادى وهو الانسان موجود ،وآلات الاستقبال وهي السمع والقلب والعقل موجودة..، بقي أن يفَعل الانسان نعمة الله عليه ويستمع بأذنه وقلبه وعقله لكتاب الله عز وجل..مع سؤال الله الهداية والبركة.

تقييمي لليوم 80%

[نورمـــان]

[QUOTE=حورية القصر الأبيض;4692803]وعلى أي أساس تقيمين نفسك نورمان
وفقك الله [/QUO

أهلا حورية..
أقيم نفسي بمعايير بسيطة، ليست علمية تماما..
أولها ثبات البرنامج، ثانيها تنوعه، وثالثها أثره وخاصة على قلبي. فهو محط التغيير الحقيقي.
.
وسأكتب باذن الله عن هذه التجربة التي انتهت اليوم..
وتليها باذن الله مرحلة التثبيت، (التي ستكون خاصة دون كتابة) وأسأل الله فيها العون والمدد، فلا حول لي ولاقوة إلا بالله .